ما حد اللغة الفرنسية ستبقى طاغية في المجال الاقتصادي والإداري والتعليمية لن يتقدم المغرب، وإن تقدم سيكون تقدم أعوج، معاق، أحول لا يعرف الانسجام والتعايش والانصهار بتناغم مع عقلية المواطن العربي والامازيغي ... سيظل المغرب بهذا الواقع كشخصية فرانكنشتاين، بلا هوية
ما حد اللغة الفرنسية ستبقى طاغية في المجال الاقتصادي والإداري والتعليمية لن يتقدم المغرب، وإن تقدم سيكون تقدم أعوج، معاق، أحول لا يعرف الانسجام والتعايش والانصهار بتناغم مع عقلية المواطن العربي والامازيغي ... سيظل المغرب بهذا الواقع كشخصية فرانكنشتاين، بلا هوية