نفقة الزوجة والأبناء في قانون الله لا تقدير للنفقة شرعاً في قانون الله، بل الضابط القيام بما تحتاج إليه الزوجة والأبناء في معيشتهم من الطعام والإدام والكسوة والفراش والغطاء والمسكن والخدم وآلات التدفئة والتبريد وأثاث المنزل وغير ذلك ممّا يليق بشأنهم بالقياس إلى رب الأسرة، ومن الواضح اختلاف ذلك نوعاً وكمّاً وكيفاً بحسب اختلاف الأمكنة والأزمنة والحالات والأعراف والتقاليد اختلافاً فاحشاً.أما ماهو منتشر في المجتمعات من أن النفقة هي عبارة عن مبلغ شهري من المال يدفعه الرجل لزوجته أو لطليقته برضاه أو بالإكراه والتهديد فهذا مخالف لقوانين الله وهو بدعة وضلالة تم استيرادها من الغرب المادي والمال الذي تستلمه الزوجة أو المطلقة(الطلاق بيد الزوج أو وكيله فقط وطلاق القاضي والمحاكم باطل شرعا)يكون في هذه الحالة مالا مغصوبا أي مسروقا تؤثم إن لم تسارع بإعادته لزوجها،ومايحكم به آلهة المحاكم(اللاقضاة)من الزام الرجل على دفع مرتب شهري للمرأة سواء في حال استمرار الزوجية أو بعد الطلاق حيث يسمونه نفقة زوجية ونفقة أطفال ومصاريف أخرى إنما هو حكم باطل في قانون الله والأموال المأخوذة من الرجل مغصوبة ويجب إعادتها إليه فورا ويعتبر إلٰه المحكمة(اللاقاضي)والمُرْتَزِق(المحامي)والزوجة أو المطلقة ومن ساعدهم من العسكر وغيرهم شركاء في سرقة هذا المال.فالنفقة ليست مالا وإنما توفير مستلزمات تقوم بها حياة الفرد،لذلك جعل الله حضانة الأبناء للأب حتى بعد الطلاق خلاف ماهو موجود في لاقانون نابليون الفرنسي الوضعي المطبق في جميع البلدان وخلاف مايفتي به مشائخ وعلماء السلطان ومن لايملكون دليلا شرعيا من الكتاب والسنة على صدق فتواهم وزعمهم أن الحاكم وقّع على هذه اللاقوانين الباطلة والمخالفة لأمر الله وقوانينه.فاتقوا الله يازوجات ومطلقات وآلهة محاكم ومرتزقة ومخببين ولاتكونوا من شياطين الإنس مثل المستشارين اللاحقوقيين السودانيين والمصريين اللادينيين الذين لايعترفون بالله ولابقوانين الله وإن أظهروا عكس ذلك فهم الذين هدموا بلاقوانينهم مجتمعاتهم ومجتمعات بقية البلدان العربية،كما أن الأب المسروق منه أبناؤه بأمر المحكمة لاتجب عليه نفقتهم بل تجب نفقة الأطفال على آلهة المحكمة والمرتزقة والمخببين وأم الأطفال ويجب عليهم إعادة الأبناء والأموال إلى الأب.
انصح جميع النساء تنزيل تطبيق اسمه اعرفي حقوقك يتنزل من سوق بلاي مثل الواتساب نزليه يعرف المرأة بحقوقها وحقوق أطفالها في قضايا النفقه والحضانه والولاية والطلاق وفيه أرقام محامين ومحاميات يقدمون استشارات قانونية مجانية تفيد كل النساء المطلقات والمعلقات والمجوهرات واللي رافعات قضايا في المحاكم واللي ناوين يرفعون قضايا في المحكمة انا استفدت
نفقة الزوجة والأبناء في قانون الله
لا تقدير للنفقة شرعاً في قانون الله، بل الضابط القيام بما تحتاج إليه الزوجة والأبناء في معيشتهم من الطعام والإدام والكسوة والفراش والغطاء والمسكن والخدم وآلات التدفئة والتبريد وأثاث المنزل وغير ذلك ممّا يليق بشأنهم بالقياس إلى رب الأسرة، ومن الواضح اختلاف ذلك نوعاً وكمّاً وكيفاً بحسب اختلاف الأمكنة والأزمنة والحالات والأعراف والتقاليد اختلافاً فاحشاً.أما ماهو منتشر في المجتمعات من أن النفقة هي عبارة عن مبلغ شهري من المال يدفعه الرجل لزوجته أو لطليقته برضاه أو بالإكراه والتهديد فهذا مخالف لقوانين الله وهو بدعة وضلالة تم استيرادها من الغرب المادي والمال الذي تستلمه الزوجة أو المطلقة(الطلاق بيد الزوج أو وكيله فقط وطلاق القاضي والمحاكم باطل شرعا)يكون في هذه الحالة مالا مغصوبا أي مسروقا تؤثم إن لم تسارع بإعادته لزوجها،ومايحكم به آلهة المحاكم(اللاقضاة)من الزام الرجل على دفع مرتب شهري للمرأة سواء في حال استمرار الزوجية أو بعد الطلاق حيث يسمونه نفقة زوجية ونفقة أطفال ومصاريف أخرى إنما هو حكم باطل في قانون الله والأموال المأخوذة من الرجل مغصوبة ويجب إعادتها إليه فورا ويعتبر إلٰه المحكمة(اللاقاضي)والمُرْتَزِق(المحامي)والزوجة أو المطلقة ومن ساعدهم من العسكر وغيرهم شركاء في سرقة هذا المال.فالنفقة ليست مالا وإنما توفير مستلزمات تقوم بها حياة الفرد،لذلك جعل الله حضانة الأبناء للأب حتى بعد الطلاق خلاف ماهو موجود في لاقانون نابليون الفرنسي الوضعي المطبق في جميع البلدان وخلاف مايفتي به مشائخ وعلماء السلطان ومن لايملكون دليلا شرعيا من الكتاب والسنة على صدق فتواهم وزعمهم أن الحاكم وقّع على هذه اللاقوانين الباطلة والمخالفة لأمر الله وقوانينه.فاتقوا الله يازوجات ومطلقات وآلهة محاكم ومرتزقة ومخببين ولاتكونوا من شياطين الإنس مثل المستشارين اللاحقوقيين السودانيين والمصريين اللادينيين الذين لايعترفون بالله ولابقوانين الله وإن أظهروا عكس ذلك فهم الذين هدموا بلاقوانينهم مجتمعاتهم ومجتمعات بقية البلدان العربية،كما أن الأب المسروق منه أبناؤه بأمر المحكمة لاتجب عليه نفقتهم بل تجب نفقة الأطفال على آلهة المحكمة والمرتزقة والمخببين وأم الأطفال ويجب عليهم إعادة الأبناء والأموال إلى الأب.
انصح جميع النساء تنزيل تطبيق اسمه اعرفي حقوقك يتنزل من سوق بلاي مثل الواتساب نزليه يعرف المرأة بحقوقها وحقوق أطفالها في قضايا النفقه والحضانه والولاية والطلاق وفيه أرقام محامين ومحاميات يقدمون استشارات قانونية مجانية تفيد كل النساء المطلقات والمعلقات والمجوهرات واللي رافعات قضايا في المحاكم واللي ناوين يرفعون قضايا في المحكمة انا استفدت
اعرفي حقوقك؟ كل شي صار لكم وش باقي. نهاجر احنا ونترك البلد
@@سلطانالدين-ذ3ث قريت التعليق زين؟! هذا اسم التطبيق فحسب وهذي فعلا حقوقها. ثانيا كل المذكور يستند على الشرع اذا انت تتذمر من الشرع هذي مشكلتك
@@AH-xc2bv الشرع راح مع ابن باز وبن عثيمين رحمها الله