Toujours vivant … bien sûr, c’est un jeune homme, ça ne se voit pas ? Il est de Mila (comme mon grand-père). Il domine son art, à mon humble avis le meilleur violoniste actuel de Constantine. ( il joue presque aussi bien que mon père 😅) et il accompagne habituellement le Maitre incontesté, Selim Fergani. J’ai bien dit de Constantine, parce qu’un autre virtuose est d’Annaba : le fabuleux M’Barek Dekhla. Quant à Abbas Righi, il a atteint les étoiles : Quelle voix somptueuse et juste ! Merci à lui d’enchanter mon âge avancé en suscitant la nostalgie de mon enfance guelmoise.
بالبغية تكوى غرامي أهلكني يا سابغ الشفر نتبع في مرضك والع بعد ما رقدت همومي وتبت على الاريام والخمر قلت انا لله راجع الليلة بثتي سلامي و جاء ليا مرسول بالخبر حدثني بلفظ الشنايع عدت نخمم في نجامي و ها في العقل ولا وجد صبر سقطوا من عيني لمدامع والعقل يغدى ليه وسايع الله يا سود الريامي يا من يفهم دا الجواب يصنت ليا نعلمكم ما يصير على كحل الحاجب عدينا زهو أنا و ولفي في الدنيا لا يلزم بي نحبس عن أمري يا صاحب نعلمكم قصتي وسبايب دا النفية هودت للبستان نغسل عقلي طارب نلقى جماعة زاهيين نادوا علي حلفوني باليمين جزت لقداهم نزارب نلقى خوذ مشهرين وصفرة منشية كلهم متماثلين ولاد مضارب كل آخر اجبد سالف ولفه يا خويا و انا الممحون صار دمعي يسكب فزيت فالحين زدت لعبوا رجليا غيبت على اقداهم وجزت للزينة زارب قلتلها جيتك بغيظ ناري مقدية تعطيني ما يوالم ويناسب قالتلي والله ما يفيدك بخلف القطايع اديها وافخر على جميع من يصحب ظفرتها لي بالجوهر النفوسي من غاية حطت فيها حجرتين كالبرق اللاهب دربتها لي بالحزام لن وصلت ليا كمثل الثعبان صرت نمشي و نزارب حين وصلت شور الرجال لا لوم عليا قالوا لي وين غبت عنا يا صاحب قلت لهم ابطل منامي و هدف ليا فكر كالبحر جاني بالموجات دافع بحر الحب غليلي طامي و سالف نجمة سابغ الشفر لن دهشوا ذوك الربايع انذرني من الزهو ينامي أكمي سري حتى أنا نوجد الخبر راك انعمت يا الطايع طهرت ما كان من كلامي وراهم قبلك صرفة الخداع نتقول روحك ذا سوايع ليغدى لحمك وزايع الله يا سود الريامي لمن راد الله فراقها جا في الظمر مدة ثلاث سنين غريب جاي على البلدي بعتتني زاود للمرفع الخاطر نبغيك ذا الفجر عالغيض العهدي راه النوم بعدني و عادت الليالي لاتقصر بوصولك هنايا يا ضو الثمادي تحزمت وقلت يا مغيث المسافر يا ربي سلتك بحرمة النبي الهادي و اذا نفذ قطاك من حكمك اصبر و السابق في الجبين مكتوب ينادي الموت بالأجل والشنايع تتفاخر مخلي الشيعات يوصلوا لكل بلادي يجسوا لها و يجيبوا الأماير قصدت بجوب القفار و السالف زادي حين وصلت لمدينة الهوى عقلي طاير اقدمت على الموت في رضى نجمة مرادي وانا ادخلت عقب الظلام اقصدت رفيقي و صاحبي على الغفلة المساهر فاجع سلمت و قبل سلامي و ذيك الساعة اعلنت له الخبر قال انا لرضاك طايع واختار الي يلب بدمي وسرنا لها سابغ الشفر هي توعد كل جامع و دخلنا في نارين طلامي و في عدت عشرين أو اكثر اعلمتهم غيض المسامع قام الصوت شفيف و رافع الله يا سود الريامي نجمة يا نجمة ما بقى لك صواب في اللوم عليا راني غديت لقداك في الشنايع و الباطل اتبقاي بالخير يا المتهومة بيا هذا آخر وداعنا والوعد اكمل كرهوني يا الزهو خاطري ناسك بغضية لا يلوم غرض خلف ولا مشغال رضى وقالت لي قوم الحسود شفايا فيا لو ما انت ما نتكره في سبت راجل وأنا منهم حرامي و ناس باعوا نيفهم خسار باعوني صف المضايع الله يا غيد الريامي و صاحب سنة ولا تحدثوا و ان كان الخنى و فادع والرجلة تحضر سوايع الله يا سود الريامي يا ناري جناوني بحجة بطالة نستحذر قداش ما نفع شي من حذري وين هو حديذ لاتساع و كلام الغفلة حين وصلت شور المضيق بكاني شفري صحابي دنوا سلموا قالولي لا لا عرفوا صوح المضيق فيه يتوفى عمري وين الي قالوا نقتلوا على جاب الله واحد في العشرين شد في الفتنة نظيري و انا منهم حرامي وناس باعوا نيفهم خسار باعوني صف المضايع الله يا غيد الريامي نوصيكم يا عانس الحضر و اذا كان الامر واقع قولوا لها سبة غرامي و ثان قدامي سابغ الشفر و أنا بالعشق والع و لو يصفروا قدامي و عن جالك يا سيدة الحضر الي تقطع نحرها نايم بعدما نقرا سلامي العزة بكل لمن حضر حار دليلي و صرت حاير الله يا سود الريامي ومن بعد السبغة حتى للمحبة نتفارقوا لا تاخذ شي بالشنايع وقدا و حديث القضايع الله يا سود الريامي
Ma chanson préférée merci Abbas pour cette mélodie
الله الله عليك ياسي عباس ندور عليك اخويا لعزيز صوتك لا يخلفو حد
On attend toujours votre retour à Strasbourg ❤
Un réel plaisir. Bonne continuation
Merci Maestro , c’est magnifique
Magnifique
Excusez moi,je suis très confus en la personne du Violoniste,es que c'est Taleb Bibi ALLAH YRAHMOU ou bien je me trompe. Éclairez moi MERCI.
Il est toujours vivant oui c’est Taleb Nabil
Toujours vivant … bien sûr, c’est un jeune homme, ça ne se voit pas ? Il est de Mila (comme mon grand-père). Il domine son art, à mon humble avis le meilleur violoniste actuel de Constantine. ( il joue presque aussi bien que mon père 😅) et il accompagne habituellement le Maitre incontesté, Selim Fergani. J’ai bien dit de Constantine, parce qu’un autre virtuose est d’Annaba : le fabuleux M’Barek Dekhla.
Quant à Abbas Righi, il a atteint les étoiles : Quelle voix somptueuse et juste !
Merci à lui d’enchanter mon âge avancé en suscitant la nostalgie de mon enfance guelmoise.
🤍👌
بالبغية تكوى غرامي
أهلكني يا سابغ الشفر
نتبع في مرضك والع
بعد ما رقدت همومي
وتبت على الاريام والخمر
قلت انا لله راجع
الليلة بثتي سلامي
و جاء ليا مرسول بالخبر
حدثني بلفظ الشنايع
عدت نخمم في نجامي
و ها في العقل ولا وجد صبر
سقطوا من عيني لمدامع
والعقل يغدى ليه وسايع
الله يا سود الريامي
يا من يفهم دا الجواب يصنت ليا
نعلمكم ما يصير على كحل الحاجب
عدينا زهو أنا و ولفي في الدنيا
لا يلزم بي نحبس عن أمري يا صاحب
نعلمكم قصتي وسبايب دا النفية
هودت للبستان نغسل عقلي طارب
نلقى جماعة زاهيين نادوا علي
حلفوني باليمين جزت لقداهم نزارب
نلقى خوذ مشهرين وصفرة منشية
كلهم متماثلين ولاد مضارب
كل آخر اجبد سالف ولفه يا خويا
و انا الممحون صار دمعي يسكب
فزيت فالحين زدت لعبوا رجليا
غيبت على اقداهم وجزت للزينة زارب
قلتلها جيتك بغيظ ناري مقدية
تعطيني ما يوالم ويناسب
قالتلي والله ما يفيدك بخلف القطايع
اديها وافخر على جميع من يصحب
ظفرتها لي بالجوهر النفوسي من غاية
حطت فيها حجرتين كالبرق اللاهب
دربتها لي بالحزام لن وصلت ليا
كمثل الثعبان صرت نمشي و نزارب
حين وصلت شور الرجال لا لوم عليا
قالوا لي وين غبت عنا يا صاحب
قلت لهم ابطل منامي
و هدف ليا فكر كالبحر
جاني بالموجات دافع
بحر الحب غليلي طامي
و سالف نجمة سابغ الشفر
لن دهشوا ذوك الربايع
انذرني من الزهو ينامي
أكمي سري حتى أنا نوجد الخبر
راك انعمت يا الطايع
طهرت ما كان من كلامي
وراهم قبلك صرفة الخداع
نتقول روحك ذا سوايع
ليغدى لحمك وزايع
الله يا سود الريامي
لمن راد الله فراقها جا في الظمر
مدة ثلاث سنين
غريب جاي على البلدي
بعتتني زاود للمرفع الخاطر
نبغيك ذا الفجر عالغيض العهدي
راه النوم بعدني و عادت الليالي لاتقصر
بوصولك هنايا يا ضو الثمادي
تحزمت وقلت يا مغيث المسافر
يا ربي سلتك بحرمة النبي الهادي
و اذا نفذ قطاك من حكمك اصبر
و السابق في الجبين مكتوب ينادي
الموت بالأجل والشنايع تتفاخر
مخلي الشيعات يوصلوا لكل بلادي
يجسوا لها و يجيبوا الأماير
قصدت بجوب القفار و السالف زادي
حين وصلت لمدينة الهوى عقلي طاير
اقدمت على الموت في رضى نجمة مرادي
وانا ادخلت عقب الظلام
اقصدت رفيقي و صاحبي
على الغفلة المساهر فاجع
سلمت و قبل سلامي
و ذيك الساعة اعلنت له الخبر
قال انا لرضاك طايع واختار الي يلب بدمي
وسرنا لها سابغ الشفر
هي توعد كل جامع
و دخلنا في نارين طلامي
و في عدت عشرين أو اكثر
اعلمتهم غيض المسامع
قام الصوت شفيف و رافع
الله يا سود الريامي
نجمة يا نجمة ما بقى لك صواب في اللوم عليا
راني غديت لقداك في الشنايع و الباطل
اتبقاي بالخير يا المتهومة بيا
هذا آخر وداعنا والوعد اكمل
كرهوني يا الزهو خاطري ناسك بغضية
لا يلوم غرض خلف ولا مشغال
رضى وقالت لي قوم الحسود شفايا فيا
لو ما انت ما نتكره في سبت راجل
وأنا منهم حرامي
و ناس باعوا نيفهم خسار
باعوني صف المضايع
الله يا غيد الريامي
و صاحب سنة ولا تحدثوا
و ان كان الخنى و فادع
والرجلة تحضر سوايع
الله يا سود الريامي
يا ناري جناوني بحجة بطالة
نستحذر قداش ما نفع شي من حذري
وين هو حديذ لاتساع و كلام الغفلة
حين وصلت شور المضيق بكاني شفري
صحابي دنوا سلموا قالولي لا لا
عرفوا صوح المضيق فيه يتوفى عمري
وين الي قالوا نقتلوا على جاب الله
واحد في العشرين شد في الفتنة نظيري
و انا منهم حرامي
وناس باعوا نيفهم خسار
باعوني صف المضايع
الله يا غيد الريامي
نوصيكم يا عانس الحضر
و اذا كان الامر واقع
قولوا لها سبة غرامي
و ثان قدامي سابغ الشفر
و أنا بالعشق والع
و لو يصفروا قدامي
و عن جالك يا سيدة الحضر
الي تقطع نحرها نايم
بعدما نقرا سلامي
العزة بكل لمن حضر
حار دليلي و صرت حاير
الله يا سود الريامي
ومن بعد السبغة حتى للمحبة نتفارقوا
لا تاخذ شي بالشنايع
وقدا و حديث القضايع
الله يا سود الريامي