وثائقي | أزمة السكن في ألمانيا - عندما تعجز الدولة عن توفير مساكن لائقة | وثائقية دي دبليو
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 2 ก.พ. 2022
- يعيشون داخل سيارات أو في مرائب أو أقبية أو حتى في الشوارع. فبالرغم من عملهم أو تقاعدهم يجدون أنفسهم غير قادرين على دفع تكاليف السكن. وبحسب الإحصائيات يبلغ عددهم نحو مليون شخص في ألمانيا.
بحسب التقديرات، ارتفع معدل العاجزين عن توفير سكن بشكل مطرد منذ عام 2008. يأتي هذا في ظل تجاهل السياسيين لهذه المشكلة لزمن طويل، وفي غياب أرقام رسمية على مستوى البلاد حتى الآن. تعتبر الطبقة المتوسطة الأكثر تضررا. الآن، في عام 2022، سيتم جمع البيانات لإحصاءات كل الأشخاص الذين يعانون من هذا الوضع. وكون هذه الإحصاءات لا تشمل سوى الأشخاص الذين تعجز البلديات عن إيجاد مساكن لهم، فإن هذه الدراسة ترتكز على الحالات المبلغ عنها فقط. على هذه الدراسة أن تكشف أيضاً عدد الأشخاص الذين يعيشون في الشوارع دون أي مأوى.
تتفاقم المشكلة بسبب نظام مساعدات البلديات المُثقل، والافتقار إلى التنسيق والمضاربات في السوق العقارية. يعتقد علماء الأنثروبولوجيا الاجتماعية، مثل لويزا شنايد، أن السبب في هذا يرجع إلى الافتقار إلى استراتيجية محكمة: " نحن الآن في وضع نتعامل فيه مع أزمة السكن ولا نحلها. إذا لم نغير هيكلنا الاجتماعي، فسوف تنفجر الأرقام، ولن يستطيع نظام الدعم الحالي لدينا حلها."
استطاع مراسلنا ماكس نيدلينغر مرافقة هؤلاء الأشخاص إلى ملاجئهم الخفية. قصصهم هي أمثلة على مشكلة تتنامى باستمرار، وهي الازدياد المستمر لأعداد الأشخاص بدون مأوى أو ممن يقيمون في مساكن مؤقتة. تفتقر ألمانيا إلى وجود مساكن بأسعار معقولة واستراتيجية لدعم المتضررين على المدى الطويل. رغم أنها تعهدت، في إعلان مشترك لدول الاتحاد الأوروبي، أنه بحلول عام 2030، لن يضطر أحد إلى العيش في الشارع.
حتى الآن، يقع العبء في ألمانيا على المتضررين أنفسهم. كثيرون منهم لم يعودوا قادرين على طلب المساعدة أو أنهم لا يعلمون بإمكانية الحصول عليها. بالإضافة إلى خجل البعض من طلبها أيضا. كيف يمكن، في واحدة من أغنى دول العالم، أن يزداد عدد من لا يستطيعون تحمل تكاليف منازلهم ، رغم حصولهم على عمل أو معاش تقاعدي. ولماذا تم تجاهل الأمر لفترة طويلة؟
#وثائقي
#وثائقيDW
#DW
#ألمانيا
#السكن
#مشرد
ـــــ
دعوة للحوار لدى دي دبليو:
p.dw.com/p/OYIo
المزيد من الأفلام الوثائقية تجدونها على مواقعنا باللغة الانجليزية: www.dw.com/ar/tv/docfilm/s-3610
/ dwdocumentary
/ dw.stories
يسلط الوثائقي الضوء على تفاقم أزمة السكن في ألمانيا وسط ندرة الشقق و إرتفاع الاجارات مع تأكيد الخبراء أن المشكل الأكبر يكمن في غياب استراتيجية محّكمة للأزمة.
نريد من قناتكم المحترمة وثائقي عن تجاوزات السوسيال في حق اطفال للاجئين والسعي لتغيير عقائدهم وثقافتهم
محزن جدا وصادم بنسبة كلاجئ في ألمانيا لدي ماوئ وحياة كريمة لكن ألماني ببلده بدون ماوئ؟ ماهذا التناقض كنت معتقد ان المشردين هم مدمنين على المخدرات لكن اكتشفت اني كنت مخطئ
نعم رغم الظروف الصعبة يجب على الإنسان أن يكون قوي و يتحلى بالصبر و يكون إيمانه بالله قوي ليحميه الله و ييسر اموره
التضخم وارتفاع اسعار العقارات وإيجارها يتفاقم بصورة كبيرة سيبقى الوضع يتفاقم حتى يصبح الكثير من الناس مشردين دون سكن كما يحدث في الولايات المتحدة الأمريكية حاليا.
عند فرض ضريبة على البيوت الخالية لمدة ثلاثة أشهر سيهرع اصاحب البيوت لتأجير بيوتهم وبأسعار معقولة .. وهذا سيساعد كثيرا في حل المشكلة بسبب وجود مئات الآلاف من البيوت الفارغه
ليس صعب أن يحلون مشكلة السكن لاكنها سياسة تفقير متعمده ويستفيد منها رجال الأعمال ومن يملكون البنوك الربويه
الراءسماليه بتدهس الانسان مهما كانت دوله غنيه وعظميه زى المانيا بس برضو بتفعص الضعفاء الراءسماليه الاستهلاكية هتدمر العالم
أليس لدى هؤلاء الأشخاص الكبار أبناء أو أقرباء لتوفير مأوى لهم
ألمانيا التي يحلم بها الكثير هاانا اعرف حقيقتها يالطيف اللهما لك الحمد
البنوك والقروض الربوية احد اسباب ارتفاع قيمة العقارات خصوصا الشقق السكنية.. اذ ان سعر متر البناء الحقيقي لايتجاوز ١٥٠٠ يورو ولكن عند البيع يتضاعف عدة مرات .هذه المشكلة تتنامى في الدول الرأسمالية واولهم امريكا اذ يبلغ عدد المشردين فيها اكثر من خمسين مليون مشرد اذا اضفنا لهم اللذين يعيشون في سياراتهم
انا بالمانيا كنت ٦ سنوات بقيت سنه ونص بالكنب علما كدرت ادور شقه وكانت غاليه ٤٥٠ يورو بالشهر بدون فواتير كهرباء وانترنيت وكنت اشتغل ١٥٠٠ يورو بالشهر ثلث يروح بس للسكن ونص الثاني يروح اكل وشرب وحجيات ما يبقى غير القليل الك ٢٠٠ او ٣٠٠ بالشهر
ان هناك فسادا كبيرا منتشر داخل الحكومة الالمانية يجري التعتيم عليه . لل الاسف اصبحت المانيا من البلدان الفاسدة لكثرة الفاسدين الاداريين ولصوص المال العام فيها
شيئ عجيب وغريب سورين وعراقين لاجئين في المانيا يسكنون من الدولة والشعب نفسه مهو محصل سكن ؟!
احلا قناة رح احضر الوثائقي فورا لان متأكد رح يكون ممتع كالعادة
دايمآ متألقين في طرح مواضيع رائع
يالطيف
إذا كانت دولة مثل ألمانيا لا تضمن سكن لمواطنيها فماذا نقول عن العصابات التي تحكم العالم الاسلامي؟
سبحان الله.. انا اعيش في هولندا واعاني من نفس المشكلة لثلاثة سنوات، بالرغم اني اشتغل وبدوام كلي وووو، الا اني غير قادر على تامين سكن، لان التسعار خيالية تفوق 1000 اورو...... والله مشكل كبير.... الحمد لله على كل حال
انا أتعجب كيف لهذه الدولة العضيمة لاتستطيع توفير سكن وهي من اغنى الدول وايضا لايوجد هنالك تضخم سكاني ونسبة المواليد الجدد قليلة جدا مع الأسف نرى الأجنبي ياكل من خيرات هذا البلد والمواطن الأصلي مشرد.