السلام عليكم أخي إسماعيل. تبارك الله عليك. ما شاء الله. بالنسبة لي المصالحة قطعت شوطا يمكن أن نقول عنه أنه لم يتعد خطوة المبادرة، للأسف حدث نكوص. المصالحة تقتضي قضاء نزيها أو على الأقل تشكيل لجنة مستقلة قادرة على اتخاذ قرار منصف. أما الحديث عن العدالة الانتقالية فيقتضي إحداث قطيعة، قطيعة مع ماض سلطوي و قمعي و الانفتاح على أفق يضمن حرية المجتمع و تحقيق ديمقراطية حقيقية تتمثل في انتخابات نزيهة و في فصل السلط. في الحقيقة لحد اليوم ليس هناك إرادة حقيقية للسير في هذا الاتجاه.
تحية اعتزاز وتقدير لاستادنا الفاضل الدكتور اسماعيل الجباري الرجل الطيب المعروف بمواقفه الحقوقية والوطنية
تبارك الله على استاذنا المقتدر.جزاكم آلله خيرا.
لك كل التقدير و الإحترام أستاذنا الفاضل
تبارك الله عليك
السلام عليكم أخي إسماعيل.
تبارك الله عليك. ما شاء الله.
بالنسبة لي المصالحة قطعت شوطا يمكن أن نقول عنه أنه لم يتعد خطوة المبادرة، للأسف حدث نكوص.
المصالحة تقتضي قضاء نزيها أو على الأقل تشكيل لجنة مستقلة قادرة على اتخاذ قرار منصف.
أما الحديث عن العدالة الانتقالية فيقتضي إحداث قطيعة، قطيعة مع ماض سلطوي و قمعي و الانفتاح على أفق يضمن حرية المجتمع و تحقيق ديمقراطية حقيقية تتمثل في انتخابات نزيهة و في فصل السلط.
في الحقيقة لحد اليوم ليس هناك إرادة حقيقية للسير في هذا الاتجاه.