دام عزك يا مغربنا يا مغرب ابن بطوطة طارق بن زياد يا مغرب من فتحوا الأندلس امازيغ و عرب مسلمين و يهود هنا المغرب هنا التسامح و التعايش هنا النخوة نعم نعاني من مشاكل فنحن نكون من 36 مليون شخص ليس كل الناس سواسية نحن نقول عاشت فلسطين و لا اعتراف بإسرائيل الكيان الغاشم حتى لو فيه مغاربة يهود تصهينوا ليس من ذنبنا ان كان المستعمر الفرمسي تعاون مع الصهاينة من اجل تهجيرهم و عدد منهم رجع المغرب و بالنسبة لي لم يعودوا مغاربة مند تركهم المغرب في سياسة صهيونية كانوا يههجرون من المغرب تخيلوا في حقبة الاستعمار خرج من المغرب نصف مليون يهودي نحو فلسطين المحتلة و بفرنسا نصف مليون و لم يبقى في المغرب سوى مليون و هم يعيشون معنا في سلم إلى اليوم و تسخر لهم الحياة حتى لا يتخدوا طريق الهجرة نحو فلسطين المحتلة اليوم هم مليون و نصف بفلسطين المحتلة و السبب يعود للمستعمر ليس لنا كنا نعيش في ود معهم الله ينتقم منهم و يا رب يا رب نعيش فرحة تحرير فلسطين فهي أرضي و أرض كل مسلم دمتم بخير أحبتي الفلسطينية و قضيتنا المغربية تجاه الصحراء محسومة لصالحنا و كل من يريد السب و الشتم لن ارد عليه
ليس السؤال هل سييكسب المطبعون الرهان؟ أو هل سينتصر مناهضو التبيع.؟ ليس السؤال هل ستتحرر فلسطين؟ لكن السؤال هو هل سيكون لنا شرف المشاركة في ملاحم تحريرها؟ تحية لكل حر يأبى الظلم على كل الناس. و إخواننا الفلسطينيون ظلموا. و معهم كل الأمة الإسلامية ظلمت بما تتعرض له من تضييق و إستضعاف و تنكيل. كل هذا بغرض التخلي عن القضية. لكن هيهات الأمازيغ يساندون الشعب الفلسطين و يتبنون قضيتهم مثلهم مثل كل المسلمين. بل و شاركوا في كل الملاحم لمناصرة إخوانهم و الدفاع عن المسجد الأقصى. مند عهد صلاح الدين الايوبي. أما المتصهينون فلا قيمة لهم و لا وزن في المجتمع الأمازيغي. هم ملعونون منبوذون. و لولا بعض وسائل الإعلام لما سمع بهم أحد. -- أخوكم من أمازيغي المغرب
KENSOUSS Mohamed السؤال الذي طرح علينا بصفتنا مغاربة هو لماذا تم إقصاء طرف مهم من هذا البرنامج برغم قوته ورفضه الشديد لأي تطبيع أقصد جماعة العدل والإحسان التي نظمت وشاركت في مليونيات ونظمت لوحدها مسيرة مليونيا بشهادة الجميع في الرباط والمئات من الوفقات في كل مناسبة وفي كل فرصة وفي كل ذكرى من ذكريات فلسطين الشهيدة سواء أمام المساجد أو في الكليات أوي الندوات التي تؤطرها داخل مؤسساتها وخارج مؤسساتها
لماذا المجهر كان أعور ؟؟ فهل للجزيرة الجرأة الكافية لتفصح لنا عن سوء نيتها المفضوحة تجاه نقل ولو تصريح واحد أو صورة واحدة لأقوى تيار مغربي ممانع للتطبيع والذي نظم المئات من المسيرات والوقفات في كل المدن وكان له الدور الأكبر في المسيرات المليونية التي أقيمت في البيضاء والرباط في أكثر من مناسبة ...
سقوط مهني وأخلاقي فظيع يتجلى فيما يلي: - تم استضافة كل المكونات الداعمة لفلسطين إلا رموز جماعة "العدل والإحسان" رغم أن الكل يعرف أن الجماعة من بين أكبر الداعمين للقضية. - بمنطق الذيب حرام الذيب حلال فرغم إقصاء الجماعة من الحوارات فقد تم توظيف المشاهد التي تعبر عن الحشد الكبير من مسيرات العدل والإحسان وأهمها المشهد المؤثر الذي ختم به الشريط والذي ألقى فيه خالد مشعل كلمته الشهيرة، وهذا فيه تدليس مريع. - الأنكى عندما تقرأ في الجينيريك أن معد البرنامج له خلفية سياسية مختلفة مع الجماعة نعم لكن ما دخل ذلك في عمل إعلامي المفروض أن يتسم بالمهنية؟ - لكني لم أر أية غرابة في الأمر لما تذكرت التدخل الصارم لوزير الاتصال لمنع بث الجزيرة مباشر لحفل الذكرى الأولى لرحيل الإمام عبد السلام ياسين رحمه الله في دجنبر 2013، ثم امتناع الجزيرة منذ ذلك التاريخ عن بث ولو لقطة واحدة تتعلق بالعدل والإحسان.
دام عزك يا مغربنا يا مغرب ابن بطوطة طارق بن زياد يا مغرب من فتحوا الأندلس امازيغ و عرب مسلمين و يهود هنا المغرب هنا التسامح و التعايش هنا النخوة نعم نعاني من مشاكل فنحن نكون من 36 مليون شخص ليس كل الناس سواسية نحن نقول عاشت فلسطين و لا اعتراف بإسرائيل الكيان الغاشم حتى لو فيه مغاربة يهود تصهينوا ليس من ذنبنا ان كان المستعمر الفرمسي تعاون مع الصهاينة من اجل تهجيرهم و عدد منهم رجع المغرب و بالنسبة لي لم يعودوا مغاربة مند تركهم المغرب في سياسة صهيونية كانوا يههجرون من المغرب تخيلوا في حقبة الاستعمار خرج من المغرب نصف مليون يهودي نحو فلسطين المحتلة و بفرنسا نصف مليون و لم يبقى في المغرب سوى مليون و هم يعيشون معنا في سلم إلى اليوم و تسخر لهم الحياة حتى لا يتخدوا طريق الهجرة نحو فلسطين المحتلة اليوم هم مليون و نصف بفلسطين المحتلة و السبب يعود للمستعمر ليس لنا كنا نعيش في ود معهم الله ينتقم منهم و يا رب يا رب نعيش فرحة تحرير فلسطين فهي أرضي و أرض كل مسلم دمتم بخير أحبتي الفلسطينية و قضيتنا المغربية تجاه الصحراء محسومة لصالحنا و كل من يريد السب و الشتم لن ارد عليه
و لنا الفخر أن يكون لنا باب هناك باسمنا باب المغاربة
ليس السؤال هل سييكسب المطبعون الرهان؟ أو هل سينتصر مناهضو التبيع.؟
ليس السؤال هل ستتحرر فلسطين؟
لكن السؤال هو هل سيكون لنا شرف المشاركة في ملاحم تحريرها؟
تحية لكل حر يأبى الظلم على كل الناس. و إخواننا الفلسطينيون ظلموا. و معهم كل الأمة الإسلامية ظلمت بما تتعرض له من تضييق و إستضعاف و تنكيل. كل هذا بغرض التخلي عن القضية.
لكن هيهات
الأمازيغ يساندون الشعب الفلسطين و يتبنون قضيتهم مثلهم مثل كل المسلمين. بل و شاركوا في كل الملاحم لمناصرة إخوانهم و الدفاع عن المسجد الأقصى. مند عهد صلاح الدين الايوبي.
أما المتصهينون فلا قيمة لهم و لا وزن في المجتمع الأمازيغي. هم ملعونون منبوذون. و لولا بعض وسائل الإعلام لما سمع بهم أحد.
--
أخوكم من أمازيغي المغرب
KENSOUSS Mohamed السؤال الذي طرح علينا بصفتنا مغاربة هو لماذا تم إقصاء طرف مهم من هذا البرنامج برغم قوته ورفضه الشديد لأي تطبيع أقصد جماعة العدل والإحسان التي نظمت وشاركت في مليونيات ونظمت لوحدها مسيرة مليونيا بشهادة الجميع في الرباط والمئات من الوفقات في كل مناسبة وفي كل فرصة وفي كل ذكرى من ذكريات فلسطين الشهيدة سواء أمام المساجد أو في الكليات أوي الندوات التي تؤطرها داخل مؤسساتها وخارج مؤسساتها
Chkon mn 2022
لماذا المجهر كان أعور ؟؟ فهل للجزيرة الجرأة الكافية لتفصح لنا عن سوء نيتها المفضوحة تجاه نقل ولو تصريح واحد أو صورة واحدة لأقوى تيار مغربي ممانع للتطبيع والذي نظم المئات من المسيرات والوقفات في كل المدن وكان له الدور الأكبر في المسيرات المليونية التي أقيمت في البيضاء والرباط في أكثر من مناسبة ...
سقوط مهني وأخلاقي فظيع يتجلى فيما يلي:
- تم استضافة كل المكونات الداعمة لفلسطين إلا رموز جماعة "العدل والإحسان" رغم أن الكل يعرف أن الجماعة من بين أكبر الداعمين للقضية.
- بمنطق الذيب حرام الذيب حلال فرغم إقصاء الجماعة من الحوارات فقد تم توظيف المشاهد التي تعبر عن الحشد الكبير من مسيرات العدل والإحسان وأهمها المشهد المؤثر الذي ختم به الشريط والذي ألقى فيه خالد مشعل كلمته الشهيرة، وهذا فيه تدليس مريع.
- الأنكى عندما تقرأ في الجينيريك أن معد البرنامج له خلفية سياسية مختلفة مع الجماعة نعم لكن ما دخل ذلك في عمل إعلامي المفروض أن يتسم بالمهنية؟
- لكني لم أر أية غرابة في الأمر لما تذكرت التدخل الصارم لوزير الاتصال لمنع بث الجزيرة مباشر لحفل الذكرى الأولى لرحيل الإمام عبد السلام ياسين رحمه الله في دجنبر 2013، ثم امتناع الجزيرة منذ ذلك التاريخ عن بث ولو لقطة واحدة تتعلق بالعدل والإحسان.