مقالة الانجازات بعد المعاناة
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 10 ก.พ. 2025
- مقالة بعنوان
الانجازات بعد المعاناة
من اعداد الطالب محمد عبد الرؤوف
مقدمة
كل من الإنجازات و المعاناة على حد سواء يمكن أن تكون طاقة محفزة. قد يعاني الرياضي من إصابة تحفزه على التدرب بقوة أكبر وتحقيق نتائج أفضل. قد تواجه طالبة انتكاسة تجعلها تضاعف جهودها وتحقق مستوى أعلى مما كانت تتوقعه. يعد التحفيز جزءًا مهما من تحقيق النجاح في أي مسعى ،ولكن ليس من السهل دائمًا الحفاظ على الدافع عندما تشعر بالرغبة في الاستسلام أو بحاجة إلى المساعدة في إيجاد القوة لمواصلةالعمل نحو انجازاتك وطموحاتك رغم معاناتك
الإنجازات هي نتيجة جهود في الحياة. و خاصة الحياة الاجتماعية الحاجة إلى الإنجاز فطرية في الإنسان. إنه أحد أسباب تقدمه كنوع. إنه ما يدفعه إلى الأمام ويحفزه على تعلم شيء جديد أو القيام بشيء أفضل مما سبق.
الإنجاز هو قمة كل القيم. إنه الهدف النهائي للجهود الفردية. إن تحقيق شيء يستحق العناء في حياة هو شيء يستدعي الافتخار به ولكنه أكثر من ذلك إذا جاء بعد المعاناة.
هذا الشعور الاخير-المعاناة- الدي ينتابك عندما تتعرض للخسارة أو تتعرض للفشل في حياتك. يمكن لأي شخص أن يعاني من آلام جسدية أو أذى عاطفي أو حتى اجهاد عقلي.
فالمعاناة والإنجاز مترابطان وكلاهما يستوجب منا التحدي. لذلك من المهم أن نتعلم كيف نتعايش مع المعاناة ونحولها إلى فرصة عظيمة.
التأثير السلبي للمعاناة على شخصية المرء هو أنه يمكن أن يتسبب في تكوين نظرة خاطيئة عن الحياة. كالشعور بسوء الحظ من المواقف الصعبة التي مروا بها بدلاً من التحلي بالمسؤولية عن مواقفهم.
. ستكون لدينا تجربة جديدة واختبار جديد لنا ،لكن يجب أن نكون مستعدين لمواجهة كل الصعوبات بروح الكفاح والمقاومة التي لا تقهر.
و لبلوغ الهدف لابد ان نقدم تضحيات......
هذه التضحيات والأشياء التي نقوم بها لبعضنا البعض ،بما في ذلك عائلاتنا وأصدقائنا ،تحقق لنا إنجازات عظيمة و تخلق شعور قوي لدى الفرد و المجتمع...
الله يبارك يعطيك الصحة على الجهود المبذولة
Good job 💛