البردوني ــ مأساة حارس الملك

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 21 ต.ค. 2024
  • ها هنا أشدو المنايا (الميجنه)
    ينتضيني، من يسمى سيداً
    أو هجيبناً، واليد المستهجنه
    إنني للمعتدي، بي يعتدي
    للمضحي، بي يفدي موطنه
    حين قلتم ثورة شعبية
    جئتكم اشتاق كفاً متقنه
    رافضاً كالشعب أن يدميني
    (اخزم) ثان جديد (الشنشنه)
    ***
    علمت خطوي حماسات الذرى
    قلق الريح وفن المكننه
    لا عيالي شكلوا مبخلة..
    ليديا لا بناتي مجبنه
    ***
    صرت غيري، ولعيني موطني
    صغت جرحي أنجماً مستوطنه
    عن مماتي: وردة تحكي، وعن
    مولدي في الموت تنبي سوسنه
    فترةً، وارتد مولانا إلى…
    ألف مولى، سلطنات (كومنه)
    أي نفع يجتني الشعب إذا
    مات (فرعون) لتبقى الفرعنه؟
    نفس ذاك الطبل، أضحى ستة
    انما أخوى وأعلى طنطنه
    يمنوني، يسروني، توجهوا
    من دعوها الوسط المتزنه
    جاءنا المحتل، في غير اسمه
    لبست وجه النبي القرصنه
    سادتي عفواً ! ستبدو قصتي
    عندكم عادية، ممتهنه
    ***
    كنت سجاناً أدق القيد عن
    خبرة، صرت أجيد الزنزنه
    اقتل المقتول، آدميه إلى…
    أن أرى الإسرار، حمراً معلنه
    ***
    قد تطوت، على تطويرهم
    وأنا نفس الادارة الموهنه
    محنتي أني - كما كنت - لمن
    هزني، مأساة عمري مزمنه

ความคิดเห็น • 3

  • @شبواني-س7خ
    @شبواني-س7خ ปีที่แล้ว +2

    روعه روعه روعه حفظ الله اليمن السعيد

  • @ماشيبنورالله-ي6ط
    @ماشيبنورالله-ي6ط ปีที่แล้ว +1

    جميل👍👍

  • @algasmalgadsy2420
    @algasmalgadsy2420 ปีที่แล้ว +2

    فيديو رائع جداً
    انصحك انقل عن البردوني وغيره لكن خليك بعيد من التوجه السياسي أو الطائفي أو العنصرية اقسم ستكون قناتك رائعة جداً وبتجذب اليمنيين كامل والعرب