انا وطني المجالس | الرادود حسن عميص و الرادود حسين عجمي | كلمات نور آملي
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 2 ก.ค. 2023
- انا وطني المجالس | الرادود حسن عميص و الرادود حسين عجمي | كلمات نور آملي
.
انتاج وتنفيذ
هيئة الامام الحسين (ع)
شكر خاص للمتطوعين و المساهمين في انجاز هذا العمل
.
أنا وطني المجالسُ
في ذكرِ الحسينِ
أنا مولايَ عابسُ
مجنونُ الحسينِ
أنا أسيرُ كربلا من قبلِ الولادة
وسوفُ أنعى كربلا من بعدِ الشهادة
_
لكَ عرَقي على الجبين
ماءُ وضوءِ روحي
لكَ خِدمتي للحاضرين
وبوجهٍ صبوحِ
لكَ دمعي في السرِ حين
تخنقُني جُروحي
لكَ ناديتُ الياسمين
بالآهات فوحي
أنا دُعيتُ خادم لا لا للحسينِ
لكن لكلِّ قادم يلطمُ باليدينِ
أنا أنتظرُ كلَّ عام
أن يأتي محرَّم
ليسَت عشرَ أيّام
بل لحظاتُ مُغرَم
_
ألبسُ ثوبَ هيئتي
وعليهِ الشّعارُ
ثوبَ سلاطينٍ إذا
زيّنَهُ الغُبارُ
أديرُ طرفِيَ خلسة بين قصيدتينِ
لعلّهُ أتانا بكّاءُ الحسينِ
هل ستُغطّي وجهَكَ
كي تُخفي الجمالَ
منذُ صبايَ أنتظِر
فوقَ الخدِّ خالا
_
قيلَ تمُرُّ حافِيا
مَحنيَّ المُتونِ
والغُرّةُ منثورةٌ
والدمُ في الجفونِ
أُدخلْ لا تخَف لَم
نذكُر إسمَ زينب
لن نذكرَ خِمارًا
أو بالسّوطِ تُضرب
قيل بمجلس أبي الفضل تمسح أدمُعَ الناس
لِذا بكلِّ ليلةٍ نذكرُ إسمَ عبّاس
لن أُحرِجكَ سيّدي
بكثيرِ السّؤالِ
لن أخبِرَ بكَ أحد
يا سقّاءَ حالي
تعلمُ ليسَ مطلَبي
مُلكٌ أو لآلي
بل أن أبقى خادماً
لغُبارِ النِّعالِ
وسأجمعُ كلَّ عِصبةٍ مِن بعدِ العزاءِ
أعقِدُ بها وجودي بهوى كربلاءِ - เพลง
وما لنا في الحياة إلا الحُسين
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبا عَبْدِاللهِ وَعَلَى الاَْرْواحِ الَّتي حَلَّتْ بِفِنائِكَ عَلَيْكَ مِنّي سَلامُ اللهِ اَبَداً ما بَقيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّي لِزِيارَتِكُمْ ،
اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ
وَعَلى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْن
وَعَلى اَوْلادِ الْحُسَيْنِ
وَعَلى اَصْحابِ الْحُسَيْن ِ
ما شاء الله