حقيقة كاينين اساتذة ولا حرام، الطالب كيضرب تمارة واجتهد وفي الاخير اللاستاذ كيجمع الاطروحات واخرج كتاب بإسمه وبأنه مجهوده، هدشي معروف بلا متخبيو الشمس بالغربال. الدراسة فالمغرب غي هدرة
أنا طالب مجاز سابق بكلية الآداب والعلوم الإنسانية خريج موسم 1996 .صراحة تمدرسنا على يد أساتذة أكفاء ما زلنا نحتفظ بذكريات رائعة رفقتهم. بالنسبة للجدل الحالي نتمنى أن يكون طارئا عابرا وغير مقصود.
C’est du n’importe quoi , pour une soutenance si l’étudiant mentionne la source sur les annexes c’est pas du plagiat. Le plagiat c’est quant la totalité du mémoire et identique. Et de toute façon c’est l’oral qui valident!!!
ما لم يقال و ما لم يصرح به، هو أن هناك لجنة بيداغوجية تمتلك صلاحيات الرفض و القبول. و هذا مدرج في القانون المنظم للماستر. ثم إن الغرابة هنا في الدفاع عن الغش، لنكن عقلانيين، نسبة التشابه اذا بلغت 10%، فهذا يعني أن بحث يحتوي على 100 ورقة، يمكن أن نضيف 10 ورقات هي في ملكية كاتبها الحقيقي و ننسبها لنا.... الغش مرفوض، لنسمي الأشياء بمسمياتها. ثم إن القوانين التي تنظم مسالك الماستر موجود ما عليكم إلا الإطلاع عليه.
حقيقة كاينين اساتذة ولا حرام، الطالب كيضرب تمارة واجتهد وفي الاخير اللاستاذ كيجمع الاطروحات واخرج كتاب بإسمه وبأنه مجهوده، هدشي معروف بلا متخبيو الشمس بالغربال. الدراسة فالمغرب غي هدرة
أنا طالب مجاز سابق بكلية الآداب والعلوم الإنسانية خريج موسم 1996 .صراحة تمدرسنا على يد أساتذة أكفاء ما زلنا نحتفظ بذكريات رائعة رفقتهم. بالنسبة للجدل الحالي نتمنى أن يكون طارئا عابرا وغير مقصود.
علاش جميع أطر الجامعات علمانيين وبحال الغربيين وبعيدين من المغرب؟
علاش ماكنشوفرش شخصيات مسلمة ماسكة الادارة
C’est du n’importe quoi , pour une soutenance si l’étudiant mentionne la source sur les annexes c’est pas du plagiat.
Le plagiat c’est quant la totalité du mémoire et identique. Et de toute façon c’est l’oral qui valident!!!
ما لم يقال و ما لم يصرح به، هو أن هناك لجنة بيداغوجية تمتلك صلاحيات الرفض و القبول. و هذا مدرج في القانون المنظم للماستر.
ثم إن الغرابة هنا في الدفاع عن الغش، لنكن عقلانيين، نسبة التشابه اذا بلغت 10%، فهذا يعني أن بحث يحتوي على 100 ورقة، يمكن أن نضيف 10 ورقات هي في ملكية كاتبها الحقيقي و ننسبها لنا....
الغش مرفوض، لنسمي الأشياء بمسمياتها. ثم إن القوانين التي تنظم مسالك الماستر موجود ما عليكم إلا الإطلاع عليه.