اذا كان المُتكلم مجنون فالمُستمع عاقل … يقول مفقودين ما نعلم عنهم واغلب الاسرى عثروا عليهم مضروبين بطلقة بالراس بالمقابر الجماعيه و للاسف بعد كل هالسنوات وحتى الان لف و دوران وكذب
الكويت و بدعم من أعداء العراق و العرب و المسلمين كانت حجرة العقدة اللعينة في المصالحة العراقية الكويتية منذ عام ٩٠ الى ٢٠٠٣ و الذي كانت مخططة لها منذ انتهاء الحرب العراقية الايرانيه عام ٨٨ و الكويت يتحمل الجزء الاكبر من المشكلة و نتائجها والتأريخ لايرحم أحدا ، طبعاً العراق المتمثلة بالقيادة البعثية الشجاعة و المغرورة بانتصارات على ايران و كسر خشم خميني يتحمل الجزء الاخر لتدمير العراق و الغزو الاميركي للعراق ٢٠٠٣
اذا كان المُتكلم مجنون فالمُستمع عاقل … يقول مفقودين ما نعلم عنهم واغلب الاسرى عثروا عليهم مضروبين بطلقة بالراس بالمقابر الجماعيه و للاسف بعد كل هالسنوات وحتى الان لف و دوران وكذب
لقد انتهت تلك الحرب الظالمة وتصافح قادة البلدين فيما بعد وبقيت تلك الأم العجوز تنتظر وَلدها المفقود ان كان حياً او أسيراً
تحية وتقدير للأستاذ ناجي الحديثي
الكويت و بدعم من أعداء العراق و العرب و المسلمين كانت حجرة العقدة اللعينة في المصالحة العراقية الكويتية منذ عام ٩٠ الى ٢٠٠٣ و الذي كانت مخططة لها منذ انتهاء الحرب العراقية الايرانيه عام ٨٨ و الكويت يتحمل الجزء الاكبر من المشكلة و نتائجها والتأريخ لايرحم أحدا ، طبعاً العراق المتمثلة بالقيادة البعثية الشجاعة و المغرورة بانتصارات على ايران و كسر خشم خميني يتحمل الجزء الاخر لتدمير العراق و الغزو الاميركي للعراق ٢٠٠٣