كلَّما زدتَّ حظَّك من القرآن الكريم، تلاوةً، وتدبرًا، أعطاك من كنوزه أكثر مما تطلب، وزادك من بركاته وعجائبه، وانشرح صدرك، واستقام حالك، وأتتك السعادة من حيث لا تحتسب، وكنت من أهل الله، وزادت حسناتك وتضاعفت، ومُحيت سيئاتك، وكنت في طلب الهدى من منبعه وأصله، فلا تسمح لأيِّ شيءٍ أن يسلب من وقتك الذي تخصِّصه للقرآن، وإن فاتك منه شيء لضرورة وانشغال طارئ، فاقض ما فاتك لتعوِّد نفسك على أهمية القرآن ووقته.
كلَّما زدتَّ حظَّك من القرآن الكريم، تلاوةً، وتدبرًا، أعطاك من كنوزه أكثر مما تطلب، وزادك من بركاته وعجائبه، وانشرح صدرك، واستقام حالك، وأتتك السعادة من حيث لا تحتسب، وكنت من أهل الله، وزادت حسناتك وتضاعفت، ومُحيت سيئاتك، وكنت في طلب الهدى من منبعه وأصله، فلا تسمح لأيِّ شيءٍ أن يسلب من وقتك الذي تخصِّصه للقرآن، وإن فاتك منه شيء لضرورة وانشغال طارئ، فاقض ما فاتك لتعوِّد نفسك على أهمية القرآن ووقته.
احسن الموت
كفى بالموت واعيظة