أطلب ما تحتاج من أي شخص بعزة ولا تذل نفسك فالملك كله لله للعلامة الشيخ/محمد بن صالح العثيمين

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 5 พ.ย. 2024

ความคิดเห็น • 12

  • @SouadGachtouri
    @SouadGachtouri วันที่ผ่านมา +7

    الله يرحمو و يرزقو الفردوس الأعلا ياٱرحما الراحيمين ،🇩🇿

    • @adelalsulaiman6657
      @adelalsulaiman6657 20 ชั่วโมงที่ผ่านมา

      جزاك الله خير يا ابني من الجزائر الشقيقة . حفظك الله .

  • @WaeeWaee-o2h
    @WaeeWaee-o2h 15 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ

  • @mohammedzidane6098
    @mohammedzidane6098 11 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    رحمه الله وغفر له ودخله الفردوس الاعلى من الجنه

  • @ابوهاجدالعتيبي
    @ابوهاجدالعتيبي 15 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    الله يرحمه ويغفرله ويرزقه الفردوس الاعلي من الجنه

  • @hamd1000
    @hamd1000 วันที่ผ่านมา

    ,
    ,
    الله يرحمه و يغفر له

  • @adelalsulaiman6657
    @adelalsulaiman6657 20 ชั่วโมงที่ผ่านมา

    شكرا اخي على التعريف المفصل كتب الله أجزك .

  • @هليلالعيد
    @هليلالعيد วันที่ผ่านมา +2

    اللهم صل على محمد

  • @mohamedSebaa-k7r
    @mohamedSebaa-k7r วันที่ผ่านมา +2

    الله يرحمه
    وبارك الله فيك

  • @MohammedMohammed-d1t
    @MohammedMohammed-d1t วันที่ผ่านมา

    لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

  • @سعدالالمطري
    @سعدالالمطري วันที่ผ่านมา

    تعريف الإيمان
    الإيمانُ في اللُّغةِ: بمعنى التَّصديقِ، وأصلُ الأمنِ: هو طُمَأنينةُ النَّفسِ وزوالُ الخَوفِ .
    الإيمانُ في الاصطِلاح هو: التَّصديقُ الجازمُ بكلِّ ما أخبَرَ به اللهُ ورسولُهُ مع الإقرارِ والطُّمأنينةِ، والقَبولُ والانقيادُ له .
    قال ابنُ تَيميَّةَ: (... الإيمانُ وإن كان يتضمَّنُ التَّصديقَ فليس هو مجرَّدَ التَّصديقِ، وإنَّما هو الإقرارُ والطُّمأنينةُ؛ وذلك لأنَّ التَّصديقَ إنَّما يَعرِضُ للخَبَرِ فقط، فأمَّا الأمرُ فليس فيه تصديقٌ من حيثُ هو أمرٌ، وكلامُ الله خبرٌ وأمرٌ؛ فالخبَرُ يستوجِبُ تصديقَ المخبِرِ، والأمرُ يَستَوجِبُ الانقيادَ له والاستِسلامَ، وهو عملٌ في القَلبِ جِماعُه الخُضوعُ والانقيادُ للأمرِ، وإن لم يفعَلِ المأمورَ به، فإذا قوبل الخَبَرُ بالتَّصديقِ والأمرُ بالانقيادِ، فقد حصل أصلُ الإيمانِ في القلبِ، وهو الطُّمَأنينةُ والإقرارُ؛ فإنَّ اشتقاقَه من الأمنِ الذي هو القَرارُ والطُّمأنينةُ، وذلك إنَّما يحصُلُ إذا استقرَّ في القَلبِ التَّصديقُ والانقيادُ) .
    وقال ابنُ عُثيمين: (نقول: إنَّ الإيمانَ هو التَّصديقُ المستلزِمُ للقَبولِ وللانقيادِ؛ قَبولِ الخَبَرِ، والانقيادِ للأمْرِ والنَّهيِ، هذا هو الإيمانُ، وأمَّا مجرَّدُ أنَّ الإنسانَ يقولُ: أنا مؤمِنٌ بالله، وأنا أعترفُ بأنَّ اللهَ موجودٌ، وأنَّ له رسُلًا، لكِنَّه لا يَعمَلُ، فلا يَنَفعُه هذا الإيمانُ؛ فالإيمانُ الذي ينفع هو ما ذَكَرْتُ، وقد يُطلَقُ الإيمانُ لغةً على مجرَّد التَّصديقِ، ويقال: هذا مؤمِنٌ بشَيءٍ، لكِنَّه كافِرٌ بأشياءَ، فهذا ليس الإيمانَ الشَّرعيَّ) .