فعلا قصة ظريفة خاصة اامراهق غالبا متعلق بالكرة وكما قال لك المدرس ااموسيقا تحتاج ايدي ناعمة والسلة تحتاج اصابعةخشنة نوعا ما اتمنى الاستمرار سرد مثل هذه الخكايات
الحمد الله انو اجتك عدم الموافقة على الموسيقى مع العلم انها مريحه للأعصاب بس بكره السله ابدعت كنت دفاعيأ أكثر من رائع بس الحقيقه كتاباتك وقرائتك للنصوص مبدع اتمنى لك دوام الصحه والعافيه
كرة السلة قبل جيلي وجيل زملائي في نادي حلب الأهلي والمنتخب السوري كانت لعبة متواضعة ومغمورة ولا يتابعها سوى العشرات وفي أحسن الأحوال بضع مئات من الجمهور وحين أحرزنا بطولة سورية في موسم 78-79 أصبحت اللعبة تنافس كرة القدم في شعبيتها فأصبحنا نحن مصدر إلهام لأجيال كثيرة جاءت من بعدنا
لقد لعبت مع المنتخب الوطني عشر سنوات تقريباً من منتصف السبعينيات وحتى منتصف الثمانينيات شاركنا فيها بالعديد من الدورات والبطولات والاستحقاقات العربية والقارية والدولية وزرنا خلالها أغلب الدول الأوربية والعربية
أينما كنت في الموسيقا أم في مجال الرياضة مبدع ومتألق وعسى ان تكرهو شيئا وهو خير لكم جميل أنت الآن مبدع في الرياضة ولن تخون ذاكرتها حضورك القوي في تدوين محطات للتاريخ وبارع أنت الآن أيضا في مساحة الأدب الحلو حلو فين ماكان❤❤❤❤❤❤❤❤
لقد فكرت أنه من الإنصاف والعدل أن أبدأ أولاً في كتابي المستطرف الأبيض بحكايات تخصني ومن ثم أولادي وأهلي والمقربين من الأصدقاء والأحباب والنصف الثاني من الكتاب خصصته لحكايات الأخرين الطريفة مع مودتي وأطيب أمنياتي أبا النور الورد ❤❤❤
قصة اليوم هي شبيهة بقصتي مع اختبار القبول بمعهد الموسيقى في السبيل مع الاستاذ هاشم فنصه ، و الاستاذ كوستانيان كان يعلمنا الموسيقى بمعهد حلب العلمي و كانت له من الطرائف ما تجعلنا نعشق درس الموسيقى للنهفات و لجودة عزفه التي كانت تجعل الصمت سيد الموقف بعد صخب الضحك ،و كنت التقيه دوما عندما كان يعطي دروس موسيقى خاصة لجيرانا بالكمان ، صدقا يا استاذ اياد أنت تذكرنا باحلى فترات حياتنا في حلب بسردك لسيرتك الرائعة .
لا شك أن المايسترو أوهانيس كوستانيان من أمهر العازفين وأفضل الأساتذة في تلك الفترة والمفارقة هي روح القصص الطريفة ولا ريب أن ذكرياتنا شبه مشتركة وفيها كثير من التقاطعات الجميلة والأشياء التي تستحق أن تدون وتوثق
فعلا قصة ظريفة خاصة اامراهق غالبا متعلق بالكرة وكما قال لك المدرس ااموسيقا تحتاج ايدي ناعمة والسلة تحتاج اصابعةخشنة نوعا ما
اتمنى الاستمرار سرد مثل هذه الخكايات
إن شاء الله
أشكرك أبا إياد العزيز
فعلاً قصة جميلة وحلوة ومضحكة بنفس الوقت وممتعة عجبني صوت الكمنجة زيأ وميأ وما طلع لحن كل هل فترة
شكراً استاذ إياد على تلك المشاركة الجميلة
حبيبي ملاذ العزيز🎉
الحمد لله ان تلك الحادثه غيرت حياتك والالما تعرفنا على ابوجميل الحبيب والغالي
حبيبي أبا إياد الغالي
كلامك زي العسل
بهداك الزمان اب ياخد ابنه للمعهد الموسيقي ليتعلم العزف على الكمان طبعا السيد والدك يا استاذ اياد كان بقمة الرقي
شكراً لكلماتك الطيبة
والدي رحمه الله هو واحد من رواد العمل التربوي في حلب وكان يزاوج بين النظريات التربوية والتطبيق العملي
هههههه
ربي يسعدك كابتن
قصة رائعة وحكاية ظريفة
اغلبنا صار معنا بطفولتنا حكايات
واحلى شي كابتن زيق ميق
حياك الله أخي لؤي 💐
الله يحميك ويوفقك
أشكرك صديقي العزيز
الموهبة لاتكتسب ، بل هي جينات تخلق مع الإنسان، ولايمكن لإنسان أن يبدع بشيء لايرغبه .
لا شك في ذلك
ولهذا يجب أن نمنح الأطفال فرصة التعرف وتجريب عدداً من الهوايات لاكتشاف مواهبهم
الحمد الله انو اجتك عدم الموافقة على الموسيقى مع العلم انها مريحه للأعصاب بس بكره السله ابدعت كنت دفاعيأ أكثر من رائع بس الحقيقه كتاباتك وقرائتك للنصوص مبدع اتمنى لك دوام الصحه والعافيه
شكراً جزيلاً صديقي العزيز 💐🙏
قصة طريفة ومشوقة تضاف إلى إبداعاتك 👏
تسلم صديقي العزيز
هذا من ذوقك ولطفك
أستاذ إياد : من هو اللاعب الحلبي الذي أثر بك، وتعبره الأول ..؟
وكذلك اللاعب السوري الأول ..؟
كرة السلة قبل جيلي وجيل زملائي في نادي حلب الأهلي والمنتخب السوري كانت لعبة متواضعة ومغمورة ولا يتابعها سوى العشرات وفي أحسن الأحوال بضع مئات من الجمهور
وحين أحرزنا بطولة سورية في موسم 78-79 أصبحت اللعبة تنافس كرة القدم في شعبيتها فأصبحنا نحن مصدر إلهام لأجيال كثيرة جاءت من بعدنا
أستاذ إياد : هل حصل وحضر مسؤلون كبار، في مبارة جرت في حلب أو ببلد آخر ..؟
طبعاً
مبارياتنا المهمة كان بحضر فيها المحافظ على الأقل
أستاذ إياد : هل جاء لاعب حلبي أمهر من محمد أبو سعدى ..؟
الكابتن محمد أبو سعدى من أهم اللاعبين الذين مروا في تاريخ كرة السلة السورية والعربية وهناك نجوم آخرين كان لهم بصمة مشابهة في مسيرة السلة السورية
الله يعطيك العافية أستاذ
كلاعب كرة سلة كم يبلغ طولك
188 cm
قصة ظريفة ضحكتني والله🌸🍄🌷🌺
تحيتي ومودتي صديقتي العزيزة 🎉❤
كابتن إياد : هل لعبت مبارة في أي بلد عربي، أو أجنبي ..؟
لقد لعبت مع المنتخب الوطني عشر سنوات تقريباً من منتصف السبعينيات وحتى منتصف الثمانينيات شاركنا فيها بالعديد من الدورات والبطولات والاستحقاقات العربية والقارية والدولية وزرنا خلالها أغلب الدول الأوربية والعربية
أينما كنت في الموسيقا أم في مجال الرياضة مبدع ومتألق وعسى ان تكرهو شيئا وهو خير لكم
جميل أنت الآن مبدع في الرياضة ولن تخون ذاكرتها حضورك القوي في تدوين محطات للتاريخ
وبارع أنت الآن أيضا في مساحة الأدب
الحلو حلو فين ماكان❤❤❤❤❤❤❤❤
لقد فكرت أنه من الإنصاف والعدل أن أبدأ أولاً في كتابي المستطرف الأبيض بحكايات تخصني ومن ثم أولادي وأهلي والمقربين من الأصدقاء والأحباب والنصف الثاني من الكتاب خصصته لحكايات الأخرين الطريفة
مع مودتي وأطيب أمنياتي أبا النور الورد ❤❤❤
❤❤ سلامات استاذ ❤❤
حياك الله أخي الكريم
قصة اليوم هي شبيهة بقصتي مع اختبار القبول بمعهد الموسيقى في السبيل مع الاستاذ هاشم فنصه ، و الاستاذ كوستانيان كان يعلمنا الموسيقى بمعهد حلب العلمي و كانت له من الطرائف ما تجعلنا نعشق درس الموسيقى للنهفات و لجودة عزفه التي كانت تجعل الصمت سيد الموقف بعد صخب الضحك ،و كنت التقيه دوما عندما كان يعطي دروس موسيقى خاصة لجيرانا بالكمان ، صدقا يا استاذ اياد أنت تذكرنا باحلى فترات حياتنا في حلب بسردك لسيرتك الرائعة .
لا شك أن المايسترو أوهانيس كوستانيان من أمهر العازفين وأفضل الأساتذة في تلك الفترة
والمفارقة هي روح القصص الطريفة
ولا ريب أن ذكرياتنا شبه مشتركة وفيها كثير من التقاطعات الجميلة والأشياء التي تستحق أن تدون وتوثق
قصه ممتعه مررنا بما يشبهها ومارينا نفس الشيء على أولادنا . نريدهم فهماني بكل شي .الله يعطيك العافيه على فيديوهاتك الممتعه .
شكراً جزيلاً لمرورك البهي
تحياتي ومودتي