كشف الرئيس الأسبق لجهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية "أمان" الجنرال شلومو غازيت أن إسرائيل حصلت على تسجيلات القمة العربية الخاصة التي عقدت في المغرب عام 1965 لبحث جاهزية العرب لمحاربة إسرائيل. وخلال حوار أجراه معه الخبير الأمني رونين بروغمان ونشر في صحيفة يديعوت أحرونوت، قال غازيت إن تلك القمة شهدت مشاركة وزراء الدفاع العرب وقادة جيوشهم وهيئات أركانهم ورؤساء أجهزتهم الأمنية، حيث قدموا استعراضا تفصيليا وإحصائيا لعديد القوات والقدرات والإمكانيات والخطط العسكرية. وأضاف أن هؤلاء لم يعلموا أن مداولاتهم الخاصة من وراء الكواليس تم نقلها أولا بأول إلى تل أبيب، حيث استمع إليها رئيس الحكومة الإسرائيلية آنذاك ليفي أشكول ورئيس الموساد مائير عميت بعد تحليلها وترجمتها، "وقد اعتبرت هذه العملية الأمنية من أهم الإنجازات الاستخبارية في تاريخ إسرائيل". وأشار غازيت إلى أن إسرائيل اكتشفت خلال هذه القمة "وجود خلافات حادة بين ملك الأردن الحسين بن طلال ورئيس مصر جمال عبد الناصر، حيث تجادلا بصوت مرتفع مما ساعد إسرائيل على التعرف على الكثير من طريقة تفاهم العرب، والآليات المطلوبة للاستعداد للمواجهة معهم، وأخذ ذلك بجدية حقيقية، لأن الشعارات التي كانت تسمع في الدول العربية حول الوحدة العربية في مواجهة إسرائيل لم تمثل موقف الإجماع العربي آنذاك". وأكد الرئيس الأسبق للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية أن هذه التسجيلات كان لها فضل كبير في أن كشفت لإسرائيل "عدم وجود جاهزية عربية حقيقية للحرب معها، كما ساعدتنا على كيفية تحقيق الانتصار على مصر من خلال اكتشافنا أن الجيش المصري في حالة ترهل وليس مستعدا لخوض الحرب". من جهة أخرى، كشف غازيت أن الرئيس الإسرائيلي الأسبق شمعون بيريز الذي رحل قبل أيام أرسله عندما كان رئيسا لحكومة الوحدة الوطنية في إسرائيل لإجراء مباحثات سياسية مع الزعيم الفلسطيني السابق ياسر عرفات، لكن بيريز طلب منه أن يبلغ وزير الخارجية الإسرائيلي آنذاك إسحق شامير أن المباحثات تدور حول تبادل أسرى ومفقودين إسرائيليين.
لأول مرة منذ 470 يوماً، نستقبل الليل بدون طائرات، وبدون قـ"ـل وقصـ9' وصراخ. .. اللهم لك الحمد
_خليل أبو إلياس_
تحياتي لك أستاذنا الفاضل وتحياتي للجميع الأحرار والحرائر الشرفاء ودائما صامدون إنشاء الله ✌✌
الله يحفظك سيدي زيتوت نيلسون مانديلا الجزائر 🇩🇿🇩🇿🇩🇿✌🏻
ربي يحفظك شيخ !!!
هي راحة مجرد سماعك
بالبركة عليكم التقنيات الجديدة
شلال بشري من النازحين العائدين لمناطقهم في قطاع غزة سيرا على الأقدام، بعد الإعلان عن وقف إطلاق النار، وانتـ ـصار الأحرار./
"والله شعور لا يوصف".. مسن فلسطيني يلتهم ويقبل تراب رفح بعد عودته إليها عقب إعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة./
العصاب يسكنو في قطعة من الإرض بحجم تونس وشعب يعيش وسط الغيس والخرة
حنا خمسه عندهم
حسبي الله ونعم الوكيل
Pourquoi en voie pas les rue et les maison aussi le numéro come en europee sur Google ?
فلسطينيون يزورون المنزل الذي استشهد فيه يحيى السـ،ـنوار، ويوثقون تدميره على يد قوات الاختلال./
كي يكون معندكش لايف دير حاجة كيما هاك
المناطق العصابة الحاكمة المجرمة،لا حول إلا القوة بالله
سكنات.لزالجيروا....بقي.الاهالي.اي.ليزالجريان.ليهم.الماسات.
هم les Algé Roi وحنا les Algé Rien وشتان بين الـ Roi و الـ Rien
البارح هدرت على بن كيران متنساش بلي هوا لي وقع على التطبيع مع الكيان
التطبيع قرار سيادي من فوق...وبن كيران لم يوقع عليه بل العثماني...وقد طالب بن كيران العثماني بالإعتذار عن ذلك وموقفه من القضية الفلسطينية لا غبار عليه
كشف الرئيس الأسبق لجهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية "أمان" الجنرال شلومو غازيت أن إسرائيل حصلت على تسجيلات القمة العربية الخاصة التي عقدت في المغرب عام 1965 لبحث جاهزية العرب لمحاربة إسرائيل.
وخلال حوار أجراه معه الخبير الأمني رونين بروغمان ونشر في صحيفة يديعوت أحرونوت، قال غازيت إن تلك القمة شهدت مشاركة وزراء الدفاع العرب وقادة جيوشهم وهيئات أركانهم ورؤساء أجهزتهم الأمنية، حيث قدموا استعراضا تفصيليا وإحصائيا لعديد القوات والقدرات والإمكانيات والخطط العسكرية.
وأضاف أن هؤلاء لم يعلموا أن مداولاتهم الخاصة من وراء الكواليس تم نقلها أولا بأول إلى تل أبيب، حيث استمع إليها رئيس الحكومة الإسرائيلية آنذاك ليفي أشكول ورئيس الموساد مائير عميت بعد تحليلها وترجمتها، "وقد اعتبرت هذه العملية الأمنية من أهم الإنجازات الاستخبارية في تاريخ إسرائيل".
وأشار غازيت إلى أن إسرائيل اكتشفت خلال هذه القمة "وجود خلافات حادة بين ملك الأردن الحسين بن طلال ورئيس مصر جمال عبد الناصر، حيث تجادلا بصوت مرتفع مما ساعد إسرائيل على التعرف على الكثير من طريقة تفاهم العرب، والآليات المطلوبة للاستعداد للمواجهة معهم، وأخذ ذلك بجدية حقيقية، لأن الشعارات التي كانت تسمع في الدول العربية حول الوحدة العربية في مواجهة إسرائيل لم تمثل موقف الإجماع العربي آنذاك".
وأكد الرئيس الأسبق للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية أن هذه التسجيلات كان لها فضل كبير في أن كشفت لإسرائيل "عدم وجود جاهزية عربية حقيقية للحرب معها، كما ساعدتنا على كيفية تحقيق الانتصار على مصر من خلال اكتشافنا أن الجيش المصري في حالة ترهل وليس مستعدا لخوض الحرب".
من جهة أخرى، كشف غازيت أن الرئيس الإسرائيلي الأسبق شمعون بيريز الذي رحل قبل أيام أرسله عندما كان رئيسا لحكومة الوحدة الوطنية في إسرائيل لإجراء مباحثات سياسية مع الزعيم الفلسطيني السابق ياسر عرفات، لكن بيريز طلب منه أن يبلغ وزير الخارجية الإسرائيلي آنذاك إسحق شامير أن المباحثات تدور حول تبادل أسرى ومفقودين إسرائيليين.