اذا الفن السودانى كله اختصر في هذه الاغنيه وهذا اللحن مع الفنان العميد وردى لكان كافيا لنكون نحن سادة الفن والغنا في العالم رحم الله الاستاذ وردى وادام ارض النيل المعطا تخرج النوابغ في كل مجال احبك يا سودان رغم الظروف
من غير ميعاد كلمات : التجاني سعيد محمود أداء : محمد وردي ،،، من غير ميعاد و اللقيا أجمل في الحقيقة بلا إنتظار صحيتي في نفسي الوجود و رجعتي لعيوني النهار ،،، كل الطيوب الحلوة يا مولاتي و الجيد الرقيق و اللفتة و الخصل اللي نامت فوق تسابيح البريق و خطاكي و الهدب المكحل و فتنة التوب الأنيق في لحظة مرت كالظلال يعبر رؤاي إحساس عميق فتحتي جرح الليل عزا من صمتي ما قادر أفيق ،،، لو مرة بعدك يا زمان الغربة تجمعنا الصدف أنا كيف أعود من طيبة أول نظرة في الدار منكسف واااااااااااااااااا وا ضيعة الوتر اللي ما غنيت معاهو و لا عزف من صدفة عابرة بلا سلام قلبي الغريب في الهم نزف يا ريتني ما شفتك ربيع و لا كان يلازمني الأسف ،،، ضااااااااع أنا مني ضاع الكلام أنا مني ضاع ضاع الكلام ماتت حروف اللقيا قبال أهمسها و الله ما نامت محاسنك لحظة لا الجـــرح إتـنـســـــى لي الليلة ما وشوش نسيم في روضو ما غرد مساء لي الليلة ما سافر عبير في الطيب يغازل نرجسة لي الليلة يا حبي الكبير في حرقة لافيني الأسى صحيتي في نفسي الوجود و رجعتي لي عيوني النهار ،،،
حكى الفنان الكبير محمد وردي ذات مرة قائلاً: وأنا داخل على مبنى اتحاد الفنانين وبعد التحية والسلام على بعض الزملاء الفنانين الموجودين قال لي أحدهم أن ضيفاً في انتظارك فقلت من..؟؟؟ فاشار لي على أحد الجلوس وكان شاباً وسيماً صغيراً لم يتعدى عمره الخامسة عشر، فذهبت اليه وسلمت عليه. كان في قمه الأناقة. فقلت نعم تفضل قالوا انك تنتظرني منذ زمن طويل. فقال نعم انا *التجاني سعيد محمود* . يقول وردي فاصابتني الدهشة وكنت قبل فترة قصيرة غنيت له أغنية من غير ميعاد ولم التقيه ولم أعرفه من قبل... يقول فاحتضنته بشدة وأعدت عليه السلام أانت التجاني سعيد محمود؟ قال نعم.. فقلت له مازحاً لو كنت اعرف انك لسة شافع كدا لما غنيت لك.... يقول التجاني سعيد وبعدها أخذني وردي وبقى يطوف بي بين الفنانين الموجودين داخل اتحاد الفنانين ويقول لهم: هذا شاعر اغنيتي الجديدة من غير ميعاد وهم ما بين مصدق وغير ذلك. كيف لهذا اليافع الشافع ان يكتب مثل هذا الكلام الرومانسي وهو لازال صبيا لم يبلغ مرحلة العشق حتى ولم يجرب الغربة خارج البلاد كيف له ان يكتب هذا الكلام المموسق الذي يحوي كل هذا الجمال.. *من غير معاد... واللقيا أجمل في حقيقة بلا انتظار* صحيتي في نفسي الوجود ورجعتي لعيوني النهار* يا الله إبداع منقطع النظير ما هذا العشق الذي اصاب هذا الفتى، ويواصل قائلاً.. *كل الطيوب الحلوة يا مولاتي* *والجيد الرقيق* *واللفتة* *والخصل اللي نامت فوق تسابيح البريق* *وخطاك والهدب المكحل وفتنة التوب الانيق.* يا الله ما هذا الإبداع من أين أتى هذا الشاب بكل ذلك ومن أين عرف كل هذه الاوصاف... ويتجلي إبداعه عندما يصف حاله عندما يلتقي بمحبوبته كعادة العشاق فيصاب بالصمت ولم يستطع قول شي.. فيقول: ضاع الكلام... ماتت حروف اللقيا قبال اهمسا والله ما غابت محاسنك لحظة لا الجرح اتنسى، والليلة يا حبي الكبير في حرقة لافيني الأسى،.... يا إلهي قمة الابداع لم يستطيع قول شي في حضرتها لكن تحدثت الجوارح هامسة ومغازلة تلك الحبيبة. ويعود مره اخرى مغازلاً حبيبته ومتوعداً نفسة بالغياب او عدم رؤية حبيبته قريبا فيقول مستبقاً تلك الاحداث. وباكياً على الذي يلاقية من آلام في غياب حبيبته ويتمنى حتى صدفة تجمعه بها فيقول: *لو مرة بعدك يا زمان الغربة تجمعنا الصدف* *انا كيف أعود من غيبة اول نظرة للدار منكسف* *وااا ضيعة الوتر اللي ما غني ( الشاعر التيجاني سعيد محمود هو ابن اخ المحامي الضليع والسياسى المحنك والمناضل الجسور المرحوم على محمود حسنين)
@@sadigwessal8684 من اجمل اغاني وردي كلمات اغنية من غير ميعاد من غير ميعاد - التجانى سعيد من غير ميعاد واللقيا أجمل في الحقيقة بلا اتظار صحّيتي في نفسي الوجود ورجّعتي لعيوني النهار كل الطيوب الحلوة يا مولاتي والجيد الرقيق واللفتة والخصل اللي نامت فوق تسابيح الغريق وخطاك والهدب المكحل وفتنة التوب الأنيق في لحظة مرت كالظلال تعبر رؤاي إحساس عميق فتحتي جرح الليل عسى من صمتي ما قادر أطيق صحّيتي في نفسي الوجود ورجّعتي لعيوني النهار لو مرة بعدك يا زمان الغربة تجمعنا الصدف أنا كيف اعود من طيبة أول نظرة للدار منكسف وا ضيعة الوتر اللي ما غنيت معاهو ولا عزف من صدفة عابرة بلا سلام قلبي الغريق في الهم نزف ياريتني ما شفتك ربيع ولا كان يلازمني الأسف صحّيتي في نفسي الوجود ورجّعتي لعيوني النهار ضاع الكلام ماتت حروف اللقيا قبال اهمسا والله ما غابت محاسنك لحظة لا الجرح اتنسى للّيلة ما وشوش نسيم في روضو وما غرد مسا للّيلة ما سافر عبير في الطيب يغازل نرجسة للّيلة يا حبي الكبير في حرقة لافيني الأسى صحّيتي في نفسي الوجود ورجّعتي لعيوني النهار
يقول وردي وأنا داخل على مبنى اتحاد الفنانين وبعد التحية والسلام على بعض الزملاء الفنانين الموجودين قال لي أحدهم أن ضيفاً في انتظارك فقلت من..؟؟؟ فاشار لي على احد الجلوس وكان شاباً وسيماً صغيراً لم يتعدى عمره الخامسة عشر، فذهبت اليه وسلمت عليه. كان في قمه الأناقة. فقلت نعم تفضل قالوا انك تنتظرني منذ زمن طويل. فقال نعم انا التجاني سعيد. يقول وردي فاصابتني الدهشة وكنت قبل فترة قصيرة غنيت له أغنية من غير ميعاد ولم التقيه ولم أعرفه حتى. يقول فاحتضنته بشدة وأعدت عليه السلام أانت التجاني سعيد قال نعم فقلت له مازحاً لو كنت اعرف انك شافع لما غنيت لك. يقول التجاني سعيد وبعدها أخذني وردي وبقى يطوف بي بين الفنانين الموجودين داخل اتحاد الفنانين ويقول لهم: هذا شاعر اغنيتي الجديدة من غير ميعاد وهم ما بين مصدق وغير ذلك. كيف لهذا اليافع الشافع ان يكتب مثل هذا الكلام وهو لازال صبيا لم بيلغ مرحلة العشق حتى ولم يجرب الغربة خارج البلاد كيف له ان يكتب هذا الكلام من أين له هذا الجمال.. من غير معاد واللقيا أجمل من حقيقة بلا انتظار... صحيتي في نفسي الوجود ورجعتي لعيوني النهار.. حقا انه إبداع منقطع النظير ما هذا العشق الذي اصاب هذا الفتى، ويواصل قائلاً.. : كل الطيوب الحلوة يا مولاتي والجيد الرقيق واللفتة والخصل اللي نامت فوق تسابيح البريق وخطاك والهدب المكحل وفتنة التوب الانيق. يا الله ما هذا الإبداع من أين أتى هذا الشاب ومن أين عرف كل هذه الاوصاف. ويتجلي إبداعه عندما يصف حاله عندما يلتقي بمحبوبته كعادة العشاق فيصاب بالصمت ولم يستطع قول شي.. فيقول: ضاع الكلام وماتت حروف اللقيا قبال اهمسا والله ما غابت محاسنك لحظة لا الجرح اتنسى، والليلة يا حبي الكبير في حرقة لافيني الأسى، صحيتي في نفسي الوجود ورجعتي لعيوني النهار......!!! قمة الابداع لم يستطيع قول شي في حضرتها لكن تحدثت الجوارح هامسة ومغازلة تلك الحبيبة ويعود مره اخرى مغازلاً حبيبته ومتوعداً نفسة بالغياب او عدم رؤية حبيبته قريبا فيقول مستبقاً تلك الاحداث. وباكياً على الذي يلاقية من آلام في غياب حبيبته ويتمنى حتى صدفة تجمعه بها فيقول: لو مرة بعدك يا زمان الغربة تجمعنا الصدف انا كيف أعود من غيبة اول نظرة للدار منكسف ووااا ضيعة الوتر اللي ما غنيت معاهو ولا عزف في لحظة عابرة بلا كلام قلبي الغريب بالهم نزف...!!! يااااا ريتنى ما شفتك ربيع ولا كان يلاقيني الأسف. اااه على الجمال وهذا الإبداع من ذاك الصغير في عمره الكبير في شعره، تجلى فيها شعرا وابدع فيها فنان الفنانين /محمد وردي لحناً وأداء فكانت من أجمل الاغنيات وتواصل بعدها إبداع ذاك الشاب اليافع فكانت (ارحل) على اجمل ما يكون وتغنى بها وردي أيضاً فابدع فيها بالقول: ............................ عيونك زي سحابة صيف تجافي بلاد وتسقي بلاد وزي فرحاً بشيل مني الشقى ويزداد وزي كلمات بتتأوه تتوه لمن يجي الميعاد وزي عيدا غشاني وفات وعاد عم البلد اعياد وزي فرح البعيد العاد، بدون عينيك بصبح زول بدون ذكرى وبدون ميلاااااد..!!! رحلت وجيت وفي بعدك لقيت كل الأرض منفى . انه كلام يجعلك ترفع حاجب الدهشة وانت تنظر إلى السماء مندهشاً ما هذا الجمال. تحية واحتراما للقامة /التجاني سعيد نسأل الله أن يمتعه بالصحة والعافية والرحمة والمغفرة للفنان /محمد وردي.
✍🏾 يقول وردي وأنا داخل على مبنى اتحاد الفنانين وبعد التحية والسلام على بعض الزملاء الفنانين الموجودين قال لي أحدهم أن ضيفاً في انتظارك فقلت من..؟؟؟ فاشار لي على احد الجلوس وكان شاباً وسيماً صغيراً لم يتعدى عمره الخامسة عشر، فذهبت اليه وسلمت عليه. كان في قمه الأناقة. فقلت نعم تفضل قالوا انك تنتظرني منذ زمن طويل. فقال نعم انا التجاني سعيد. يقول وردي فاصابتني الدهشة وكنت قبل فترة قصيرة غنيت له أغنية من غير ميعاد ولم التقيه ولم أعرفه حتى. يقول فاحتضنته بشدة وأعدت عليه السلام أانت التجاني سعيد قال نعم فقلت له مازحاً لو كنت اعرف انك شافع لما غنيت لك. يقول التجاني سعيد وبعدها أخذني وردي وبقى يطوف بي بين الفنانين الموجودين داخل اتحاد الفنانين ويقول لهم: هذا شاعر اغنيتي الجديدة من غير ميعاد وهم ما بين مصدق وغير ذلك. كيف لهذا اليافع الشافع ان يكتب مثل هذا الكلام وهو لازال صبيا لم بيلغ مرحلة العشق حتى ولم يجرب الغربة خارج البلاد كيف له ان يكتب هذا الكلام من أين له هذا الجمال.. من غير معاد واللقيا أجمل من حقيقة بلا انتظار... صحيتي في نفسي الوجود ورجعتي لعيوني النهار.. حقا انه إبداع منقطع النظير ما هذا العشق الذي اصاب هذا الفتى، ويواصل قائلاً.. : كل الطيوب الحلوة يا مولاتي والجيد الرقيق واللفتة والخصل اللي نامت فوق تسابيح البريق وخطاك والهدب المكحل وفتنة التوب الانيق. يا الله ما هذا الإبداع من أين أتى هذا الشاب ومن أين عرف كل هذه الاوصاف. ويتجلي إبداعه عندما يصف حاله عندما يلتقي بمحبوبته كعادة العشاق فيصاب بالصمت ولم يستطع قول شي.. فيقول: ضاع الكلام وماتت حروف اللقيا قبال اهمسا والله ما غابت محاسنك لحظة لا الجرح اتنسى، والليلة يا حبي الكبير في حرقة لافيني الأسى، صحيتي في نفسي الوجود ورجعتي لعيوني النهار......!!! قمة الابداع لم يستطيع قول شي في حضرتها لكن تحدثت الجوارح هامسة ومغازلة تلك الحبيبة ويعود مره اخرى مغازلاً حبيبته ومتوعداً نفسة بالغياب او عدم رؤية حبيبته قريبا فيقول مستبقاً تلك الاحداث. وباكياً على الذي يلاقية من آلام في غياب حبيبته ويتمنى حتى صدفة تجمعه بها فيقول: لو مرة بعدك يا زمان الغربة تجمعنا الصدف انا كيف أعود من غيبة اول نظرة للدار منكسف ووااا ضيعة الوتر اللي ما غنيت معاهو ولا عزف في لحظة عابرة بلا كلام قلبي الغريب بالهم نزف...!!! يااااا ريتنى ما شفتك ربيع ولا كان يلاقيني الأسف. اااه على الجمال وهذا الإبداع من ذاك الصغير في عمره الكبير في شعره، تجلى فيها شعرا وابدع فيها فنان الفنانين /محمد وردي لحناً وأداء فكانت من أجمل الاغنيات وتواصل بعدها إبداع ذاك الشاب اليافع فكانت (ارحل) على اجمل ما يكون وتغنى بها وردي أيضاً فابدع فيها بالقول: ............................ عيونك زي سحابة صيف تجافي بلاد وتسقي بلاد وزي فرحاً بشيل مني الشقى ويزداد وزي كلمات بتتأوه تتوه لمن يجي الميعاد وزي عيدا غشاني وفات وعاد عم البلد اعياد وزي فرح البعيد العاد، بدون عينيك بصبح زول بدون ذكرى وبدون ميلاااااد..!!! رحلت وجيت وفي بعدك لقيت كل الأرض منفى . انه كلام يجعلك ترفع حاجب الدهشة وانت تنظر إلى السماء مندهشاً ما هذا الجمال. تحية واحتراما للقامة /التجاني سعيد نسأل الله أن يمتعه بالصحة والعافية والرحمة والمغفرة للفنان /محمد وردي.
✍🏾 يقول وردي وأنا داخل على مبنى اتحاد الفنانين وبعد التحية والسلام على بعض الزملاء الفنانين الموجودين قال لي أحدهم أن ضيفاً في انتظارك فقلت من..؟؟؟ فاشار لي على احد الجلوس وكان شاباً وسيماً صغيراً لم يتعدى عمره الخامسة عشر، فذهبت اليه وسلمت عليه. كان في قمه الأناقة. فقلت نعم تفضل قالوا انك تنتظرني منذ زمن طويل. فقال نعم انا التجاني سعيد. يقول وردي فاصابتني الدهشة وكنت قبل فترة قصيرة غنيت له أغنية من غير ميعاد ولم التقيه ولم أعرفه حتى. يقول فاحتضنته بشدة وأعدت عليه السلام أانت التجاني سعيد قال نعم فقلت له مازحاً لو كنت اعرف انك شافع لما غنيت لك. يقول التجاني سعيد وبعدها أخذني وردي وبقى يطوف بي بين الفنانين الموجودين داخل اتحاد الفنانين ويقول لهم: هذا شاعر اغنيتي الجديدة من غير ميعاد وهم ما بين مصدق وغير ذلك. كيف لهذا اليافع الشافع ان يكتب مثل هذا الكلام وهو لازال صبيا لم بيلغ مرحلة العشق حتى ولم يجرب الغربة خارج البلاد كيف له ان يكتب هذا الكلام من أين له هذا الجمال.. من غير معاد واللقيا أجمل من حقيقة بلا انتظار... صحيتي في نفسي الوجود ورجعتي لعيوني النهار.. حقا انه إبداع منقطع النظير ما هذا العشق الذي اصاب هذا الفتى، ويواصل قائلاً.. : كل الطيوب الحلوة يا مولاتي والجيد الرقيق واللفتة والخصل اللي نامت فوق تسابيح البريق وخطاك والهدب المكحل وفتنة التوب الانيق. يا الله ما هذا الإبداع من أين أتى هذا الشاب ومن أين عرف كل هذه الاوصاف. ويتجلي إبداعه عندما يصف حاله عندما يلتقي بمحبوبته كعادة العشاق فيصاب بالصمت ولم يستطع قول شي.. فيقول: ضاع الكلام وماتت حروف اللقيا قبال اهمسا والله ما غابت محاسنك لحظة لا الجرح اتنسى، والليلة يا حبي الكبير في حرقة لافيني الأسى، صحيتي في نفسي الوجود ورجعتي لعيوني النهار......!!! قمة الابداع لم يستطيع قول شي في حضرتها لكن تحدثت الجوارح هامسة ومغازلة تلك الحبيبة ويعود مره اخرى مغازلاً حبيبته ومتوعداً نفسة بالغياب او عدم رؤية حبيبته قريبا فيقول مستبقاً تلك الاحداث. وباكياً على الذي يلاقية من آلام في غياب حبيبته ويتمنى حتى صدفة تجمعه بها فيقول: لو مرة بعدك يا زمان الغربة تجمعنا الصدف انا كيف أعود من غيبة اول نظرة للدار منكسف ووااا ضيعة الوتر اللي ما غنيت معاهو ولا عزف في لحظة عابرة بلا كلام قلبي الغريب بالهم نزف...!!! يااااا ريتنى ما شفتك ربيع ولا كان يلاقيني الأسف. اااه على الجمال وهذا الإبداع من ذاك الصغير في عمره الكبير في شعره، تجلى فيها شعرا وابدع فيها فنان الفنانين /محمد وردي لحناً وأداء فكانت من أجمل الاغنيات وتواصل بعدها إبداع ذاك الشاب اليافع فكانت (ارحل) على اجمل ما يكون وتغنى بها وردي أيضاً فابدع فيها بالقول: ............................ عيونك زي سحابة صيف تجافي بلاد وتسقي بلاد وزي فرحاً بشيل مني الشقى ويزداد وزي كلمات بتتأوه تتوه لمن يجي الميعاد وزي عيدا غشاني وفات وعاد عم البلد اعياد وزي فرح البعيد العاد، بدون عينيك بصبح زول بدون ذكرى وبدون ميلاااااد..!!! رحلت وجيت وفي بعدك لقيت كل الأرض منفى . انه كلام يجعلك ترفع حاجب الدهشة وانت تنظر إلى السماء مندهشاً ما هذا الجمال. تحية واحتراما للقامة /التجاني سعيد نسأل الله أن يمتعه بالصحة والعافية والرحمة والمغفرة للفنان /محمد وردي.
رائعة التيجاني سعيد و هو صغير غناء رائع كلمات و ألحان و أداء مصرى عاشق للسودان مر من هنا❤
اذا الفن السودانى كله اختصر في هذه الاغنيه وهذا اللحن مع الفنان العميد وردى لكان كافيا لنكون نحن سادة الفن والغنا في العالم رحم الله الاستاذ وردى وادام ارض النيل المعطا تخرج النوابغ في كل مجال احبك يا سودان رغم الظروف
إبداعات التجاني سعيد
شاعر لما كتبها كان عمره لا يتخطى العشرين
في اعتقادي ان وردي متفرد كان وسيظل السودان يحمل على خارطة الفن أمثال وردي وهم من أسسوا راكئز الفن بكل ضروبة
والله اذا ما غتي غير هذه لكانت تكفي لان تجعله فنان العرب وافريقيا الاول الف رحمه عليك
الكلمات صاغها الشاعر التجاني سعيد وكان وقتها ابن ال١٥ ربيعا اسطورة والله
عاش الإمبراطور فينا لحناً وفناً يسري ويثري داخلنا عشت باقياً فينا وفي كل فرد من الشعب السوداني
ااااالف رحمه ونور تنزل عليك استاذنا محمد وردي ابداع والسودان باااالف خير ❤❤❤
عجذت الاحرف عن وصف هذا العمل الرائع جدا من كلمات وموسيقي
اجمل ماسمعت
صحيتي في نفسي الوجود ورجعتي لعيوني النهار..... رحمة الله عليك الإمبراطور وردي
أداء متميز رحمك الله يا الطيب ويا وردي ويا بنت النجار وعائلتك وأسكنهم الفردوس الأعلى
الله يرحمك بقدر ما أدخلت في قلوب الناس الناس من طرب وحب وتطريب وبهجة.
لحن رائع وكلمات أروع وادا خرافي عليك رحمة الله وردى وانا سودانى وافتخر
اجمل ماسمعت لحن وكلمات تحرك فيك كل الأحاسيس ررررررروعه
فن انعدمت في هذا الذمن
فعلا اسطوره افريقيا
امبراطور أفريقيا
رحم الله الاستاذ محمد وردي
الهدب المكحل وفتنة التوب الأنيق
أهدى هذا العمل العظيم إلى......
الجميل الأجمل صالح أبو عـلامة ❤️
أداء متميز من فنان متميز وشاعر مرهف رحمك الله ياوردي
من غير ميعاد
كلمات : التجاني سعيد محمود
أداء : محمد وردي
،،،
من غير ميعاد
و اللقيا أجمل في الحقيقة
بلا إنتظار
صحيتي في نفسي الوجود
و رجعتي لعيوني النهار
،،،
كل الطيوب الحلوة
يا مولاتي و الجيد الرقيق
و اللفتة و الخصل
اللي نامت فوق تسابيح البريق
و خطاكي
و الهدب المكحل
و فتنة التوب الأنيق
في لحظة مرت كالظلال
يعبر رؤاي إحساس عميق
فتحتي جرح الليل عزا
من صمتي ما قادر أفيق
،،،
لو مرة بعدك
يا زمان الغربة تجمعنا الصدف
أنا كيف أعود
من طيبة أول نظرة
في الدار منكسف
واااااااااااااااااا
وا ضيعة الوتر
اللي ما غنيت معاهو و لا عزف
من صدفة عابرة بلا سلام
قلبي الغريب في الهم نزف
يا ريتني ما شفتك ربيع
و لا كان يلازمني الأسف
،،،
ضااااااااع
أنا مني ضاع الكلام
أنا مني ضاع ضاع الكلام
ماتت حروف اللقيا قبال أهمسها
و الله ما نامت محاسنك لحظة
لا الجـــرح إتـنـســـــى
لي الليلة ما وشوش نسيم
في روضو ما غرد مساء
لي الليلة ما سافر عبير
في الطيب يغازل نرجسة
لي الليلة يا حبي الكبير
في حرقة لافيني الأسى
صحيتي في نفسي الوجود
و رجعتي لي عيوني النهار
،،،
الروعة المتكاملة، كلمات لحن اداء ...
زمن الابداع .
وشوش نسيم
سافر عبير
والخلفية الجاذبة قمة التناغم
بيلمس القلب ويحي الحب اغنيك يا وردي
من غير ميعاد ...واللقيا أجمل في الحقيقة من إنتظار 💓💖💓💓
رقه الاداء وحلاوه الكلمات وعذوبه الالحان
الزمن الجميل
تسليم وتسلم الفريقه الموسيقية
ابداع عجيب
واااضيعة الوتر الماغنيت معاهو ولاعزف....
ابدااااااع انعدم في السودان حاليا
ياسلام ياابو الورود
❤
روعة ...له الرحمه
جميل رائع
دا وردي الوطن والكلام انتهي
والله السودان كل شي جميل فيهو انتهاء نحنا الان في عهد البرهان وحميدتي وعشة الجبل
الاستازة الكبيرة نسرين النمرى كل الطيوب الحلوة يامولاتى والجيد الرشيق وخطاكى والهدب المكحل وفتن التوب الانيق
من غير ميعاد..........
ابدعت والله صوت رصين وكلمات عذبه
اجمل ماسمعت
ابو الورود
تنويرات
حكى الفنان الكبير محمد وردي ذات مرة قائلاً:
وأنا داخل على مبنى اتحاد الفنانين وبعد التحية والسلام على بعض الزملاء الفنانين الموجودين قال لي أحدهم أن ضيفاً في انتظارك فقلت من..؟؟؟
فاشار لي على أحد الجلوس وكان شاباً وسيماً صغيراً لم يتعدى عمره الخامسة عشر، فذهبت اليه وسلمت عليه. كان في قمه الأناقة. فقلت نعم تفضل قالوا انك تنتظرني منذ زمن طويل.
فقال نعم انا *التجاني سعيد محمود* .
يقول وردي فاصابتني الدهشة وكنت قبل فترة قصيرة غنيت له أغنية من غير ميعاد ولم التقيه ولم أعرفه من قبل...
يقول فاحتضنته بشدة وأعدت عليه السلام أانت التجاني سعيد محمود؟
قال نعم..
فقلت له مازحاً لو كنت اعرف انك لسة شافع كدا لما غنيت لك....
يقول التجاني سعيد وبعدها أخذني وردي وبقى يطوف بي بين الفنانين الموجودين داخل اتحاد الفنانين ويقول لهم: هذا شاعر اغنيتي الجديدة من غير ميعاد وهم ما بين مصدق وغير ذلك.
كيف لهذا اليافع الشافع ان يكتب مثل هذا الكلام الرومانسي وهو لازال صبيا لم يبلغ مرحلة العشق حتى ولم يجرب الغربة خارج البلاد كيف له ان يكتب هذا الكلام المموسق الذي يحوي كل هذا الجمال..
*من غير معاد... واللقيا أجمل في حقيقة بلا انتظار*
صحيتي في نفسي الوجود ورجعتي لعيوني النهار*
يا الله إبداع منقطع النظير ما هذا العشق الذي اصاب هذا الفتى، ويواصل قائلاً..
*كل الطيوب الحلوة يا مولاتي*
*والجيد الرقيق*
*واللفتة*
*والخصل اللي نامت فوق تسابيح البريق*
*وخطاك والهدب المكحل وفتنة التوب الانيق.*
يا الله ما هذا الإبداع من أين أتى هذا الشاب بكل ذلك ومن أين عرف كل هذه الاوصاف...
ويتجلي إبداعه عندما يصف حاله عندما يلتقي بمحبوبته كعادة العشاق فيصاب بالصمت ولم يستطع قول شي.. فيقول:
ضاع الكلام...
ماتت حروف اللقيا قبال اهمسا
والله ما غابت محاسنك لحظة لا الجرح اتنسى،
والليلة يا حبي الكبير في حرقة لافيني الأسى،....
يا إلهي قمة الابداع لم يستطيع قول شي في حضرتها لكن تحدثت الجوارح هامسة ومغازلة تلك الحبيبة. ويعود مره اخرى مغازلاً حبيبته ومتوعداً نفسة بالغياب او عدم رؤية حبيبته قريبا فيقول مستبقاً تلك الاحداث. وباكياً على الذي يلاقية من آلام في غياب حبيبته ويتمنى حتى صدفة تجمعه بها فيقول:
*لو مرة بعدك يا زمان الغربة تجمعنا الصدف*
*انا كيف أعود من غيبة اول نظرة للدار منكسف*
*وااا ضيعة الوتر اللي ما غني
( الشاعر التيجاني سعيد محمود هو ابن اخ المحامي الضليع والسياسى المحنك والمناضل الجسور المرحوم على محمود حسنين)
من هو شاعر الاغنية دي؟ شكرا
HAYTHAM MOHAMED الشاعر التجاني سعيد
HAYTHAM MOHAMED التجاني سعيد حسنين
العملاق. التجاني. سعيد. ومعاها قولت. ارحل
شاعر هذا الاغنيه التجاني سعيد
@@sadigwessal8684 من اجمل اغاني وردي كلمات اغنية من غير ميعاد
من غير ميعاد - التجانى سعيد
من غير ميعاد
واللقيا أجمل في الحقيقة بلا اتظار
صحّيتي في نفسي الوجود
ورجّعتي لعيوني النهار
كل الطيوب الحلوة يا مولاتي والجيد الرقيق
واللفتة والخصل اللي نامت فوق تسابيح الغريق
وخطاك والهدب المكحل وفتنة التوب الأنيق
في لحظة مرت كالظلال تعبر رؤاي إحساس عميق
فتحتي جرح الليل عسى من صمتي ما قادر أطيق
صحّيتي في نفسي الوجود
ورجّعتي لعيوني النهار
لو مرة بعدك يا زمان الغربة تجمعنا الصدف
أنا كيف اعود من طيبة أول نظرة للدار منكسف
وا ضيعة الوتر اللي ما غنيت معاهو ولا عزف
من صدفة عابرة بلا سلام قلبي الغريق في الهم نزف
ياريتني ما شفتك ربيع ولا كان يلازمني الأسف
صحّيتي في نفسي الوجود
ورجّعتي لعيوني النهار
ضاع الكلام ماتت حروف اللقيا قبال اهمسا
والله ما غابت محاسنك لحظة لا الجرح اتنسى
للّيلة ما وشوش نسيم في روضو وما غرد مسا
للّيلة ما سافر عبير في الطيب يغازل نرجسة
للّيلة يا حبي الكبير في حرقة لافيني الأسى
صحّيتي في نفسي الوجود
ورجّعتي لعيوني النهار
يقول وردي وأنا داخل على مبنى اتحاد الفنانين وبعد التحية والسلام على بعض الزملاء الفنانين الموجودين قال لي أحدهم أن ضيفاً في انتظارك فقلت من..؟؟؟ فاشار لي على احد الجلوس وكان شاباً وسيماً صغيراً لم يتعدى عمره الخامسة عشر، فذهبت اليه وسلمت عليه. كان في قمه الأناقة. فقلت نعم تفضل قالوا انك تنتظرني منذ زمن طويل. فقال نعم انا التجاني سعيد.
يقول وردي فاصابتني الدهشة وكنت قبل فترة قصيرة غنيت له أغنية من غير ميعاد ولم التقيه ولم أعرفه حتى. يقول فاحتضنته بشدة وأعدت عليه السلام أانت التجاني سعيد قال نعم فقلت له مازحاً لو كنت اعرف انك شافع لما غنيت لك. يقول التجاني سعيد وبعدها أخذني وردي وبقى يطوف بي بين الفنانين الموجودين داخل اتحاد الفنانين ويقول لهم: هذا شاعر اغنيتي الجديدة من غير ميعاد وهم ما بين مصدق وغير ذلك.
كيف لهذا اليافع الشافع ان يكتب مثل هذا الكلام وهو لازال صبيا لم بيلغ مرحلة العشق حتى ولم يجرب الغربة خارج البلاد كيف له ان يكتب هذا الكلام من أين له هذا الجمال..
من غير معاد واللقيا أجمل من حقيقة بلا
انتظار...
صحيتي في نفسي الوجود ورجعتي لعيوني
النهار..
حقا انه إبداع منقطع النظير ما هذا العشق الذي اصاب هذا الفتى، ويواصل قائلاً.. :
كل الطيوب الحلوة يا مولاتي والجيد الرقيق
واللفتة والخصل اللي نامت فوق تسابيح البريق
وخطاك والهدب المكحل وفتنة التوب الانيق.
يا الله ما هذا الإبداع من أين أتى هذا الشاب ومن أين عرف كل هذه الاوصاف.
ويتجلي إبداعه عندما يصف حاله عندما يلتقي بمحبوبته كعادة العشاق فيصاب بالصمت ولم يستطع قول شي.. فيقول:
ضاع الكلام وماتت حروف اللقيا قبال اهمسا
والله ما غابت محاسنك لحظة لا الجرح
اتنسى،
والليلة يا حبي الكبير في حرقة لافيني
الأسى،
صحيتي في نفسي الوجود ورجعتي لعيوني
النهار......!!!
قمة الابداع لم يستطيع قول شي في حضرتها لكن تحدثت الجوارح هامسة ومغازلة تلك الحبيبة ويعود مره اخرى مغازلاً حبيبته ومتوعداً نفسة بالغياب او عدم رؤية حبيبته قريبا فيقول مستبقاً تلك الاحداث. وباكياً على الذي يلاقية من آلام في غياب حبيبته ويتمنى حتى صدفة تجمعه بها فيقول:
لو مرة بعدك يا زمان الغربة تجمعنا الصدف
انا كيف أعود من غيبة اول نظرة للدار منكسف
ووااا ضيعة الوتر اللي ما غنيت معاهو ولا
عزف
في لحظة عابرة بلا كلام قلبي الغريب بالهم
نزف...!!!
يااااا ريتنى ما شفتك ربيع ولا كان يلاقيني
الأسف.
اااه على الجمال وهذا الإبداع من ذاك الصغير في عمره الكبير في شعره، تجلى فيها شعرا وابدع فيها فنان الفنانين /محمد وردي لحناً وأداء فكانت من أجمل الاغنيات وتواصل بعدها إبداع ذاك الشاب اليافع فكانت (ارحل) على اجمل ما يكون وتغنى بها وردي أيضاً فابدع فيها بالقول: ............................
عيونك زي سحابة صيف تجافي بلاد وتسقي
بلاد
وزي فرحاً بشيل مني الشقى ويزداد
وزي كلمات بتتأوه تتوه لمن يجي الميعاد
وزي عيدا غشاني وفات وعاد عم البلد
اعياد
وزي فرح البعيد العاد، بدون عينيك بصبح زول
بدون ذكرى وبدون
ميلاااااد..!!!
رحلت وجيت وفي بعدك لقيت كل الأرض
منفى .
انه كلام يجعلك ترفع حاجب الدهشة وانت تنظر إلى السماء مندهشاً ما هذا الجمال. تحية واحتراما للقامة /التجاني سعيد
نسأل الله أن يمتعه بالصحة والعافية والرحمة والمغفرة للفنان /محمد وردي.
بصراحة هو الفنان اي كلام لوصفه صعب لذا اصمت
ضاع الكلام ماتت حروف اللقيا قبال ان أصف فنك
✍🏾 يقول وردي وأنا داخل على مبنى اتحاد الفنانين وبعد التحية والسلام على بعض الزملاء الفنانين الموجودين قال لي أحدهم أن ضيفاً في انتظارك فقلت من..؟؟؟ فاشار لي على احد الجلوس وكان شاباً وسيماً صغيراً لم يتعدى عمره الخامسة عشر، فذهبت اليه وسلمت عليه. كان في قمه الأناقة. فقلت نعم تفضل قالوا انك تنتظرني منذ زمن طويل. فقال نعم انا التجاني سعيد.
يقول وردي فاصابتني الدهشة وكنت قبل فترة قصيرة غنيت له أغنية من غير ميعاد ولم التقيه ولم أعرفه حتى. يقول فاحتضنته بشدة وأعدت عليه السلام أانت التجاني سعيد قال نعم فقلت له مازحاً لو كنت اعرف انك شافع لما غنيت لك. يقول التجاني سعيد وبعدها أخذني وردي وبقى يطوف بي بين الفنانين الموجودين داخل اتحاد الفنانين ويقول لهم: هذا شاعر اغنيتي الجديدة من غير ميعاد وهم ما بين مصدق وغير ذلك.
كيف لهذا اليافع الشافع ان يكتب مثل هذا الكلام وهو لازال صبيا لم بيلغ مرحلة العشق حتى ولم يجرب الغربة خارج البلاد كيف له ان يكتب هذا الكلام من أين له هذا الجمال..
من غير معاد واللقيا أجمل من حقيقة بلا
انتظار...
صحيتي في نفسي الوجود ورجعتي لعيوني
النهار..
حقا انه إبداع منقطع النظير ما هذا العشق الذي اصاب هذا الفتى، ويواصل قائلاً.. :
كل الطيوب الحلوة يا مولاتي والجيد الرقيق
واللفتة والخصل اللي نامت فوق تسابيح البريق
وخطاك والهدب المكحل وفتنة التوب الانيق.
يا الله ما هذا الإبداع من أين أتى هذا الشاب ومن أين عرف كل هذه الاوصاف.
ويتجلي إبداعه عندما يصف حاله عندما يلتقي بمحبوبته كعادة العشاق فيصاب بالصمت ولم يستطع قول شي.. فيقول:
ضاع الكلام وماتت حروف اللقيا قبال اهمسا
والله ما غابت محاسنك لحظة لا الجرح
اتنسى،
والليلة يا حبي الكبير في حرقة لافيني
الأسى،
صحيتي في نفسي الوجود ورجعتي لعيوني
النهار......!!!
قمة الابداع لم يستطيع قول شي في حضرتها لكن تحدثت الجوارح هامسة ومغازلة تلك الحبيبة ويعود مره اخرى مغازلاً حبيبته ومتوعداً نفسة بالغياب او عدم رؤية حبيبته قريبا فيقول مستبقاً تلك الاحداث. وباكياً على الذي يلاقية من آلام في غياب حبيبته ويتمنى حتى صدفة تجمعه بها فيقول:
لو مرة بعدك يا زمان الغربة تجمعنا الصدف
انا كيف أعود من غيبة اول نظرة للدار منكسف
ووااا ضيعة الوتر اللي ما غنيت معاهو ولا
عزف
في لحظة عابرة بلا كلام قلبي الغريب بالهم
نزف...!!!
يااااا ريتنى ما شفتك ربيع ولا كان يلاقيني
الأسف.
اااه على الجمال وهذا الإبداع من ذاك الصغير في عمره الكبير في شعره، تجلى فيها شعرا وابدع فيها فنان الفنانين /محمد وردي لحناً وأداء فكانت من أجمل الاغنيات وتواصل بعدها إبداع ذاك الشاب اليافع فكانت (ارحل) على اجمل ما يكون وتغنى بها وردي أيضاً فابدع فيها بالقول: ............................
عيونك زي سحابة صيف تجافي بلاد وتسقي
بلاد
وزي فرحاً بشيل مني الشقى ويزداد
وزي كلمات بتتأوه تتوه لمن يجي الميعاد
وزي عيدا غشاني وفات وعاد عم البلد
اعياد
وزي فرح البعيد العاد، بدون عينيك بصبح زول
بدون ذكرى وبدون
ميلاااااد..!!!
رحلت وجيت وفي بعدك لقيت كل الأرض
منفى .
انه كلام يجعلك ترفع حاجب الدهشة وانت تنظر إلى السماء مندهشاً ما هذا الجمال. تحية واحتراما للقامة /التجاني سعيد
نسأل الله أن يمتعه بالصحة والعافية والرحمة والمغفرة للفنان /محمد وردي.
✍🏾 يقول وردي وأنا داخل على مبنى اتحاد الفنانين
وبعد التحية والسلام على بعض الزملاء الفنانين الموجودين قال لي أحدهم أن ضيفاً في انتظارك فقلت من..؟؟؟ فاشار لي على احد الجلوس وكان شاباً وسيماً صغيراً لم يتعدى عمره الخامسة عشر، فذهبت اليه وسلمت عليه. كان في قمه الأناقة. فقلت نعم تفضل قالوا انك تنتظرني منذ زمن طويل. فقال نعم انا التجاني سعيد.
يقول وردي فاصابتني الدهشة وكنت قبل فترة قصيرة غنيت له أغنية من غير ميعاد ولم التقيه ولم أعرفه حتى. يقول فاحتضنته بشدة وأعدت عليه السلام أانت التجاني سعيد قال نعم فقلت له مازحاً لو كنت اعرف انك شافع لما غنيت لك. يقول التجاني سعيد وبعدها أخذني وردي وبقى يطوف بي بين الفنانين الموجودين داخل اتحاد الفنانين ويقول لهم: هذا شاعر اغنيتي الجديدة من غير ميعاد وهم ما بين مصدق وغير ذلك.
كيف لهذا اليافع الشافع ان يكتب مثل هذا الكلام وهو لازال صبيا لم بيلغ مرحلة العشق حتى ولم يجرب الغربة خارج البلاد كيف له ان يكتب هذا الكلام من أين له هذا الجمال..
من غير معاد واللقيا أجمل من حقيقة بلا
انتظار...
صحيتي في نفسي الوجود ورجعتي لعيوني
النهار..
حقا انه إبداع منقطع النظير ما هذا العشق الذي اصاب هذا الفتى، ويواصل قائلاً.. :
كل الطيوب الحلوة يا مولاتي والجيد الرقيق
واللفتة والخصل اللي نامت فوق تسابيح البريق
وخطاك والهدب المكحل وفتنة التوب الانيق.
يا الله ما هذا الإبداع من أين أتى هذا الشاب ومن أين عرف كل هذه الاوصاف.
ويتجلي إبداعه عندما يصف حاله عندما يلتقي بمحبوبته كعادة العشاق فيصاب بالصمت ولم يستطع قول شي.. فيقول:
ضاع الكلام وماتت حروف اللقيا قبال اهمسا
والله ما غابت محاسنك لحظة لا الجرح
اتنسى،
والليلة يا حبي الكبير في حرقة لافيني
الأسى،
صحيتي في نفسي الوجود ورجعتي لعيوني
النهار......!!!
قمة الابداع لم يستطيع قول شي في حضرتها لكن تحدثت الجوارح هامسة ومغازلة تلك الحبيبة ويعود مره اخرى مغازلاً حبيبته ومتوعداً نفسة بالغياب او عدم رؤية حبيبته قريبا فيقول مستبقاً تلك الاحداث. وباكياً على الذي يلاقية من آلام في غياب حبيبته ويتمنى حتى صدفة تجمعه بها فيقول:
لو مرة بعدك يا زمان الغربة تجمعنا الصدف
انا كيف أعود من غيبة اول نظرة للدار منكسف
ووااا ضيعة الوتر اللي ما غنيت معاهو ولا
عزف
في لحظة عابرة بلا كلام قلبي الغريب بالهم
نزف...!!!
يااااا ريتنى ما شفتك ربيع ولا كان يلاقيني
الأسف.
اااه على الجمال وهذا الإبداع من ذاك الصغير في عمره الكبير في شعره، تجلى فيها شعرا وابدع فيها فنان الفنانين /محمد وردي لحناً وأداء فكانت من أجمل الاغنيات وتواصل بعدها إبداع ذاك الشاب اليافع فكانت (ارحل) على اجمل ما يكون وتغنى بها وردي أيضاً فابدع فيها بالقول: ............................
عيونك زي سحابة صيف تجافي بلاد وتسقي
بلاد
وزي فرحاً بشيل مني الشقى ويزداد
وزي كلمات بتتأوه تتوه لمن يجي الميعاد
وزي عيدا غشاني وفات وعاد عم البلد
اعياد
وزي فرح البعيد العاد، بدون عينيك بصبح زول
بدون ذكرى وبدون
ميلاااااد..!!!
رحلت وجيت وفي بعدك لقيت كل الأرض
منفى .
انه كلام يجعلك ترفع حاجب الدهشة وانت تنظر إلى السماء مندهشاً ما هذا الجمال. تحية واحتراما للقامة /التجاني سعيد
نسأل الله أن يمتعه بالصحة والعافية والرحمة والمغفرة للفنان /محمد وردي.
ابدعت ياااحبيبنا في السرد الجميل ❤️
Mohammed Hassan والله متعتنا بالكلام الجميل ديه
وردي له الرحمه والمغفره بإزن الله
أحييييييك يا عميق ،ياجميل يا راقي
يا سلام عليك جملتا بي حكيك جمال هذا الإبداع....يا سلام
إبداع منقطع النظير
التجاني سعيد
وردي