السلام عليكم ....انا افرين فاطمة ...اريد اتعلم مقامات من فضلكم احد يساعدني..وانا متعلمة في الازهر الشريف اخر سنة رابعة شريعة . ...ياليييييت جزاكم الله خيرا
ما شاء الله عليك يا زهراء وعلى أستاذنا الفاضل أسأل الله أن يجمعني به يوما حتى يعلمني مما علمه الله لأني أقرأ القرآن وأعشق المقامات أنا عبير من المغرب عمري 8سنوات تحية طيبة لكم جميعا
4- أما إذا كان التغني بالقرآن لمجرد النغم من غير نظر إلى المعاني، ومن غير أن يدرك السامع جمال اللفظ وجمال الأسلوب، بل يستطيب الألحان من غير تفرقة بين أن تكون الألحان في ألفاظ التنزيل، أو تكون في شعر عربي فصيح أو أوزان عامية مستحدثة، فذلك هو الذي لا نعتقد أن النبي صلى الله عليه وسلم أقره؛ بل نؤمن بأنه نهى عنه، وتنبأ بوقوعه وحذر منه. فقد روى الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها، وإياكم ولحون أهل الكتاب والفسق، فإنه سيجيء بعدي أقوام يرجعون بالقرآن ترجيع الغناء والنوح لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم وقلوب الذين يعجبهم شأنهم». ولقد ذكر الرسول صلوات الله وسلامه عليه «أن من علامات الساعة أن يتخذ القرآن مزامير يقدمون أحدهم (ليس بأقرئهم، ولا أفضلهم) ليغنيهم غناء». فهذان الحديثان فيهما بيان أن قراءة القرآن بالألحان ليست من السنة في شيء، وهي غير التغني الذي أباحه النبي صلى الله عليه وسلم واستحسنه، وقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم الحد الفاصل بين التغني المستحسن، والتلحين المستهجن، في الحديث الأول؛ فقد ذكر أن التغني المستحسن هو الذي يجيء على لحون العرب؛ ولحون العرب كانت تقوم على إخراج الحروف من مخارجها، والمد في موضع المد وهمز المهموز، ووصل الموصول؛ ونحو ذلك من المبين في علم التجويد، فهذه ألحان العرب، وتحسينها هو بالصوت الجميل، لا بتوقيع القرآن على موسيقى الأعاجم. والترنم به هو ترديد المعنى المفهوم في اللفظ الجميل بحيث يكون الصوت مصوراً للمعنى أولا وبالذات، ولعل هذا هو التحبير الذي كان يتجه إليه أبو موسى الأشعري عندما كان يريد تحبير قراءته. 5- لقد بيّن النبي إذاً الفرق بين التغني المقبول، والتلحين المرذول، وتنبأ بوحي من ربه بما يكون، ثم لم يمض زمن طويل على انتقاله صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى، حتى ظهرت لحون الأعاجم، فإنه في صدر الدولة الأموية قد ظهر الغناء الفارسي، وأخذه العرب، ولحنوا به أشعارهم، ثم سرت العدوى من الأشعار إلى القرآن؛ فكان من القراء من يقرأ القرآن بهذه الألحان الأعجمية التي لا تتفق مع اللحن العربي؛ وأدرك ذلك بعض الصحابة الذين عمروا إلى الدولة الأموية، فإنه يروى أن قارئاً جاء إلى أنس بن مالك، خادم رسول الله صلى عليه وسلم، فقرأ وطرب، فقال له صاحب الرسول عليه السلام: «ما هكذا كانوا يفعلون» واستنكر صنيع ذلك القارئ، وعده بدعة. رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/43201/#ixzz6S0noboLQ
هذه الطريقه لم يقرأ بها النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته ولا التابعين ....ونحن نأخذ ديننا باتباع النبي صلى الله عليه وسلم وليس بالابتداع في دين الله عزوجل
4- أما إذا كان التغني بالقرآن لمجرد النغم من غير نظر إلى المعاني، ومن غير أن يدرك السامع جمال اللفظ وجمال الأسلوب، بل يستطيب الألحان من غير تفرقة بين أن تكون الألحان في ألفاظ التنزيل، أو تكون في شعر عربي فصيح أو أوزان عامية مستحدثة، فذلك هو الذي لا نعتقد أن النبي صلى الله عليه وسلم أقره؛ بل نؤمن بأنه نهى عنه، وتنبأ بوقوعه وحذر منه. فقد روى الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها، وإياكم ولحون أهل الكتاب والفسق، فإنه سيجيء بعدي أقوام يرجعون بالقرآن ترجيع الغناء والنوح لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم وقلوب الذين يعجبهم شأنهم». ولقد ذكر الرسول صلوات الله وسلامه عليه «أن من علامات الساعة أن يتخذ القرآن مزامير يقدمون أحدهم (ليس بأقرئهم، ولا أفضلهم) ليغنيهم غناء». فهذان الحديثان فيهما بيان أن قراءة القرآن بالألحان ليست من السنة في شيء، وهي غير التغني الذي أباحه النبي صلى الله عليه وسلم واستحسنه، وقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم الحد الفاصل بين التغني المستحسن، والتلحين المستهجن، في الحديث الأول؛ فقد ذكر أن التغني المستحسن هو الذي يجيء على لحون العرب؛ ولحون العرب كانت تقوم على إخراج الحروف من مخارجها، والمد في موضع المد وهمز المهموز، ووصل الموصول؛ ونحو ذلك من المبين في علم التجويد، فهذه ألحان العرب، وتحسينها هو بالصوت الجميل، لا بتوقيع القرآن على موسيقى الأعاجم. والترنم به هو ترديد المعنى المفهوم في اللفظ الجميل بحيث يكون الصوت مصوراً للمعنى أولا وبالذات، ولعل هذا هو التحبير الذي كان يتجه إليه أبو موسى الأشعري عندما كان يريد تحبير قراءته. 5- لقد بيّن النبي إذاً الفرق بين التغني المقبول، والتلحين المرذول، وتنبأ بوحي من ربه بما يكون، ثم لم يمض زمن طويل على انتقاله صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى، حتى ظهرت لحون الأعاجم، فإنه في صدر الدولة الأموية قد ظهر الغناء الفارسي، وأخذه العرب، ولحنوا به أشعارهم، ثم سرت العدوى من الأشعار إلى القرآن؛ فكان من القراء من يقرأ القرآن بهذه الألحان الأعجمية التي لا تتفق مع اللحن العربي؛ وأدرك ذلك بعض الصحابة الذين عمروا إلى الدولة الأموية، فإنه يروى أن قارئاً جاء إلى أنس بن مالك، خادم رسول الله صلى عليه وسلم، فقرأ وطرب، فقال له صاحب الرسول عليه السلام: «ما هكذا كانوا يفعلون» واستنكر صنيع ذلك القارئ، وعده بدعة. رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/43201/#ixzz6S0noboLQ
هذا والله أعلم ،قال الأستاذ الدكتور إبراهيم بن سعيد الدوسري نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه ورئيس قسم القرآن وعلومه بجامعة الإمام محمد بن سعود : القراءة بالألحان لا تخرج عن حالتين : الحالة الأولى : الألحان التي تسمح بها طبيعة الإنسان من غير تصنّع ، وهذا ما يفعله أكثر الناس عند قراءة القرآن ، فإن كل من تغنّى بالقرآن فإنه لا يخرج عن ذلك التلحين البسيط ، وذلك جائز ، وهو من التغني الممدوح المحمود ، كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( ليس منَّا من لم يتغنَّ بالقرآن ) - أخرجه البخاري في صحيحه (7527) ، وعلى هذه الحالة يحمل الحكم بالجواز والاستحباب . الحالة الثانية : الألحان المصنوعة والإيقاعات الموسيقائية التي لا تحصل إلا بالتعلم والتمرين ، ولها مقادير ونسب صوتية لا تتم إلا بها ، فذلك لا يجوز ؛ لأن أداء القرآن له مقاديره التجويدية المنقولة التي لا يمكن أن تتوافق مع مقادير قواعد تلك الألحان إلا على حساب الإخلال بقواعد التجويد ، وذلك أمر ممنوع . وفي ذلك يقول ابن القيم في " زاد المعاد في هدي خير العباد " (1/493) : " وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعاً أنهم برءاء من القراءة بألحان الموسيقى المتكلفة التي هي إيقاعات وحركات موزونة معدودة محدودة ، وأنهم أتقى لله من أن يقرؤوا بها ويسوِّغوها ، ويعلم قطعاً أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب ، ويحسِّنون أصواتهم بالقرآن ، ويقرؤونه بشجي تارة ، وبطرب تارة ، وبشوق تارة ، وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه ، ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له ، بل أرشد إليه وندب إليه ، وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به ، وقال : ( ليس منَّا من لم يتغنّ بالقرآن ) ، وفيه وجهان : أحدهما : أنه إخبار بالواقع الذي كلنا نفعله ، والثاني : أنه نفي لهدي من لم يفعله عن هديه وطريقته " . ويقول ابن كثير في " فضائل القرآن " (ص 114) : " والغرض أن المطلوب شرعاً إنما هو التحسين بالصوت الباعث على تدبر القرآن وتفهمه والخشوع والخضوع والانقياد للطاعة ، فأما الأصوات بالنغمات المحدثة المركبة على الأوزان والأوضاع الملهية والقانون الموسيقائي فالقرآن ينزه عن هذا ويُجلّ ، ويعظم أن يسلك في أدائه هذا المذهب " . وما ينادي به بعض الناس من تلحين القرآن بزعم تصوير المعاني وضبط الأنغام ، وربما تمادى بعضهم وطالب بما يقارن تلك الألحان بالآلات الموسيقية : فكل ذلك جرأة على كتاب الله تعالى ذِكرُه وتقدس اسمُه ، ولا شك أن الاشتغال بتلك الأنغام يوقع القارئ في تحوير الألفاظ ، ويصرف السامع عن تدبر المعاني ، بل يفضي بها إلى التغيير ، وكتاب الله تعالى مجد المسلمين ينزه عن ذلك . انتهى من مقال في " ملتقى أهل التفسير " . ونعجب ممن اشتهر في العالم الإسلامي بحسن قراءته أن يكون طريقه في التعلم وإتقان القراءة : الأغاني الماجنة ! وقد اعترف بعضهم أنه كان يستمع للأغنية ذات المعازف حتى يتعلم طريقة القراءة ! وقد انتشرت صورة لبعض كبار القراء وهو بجانب " البيانو " ! بل وتشترط إذاعة عربية على كل مقرئ فيها أن يحمل شهادة من معهد موسيقي ! وإلا حرِم القراءة فيها ، وقد وفق الله تعالى كثيراً من القراء في العالم الإسلامي ، وأبكوا الناس بقراءتهم ولم يتعلموا مقاماً ولم يسمعوا أغنية
فلسطينية وافتخر هذا عن استشهادك بالحديث لم نقف على حديث باللفظ المذكور في السؤال . لكن : لعل السائل يقصد ما رواه الطبراني في "المعجم الأوسط" (7223) والفسوي في "المعرفة والتاريخ" (2/ 480) والبيهقي في "الشعب" (2406) وأبو عبيد في "فضائل القرآن" (ص 165) ومحمد بن نصر في "قيام الليل" (ص 135) وابن الجوزي في "العلل المتناهية" (1/ 111) من طريق بَقِيَّةَ بْنِ الْوَلِيدِ، عَنْ حُصَيْنِ بْنِ مَالِكٍ الْفَزَارِيِّ قَالَ: سَمِعْتُ شَيْخًا ، وَكَانَ قَدِيمًا يُكْنَى بِأَبِي مُحَمَّدٍ، يُحَدِّثُ عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( اقْرَءُوا الْقُرْآنَ بِلُحُونِ الْعَرَبِ وأَصْوَاتِها، وَإِيَّاكُمْ ولُحُونَ أَهْلِ الْكِتَابَيْنِ، وَأَهْلِ الْفسقِ، فَإِنَّهُ سَيَجِيءُ بَعْدِي قَوْمٌ يُرَجِّعُونَ بِالْقُرْآنِ تَرْجِيعَ الْغِنَاءِ وَالرَّهْبَانِيَّةِ وَالنَّوْحِ، لَا يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ، مفتونةٌ قُلُوبُهُمْ، وقلوبُ مَنْ يُعْجِبُهُمْ شَأْنُهُمْ ) قال الطبراني : " لَا يُرْوَى هَذَا الْحَدِيثُ عَنْ حُذَيْفَةَ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ، تَفَرَّدَ بِهِ: بَقِيَّةُ " وهذا إسناد واه ، فيه ثلاث علل : أولا : أبو محمد راويه عن حذيفة : مجهول لا يعرف . ثانيا : حصين بن محمد الفزاري من شيوخ بقية المجهولين ، قال الذهبي رحمه الله في "ميزان الاعتدال" (1/ 553): " حصين بن مالك الفزاري عن رجل، عن حذيفة: ( اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها ) تفرد عنه بقية، ليس بمعتمد. والخبر منكر " انتهى . ثالثا : بقية بن الوليد ، وهو وإن كان أحد الثقات الأعلام ، إلا أنه كان كثير التدليس ، كثير الرواية عن شيوخ له هلكى مجهولين ، قال ابن معين : إذا حدث عن الثقات : فاقبلوه ، أما إذا حدث عن أولئك المجهولين : فلا ، وإذا كنى الرجل ولم يسمه : فليس يساوي شيئا . وقال يعقوب بن سفيان: بقية ثقة حسن الحديث إذا حدث عن المعروفين، ويحدث عن قوم متروكي الحديث وعن الضعفاء ، ويحيد عن أسمائهم إلى كناهم ، وعن كناهم إلى أسمائهم ، وقال العجلي: ثقة فيما يروي عن المعروفين ، وما روى عن المجهولين فليس بشيء. وقال النسائي: إذا قال حدثنا وأخبرنا : فهو ثقة ، وإذا قال عن فلان ، فلا يؤخذ عنه ، لأنه لا يدري عمن أخذه. وقال العقيلي: صدوق اللهجة إلا أنه يأخذ عمن أقبل وأدبر : فليس بشيء.. "تهذيب التهذيب" (1/ 475-477) وشيخه في هذا الحديث حصين بن مالك من أولئك الشيوخ المجهولين . قال ابن الجوزي رحمه الله في "العلل المتناهية" (1/ 111): " هَذَا حَدِيثٌ لا يَصِحُّ ، وَأَبُو مُحَمَّدٍ مَجْهُولٌ ، وبقية يروي عن حديث الضُّعَفَاءِ وَيُدَلِّسُهُمْ " انتهى . قال الهيثمي في "مجمع الزوائد" (7/ 169): " رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ، وَفِيهِ رَاوٍ لَمْ يُسَمَّ ، وَبَقِيَّةُ أَيْضًا " . وضعفه الألباني في "ضعيف الجامع" (1067) والحاصل : أن هذا الحديث : ضعيف جدا لا يصح . تنبيه : قال ابن الأثير في "النهاية" (4/ 242-243): " اللُّحُون والأَلْحان: جَمْعُ لَحْن، وَهُوَ التَّطْرِيب، وتَرجِيع الصَّوْت، وتَحسِين القِرَاءة، والشِّعر والغِنَاء. وَيُشْبه أَنْ يكْون أرادَ هَذا الَّذِي يَفْعَله قُرَّاء الزَّمَان؛ مِنَ اللُّحُون التَّي يَقْرَأون بها النَّظَائر في المَحَافِل، فإن اليَهُود والنَّصارى يقْرأون كُتُبَهم نَحواً مِنْ ذَلِكَ " انتهى
اللهم فقهنا في الدين وعلمنا التأويل 4- أما إذا كان التغني بالقرآن لمجرد النغم من غير نظر إلى المعاني، ومن غير أن يدرك السامع جمال اللفظ وجمال الأسلوب، بل يستطيب الألحان من غير تفرقة بين أن تكون الألحان في ألفاظ التنزيل، أو تكون في شعر عربي فصيح أو أوزان عامية مستحدثة، فذلك هو الذي لا نعتقد أن النبي صلى الله عليه وسلم أقره؛ بل نؤمن بأنه نهى عنه، وتنبأ بوقوعه وحذر منه. فقد روى الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها، وإياكم ولحون أهل الكتاب والفسق، فإنه سيجيء بعدي أقوام يرجعون بالقرآن ترجيع الغناء والنوح لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم وقلوب الذين يعجبهم شأنهم». ولقد ذكر الرسول صلوات الله وسلامه عليه «أن من علامات الساعة أن يتخذ القرآن مزامير يقدمون أحدهم (ليس بأقرئهم، ولا أفضلهم) ليغنيهم غناء». فهذان الحديثان فيهما بيان أن قراءة القرآن بالألحان ليست من السنة في شيء، وهي غير التغني الذي أباحه النبي صلى الله عليه وسلم واستحسنه، وقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم الحد الفاصل بين التغني المستحسن، والتلحين المستهجن، في الحديث الأول؛ فقد ذكر أن التغني المستحسن هو الذي يجيء على لحون العرب؛ ولحون العرب كانت تقوم على إخراج الحروف من مخارجها، والمد في موضع المد وهمز المهموز، ووصل الموصول؛ ونحو ذلك من المبين في علم التجويد، فهذه ألحان العرب، وتحسينها هو بالصوت الجميل، لا بتوقيع القرآن على موسيقى الأعاجم. والترنم به هو ترديد المعنى المفهوم في اللفظ الجميل بحيث يكون الصوت مصوراً للمعنى أولا وبالذات، ولعل هذا هو التحبير الذي كان يتجه إليه أبو موسى الأشعري عندما كان يريد تحبير قراءته. 5- لقد بيّن النبي إذاً الفرق بين التغني المقبول، والتلحين المرذول، وتنبأ بوحي من ربه بما يكون، ثم لم يمض زمن طويل على انتقاله صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى، حتى ظهرت لحون الأعاجم، فإنه في صدر الدولة الأموية قد ظهر الغناء الفارسي، وأخذه العرب، ولحنوا به أشعارهم، ثم سرت العدوى من الأشعار إلى القرآن؛ فكان من القراء من يقرأ القرآن بهذه الألحان الأعجمية التي لا تتفق مع اللحن العربي؛ وأدرك ذلك بعض الصحابة الذين عمروا إلى الدولة الأموية، فإنه يروى أن قارئاً جاء إلى أنس بن مالك، خادم رسول الله صلى عليه وسلم، فقرأ وطرب، فقال له صاحب الرسول عليه السلام: «ما هكذا كانوا يفعلون» واستنكر صنيع ذلك القارئ، وعده بدعة. رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/43201/#ixzz6S0noboLQ
حرام لان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقرأ القرآن بالمقامات وقال صلى الله عليه وسلم من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد وعشان تتاكدي شوفي فيديو للشيخ أيمن سويد مع الشيخ المعصراوي هم اتكلموا فيه عنها وعن تحريمها
4- أما إذا كان التغني بالقرآن لمجرد النغم من غير نظر إلى المعاني، ومن غير أن يدرك السامع جمال اللفظ وجمال الأسلوب، بل يستطيب الألحان من غير تفرقة بين أن تكون الألحان في ألفاظ التنزيل، أو تكون في شعر عربي فصيح أو أوزان عامية مستحدثة، فذلك هو الذي لا نعتقد أن النبي صلى الله عليه وسلم أقره؛ بل نؤمن بأنه نهى عنه، وتنبأ بوقوعه وحذر منه. فقد روى الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها، وإياكم ولحون أهل الكتاب والفسق، فإنه سيجيء بعدي أقوام يرجعون بالقرآن ترجيع الغناء والنوح لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم وقلوب الذين يعجبهم شأنهم». ولقد ذكر الرسول صلوات الله وسلامه عليه «أن من علامات الساعة أن يتخذ القرآن مزامير يقدمون أحدهم (ليس بأقرئهم، ولا أفضلهم) ليغنيهم غناء». فهذان الحديثان فيهما بيان أن قراءة القرآن بالألحان ليست من السنة في شيء، وهي غير التغني الذي أباحه النبي صلى الله عليه وسلم واستحسنه، وقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم الحد الفاصل بين التغني المستحسن، والتلحين المستهجن، في الحديث الأول؛ فقد ذكر أن التغني المستحسن هو الذي يجيء على لحون العرب؛ ولحون العرب كانت تقوم على إخراج الحروف من مخارجها، والمد في موضع المد وهمز المهموز، ووصل الموصول؛ ونحو ذلك من المبين في علم التجويد، فهذه ألحان العرب، وتحسينها هو بالصوت الجميل، لا بتوقيع القرآن على موسيقى الأعاجم. والترنم به هو ترديد المعنى المفهوم في اللفظ الجميل بحيث يكون الصوت مصوراً للمعنى أولا وبالذات، ولعل هذا هو التحبير الذي كان يتجه إليه أبو موسى الأشعري عندما كان يريد تحبير قراءته. 5- لقد بيّن النبي إذاً الفرق بين التغني المقبول، والتلحين المرذول، وتنبأ بوحي من ربه بما يكون، ثم لم يمض زمن طويل على انتقاله صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى، حتى ظهرت لحون الأعاجم، فإنه في صدر الدولة الأموية قد ظهر الغناء الفارسي، وأخذه العرب، ولحنوا به أشعارهم، ثم سرت العدوى من الأشعار إلى القرآن؛ فكان من القراء من يقرأ القرآن بهذه الألحان الأعجمية التي لا تتفق مع اللحن العربي؛ وأدرك ذلك بعض الصحابة الذين عمروا إلى الدولة الأموية، فإنه يروى أن قارئاً جاء إلى أنس بن مالك، خادم رسول الله صلى عليه وسلم، فقرأ وطرب، فقال له صاحب الرسول عليه السلام: «ما هكذا كانوا يفعلون» واستنكر صنيع ذلك القارئ، وعده بدعة. رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/43201/#ixzz6S0noboLQ
السلام عليكم نصيحه لك يا ابنتي ابعدي عن هذا الطريق فتعلم المقامات فيه تحريم وعليك باتقان المخارج والصفات وتوجهي لتعلم القراءات ولا تضيعي من عمرك فيما لا يفيد
هؤلاء يقرؤن بشئ اسمه المقامات وهو محرم لان النبي صلى الله عليه وسلم لم يقرأ به ولا صحابته ولا التابعين ...وهو شئ تابع للمقامات الموسيقيه التي يغني بها المغنيين في الاغاني المحرمه
4- أما إذا كان التغني بالقرآن لمجرد النغم من غير نظر إلى المعاني، ومن غير أن يدرك السامع جمال اللفظ وجمال الأسلوب، بل يستطيب الألحان من غير تفرقة بين أن تكون الألحان في ألفاظ التنزيل، أو تكون في شعر عربي فصيح أو أوزان عامية مستحدثة، فذلك هو الذي لا نعتقد أن النبي صلى الله عليه وسلم أقره؛ بل نؤمن بأنه نهى عنه، وتنبأ بوقوعه وحذر منه. فقد روى الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها، وإياكم ولحون أهل الكتاب والفسق، فإنه سيجيء بعدي أقوام يرجعون بالقرآن ترجيع الغناء والنوح لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم وقلوب الذين يعجبهم شأنهم». ولقد ذكر الرسول صلوات الله وسلامه عليه «أن من علامات الساعة أن يتخذ القرآن مزامير يقدمون أحدهم (ليس بأقرئهم، ولا أفضلهم) ليغنيهم غناء». فهذان الحديثان فيهما بيان أن قراءة القرآن بالألحان ليست من السنة في شيء، وهي غير التغني الذي أباحه النبي صلى الله عليه وسلم واستحسنه، وقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم الحد الفاصل بين التغني المستحسن، والتلحين المستهجن، في الحديث الأول؛ فقد ذكر أن التغني المستحسن هو الذي يجيء على لحون العرب؛ ولحون العرب كانت تقوم على إخراج الحروف من مخارجها، والمد في موضع المد وهمز المهموز، ووصل الموصول؛ ونحو ذلك من المبين في علم التجويد، فهذه ألحان العرب، وتحسينها هو بالصوت الجميل، لا بتوقيع القرآن على موسيقى الأعاجم. والترنم به هو ترديد المعنى المفهوم في اللفظ الجميل بحيث يكون الصوت مصوراً للمعنى أولا وبالذات، ولعل هذا هو التحبير الذي كان يتجه إليه أبو موسى الأشعري عندما كان يريد تحبير قراءته. 5- لقد بيّن النبي إذاً الفرق بين التغني المقبول، والتلحين المرذول، وتنبأ بوحي من ربه بما يكون، ثم لم يمض زمن طويل على انتقاله صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى، حتى ظهرت لحون الأعاجم، فإنه في صدر الدولة الأموية قد ظهر الغناء الفارسي، وأخذه العرب، ولحنوا به أشعارهم، ثم سرت العدوى من الأشعار إلى القرآن؛ فكان من القراء من يقرأ القرآن بهذه الألحان الأعجمية التي لا تتفق مع اللحن العربي؛ وأدرك ذلك بعض الصحابة الذين عمروا إلى الدولة الأموية، فإنه يروى أن قارئاً جاء إلى أنس بن مالك، خادم رسول الله صلى عليه وسلم، فقرأ وطرب، فقال له صاحب الرسول عليه السلام: «ما هكذا كانوا يفعلون» واستنكر صنيع ذلك القارئ، وعده بدعة. رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/43201/#ixzz6S0noboLQ
هذا الامر دين ياجماعه ...والامر بالمعروف والنهي عن المنكر من دين الله عزوجل ...والقراءه بهذه الطريقه لم ترد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته ولا التابعين ...فهل نحن اعلم من النبي صلى الله عليه وسلم ...ياريت تدخلوا تكتبوا حكم قراءة القران بالمقامات الموسيقيه والاجابه ستكون شافيه للقلوب باذن الله
@@Doctor_of_History المقامات لا تجوزز مع القران بالاجماع مع فتاوى جمهور اهل العلم وتطغى على الاحكاااام انا اللى يسمعنى يسمع تجويد وترتيل كلام الله مش يركز مع مقامات صوتى
السلام عليكم جميعا لو سمحتم انا من كفر الشيخ ونفسى الاقى معلم او معلمه تعلمنى مخارج الحروف والمقامات وانا بقرا بالتجويد وبدرسه لكن مافيش حد بيعلم المخارج والمقامات ارجو حد يفيدنى😪😪😪
4- أما إذا كان التغني بالقرآن لمجرد النغم من غير نظر إلى المعاني، ومن غير أن يدرك السامع جمال اللفظ وجمال الأسلوب، بل يستطيب الألحان من غير تفرقة بين أن تكون الألحان في ألفاظ التنزيل، أو تكون في شعر عربي فصيح أو أوزان عامية مستحدثة، فذلك هو الذي لا نعتقد أن النبي صلى الله عليه وسلم أقره؛ بل نؤمن بأنه نهى عنه، وتنبأ بوقوعه وحذر منه. فقد روى الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها، وإياكم ولحون أهل الكتاب والفسق، فإنه سيجيء بعدي أقوام يرجعون بالقرآن ترجيع الغناء والنوح لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم وقلوب الذين يعجبهم شأنهم». ولقد ذكر الرسول صلوات الله وسلامه عليه «أن من علامات الساعة أن يتخذ القرآن مزامير يقدمون أحدهم (ليس بأقرئهم، ولا أفضلهم) ليغنيهم غناء». فهذان الحديثان فيهما بيان أن قراءة القرآن بالألحان ليست من السنة في شيء، وهي غير التغني الذي أباحه النبي صلى الله عليه وسلم واستحسنه، وقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم الحد الفاصل بين التغني المستحسن، والتلحين المستهجن، في الحديث الأول؛ فقد ذكر أن التغني المستحسن هو الذي يجيء على لحون العرب؛ ولحون العرب كانت تقوم على إخراج الحروف من مخارجها، والمد في موضع المد وهمز المهموز، ووصل الموصول؛ ونحو ذلك من المبين في علم التجويد، فهذه ألحان العرب، وتحسينها هو بالصوت الجميل، لا بتوقيع القرآن على موسيقى الأعاجم. والترنم به هو ترديد المعنى المفهوم في اللفظ الجميل بحيث يكون الصوت مصوراً للمعنى أولا وبالذات، ولعل هذا هو التحبير الذي كان يتجه إليه أبو موسى الأشعري عندما كان يريد تحبير قراءته. 5- لقد بيّن النبي إذاً الفرق بين التغني المقبول، والتلحين المرذول، وتنبأ بوحي من ربه بما يكون، ثم لم يمض زمن طويل على انتقاله صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى، حتى ظهرت لحون الأعاجم، فإنه في صدر الدولة الأموية قد ظهر الغناء الفارسي، وأخذه العرب، ولحنوا به أشعارهم، ثم سرت العدوى من الأشعار إلى القرآن؛ فكان من القراء من يقرأ القرآن بهذه الألحان الأعجمية التي لا تتفق مع اللحن العربي؛ وأدرك ذلك بعض الصحابة الذين عمروا إلى الدولة الأموية، فإنه يروى أن قارئاً جاء إلى أنس بن مالك، خادم رسول الله صلى عليه وسلم، فقرأ وطرب، فقال له صاحب الرسول عليه السلام: «ما هكذا كانوا يفعلون» واستنكر صنيع ذلك القارئ، وعده بدعة. رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/43201/#ixzz6S0noboLQ
القراءه بالمقامات الموسيقيه حرام لان النبي صلى الله عليه وسلم لم يقرأ بها ...ونحن مأمورون باتباعه صلى الله عليه وسلم لانه يبلغنا عن رب العزة سبحانه وتعالى
تعلم المقامات ليس من الشرع وليس من هدى النبى ولم يتعلمه الصحابة أو أحد ممن تبعهم .. فى الحقيقة أنه يتعارض احيانا مع أحكام التلاوة والتجويد فإذا اللى يقرأ قدم المقامات سيخل بأحكام التجويد
لا حول ولا قوة إلا بالله لماذا هذا الاستهانه بكلام الله ربنا يحرم فى القرآن الغناء والرسول صلى الله عليه وسلم ونحن نقرأ القرآن بالمقامات الموسيقية هل سمعتم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو الصحابة أو التابعين رضوان الله عليهم أجمعين يقرأ القرآن بالمقامات الموسيقية وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم صوته بالقرآن عزب ...
أنا عاوزة أتعلم المقامات أين الدكتور طه عبد الوهاب و العنوان و في أي محافظة أرجوا الرد بسرعة من فضلكم أنا بنت أنا في سورة آل عمران و عاوزة اتعلم التجويد
تابع دروس المقامات مع الدكتور طه عبدالوهاب اون لاين
th-cam.com/channels/2tKuNqxqy6e8P0xPl1-NSg.html
السلام عليكم ....انا افرين فاطمة ...اريد اتعلم مقامات من فضلكم احد يساعدني..وانا متعلمة في الازهر الشريف اخر سنة رابعة شريعة .
...ياليييييت جزاكم الله خيرا
انا مشفتش جمال بالشكل دا قبل كداا❤❤❤
تبارك الله❤❤
هيا دي مصر العربية منبر العلم والمعرفة بارك الله فيكم وفي شعب مصر العظيم
استاذ ومعلم كبييير ولديه احساس بالقرأن
بارك الله فيك يا دكتور وبارك فى الزهراء وعلى والدتها ويرحم أبوها الصالح
الله يجزيك الخير
ماشاء الله ربنا يحفظكم جميعا يارب
ماشاء الله عليكي يا زهراء ربنا يحميكي من كل شر انتي ودكتور طه
بارك الله
النهاوند مع اي قارئ مبدع بيبقي له شكل تاني كفيل ياخدك لدنيا تانيه
اللهم صلِ وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلي أله وصحبه أجمعين 🌹💙🌹
لا إله إلا أنت سُبحانك إني كُنت من الظالمين🌹💙🌹
بسم الله ماشاء الله ربنا يحفظكم يارب
ما شاء الله عليك يا زهراء
وعلى أستاذنا الفاضل أسأل الله أن يجمعني به يوما حتى يعلمني مما علمه الله لأني أقرأ القرآن وأعشق المقامات
أنا عبير من المغرب عمري 8سنوات
تحية طيبة لكم جميعا
4- أما إذا كان التغني بالقرآن لمجرد النغم من غير نظر إلى المعاني، ومن غير أن يدرك السامع جمال اللفظ وجمال الأسلوب، بل يستطيب الألحان من غير تفرقة بين أن تكون الألحان في ألفاظ التنزيل، أو تكون في شعر عربي فصيح أو أوزان عامية مستحدثة، فذلك هو الذي لا نعتقد أن النبي صلى الله عليه وسلم أقره؛ بل نؤمن بأنه نهى عنه، وتنبأ بوقوعه وحذر منه.
فقد روى الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها، وإياكم ولحون أهل الكتاب والفسق، فإنه سيجيء بعدي أقوام يرجعون بالقرآن ترجيع الغناء والنوح لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم وقلوب الذين يعجبهم شأنهم».
ولقد ذكر الرسول صلوات الله وسلامه عليه «أن من علامات الساعة أن يتخذ القرآن مزامير يقدمون أحدهم (ليس بأقرئهم، ولا أفضلهم) ليغنيهم غناء».
فهذان الحديثان فيهما بيان أن قراءة القرآن بالألحان ليست من السنة في شيء، وهي غير التغني الذي أباحه النبي صلى الله عليه وسلم واستحسنه، وقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم الحد الفاصل بين التغني المستحسن، والتلحين المستهجن، في الحديث الأول؛ فقد ذكر أن التغني المستحسن هو الذي يجيء على لحون العرب؛ ولحون العرب كانت تقوم على إخراج الحروف من مخارجها، والمد في موضع المد وهمز المهموز، ووصل الموصول؛ ونحو ذلك من المبين في علم التجويد، فهذه ألحان العرب، وتحسينها هو بالصوت الجميل، لا بتوقيع القرآن على موسيقى الأعاجم. والترنم به هو ترديد المعنى المفهوم في اللفظ الجميل بحيث يكون الصوت مصوراً للمعنى أولا وبالذات، ولعل هذا هو التحبير الذي كان يتجه إليه أبو موسى الأشعري عندما كان يريد تحبير قراءته.
5- لقد بيّن النبي إذاً الفرق بين التغني المقبول، والتلحين المرذول، وتنبأ بوحي من ربه بما يكون، ثم لم يمض زمن طويل على انتقاله صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى، حتى ظهرت لحون الأعاجم، فإنه في صدر الدولة الأموية قد ظهر الغناء الفارسي، وأخذه العرب، ولحنوا به أشعارهم، ثم سرت العدوى من الأشعار إلى القرآن؛ فكان من القراء من يقرأ القرآن بهذه الألحان الأعجمية التي لا تتفق مع اللحن العربي؛ وأدرك ذلك بعض الصحابة الذين عمروا إلى الدولة الأموية، فإنه يروى أن قارئاً جاء إلى أنس بن مالك، خادم رسول الله صلى عليه وسلم، فقرأ وطرب، فقال له صاحب الرسول عليه السلام: «ما هكذا كانوا يفعلون» واستنكر صنيع ذلك القارئ، وعده بدعة.
رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/43201/#ixzz6S0noboLQ
بارك الله لك وبارك لمشايخك الأمناء
اللهم صلي على محمد وآل محمد
اللهم بارك فيها واجعل نيتها خالصه لوجهك يا الله
مشاء الله ربنا يبارك فيكي ويحفظك يارب
اللهم بارك واحفظهم يارب اشوف ولادي زي زهراء
ما شاء الله
اللهم بارك ♥️❤️
بسم الله ماشاء الله تبارك الله ربنا يحميكي يا زهراء
الله على الجمال ده
ربنا يكرمك ويرفع من شأنك يارب العالمين
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
ما شاء الله ♥
اللهم بارك
ربنا يحفظك
بارك الله فيك يا دكتور
ربنايحفظكم
صلوا على رسول الله 💚
تبارك اللهُ احسن الخالقين
ماشاء الله تبارك الله 🌷👍🇦🇫
ربنا يبارك فى الشيخ طه عبد الوهاب والزهراء
استغفر الله العظيم الذى لا اله الا هو الحى القيوم وأتوب إليه
النهاوند ملك الشجون والاحساس بحق
هذه الطريقه لم يقرأ بها النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته ولا التابعين ....ونحن نأخذ ديننا باتباع النبي صلى الله عليه وسلم وليس بالابتداع في دين الله عزوجل
مشاء الله تبا رك الله
ماشاء الله تبارك الله
ما شاء الله 🤩
ماشاء الله تبارك الله ربنا يحفظك ويحميكي ويبارك فيكي
جميل جداا
ماشاء الله تبارك الله العظيم
th-cam.com/video/2EJsne88y1Y/w-d-xo.html
ماشاء الله روعة نهاوند
ماشاء الله 🤝💝
بسم الله ما شاء الله
جميل ما شاء الله مبدعة والصوت روعة
المقامات لا اساس لها من الصحة
ولو جينا نشوف مشايخ زمان المخلصين عمرهم ما فكروا فيها والواحد يقرأ من قلبه وأهم حاجه يرضي الله
الله ♥
روعة والله إبداع بارك الله فيك
يا جمالو يا جمالو
إبداع يعطيكم ألف عافية. ممكن كمان تزيدونا بڤيديوهات تعليمية أو سلسلة حلقات من تعليم القراءة مع المقامات.
ان شاء الله
4- أما إذا كان التغني بالقرآن لمجرد النغم من غير نظر إلى المعاني، ومن غير أن يدرك السامع جمال اللفظ وجمال الأسلوب، بل يستطيب الألحان من غير تفرقة بين أن تكون الألحان في ألفاظ التنزيل، أو تكون في شعر عربي فصيح أو أوزان عامية مستحدثة، فذلك هو الذي لا نعتقد أن النبي صلى الله عليه وسلم أقره؛ بل نؤمن بأنه نهى عنه، وتنبأ بوقوعه وحذر منه.
فقد روى الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها، وإياكم ولحون أهل الكتاب والفسق، فإنه سيجيء بعدي أقوام يرجعون بالقرآن ترجيع الغناء والنوح لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم وقلوب الذين يعجبهم شأنهم».
ولقد ذكر الرسول صلوات الله وسلامه عليه «أن من علامات الساعة أن يتخذ القرآن مزامير يقدمون أحدهم (ليس بأقرئهم، ولا أفضلهم) ليغنيهم غناء».
فهذان الحديثان فيهما بيان أن قراءة القرآن بالألحان ليست من السنة في شيء، وهي غير التغني الذي أباحه النبي صلى الله عليه وسلم واستحسنه، وقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم الحد الفاصل بين التغني المستحسن، والتلحين المستهجن، في الحديث الأول؛ فقد ذكر أن التغني المستحسن هو الذي يجيء على لحون العرب؛ ولحون العرب كانت تقوم على إخراج الحروف من مخارجها، والمد في موضع المد وهمز المهموز، ووصل الموصول؛ ونحو ذلك من المبين في علم التجويد، فهذه ألحان العرب، وتحسينها هو بالصوت الجميل، لا بتوقيع القرآن على موسيقى الأعاجم. والترنم به هو ترديد المعنى المفهوم في اللفظ الجميل بحيث يكون الصوت مصوراً للمعنى أولا وبالذات، ولعل هذا هو التحبير الذي كان يتجه إليه أبو موسى الأشعري عندما كان يريد تحبير قراءته.
5- لقد بيّن النبي إذاً الفرق بين التغني المقبول، والتلحين المرذول، وتنبأ بوحي من ربه بما يكون، ثم لم يمض زمن طويل على انتقاله صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى، حتى ظهرت لحون الأعاجم، فإنه في صدر الدولة الأموية قد ظهر الغناء الفارسي، وأخذه العرب، ولحنوا به أشعارهم، ثم سرت العدوى من الأشعار إلى القرآن؛ فكان من القراء من يقرأ القرآن بهذه الألحان الأعجمية التي لا تتفق مع اللحن العربي؛ وأدرك ذلك بعض الصحابة الذين عمروا إلى الدولة الأموية، فإنه يروى أن قارئاً جاء إلى أنس بن مالك، خادم رسول الله صلى عليه وسلم، فقرأ وطرب، فقال له صاحب الرسول عليه السلام: «ما هكذا كانوا يفعلون» واستنكر صنيع ذلك القارئ، وعده بدعة.
رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/43201/#ixzz6S0noboLQ
فلسطينية وافتخر اختي الفاضلة الحديث ضعيف وابحثي بنفسك وكل رواته ضعفاء أو كثير التدليس
هذا والله أعلم ،قال الأستاذ الدكتور إبراهيم بن سعيد الدوسري نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه ورئيس قسم القرآن وعلومه بجامعة الإمام محمد بن سعود :
القراءة بالألحان لا تخرج عن حالتين :
الحالة الأولى :
الألحان التي تسمح بها طبيعة الإنسان من غير تصنّع ، وهذا ما يفعله أكثر الناس عند قراءة القرآن ، فإن كل من تغنّى بالقرآن فإنه لا يخرج عن ذلك التلحين البسيط ، وذلك جائز ، وهو من التغني الممدوح المحمود ، كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( ليس منَّا من لم يتغنَّ بالقرآن ) - أخرجه البخاري في صحيحه (7527) ، وعلى هذه الحالة يحمل الحكم بالجواز والاستحباب .
الحالة الثانية :
الألحان المصنوعة والإيقاعات الموسيقائية التي لا تحصل إلا بالتعلم والتمرين ، ولها مقادير ونسب صوتية لا تتم إلا بها ، فذلك لا يجوز ؛ لأن أداء القرآن له مقاديره التجويدية المنقولة التي لا يمكن أن تتوافق مع مقادير قواعد تلك الألحان إلا على حساب الإخلال بقواعد التجويد ، وذلك أمر ممنوع .
وفي ذلك يقول ابن القيم في " زاد المعاد في هدي خير العباد " (1/493) :
" وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعاً أنهم برءاء من القراءة بألحان الموسيقى المتكلفة التي هي إيقاعات وحركات موزونة معدودة محدودة ، وأنهم أتقى لله من أن يقرؤوا بها ويسوِّغوها ، ويعلم قطعاً أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب ، ويحسِّنون أصواتهم بالقرآن ، ويقرؤونه بشجي تارة ، وبطرب تارة ، وبشوق تارة ، وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه ، ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له ، بل أرشد إليه وندب إليه ، وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به ، وقال : ( ليس منَّا من لم يتغنّ بالقرآن ) ، وفيه وجهان : أحدهما : أنه إخبار بالواقع الذي كلنا نفعله ، والثاني : أنه نفي لهدي من لم يفعله عن هديه وطريقته " .
ويقول ابن كثير في " فضائل القرآن " (ص 114) :
" والغرض أن المطلوب شرعاً إنما هو التحسين بالصوت الباعث على تدبر القرآن وتفهمه والخشوع والخضوع والانقياد للطاعة ، فأما الأصوات بالنغمات المحدثة المركبة على الأوزان والأوضاع الملهية والقانون الموسيقائي فالقرآن ينزه عن هذا ويُجلّ ، ويعظم أن يسلك في أدائه هذا المذهب " .
وما ينادي به بعض الناس من تلحين القرآن بزعم تصوير المعاني وضبط الأنغام ، وربما تمادى بعضهم وطالب بما يقارن تلك الألحان بالآلات الموسيقية : فكل ذلك جرأة على كتاب الله تعالى ذِكرُه وتقدس اسمُه ، ولا شك أن الاشتغال بتلك الأنغام يوقع القارئ في تحوير الألفاظ ، ويصرف السامع عن تدبر المعاني ، بل يفضي بها إلى التغيير ، وكتاب الله تعالى مجد المسلمين ينزه عن ذلك .
انتهى من مقال في " ملتقى أهل التفسير " .
ونعجب ممن اشتهر في العالم الإسلامي بحسن قراءته أن يكون طريقه في التعلم وإتقان القراءة : الأغاني الماجنة ! وقد اعترف بعضهم أنه كان يستمع للأغنية ذات المعازف حتى يتعلم طريقة القراءة ! وقد انتشرت صورة لبعض كبار القراء وهو بجانب " البيانو " ! بل وتشترط إذاعة عربية على كل مقرئ فيها أن يحمل شهادة من معهد موسيقي ! وإلا حرِم القراءة فيها ، وقد وفق الله تعالى كثيراً من القراء في العالم الإسلامي ، وأبكوا الناس بقراءتهم ولم يتعلموا مقاماً ولم يسمعوا أغنية
فلسطينية وافتخر هذا عن استشهادك بالحديث لم نقف على حديث باللفظ المذكور في السؤال .
لكن : لعل السائل يقصد ما رواه الطبراني في "المعجم الأوسط" (7223) والفسوي في "المعرفة والتاريخ" (2/ 480) والبيهقي في "الشعب" (2406) وأبو عبيد في "فضائل القرآن" (ص 165) ومحمد بن نصر في "قيام الليل" (ص 135) وابن الجوزي في "العلل المتناهية" (1/ 111) من طريق بَقِيَّةَ بْنِ الْوَلِيدِ، عَنْ حُصَيْنِ بْنِ مَالِكٍ الْفَزَارِيِّ قَالَ: سَمِعْتُ شَيْخًا ، وَكَانَ قَدِيمًا يُكْنَى بِأَبِي مُحَمَّدٍ، يُحَدِّثُ عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( اقْرَءُوا الْقُرْآنَ بِلُحُونِ الْعَرَبِ وأَصْوَاتِها، وَإِيَّاكُمْ ولُحُونَ أَهْلِ الْكِتَابَيْنِ، وَأَهْلِ الْفسقِ، فَإِنَّهُ سَيَجِيءُ بَعْدِي قَوْمٌ يُرَجِّعُونَ بِالْقُرْآنِ تَرْجِيعَ الْغِنَاءِ وَالرَّهْبَانِيَّةِ وَالنَّوْحِ، لَا يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ، مفتونةٌ قُلُوبُهُمْ، وقلوبُ مَنْ يُعْجِبُهُمْ شَأْنُهُمْ )
قال الطبراني : " لَا يُرْوَى هَذَا الْحَدِيثُ عَنْ حُذَيْفَةَ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ، تَفَرَّدَ بِهِ: بَقِيَّةُ "
وهذا إسناد واه ، فيه ثلاث علل :
أولا : أبو محمد راويه عن حذيفة : مجهول لا يعرف .
ثانيا : حصين بن محمد الفزاري من شيوخ بقية المجهولين ، قال الذهبي رحمه الله في "ميزان الاعتدال" (1/ 553):
" حصين بن مالك الفزاري عن رجل، عن حذيفة: ( اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها ) تفرد عنه بقية، ليس بمعتمد. والخبر منكر " انتهى .
ثالثا : بقية بن الوليد ، وهو وإن كان أحد الثقات الأعلام ، إلا أنه كان كثير التدليس ، كثير الرواية عن شيوخ له هلكى مجهولين ، قال ابن معين : إذا حدث عن الثقات : فاقبلوه ، أما إذا حدث عن أولئك المجهولين : فلا ، وإذا كنى الرجل ولم يسمه : فليس يساوي شيئا . وقال يعقوب بن سفيان: بقية ثقة حسن الحديث إذا حدث عن المعروفين، ويحدث عن قوم متروكي الحديث وعن الضعفاء ، ويحيد عن أسمائهم إلى كناهم ، وعن كناهم إلى أسمائهم ، وقال العجلي: ثقة فيما يروي عن المعروفين ، وما روى عن المجهولين فليس بشيء. وقال النسائي: إذا قال حدثنا وأخبرنا : فهو ثقة ، وإذا قال عن فلان ، فلا يؤخذ عنه ، لأنه لا يدري عمن أخذه. وقال العقيلي: صدوق اللهجة إلا أنه يأخذ عمن أقبل وأدبر : فليس بشيء..
"تهذيب التهذيب" (1/ 475-477)
وشيخه في هذا الحديث حصين بن مالك من أولئك الشيوخ المجهولين .
قال ابن الجوزي رحمه الله في "العلل المتناهية" (1/ 111):
" هَذَا حَدِيثٌ لا يَصِحُّ ، وَأَبُو مُحَمَّدٍ مَجْهُولٌ ، وبقية يروي عن حديث الضُّعَفَاءِ وَيُدَلِّسُهُمْ " انتهى .
قال الهيثمي في "مجمع الزوائد" (7/ 169):
" رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ، وَفِيهِ رَاوٍ لَمْ يُسَمَّ ، وَبَقِيَّةُ أَيْضًا " .
وضعفه الألباني في "ضعيف الجامع" (1067)
والحاصل :
أن هذا الحديث : ضعيف جدا لا يصح .
تنبيه :
قال ابن الأثير في "النهاية" (4/ 242-243):
" اللُّحُون والأَلْحان: جَمْعُ لَحْن، وَهُوَ التَّطْرِيب، وتَرجِيع الصَّوْت، وتَحسِين القِرَاءة، والشِّعر والغِنَاء. وَيُشْبه أَنْ يكْون أرادَ هَذا الَّذِي يَفْعَله قُرَّاء الزَّمَان؛ مِنَ اللُّحُون التَّي يَقْرَأون بها النَّظَائر في المَحَافِل، فإن اليَهُود والنَّصارى يقْرأون كُتُبَهم نَحواً مِنْ ذَلِكَ " انتهى
Masha Allah
th-cam.com/video/2EJsne88y1Y/w-d-xo.html
ربنا يحفظك
مشالله علي ختي في الله بسك ناؤ ختي بجد ؤنسي تدعاي يا زهر
ما شاء الله
th-cam.com/video/2EJsne88y1Y/w-d-xo.html
انا مينفعش اعلق عشان انا مش رئيس جمهوريه طبعا ربنا يجعلنا صوره مثاليه للإسلام
اجمل صوت في الدنيا
يارب
أحسنتم ما شاء الله
جميل
لكن ينقصهما اتقان مخارج حروف كتاب الله والمط الغير لائق
الله يعفو عنا
ويغفر لنا تقصيرنا مع كتابه
مخارج حروف البنت رائعة يعني 99 في المئة صحيحة
انا منشد عاوز اتعلم من حضرتك
اللهم فقهنا في الدين وعلمنا التأويل 4- أما إذا كان التغني بالقرآن لمجرد النغم من غير نظر إلى المعاني، ومن غير أن يدرك السامع جمال اللفظ وجمال الأسلوب، بل يستطيب الألحان من غير تفرقة بين أن تكون الألحان في ألفاظ التنزيل، أو تكون في شعر عربي فصيح أو أوزان عامية مستحدثة، فذلك هو الذي لا نعتقد أن النبي صلى الله عليه وسلم أقره؛ بل نؤمن بأنه نهى عنه، وتنبأ بوقوعه وحذر منه.
فقد روى الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها، وإياكم ولحون أهل الكتاب والفسق، فإنه سيجيء بعدي أقوام يرجعون بالقرآن ترجيع الغناء والنوح لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم وقلوب الذين يعجبهم شأنهم».
ولقد ذكر الرسول صلوات الله وسلامه عليه «أن من علامات الساعة أن يتخذ القرآن مزامير يقدمون أحدهم (ليس بأقرئهم، ولا أفضلهم) ليغنيهم غناء».
فهذان الحديثان فيهما بيان أن قراءة القرآن بالألحان ليست من السنة في شيء، وهي غير التغني الذي أباحه النبي صلى الله عليه وسلم واستحسنه، وقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم الحد الفاصل بين التغني المستحسن، والتلحين المستهجن، في الحديث الأول؛ فقد ذكر أن التغني المستحسن هو الذي يجيء على لحون العرب؛ ولحون العرب كانت تقوم على إخراج الحروف من مخارجها، والمد في موضع المد وهمز المهموز، ووصل الموصول؛ ونحو ذلك من المبين في علم التجويد، فهذه ألحان العرب، وتحسينها هو بالصوت الجميل، لا بتوقيع القرآن على موسيقى الأعاجم. والترنم به هو ترديد المعنى المفهوم في اللفظ الجميل بحيث يكون الصوت مصوراً للمعنى أولا وبالذات، ولعل هذا هو التحبير الذي كان يتجه إليه أبو موسى الأشعري عندما كان يريد تحبير قراءته.
5- لقد بيّن النبي إذاً الفرق بين التغني المقبول، والتلحين المرذول، وتنبأ بوحي من ربه بما يكون، ثم لم يمض زمن طويل على انتقاله صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى، حتى ظهرت لحون الأعاجم، فإنه في صدر الدولة الأموية قد ظهر الغناء الفارسي، وأخذه العرب، ولحنوا به أشعارهم، ثم سرت العدوى من الأشعار إلى القرآن؛ فكان من القراء من يقرأ القرآن بهذه الألحان الأعجمية التي لا تتفق مع اللحن العربي؛ وأدرك ذلك بعض الصحابة الذين عمروا إلى الدولة الأموية، فإنه يروى أن قارئاً جاء إلى أنس بن مالك، خادم رسول الله صلى عليه وسلم، فقرأ وطرب، فقال له صاحب الرسول عليه السلام: «ما هكذا كانوا يفعلون» واستنكر صنيع ذلك القارئ، وعده بدعة.
رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/43201/#ixzz6S0noboLQ
كم مقام في القرآن
كنت عايز اتعلم قرآه القرآن
الستمعومني احسن القران اعلمكم انا يا دكتور
بالله عليكم انا عاوزة إجابة قطعية
هل قراءة القرآن بالمقامات حلال أم حرام؟
أنا سمعت مشايخ كتير وعدد كبير منهم قال انها حرام
افيدوني اثابكم الله😭
حرام لان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقرأ القرآن بالمقامات وقال صلى الله عليه وسلم من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد
وعشان تتاكدي شوفي فيديو للشيخ أيمن سويد مع الشيخ المعصراوي هم اتكلموا فيه عنها وعن تحريمها
4- أما إذا كان التغني بالقرآن لمجرد النغم من غير نظر إلى المعاني، ومن غير أن يدرك السامع جمال اللفظ وجمال الأسلوب، بل يستطيب الألحان من غير تفرقة بين أن تكون الألحان في ألفاظ التنزيل، أو تكون في شعر عربي فصيح أو أوزان عامية مستحدثة، فذلك هو الذي لا نعتقد أن النبي صلى الله عليه وسلم أقره؛ بل نؤمن بأنه نهى عنه، وتنبأ بوقوعه وحذر منه.
فقد روى الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها، وإياكم ولحون أهل الكتاب والفسق، فإنه سيجيء بعدي أقوام يرجعون بالقرآن ترجيع الغناء والنوح لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم وقلوب الذين يعجبهم شأنهم».
ولقد ذكر الرسول صلوات الله وسلامه عليه «أن من علامات الساعة أن يتخذ القرآن مزامير يقدمون أحدهم (ليس بأقرئهم، ولا أفضلهم) ليغنيهم غناء».
فهذان الحديثان فيهما بيان أن قراءة القرآن بالألحان ليست من السنة في شيء، وهي غير التغني الذي أباحه النبي صلى الله عليه وسلم واستحسنه، وقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم الحد الفاصل بين التغني المستحسن، والتلحين المستهجن، في الحديث الأول؛ فقد ذكر أن التغني المستحسن هو الذي يجيء على لحون العرب؛ ولحون العرب كانت تقوم على إخراج الحروف من مخارجها، والمد في موضع المد وهمز المهموز، ووصل الموصول؛ ونحو ذلك من المبين في علم التجويد، فهذه ألحان العرب، وتحسينها هو بالصوت الجميل، لا بتوقيع القرآن على موسيقى الأعاجم. والترنم به هو ترديد المعنى المفهوم في اللفظ الجميل بحيث يكون الصوت مصوراً للمعنى أولا وبالذات، ولعل هذا هو التحبير الذي كان يتجه إليه أبو موسى الأشعري عندما كان يريد تحبير قراءته.
5- لقد بيّن النبي إذاً الفرق بين التغني المقبول، والتلحين المرذول، وتنبأ بوحي من ربه بما يكون، ثم لم يمض زمن طويل على انتقاله صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى، حتى ظهرت لحون الأعاجم، فإنه في صدر الدولة الأموية قد ظهر الغناء الفارسي، وأخذه العرب، ولحنوا به أشعارهم، ثم سرت العدوى من الأشعار إلى القرآن؛ فكان من القراء من يقرأ القرآن بهذه الألحان الأعجمية التي لا تتفق مع اللحن العربي؛ وأدرك ذلك بعض الصحابة الذين عمروا إلى الدولة الأموية، فإنه يروى أن قارئاً جاء إلى أنس بن مالك، خادم رسول الله صلى عليه وسلم، فقرأ وطرب، فقال له صاحب الرسول عليه السلام: «ما هكذا كانوا يفعلون» واستنكر صنيع ذلك القارئ، وعده بدعة.
رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/43201/#ixzz6S0noboLQ
Esraa Omar أحسنت ، لا جبريل علمها الرسول ولا الرسول علمها الصحابة ولا الصحابة علموها التابعين. ولا لهذا أنزل الله القرآن.
حراااام من علامات يوم القيامة
كنت محتاج رقم الدكتور طه
٠١٠٦٨٩٣٩٧٥٨
يارب تحقق حلمي في بنتي وتحفظ القرآن وتحسن نطق أخوات ادعولي لابنتي ربي يفتح عليه كانت صم والحمدالله صارت تحكي بس بدي تتعلم قراءة القرآن الكريم
الا كلام الله جل جلاله لاتعرضوا انسكم لسخطه ابعدوا الموسيقى عن كلام. االه وتغنوا بها ماشءتم في الاناشيد
لو سمحتم...انا اريد ايضا ان اتعلم المقامات...انا طالبة من الهند...وانا في اخر. سنة في الشريعة...في الجامعة الازهر الشريف
عاوز اتعلم ده
ممكن اعرف مكان حضرتك عشان مش عارفه اوصلك حضرتك ونفسي اتعلم مقامات ورقم حضرتك ياشيخ
النغم طاغي على الأحكام وبعض النغم غير منضبط 👌
هو قال انه خاي نماذج لا تتناسب مع كل الايات وهذا السبب
القارئ قران ارجوا مساعده مثل هذا
لو سمحت عاوز اتواصل مع حضرتك
ارجو المساعده يادكتور كيف التواصل مع حضرتك
٠١٠٠٤٦٩٤٦١٤
السلام عليكم
نصيحه لك يا ابنتي ابعدي عن هذا الطريق فتعلم المقامات فيه تحريم
وعليك باتقان المخارج والصفات وتوجهي لتعلم القراءات ولا تضيعي من عمرك فيما لا يفيد
ليش حرام
@@علمالتجويد-ك9ج حضرتك ادخل على اليوتيوب واكتب حكم قراءة القرأن بالمقامات ...والاجابه شافيه بفضل الله
@@رحماكربي-ف8ف كتبت وفي ناس تحرم وناس تحلل
ايه الدليل لو سمحت ان المقامات حرام انا بسأل لاني لا اعلم
يا صديقي القارئ الذي لا يعرف المقامات لا يعتبر قارئ ، عبد الباسط كان يقرأ بالمقامات
لماذا صار سكت عند قوله تعالى فلينظر الإنسان مم خلق) لا يجوز السكت هنا كون الرواية التي يقرأ بها لحفص عن عاصم
لا فيه وقف عادي
لا، ليس محل وقف.
@@ambarkh22 صح مو محل وقف
هؤلاء يقرؤن بشئ اسمه المقامات وهو محرم لان النبي صلى الله عليه وسلم لم يقرأ به ولا صحابته ولا التابعين ...وهو شئ تابع للمقامات الموسيقيه التي يغني بها المغنيين في الاغاني المحرمه
دكتور طه عبقرى فى نهاوند
حضرتك ليك تسجيلات ولالا
ماشآء الله عليها ولكن المقامات حسبنا الله ونعم الوكيل بس
بس اركن علي جنب مش عاجبك متشفش حاجه و متقرفوناش
4- أما إذا كان التغني بالقرآن لمجرد النغم من غير نظر إلى المعاني، ومن غير أن يدرك السامع جمال اللفظ وجمال الأسلوب، بل يستطيب الألحان من غير تفرقة بين أن تكون الألحان في ألفاظ التنزيل، أو تكون في شعر عربي فصيح أو أوزان عامية مستحدثة، فذلك هو الذي لا نعتقد أن النبي صلى الله عليه وسلم أقره؛ بل نؤمن بأنه نهى عنه، وتنبأ بوقوعه وحذر منه.
فقد روى الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها، وإياكم ولحون أهل الكتاب والفسق، فإنه سيجيء بعدي أقوام يرجعون بالقرآن ترجيع الغناء والنوح لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم وقلوب الذين يعجبهم شأنهم».
ولقد ذكر الرسول صلوات الله وسلامه عليه «أن من علامات الساعة أن يتخذ القرآن مزامير يقدمون أحدهم (ليس بأقرئهم، ولا أفضلهم) ليغنيهم غناء».
فهذان الحديثان فيهما بيان أن قراءة القرآن بالألحان ليست من السنة في شيء، وهي غير التغني الذي أباحه النبي صلى الله عليه وسلم واستحسنه، وقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم الحد الفاصل بين التغني المستحسن، والتلحين المستهجن، في الحديث الأول؛ فقد ذكر أن التغني المستحسن هو الذي يجيء على لحون العرب؛ ولحون العرب كانت تقوم على إخراج الحروف من مخارجها، والمد في موضع المد وهمز المهموز، ووصل الموصول؛ ونحو ذلك من المبين في علم التجويد، فهذه ألحان العرب، وتحسينها هو بالصوت الجميل، لا بتوقيع القرآن على موسيقى الأعاجم. والترنم به هو ترديد المعنى المفهوم في اللفظ الجميل بحيث يكون الصوت مصوراً للمعنى أولا وبالذات، ولعل هذا هو التحبير الذي كان يتجه إليه أبو موسى الأشعري عندما كان يريد تحبير قراءته.
5- لقد بيّن النبي إذاً الفرق بين التغني المقبول، والتلحين المرذول، وتنبأ بوحي من ربه بما يكون، ثم لم يمض زمن طويل على انتقاله صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى، حتى ظهرت لحون الأعاجم، فإنه في صدر الدولة الأموية قد ظهر الغناء الفارسي، وأخذه العرب، ولحنوا به أشعارهم، ثم سرت العدوى من الأشعار إلى القرآن؛ فكان من القراء من يقرأ القرآن بهذه الألحان الأعجمية التي لا تتفق مع اللحن العربي؛ وأدرك ذلك بعض الصحابة الذين عمروا إلى الدولة الأموية، فإنه يروى أن قارئاً جاء إلى أنس بن مالك، خادم رسول الله صلى عليه وسلم، فقرأ وطرب، فقال له صاحب الرسول عليه السلام: «ما هكذا كانوا يفعلون» واستنكر صنيع ذلك القارئ، وعده بدعة.
رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/43201/#ixzz6S0noboLQ
هذا الامر دين ياجماعه ...والامر بالمعروف والنهي عن المنكر من دين الله عزوجل ...والقراءه بهذه الطريقه لم ترد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته ولا التابعين ...فهل نحن اعلم من النبي صلى الله عليه وسلم ...ياريت تدخلوا تكتبوا حكم قراءة القران بالمقامات الموسيقيه والاجابه ستكون شافيه للقلوب باذن الله
حبيبتى ابتعدي عن طريق المقامات لا نه حرام ربنا يلهمك رشدك ويصرف عنك شياطين الانس والجن ياااريت تسمعى لنصحتى احبك فى الله
لا في اختلاف وفي علماء بتحلل
حرام ليه من فضلك ممكن توضيح
@@Doctor_of_History المقامات لا تجوزز مع القران بالاجماع مع فتاوى جمهور اهل العلم وتطغى على الاحكاااام انا اللى يسمعنى يسمع تجويد وترتيل كلام الله مش يركز مع مقامات صوتى
@@marwaahmed2695 شكراً لك
@@marwaahmed2695 معروف اذا كانت تطغي على الأحكام حرام بس اذا كانت مع الأحكام شوف الدكتور عثمان خميس وراح تفتهم شدا اكول
الاحكام ليست منضبطة .... والاساس عندهم التغني حتي لو كان ذلك يتجاوز الاحكام
اريد ان اتواصل معكم يالييييت احد يساعدني في ارسال رقم اي استاذ الذي يقوم بتدريس المقامات..
٠٠٢٠١٠٠٤٦٩٤٦١٤
في أخطاء كثير في أحكام التلاوة
السلام عليكم جميعا لو سمحتم انا من كفر الشيخ ونفسى الاقى معلم او معلمه تعلمنى مخارج الحروف والمقامات وانا بقرا بالتجويد وبدرسه لكن مافيش حد بيعلم المخارج والمقامات ارجو حد يفيدنى😪😪😪
4- أما إذا كان التغني بالقرآن لمجرد النغم من غير نظر إلى المعاني، ومن غير أن يدرك السامع جمال اللفظ وجمال الأسلوب، بل يستطيب الألحان من غير تفرقة بين أن تكون الألحان في ألفاظ التنزيل، أو تكون في شعر عربي فصيح أو أوزان عامية مستحدثة، فذلك هو الذي لا نعتقد أن النبي صلى الله عليه وسلم أقره؛ بل نؤمن بأنه نهى عنه، وتنبأ بوقوعه وحذر منه.
فقد روى الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها، وإياكم ولحون أهل الكتاب والفسق، فإنه سيجيء بعدي أقوام يرجعون بالقرآن ترجيع الغناء والنوح لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم وقلوب الذين يعجبهم شأنهم».
ولقد ذكر الرسول صلوات الله وسلامه عليه «أن من علامات الساعة أن يتخذ القرآن مزامير يقدمون أحدهم (ليس بأقرئهم، ولا أفضلهم) ليغنيهم غناء».
فهذان الحديثان فيهما بيان أن قراءة القرآن بالألحان ليست من السنة في شيء، وهي غير التغني الذي أباحه النبي صلى الله عليه وسلم واستحسنه، وقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم الحد الفاصل بين التغني المستحسن، والتلحين المستهجن، في الحديث الأول؛ فقد ذكر أن التغني المستحسن هو الذي يجيء على لحون العرب؛ ولحون العرب كانت تقوم على إخراج الحروف من مخارجها، والمد في موضع المد وهمز المهموز، ووصل الموصول؛ ونحو ذلك من المبين في علم التجويد، فهذه ألحان العرب، وتحسينها هو بالصوت الجميل، لا بتوقيع القرآن على موسيقى الأعاجم. والترنم به هو ترديد المعنى المفهوم في اللفظ الجميل بحيث يكون الصوت مصوراً للمعنى أولا وبالذات، ولعل هذا هو التحبير الذي كان يتجه إليه أبو موسى الأشعري عندما كان يريد تحبير قراءته.
5- لقد بيّن النبي إذاً الفرق بين التغني المقبول، والتلحين المرذول، وتنبأ بوحي من ربه بما يكون، ثم لم يمض زمن طويل على انتقاله صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى، حتى ظهرت لحون الأعاجم، فإنه في صدر الدولة الأموية قد ظهر الغناء الفارسي، وأخذه العرب، ولحنوا به أشعارهم، ثم سرت العدوى من الأشعار إلى القرآن؛ فكان من القراء من يقرأ القرآن بهذه الألحان الأعجمية التي لا تتفق مع اللحن العربي؛ وأدرك ذلك بعض الصحابة الذين عمروا إلى الدولة الأموية، فإنه يروى أن قارئاً جاء إلى أنس بن مالك، خادم رسول الله صلى عليه وسلم، فقرأ وطرب، فقال له صاحب الرسول عليه السلام: «ما هكذا كانوا يفعلون» واستنكر صنيع ذلك القارئ، وعده بدعة.
رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/43201/#ixzz6S0noboLQ
تحت امرك ٠١٠٠٤٦٩٤٦١٤
@@StudioSoutQuran شكرا على الرد 😍😍😍
@@StudioSoutQuran عدكم دورات؟؟؟؟؟
تعليم تجويد القرآن
القراءه بالمقامات الموسيقيه حرام لان النبي صلى الله عليه وسلم لم يقرأ بها ...ونحن مأمورون باتباعه صلى الله عليه وسلم لانه يبلغنا عن رب العزة سبحانه وتعالى
لا تجوز القراءات في القرآن الكريم رجاءً اتبعوا السُنة
دي مقامات لتحسين الصوت
وانا من الناس سالم
لم نفهمه شی
تعلم المقامات ليس من الشرع وليس من هدى النبى ولم يتعلمه الصحابة أو أحد ممن تبعهم .. فى الحقيقة أنه يتعارض احيانا مع أحكام التلاوة والتجويد فإذا اللى يقرأ قدم المقامات سيخل بأحكام التجويد
لا حول ولا قوة إلا بالله
لماذا هذا الاستهانه بكلام الله
ربنا يحرم فى القرآن الغناء والرسول صلى الله عليه وسلم
ونحن نقرأ القرآن بالمقامات الموسيقية
هل سمعتم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو الصحابة أو التابعين رضوان الله عليهم أجمعين يقرأ القرآن بالمقامات الموسيقية وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم صوته بالقرآن عزب ...
أنا عامل قناة اسلامية عشان اخد حسنات وتكون صدقة جارية ليا ❤
أدخل وشوف مش هتندم 👌
الكلام ده حرام مفيش حاجه اسمها مقامات فى القرأن ربنا يعافينا جمبعا
من ناس سلمان انتم
أنا عاوزة أتعلم المقامات أين الدكتور طه عبد الوهاب و العنوان و في أي محافظة أرجوا الرد بسرعة من فضلكم أنا بنت أنا في سورة آل عمران و عاوزة اتعلم التجويد
تحت امر حضرتك ممكن التواصل اتصال او واتس ٠١٠٠٤٦٩٤٦١٤
لا يصح قراءة القران الكريم بهذه المقامات اتقوا الله
من افتى لك ذالك
حسبنا الله ونعم الوكيل
هذا قرءان وليس اغانى وطرب
اتقوا الله فى دينكم
ما شاء الله
ما شاء الله