الأستاذ فوزي البدوي/تونس قراءة في كتاب «يهود ومسلمون في تونس. منذ البداية إلى اليوم»
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 15 ก.ย. 2024
- انتظم بمقر مؤمنون بلا حدود وجمعية الدراسات الفكرية والاجتماعية، بتونس العاصمة، الأربعاء 15 مارس الجاري، لقاء فكري حول كتاب «يهود ومسلمون في تونس. منذ البداية إلى اليوم» لصاحبه الأستاذ عبد الكريم العلاقي، الذي قدّم مداخلة تمهيدية حول مؤلَّفه، أعقبه الأستاذ فوزي البدوي بقراءة في الكتاب. وأدار اللقاء الأستاذ نادر الحمامي.
خلاصة القول تدريس الفقه الدينى لا يجب أن يقتصر عن الدين بل يجب أن يتبعه تكوين تاريخى و جغرافى و إقتصداى و تقافى ووو حتى يسستطيع الفقيه أو الداعية الدينية التوفيق بين الدين و الحياة العامة للمجتمع بشتى إختلفاته و تناقضاته فى إصدار الفتاوى و القوانين
Pourquoi n’y a-t-il pas de sous titres?
شكرا على هذه المحاضرة القيمة. 🙏🙏🙏🙏🙏
الجمعيات السرية في سوريا و العراق لعبت دور القومية الجديدة في دول عربية كذالك ظهرت الحركة الصهيونبة في نفس الوقت ١٨٦٠ تقريبا
بالتأكيد الأستاذ فوزي لم يحط الرحال في اليمن كما فعل المستشرقون وأنا متأك انه لو فعل لن وذهب هناك لن يسرق الآثار من سبأية وتوراتية وحميرية كما فعل الغربيون حتى يوهموا العالم ان فلسطين وطن اليهود. فقط راجع اعمال فاضل الربيعي!
أن هذه ألتعليقات موجهه ومكشوفه سبق أن اسيرة تلك المواضيع ليست جديدة . نرغب أن نضيف أن الموضوع أصبح قديم ومبتزل وقديم وما يبزله الباحثون من جهد مقبوضه اتعاعه فقط لإبراز العنصرية الإسلامية للوجود من جديد بينما المسيحيين تجاوزوا تلك المرحله وفتحوا بلادهم للمهاجرين الإسلام وتثقيفهم وتحضيرهم وانعاشهم اقتصاديا وحضاريأ دون عنصرية ولكن على ما يبدو أن المسلمون متشبعون بالعنصرية الدينية ولا يسكتون مجاهرين بمبادئهم الدينية بغض النظر عن دراسة دينهم واخطاء وفكره ومبادئهم وعنصريتهم. ذلك اقترح ان يتحضر المسلمون ويتجاوز مرحلة العنصرية ليصبحوا عالم متحضر ليندمجوا مع بقية الشعوب قبل أن يصبحوا منبوذين. اليوم تجربتهم صعبه في أوربا والمسيحيون ينظرون ويتمعنون ولكن لن يطول هذا لكل شئ حدود.
الجزيه التي تؤخذ من غير المسلمين هي نظير الخدمات التي تقدمها دولة الاسلام لهم وليس لأنهم غير مسلمون فقد حسم الله تعالى في كتابه الحكيم مسألة العقائد ، وقال ( لا إكراه في الدين ) اذ لا يجوز ان يدفع المسلمون زكاة اموالهم كل حول لبيت مال المسلمين وغير المسلمون معفيون من ذلك بحجة انهم غير مسلمين ، اذا ماذا عن الخدمات التي تقدم لهم اليس لها مقابل ؟ وماذا عن التكافل والتعاون الاجتماعي الذي يساهم فيه المسلمون من اجل الجميع ، هذا ليس من والعدل والانصاف .
هذا النظام كان في السابق و في سياق تاريخي معيّن كان مقبولا للفكر الانساني.
الدولة الحديثة تجاوزت و سهّلت اكثر هذه المفاهيم.
المواطنة في الدولة الحديثة تعني ايًّا كنت انت لك حقوق و لك واجبات و لك ضرائب تدفعها مثلك مثل اي انسان آخر يشاركك الوطن بغض النظر عن دينك او اي اختلاف آخر.
التجربة الإيرانية لماذا لا يتطرق لها في مساءلة الأقليات الدينية وخاصة اليهود!!!!
لم افهم السؤال هل يتعلق بدرلسة تاريخ الاقليات في التجربة الايرانية و غيرها من الدول الاسلامية غير العربية
هل تعرف. القراءة. ؟؟؟!!
الحمد لله رب العالمين على نعمة العقل والإسلام وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا. .