عن النبي ﷺ أنه كان يقول: اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى [ رواه مسلم ] (العفاف) العفاف والعفة هو التنزه عما لا يباح والكف عنه (الغنى) الغنى هنا غنى النفس والاستغناء عن الناس وعما في أيديهم اللهم إشفي مرضانا وعافي مبتلانا وأرحم موتانا اللهم صل وسلم على نبينا محمد
الشيخ أحمد لايملك الحجة لابالنقل ولا بالعقل .ونحن مرجعنا كتاب الله وسنة رسوله ونحن نحب سيدنا على والسيدة فاطمة الزهراء وال البيت حبا جما كما نحب الصحابة ولانفرق بينهم لأن ال البيت والصحابة شيئ واحد أمرنا الله ورسوله بحبهم وأتباعهم. أما من ابتدع خلافات لأصل لها بينهم فهم المنافقون الذين يريدون هدم الدين .
قال الله سبحانه وتعالى٠٠۞٠٠ لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ يقول تعالى في بيان أقرب الطائفتين إلى المسلمين، وإلى ولايتهم ومحبتهم، وأبعدهم من ذلك: { لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا } فهؤلاء الطائفتان على الإطلاق أعظم الناس معاداة للإسلام والمسلمين، وأكثرهم سعيا في إيصال الضرر إليهم، وذلك لشدة بغضهم لهم، بغيا وحسدا وعنادا وكفرا. { وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى } وذكر تعالى لذلك عدة أسباب: منها: أن { مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا } أي: علماء متزهدين، وعُبَّادًا في الصوامع متعبدين. والعلم مع الزهد وكذلك العبادة مما يلطف القلب ويرققه، ويزيل عنه ما فيه من الجفاء والغلظة، فلذلك لا يوجد فيهم غلظة اليهود، وشدة المشركين. ومنها: { أنهم لَا يَسْتَكْبِرُونَ } أي: ليس فيهم تكبر ولا عتو عن الانقياد للحق، وذلك موجب لقربهم من المسلمين ومن محبتهم، فإن المتواضع أقرب إلى الخير من المستكبر.
السلام عليكم يا اخ رامي السلام عليكم يا شيخ رامي
عن النبي ﷺ أنه كان يقول: اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى [ رواه مسلم ]
(العفاف) العفاف والعفة هو التنزه عما لا يباح والكف عنه
(الغنى) الغنى هنا غنى النفس والاستغناء عن الناس وعما في أيديهم
اللهم إشفي مرضانا وعافي مبتلانا وأرحم موتانا
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
والله ياشيخ رامي جلتو جلد والله
جزاك الله خيرا
الشيخ أحمد لايملك الحجة لابالنقل ولا بالعقل .ونحن مرجعنا كتاب الله وسنة رسوله ونحن نحب سيدنا على والسيدة فاطمة الزهراء وال البيت حبا جما كما نحب الصحابة ولانفرق بينهم لأن ال البيت والصحابة شيئ واحد أمرنا الله ورسوله بحبهم وأتباعهم. أما من ابتدع خلافات لأصل لها بينهم فهم المنافقون الذين يريدون هدم الدين .
السيد عامود الواد علاء بيحبه 😅😅😂😂😂😂😂😂
ياشيخ رامي انت مشكله 😂😂😂😂😂😂😂
قال الله سبحانه وتعالى٠٠۞٠٠ لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ يقول تعالى في بيان أقرب الطائفتين إلى المسلمين، وإلى ولايتهم ومحبتهم، وأبعدهم من ذلك: { لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا } فهؤلاء الطائفتان على الإطلاق أعظم الناس معاداة للإسلام والمسلمين، وأكثرهم سعيا في إيصال الضرر إليهم، وذلك لشدة بغضهم لهم، بغيا وحسدا وعنادا وكفرا. { وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى } وذكر تعالى لذلك عدة أسباب: منها: أن { مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا } أي: علماء متزهدين، وعُبَّادًا في الصوامع متعبدين. والعلم مع الزهد وكذلك العبادة مما يلطف القلب ويرققه، ويزيل عنه ما فيه من الجفاء والغلظة، فلذلك لا يوجد فيهم غلظة اليهود، وشدة المشركين. ومنها: { أنهم لَا يَسْتَكْبِرُونَ } أي: ليس فيهم تكبر ولا عتو عن الانقياد للحق، وذلك موجب لقربهم من المسلمين ومن محبتهم، فإن المتواضع أقرب إلى الخير من المستكبر.
صورة الشيخ رامي بداية المقطع أليييمه هههههههه
لله ذرك ياشيخ رامي
طيب دع الشيخ أحمد يتكلم حتى نفهم ماذا يود أن يقول بعد أن يطيل
شيخك أحمد لوح وانت لوح ومذهبك لوح وعقيدتك لوح
يالوح 😂
عتد اهل السنة لايوجد عندهم الا الزواج الشرعي فقط
يا ولد صارت شيعي