العراق شارك في كل جراءم الحرب و الابادة في سوريا و لابد ان يحاكم في المحاكم الدولية و يؤدي الثمن كما ادى الثمن على جراءمه في الكويت. العراق احسن ان يبقى ضعيفا .
كلام من ذهب .. فعلا ومع الاسف .. فالعراق اتجهت من كونها دوله عربيه تناصر القضايا العربيه و الاقليميه .. لدوله طائفيه تقاتل من اجل امور حدثت قبل الف وخمسمائه سنه .. باي عقل تفكرون .. قسما بالله انا وان كنت سني فلا يهمني احد من السابقين ومن اي طرف كان .. ما يهمني هو حاضري و مستقبلي فقط ...
والله لن انسى كلام نوري المالكي عندما قال إجابةً على سؤال حول سقوط بشار لم ولن ولمَ يسقط من يسقط نظاما دكتاتوريا في بلده لايحق له بل عار ان يدافع عن ديكتاتور آخر
لايكفي حل الفصائل العراق بحاجة لتعديل الدستور وقانون الانتخابات وقانون الاحزاب ومحاسبة الفاسدين واسترداد الأموال المنهوبة من خلال تحالف دولي وحظر أحزاب الإسلام السياسي الطائفية التي تهدد السلم المجتمعي .
يعني مو غريبة على العراق مو هو صدر سياساته الطائفية الداخلية للخارج السوري ومثل ما قتل ابناء السنة وهجرهم ساهم بشكل طائفي هم بسوريا والله لازم يخجلون هذولة السياسيين واحزابهم وكافي مهزلة ينسحبون من العمل السياسي تلقائيا لانو العراقيين هم يثورون وترا مايرحمون
يا ريت لو طردوا إيران من بلدهم وما دخلوا واشتركوا بدمنا لا غفر الله لكل شخص شيعي شارك بدمنا يمكن نحن صعب نوصل لكل مجرم وخصوصاً يلي هربوا للعراق وخصوصاً بعد هروب عناصر النظام وحموا ماهر الأسد المجرم يا حيف على العراق من بعد صدام
نعم العراق بلد المليشيات الشيعيه التابعه لإيران قالوا تدخلوا في سوريا من اجل مقام زينب حتى لا تسبى مرتين ولكن كذبوا كانوا يدافعون عن الطاغوت بشار ولم سقط بشار وهرب هربوا المليشيات الشيعيه وتركوا زينب تسبى مرتين ههههههههههه اخوكم كردي عراقي
بالضبط نشكر الحكومة العراقية على تصدير داعش والميليشيات الايرانية والعراقية والافغانية والباكستانية لكن دمشق اموية عادت أموية تحية للشعب العراقي الشقيق الذي ليس له حول ولاقوة بسبب التبعية الإيرانية🙃نتمنى أن يتخلص الشعب العراقي من الميليشيات الإيرانية وغلق الحدود الإيرانية مصالح بين الدول نعم لكن بدون ميليشيات ويجب التخلص من الشيطان الاكبر ألا وهو أمريكا ونشكر قسد ومسد مابعرف شوأسمن لمساعدة امريكا بسرقة اموال الشعب السوري
كاعد بواشنطن ويحجي على العراق الي جانت عنده عمليات ضد المنظمات الارهابية الطلعت من سوريا هجمت على العراق وعلى العالم بس ماتحجي ولاراح تحجي على دعم واشنطن للارهاب الاسرائيلي وغيرها للمنظمات الارهابية الدعمتها واشنطن بقصد وبدون قصد
ماذكره الضيف المتحدث هنا يفتقر للمصداقية ويحاول تشويه دور العراق على مستوى الحكومات والمقاومة بآن معا فالعراق والمقاومة العراقية لا شأن لهم بالوضع السياسي الداخلي السوري انما الموضوع يتعلق بموقف العراق الثابت والتصريح تجاه التنظيمات الإرهابية التكفيرية التي أصبحت تهدد العراق من الجغرافيا السورية ويبدو الضيف المتحدث صدق إسرائيل والعصابات الصهيونية الدينية والعصابات الأميركية بأن هؤلاء رجال دولة وسياسة والخ هؤلاء عصابات إرهابية تكفيرية ظروف الصراع جعلت منهم يتقدمون للواجهة لأسباب استراتيجية عديدة أهمها استمرار احادية القطب بالمنطقة واستمرار الاستهتار والهيمنة الأميركية الاسرائيلية الصهيونية ومنع بناء معادلة توازن ردع استراتيجي لبناء امن وسلام المنطقة اي بمعنى مايجري في سوريا معناه واحد لاغير استمرار الفوضى بالمنطقة واستمرار الحروب وبالتالي استمرار الاحتلال والاستعمار ويقابله بشكل حتمي استمرار المقاومة أن النظام السوري الأسد كان يتعامل مع عصابات إرهابية تكفيرية أمام مرأى ومسمع العالم أجمع وكانت هناك ارادة حرب واقول واضحة الأهداف في سوريا بل الاميركان برروا تواجدهم في سوريا لمقاتلة هذه التنظيمات الإرهابية والجولاني هذا مطلوب امميا واميركيا على هذا الأساس وهذا يجب أن يبقى ثابتا ولا يتغير تبعا لتغير الأهداف الاستعمارية بعد فشلها في سوريا ولبنان واذا كان النظام السوري الأسد لم يحسن التعامل مع بعض الشرائح السورية من أصحاب الرأي فهذا ليس مسؤولية العراق والمقاومة العراقية والأهداف العراقية واضحة وهي إسناد جبهة المقاومة في فلسطين ولبنان من خلال الجغرافيا السورية هذا هو الهدف الاستراتيجي الأهم وبما أنه هناك نظام الأسد معترف به دوليا فالعراق تعامل على هذا الأساس وليس مثلما يسوق الضيف المتحدث فإذا كان النظام الأسد ارتكب أية أخطاء على المستوى الداخلي فهذا ليس شأنا عراقيا بل سوريا خالصا أن مايجري في سوريا الان ستكون له تداعيات خطيرة جدا في المستوى القريب والمتوسط وكأن المنطقة عادت للايام الأولى لاحتلال فلسطين عام ١٩٤٨ أي بمعنى كأن الحرب للتو بدأت وليس مثلما يتوهم المجرم نتياهو والمجرمين الاميركان أصحاب المجازر ضد الإنسانية في غزة أمام العالم أجمع مع الأسف على هذه العقول فمجرم إرهابي تكفيري مثل الجولاني ارتكب مجازر بشعة بمجرد ان يرتدي بدلة رسمية يصبح رجل دولة يا للمهزلة ويا للمأساة للاسف الشديد ام مثل هذا النظام الحالي في سوريا يستحيل ان يستمر لانه يتحرك عكس المسار التاريخي الصحيح والسليم وإن قيم العدالة والسلام والاستقرار يستحيل ان تنضح عن التنظيمات الإرهابية التكفيرية بمجرد تغيير ملابسهم ان العراق والمقاومة العراقية كان موقفها واضح وصريح وسيستمر كما هو بل باعلى وتيرة في مواجهة التهديدات والمخاطر التي تبنيها وتدعمها اميركا وإسرائيل في المنطقة ان اسرائيل تتوهم اشد الوهم ان حدودها الشرقية باتت مؤمنة من خلال سيطرة التنظيمات الإرهابية التكفيرية على سوريا وتدمير قدرات الجيش العربي السوري بل على العكس تماما ستصبح حدودها الشرقية أكثر تهديد وخطورة والمسألة مسالة وقت ليس اكثر ان نتياهو لعب بالنار وليس الأسد من لعب بالنار فما يجري في سوريا اذا لم يتم ضبط إيقاعه وفق إنهاء احادية القطب بالمنكقة فانها نار ستأكل الجميع لاتبقي ولاتذر فلا يمكن بناء الأمن والسلام والاستقرار بالمنطقة على أسس معوجة فكريا واخلاقيا وانسانيا ابدا .. تحياتي احترامي
من سوريا تحية للدكتور عقيل ❤️
الدكتور عقيل رمز للموضوعية يستحق الاحترام
هذا يدل على ان حكومة الاطار شريكه في الاجرام ضد الشعب السوري
من تركيا تحياتنا للاخ عقيل كلام موزون
العراق شارك في كل جراءم الحرب و الابادة في سوريا و لابد ان يحاكم في المحاكم الدولية و يؤدي الثمن كما ادى الثمن على جراءمه في الكويت.
العراق احسن ان يبقى ضعيفا .
سوريا سبب رئيسي في دخول داعش لبعراق وايضا يقدسون صدام حسين البعثي لانه سني .اسف عالكلام هذا
كلام من ذهب .. فعلا ومع الاسف .. فالعراق اتجهت من كونها دوله عربيه تناصر القضايا العربيه و الاقليميه .. لدوله طائفيه تقاتل من اجل امور حدثت قبل الف وخمسمائه سنه .. باي عقل تفكرون .. قسما بالله انا وان كنت سني فلا يهمني احد من السابقين ومن اي طرف كان .. ما يهمني هو حاضري و مستقبلي فقط ...
كل الحب والأحترام والتقدير للدكتور عقيل عباس ❤❤
هذا ( الحچي ) لعد شلوووون
هم واقصد لصوص السلطة في العراق لايريدون لأحمد الشرع أن ينجح لأنهم جائوا بفكر واحد وهو القتل والطائفية والمذهبية والخراب
مو غريبة على الحكم الجعفري ان يسفك د🩸 الأبرياء.
والله لن انسى كلام نوري المالكي عندما قال إجابةً على سؤال حول سقوط بشار لم ولن ولمَ يسقط من يسقط نظاما دكتاتوريا في بلده لايحق له بل عار ان يدافع عن ديكتاتور آخر
لايكفي حل الفصائل
العراق بحاجة لتعديل الدستور
وقانون الانتخابات وقانون الاحزاب
ومحاسبة الفاسدين
واسترداد الأموال المنهوبة من خلال تحالف دولي
وحظر أحزاب الإسلام السياسي الطائفية
التي تهدد السلم المجتمعي .
حسبنا الله ونعم الوكيل
يعني مو غريبة على العراق مو هو صدر سياساته الطائفية الداخلية للخارج السوري ومثل ما قتل ابناء السنة وهجرهم ساهم بشكل طائفي هم بسوريا والله لازم يخجلون هذولة السياسيين واحزابهم وكافي مهزلة ينسحبون من العمل السياسي تلقائيا لانو العراقيين هم يثورون وترا مايرحمون
اخي حلم عنا ومابدنا لا اعتذار ولابدنا منكم شي، حلم عنا مابدنا من جهة شرق سوريا شي كلشي شرق سوريا مرفوض، عدا سنة العراق 🌹سنة العراق كلشي منهم مقبول
هادي العامري كان وزير النقل وتنقل اسلحه من طهران الى سوريا
ورقم الطرود تعرفها امريكيا
اجراء لقاء مع جنرال امريكي ذكر ذلك بالتفصيل
وهل يخجل العامري مثلا ؟ العامري قتل العراقيين أكثر مما قتلهم المجوس هوية العامري معروفه رجل ايراني الهوا والانتماء
احنه حمص بالجدر ينبص بكل عزه لاطامه احنه مصيبه ليش الاعتذار ينفع بهاي حاله
يا ريت لو طردوا إيران من بلدهم وما دخلوا واشتركوا بدمنا لا غفر الله لكل شخص شيعي شارك بدمنا يمكن نحن صعب نوصل لكل مجرم وخصوصاً يلي هربوا للعراق وخصوصاً بعد هروب عناصر النظام وحموا ماهر الأسد المجرم يا حيف على العراق من بعد صدام
هاي إلي تسمى جرائم الرئيس بشار الأسد هاي نقطه في بحر من جرائم صدام أبو الحفره
نعم العراق بلد المليشيات الشيعيه التابعه لإيران
قالوا تدخلوا في سوريا من اجل مقام زينب حتى لا تسبى مرتين
ولكن كذبوا كانوا يدافعون عن الطاغوت بشار ولم سقط بشار وهرب هربوا المليشيات الشيعيه وتركوا زينب تسبى مرتين ههههههههههه
اخوكم كردي عراقي
بالضبط نشكر الحكومة العراقية على تصدير داعش والميليشيات الايرانية والعراقية والافغانية والباكستانية لكن دمشق اموية عادت أموية تحية للشعب العراقي الشقيق الذي ليس له حول ولاقوة بسبب التبعية الإيرانية🙃نتمنى أن يتخلص الشعب العراقي من الميليشيات الإيرانية وغلق الحدود الإيرانية مصالح بين الدول نعم لكن بدون ميليشيات ويجب التخلص من الشيطان الاكبر ألا وهو أمريكا ونشكر قسد ومسد مابعرف شوأسمن لمساعدة امريكا بسرقة اموال الشعب السوري
اتركونا بحالنا وبس
كاعد بواشنطن ويحجي على العراق الي جانت عنده عمليات ضد المنظمات الارهابية الطلعت من سوريا هجمت على العراق وعلى العالم بس ماتحجي ولاراح تحجي على دعم واشنطن للارهاب الاسرائيلي وغيرها للمنظمات الارهابية الدعمتها واشنطن بقصد وبدون قصد
ماذكره الضيف المتحدث هنا يفتقر للمصداقية ويحاول تشويه دور العراق على مستوى الحكومات والمقاومة بآن معا فالعراق والمقاومة العراقية لا شأن لهم بالوضع السياسي الداخلي السوري انما الموضوع يتعلق بموقف العراق الثابت والتصريح تجاه التنظيمات الإرهابية التكفيرية التي أصبحت تهدد العراق من الجغرافيا السورية
ويبدو الضيف المتحدث صدق إسرائيل والعصابات الصهيونية الدينية والعصابات الأميركية بأن هؤلاء رجال دولة وسياسة والخ هؤلاء عصابات إرهابية تكفيرية ظروف الصراع جعلت منهم يتقدمون للواجهة لأسباب استراتيجية عديدة أهمها استمرار احادية القطب بالمنطقة واستمرار الاستهتار والهيمنة الأميركية الاسرائيلية الصهيونية ومنع بناء معادلة توازن ردع استراتيجي لبناء امن وسلام المنطقة اي بمعنى مايجري في سوريا معناه واحد لاغير استمرار الفوضى بالمنطقة واستمرار الحروب وبالتالي استمرار الاحتلال والاستعمار ويقابله بشكل حتمي استمرار المقاومة
أن النظام السوري الأسد كان يتعامل مع عصابات إرهابية تكفيرية أمام مرأى ومسمع العالم أجمع وكانت هناك ارادة حرب واقول واضحة الأهداف في سوريا بل الاميركان برروا تواجدهم في سوريا لمقاتلة هذه التنظيمات الإرهابية والجولاني هذا مطلوب امميا واميركيا على هذا الأساس وهذا يجب أن يبقى ثابتا ولا يتغير تبعا لتغير الأهداف الاستعمارية بعد فشلها في سوريا ولبنان واذا كان النظام السوري الأسد لم يحسن التعامل مع بعض الشرائح السورية من أصحاب الرأي فهذا ليس مسؤولية العراق والمقاومة العراقية والأهداف العراقية واضحة وهي إسناد جبهة المقاومة في فلسطين ولبنان من خلال الجغرافيا السورية هذا هو الهدف الاستراتيجي الأهم وبما أنه هناك نظام الأسد معترف به دوليا فالعراق تعامل على هذا الأساس وليس مثلما يسوق الضيف المتحدث
فإذا كان النظام الأسد ارتكب أية أخطاء على المستوى الداخلي فهذا ليس شأنا عراقيا بل سوريا خالصا
أن مايجري في سوريا الان ستكون له تداعيات خطيرة جدا في المستوى القريب والمتوسط وكأن المنطقة عادت للايام الأولى لاحتلال فلسطين عام ١٩٤٨ أي بمعنى كأن الحرب للتو بدأت وليس مثلما يتوهم المجرم نتياهو والمجرمين الاميركان أصحاب المجازر ضد الإنسانية في غزة أمام العالم أجمع
مع الأسف على هذه العقول فمجرم إرهابي تكفيري مثل الجولاني ارتكب مجازر بشعة بمجرد ان يرتدي بدلة رسمية يصبح رجل دولة يا للمهزلة ويا للمأساة للاسف الشديد
ام مثل هذا النظام الحالي في سوريا يستحيل ان يستمر لانه يتحرك عكس المسار التاريخي الصحيح والسليم وإن قيم العدالة والسلام والاستقرار يستحيل ان تنضح عن التنظيمات الإرهابية التكفيرية بمجرد تغيير ملابسهم
ان العراق والمقاومة العراقية كان موقفها واضح وصريح وسيستمر كما هو بل باعلى وتيرة في مواجهة التهديدات والمخاطر التي تبنيها وتدعمها اميركا وإسرائيل في المنطقة
ان اسرائيل تتوهم اشد الوهم ان حدودها الشرقية باتت مؤمنة من خلال سيطرة التنظيمات الإرهابية التكفيرية على سوريا وتدمير قدرات الجيش العربي السوري بل على العكس تماما ستصبح حدودها الشرقية أكثر تهديد وخطورة والمسألة مسالة وقت ليس اكثر
ان نتياهو لعب بالنار وليس الأسد من لعب بالنار فما يجري في سوريا اذا لم يتم ضبط إيقاعه وفق إنهاء احادية القطب بالمنكقة فانها نار ستأكل الجميع لاتبقي ولاتذر فلا يمكن بناء الأمن والسلام والاستقرار بالمنطقة على أسس معوجة فكريا واخلاقيا وانسانيا ابدا .. تحياتي احترامي
ايران وتابعتها العراق تقطع النفط عن سوريا الجديده