B Aby EL Shmoos أحمد الجميري - بأبي الشموس

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 11 ก.ค. 2017
  • B Aby EL Shmoos أحمد الجميري - بأبي الشموس
    ألبوم لو جريت
    إنتاج مجموعة النظائر الإعلامية - الكويت
    سنة 1989
    Alnazaer Media Group - Kuwait
    AL NAZAER CLIPS
    Subscribe: goo.gl/L7BqFr
    إشترك في قناة النظائر
  • เพลง

ความคิดเห็น • 15

  • @user-zu1qj4zf1e
    @user-zu1qj4zf1e 5 ปีที่แล้ว +3

    قصيدة المتنبي العظيم ، الله يافن

  • @ahmedalhashemi4021
    @ahmedalhashemi4021 ปีที่แล้ว +1

    اللحن من التراث الاماراتي
    فن المردادي اذا ما خانتني الذاكرو

  • @user-uy7ur3li1x
    @user-uy7ur3li1x 10 วันที่ผ่านมา

    نعم اسمها القصيده الديناريه اول قصيده يلقيها المتنبي وهو يافع اخذ عليها دينار

  • @rabah_98
    @rabah_98 4 ปีที่แล้ว +9

    بِأَبي الشُموسُ الجانِحاتُ غَوارِبا
    اللابِساتُ مِنَ الحَريرِ جَلابِبا
    المَنهِباتُ قُلوبَنا وَعُقولَنا
    وَجَناتِهِنَّ الناهِباتِ الناهِبا
    الناعِماتُ القاتِلاتُ المُحيِيا
    تُ المُبدِياتُ مِنَ الدَلالِ غَرائِبا
    حاوَلنَ تَفدِيَتي وَخِفنَ مُراقِباً
    فَوَضَعنَ أَيدِيَهُنَّ فَوقَ تَرائِبا
    وَبَسَمنَ عَن بَرَدٍ خَشيتُ أُذيبَهُ
    مِن حَرِّ أَنفاسي فَكُنتُ الذائِبا
    يا حَبَّذا المُتَحَمَّلونَ وَحَبَّذا
    وادٍ لَثَمتُ بِهِ الغَزالَةَ كاعِبا
    كَيفَ الرَجاءُ مِنَ الخُطوبِ تَخَلُّصاً
    مِن بَعدِ ما أَنشَبنَ فِيَّ مَخالِبا
    أَوحَدنَني وَوَجَدنَ حُزناً واحِداً
    مُتَناهِياً فَجَعَلنَهُ لي صاحِبا
    وَنَصَبنَني غَرَضَ الرُماةِ تُصيبُني
    مِحَنٌ أَحَدُّ مِنَ السُيوفِ مَضارِبا
    أَظمَتنِيَ الدُنيا فَلَمّا جِئتُها
    مُستَسقِياً مَطَرَت عَلَيَّ مَصائِبا
    وَحُبِيتُ مِن خوصِ الرِكابِ بِأَسوَدٍ
    مِن دارِشٍ فَغَدَوتُ أَمشي راكِبا
    حالٌ مَتى عَلِمَ اِبنُ مَنصورٍ بِها
    جاءَ الزَمانُ إِلَيَّ مِنها تائِبا
    مَلِكٌ سِنانُ قَناتِهِ وَبَنانُهُ
    يَتَبارَيانِ دَماً وَعُرفاً ساكِبا
    يَستَصغِرُ الخَطَرَ الكَبيرَ لِوَفدِهِ
    وَيَظُنُّ دِجلَةَ لَيسَ تَكفي شارِبا
    كَرَماً فَلَو حَدَّثتَهُ عَن نَفسِهِ
    بِعَظيمِ ما صَنَعَت لَظَنَّكَ كاذِبا
    سَل عَن شَجاعَتِهِ وَزُرهُ مُسالِماً
    وَحَذارِ ثُمَّ حَذارِ مِنهُ مُحارِبا
    فَالمَوتُ تُعرَفُ بِالصِفاتِ طِباعُهُ
    لَم تَلقَ خَلقاً ذاقَ مَوتاً آيِبا
    إِن تَلقَهُ لا تَلقَ إِلّا قَسطَلاً
    أَو جَحفَلاً أَو طاعِناً أَو ضارِبا
    أَو هارِباً أَو طالِباً أَو راغِباً
    أَو راهِباً أَو هالِكاً أَو نادِبا
    وَإِذا نَظَرتَ إِلى الجِبالِ رَأَيتَها
    فَوقَ السُهولِ عَواسِلاً وَقَواضِبا
    وَإِذا نَظَرتَ إِلى السُهولِ رَأَيتَها
    تَحتَ الجِبالِ فَوارِساً وَجَنائِبا
    وَعَجاجَةً تَرَكَ الحَديدُ سَوادَها
    زِنجاً تَبَسَّمُ أَو قَذالاً شائِبا
    فَكَأَنَّما كُسِيَ النَهارُ بِها دُجى
    لَيلٍ وَأَطلَعَتِ الرِماحُ كَواكِبا
    قَد عَسكَرَت مَعَها الرَزايا عَسكَراً
    وَتَكَتَّبَت فيها الرِجالُ كَتائِبا
    أُسُدٌ فَرائِسُها الأُسودُ يَقودُها
    أَسَدٌ تَصيرُ لَهُ الأُسودُ ثَعالِبا
    في رُتبَةٍ حَجَبَ الوَرى عَن نَيلِها
    وَعَلا فَسَمَّوهُ عَلِيَّ الحاجِبا
    وَدَعَوهُ مِن فَرطِ السَخاءِ مُبَذِّراً
    وَدَعَوهُ مِن غَصبِ النُفوسِ الغاصِبا
    هَذا الَّذي أَفنى النُضارَ مَواهِباً
    وَعِداهُ قَتلاً وَالزَمانَ تَجارِبا
    وَمُخَيِّبُ العُذّالِ فيما أَمَّلوا
    مِنهُ وَلَيسَ يَرُدُّ كَفّاً خائِبا
    هَذا الَّذي أَبصَرتُ مِنهُ حاضِراً
    مِثلُ الَّذي أَبصَرتُ مِنهُ غائِبا
    كَالبَدرِ مِن حَيثُ اِلتَفَتَّ رَأَيتَهُ
    يُهدي إِلى عَينَيكَ نوراً ثاقِبا
    كَالبَحرِ يَقذِفُ لِلقَريبِ جَواهِراً
    جوداً وَيَبعَثُ لِلبَعيدِ سَحائِبا
    كَالشَمسِ في كَبِدِ السَماءِ وَضَوؤُها
    يَغشى البِلادَ مَشارِقاً وَمَغارِبا
    أَمُهَجِّنَ الكُرَماءِ وَالمُزري بِهِم
    وَتَروكَ كُلِّ كَريمِ قَومٍ عاتِبا
    شادوا مَناقِبَهُم وَشِدتَ مَناقِباً
    وُجِدَت مَناقِبُهُم بِهِنَّ مَثالِبا
    لَبَّيكَ غَيظَ الحاسِدينَ الراتِبا
    إِنّا لَنَخبُرُ مِن يَدَيكَ عَجائِبا
    تَدبيرُ ذي حُنَكٍ يُفَكِّرُ في غَدٍ
    وَهُجومُ غِرٍّ لا يَخافُ عَواقِبا
    وَعَطاءُ مالٍ لَو عَداهُ طالِبٌ
    أَنفَقتَهُ في أَن تُلاقِيَ طالِبا
    خُذ مِن ثَنايَ عَلَيكَ ما أَسطيعُهُ
    لا تُلزِمَنّي في الثَناءِ الواجِبا
    فَلَقَد دَهِشتُ لِما فَعَلتَ وَدونَهُ
    ما يُدهِشُ المَلَكَ الحَفيظَ الكاتِبا

    • @n2m_2pac72
      @n2m_2pac72 3 ปีที่แล้ว +2

      تسلم والله رحت 4 مقاطع عشان اقرأ الكلمات

  • @Alghanim211
    @Alghanim211 4 ปีที่แล้ว

    لحنها جميل وكلام جميل

  • @Alghanim211
    @Alghanim211 5 ปีที่แล้ว

    ياليت حد يشرح لنا معني جملة بأبي الشموس؟

    • @misssqz
      @misssqz 4 ปีที่แล้ว

      Basheer Alghanim1970 كأن نقول بأبي انت وأمي يارسول الله ، بمعنى فداك امي وابي، فهو هنا يفتدي الشموس بأبيه ، هذا الشرح طبعا من جيبي هههه بس احسبه صحيح

    • @MrAbdalla96
      @MrAbdalla96 2 ปีที่แล้ว

      @@misssqz لا حيل انصدمت من التفسير😂😂

    • @MrAbdalla96
      @MrAbdalla96 2 ปีที่แล้ว +1

      هو يصف النساء الجميلات بالشموس اما بأبي فهي كما ذكر Drag Oon

    • @misssqz
      @misssqz 2 ปีที่แล้ว

      @@MrAbdalla96 هههههههههههه

    • @MrAbdalla96
      @MrAbdalla96 2 ปีที่แล้ว

      @@misssqz ترى كان من السهل الدخول ل قوقل و اخراج شرح للأبيات 😅

  • @7ya0
    @7ya0 2 ปีที่แล้ว

    لحني أجمل

  • @khaladsaad.al-mowallad6532
    @khaladsaad.al-mowallad6532 4 หลายเดือนก่อน

    الديوان » العصر العباسي » المتنبي » بأبي الشموس الجانحات غواربا
    عدد الابيات : 40 طباعة
    بِأَبي الشُموسُ الجانِحاتُ غَوارِبا
    اللابِساتُ مِنَ الحَريرِ جَلابِبا
    المَنهِباتُ قُلوبَنا وَعُقولَنا
    وَجَناتِهِنَّ الناهِباتِ الناهِبا
    الناعِماتُ القاتِلاتُ المُحيِيا
    تُ المُبدِياتُ مِنَ الدَلالِ غَرائِبا
    حاوَلنَ تَفدِيَتي وَخِفنَ مُراقِباً
    فَوَضَعنَ أَيدِيَهُنَّ فَوقَ تَرائِبا
    وَبَسَمنَ عَن بَرَدٍ خَشيتُ أُذيبَهُ
    مِن حَرِّ أَنفاسي فَكُنتُ الذائِبا
    يا حَبَّذا المُتَحَمَّلونَ وَحَبَّذا
    وادٍ لَثَمتُ بِهِ الغَزالَةَ كاعِبا
    كَيفَ الرَجاءُ مِنَ الخُطوبِ تَخَلُّصاً
    مِن بَعدِ ما أَنشَبنَ فِيَّ مَخالِبا
    أَوحَدنَني وَوَجَدنَ حُزناً واحِداً
    مُتَناهِياً فَجَعَلنَهُ لي صاحِبا
    وَنَصَبنَني غَرَضَ الرُماةِ تُصيبُني
    مِحَنٌ أَحَدُّ مِنَ السُيوفِ مَضارِبا
    أَظمَتنِيَ الدُنيا فَلَمّا جِئتُها
    مُستَسقِياً مَطَرَت عَلَيَّ مَصائِبا
    وَحُبِيتُ مِن خوصِ الرِكابِ بِأَسوَدٍ
    مِن دارِشٍ فَغَدَوتُ أَمشي راكِبا
    حالٌ مَتى عَلِمَ اِبنُ مَنصورٍ بِها
    جاءَ الزَمانُ إِلَيَّ مِنها تائِبا
    مَلِكٌ سِنانُ قَناتِهِ وَبَنانُهُ
    يَتَبارَيانِ دَماً وَعُرفاً ساكِبا
    يَستَصغِرُ الخَطَرَ الكَبيرَ لِوَفدِهِ
    وَيَظُنُّ دِجلَةَ لَيسَ تَكفي شارِبا
    كَرَماً فَلَو حَدَّثتَهُ عَن نَفسِهِ
    بِعَظيمِ ما صَنَعَت لَظَنَّكَ كاذِبا
    سَل عَن شَجاعَتِهِ وَزُرهُ مُسالِماً
    وَحَذارِ ثُمَّ حَذارِ مِنهُ مُحارِبا
    فَالمَوتُ تُعرَفُ بِالصِفاتِ طِباعُهُ
    لَم تَلقَ خَلقاً ذاقَ مَوتاً آيِبا
    إِن تَلقَهُ لا تَلقَ إِلّا قَسطَلاً
    أَو جَحفَلاً أَو طاعِناً أَو ضارِبا
    أَو هارِباً أَو طالِباً أَو راغِباً
    أَو راهِباً أَو هالِكاً أَو نادِبا
    وَإِذا نَظَرتَ إِلى الجِبالِ رَأَيتَها
    فَوقَ السُهولِ عَواسِلاً وَقَواضِبا
    وَإِذا نَظَرتَ إِلى السُهولِ رَأَيتَها
    تَحتَ الجِبالِ فَوارِساً وَجَنائِبا
    وَعَجاجَةً تَرَكَ الحَديدُ سَوادَها
    زِنجاً تَبَسَّمُ أَو قَذالاً شائِبا
    فَكَأَنَّما كُسِيَ النَهارُ بِها دُجى
    لَيلٍ وَأَطلَعَتِ الرِماحُ كَواكِبا
    قَد عَسكَرَت مَعَها الرَزايا عَسكَراً
    وَتَكَتَّبَت فيها الرِجالُ كَتائِبا
    أُسُدٌ فَرائِسُها الأُسودُ يَقودُها
    أَسَدٌ تَصيرُ لَهُ الأُسودُ ثَعالِبا
    في رُتبَةٍ حَجَبَ الوَرى عَن نَيلِها
    وَعَلا فَسَمَّوهُ عَلِيَّ الحاجِبا
    وَدَعَوهُ مِن فَرطِ السَخاءِ مُبَذِّراً
    وَدَعَوهُ مِن غَصبِ النُفوسِ الغاصِبا
    هَذا الَّذي أَفنى النُضارَ مَواهِباً
    وَعِداهُ قَتلاً وَالزَمانَ تَجارِبا
    وَمُخَيِّبُ العُذّالِ فيما أَمَّلوا
    مِنهُ وَلَيسَ يَرُدُّ كَفّاً خائِبا
    هَذا الَّذي أَبصَرتُ مِنهُ حاضِراً
    مِثلُ الَّذي أَبصَرتُ مِنهُ غائِبا
    كَالبَدرِ مِن حَيثُ اِلتَفَتَّ رَأَيتَهُ
    يُهدي إِلى عَينَيكَ نوراً ثاقِبا
    كَالبَحرِ يَقذِفُ لِلقَريبِ جَواهِراً
    جوداً وَيَبعَثُ لِلبَعيدِ سَحائِبا
    كَالشَمسِ في كَبِدِ السَماءِ وَضَوؤُها
    يَغشى البِلادَ مَشارِقاً وَمَغارِبا
    أَمُهَجِّنَ الكُرَماءِ وَالمُزري بِهِم
    وَتَروكَ كُلِّ كَريمِ قَومٍ عاتِبا
    شادوا مَناقِبَهُم وَشِدتَ مَناقِباً
    وُجِدَت مَناقِبُهُم بِهِنَّ مَثالِبا
    لَبَّيكَ غَيظَ الحاسِدينَ الراتِبا
    إِنّا لَنَخبُرُ مِن يَدَيكَ عَجائِبا
    تَدبيرُ ذي حُنَكٍ يُفَكِّرُ في غَدٍ
    وَهُجومُ غِرٍّ لا يَخافُ عَواقِبا
    وَعَطاءُ مالٍ لَو عَداهُ طالِبٌ
    أَنفَقتَهُ في أَن تُلاقِيَ طالِبا
    خُذ مِن ثَنايَ عَلَيكَ ما أَسطيعُهُ
    لا تُلزِمَنّي في الثَناءِ الواجِبا
    فَلَقَد دَهِشتُ لِما فَعَلتَ وَدونَهُ
    ما يُدهِشُ المَلَكَ الحَفيظَ الكاتِبا

  • @aaals2963
    @aaals2963 2 ปีที่แล้ว

    يقدر يغنيها فنان العرب محمد عبده