سمير جركس يغني تسلميلي يا حلب .. كلمات الشاعر صفوح شغالة
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 30 ก.ย. 2018
- #Aleppo
“ حبك ع جبيني انكتب، وقلبي بحُبّك ما كذب.. إنت عندي بالدني المُنى وعز الطلب.. تسلميلي تسلميلي يا حلب ..
شهبا يا تاج البلدان حرة ع طول الزمان، حجارك يا لولو ومرجان.. ترابك أغلى من الذهب
إنت عندي بالدني المنى وعز الطلب.. تسلميلي، تسلميلي يا حلب
قلعة وابوابها وسورها العز داير ميدورا.. ولما بتلالي بنورا ما بيعجبها العجب
إنتِ عندي بالدني المنى وعزّ الطلب، تسلميلي تسلميلي يا حلب”!
كلمات شاعر حلب المتألق دائما ً #صفوح_شغالة
غناء الفنان الكبير#سمير_جركس
الشكر الكبير لكل مين قدم صور وفيديوهات رائعة عن حلب .. خلتنا نقدر نضوي على حلب في هالفيديو
like, share, comment, شاركونا بأرائكم عن الفيديو وبسعدنا دوما ً نسمع ملاحظاتكم لحتى نكون عم ننشر تراثنا بحرفية عالية.
#aleppo #syria #music #songs
#قلعة_حلب #حلب #سورية #قدود_حلبية #سمير_جركس
~-~~-~~~-~~-~
Please watch: "أجمل القدود الحلبية من أوبريت قيامة المجد Aleppo citadel"
• أجمل القدود الحلبية من...
~-~~-~~~-~~-~ - เพลง
إنت عندي بالدني المُنى وعز الطلب
:-)
:-)
استاذ سمير جركس😘😘😘
❤ اي والله انتي المنى وعز الطلب😢
ابوس ترابك ياحلب الله يفرجها ونرجع عل حلب
الله وحلب الشهبا⚘ تسلميلي يا حلب يا ام الدنه⚘ كل الحب لحلب وشعبها👍👍👍
حلب الروح
انا من ريف ادلب ترمانيين
اااااه ياروحي ياحلب…العشق اصلوووووووووو حلبي→❤
حبك ع جبيني إنكتب ❤❤❤ تسلميلي أبوس ترابك ياحلب ❤❤❤❤
هالغنية احلى وانجح حدا غناها نهاد نجار
الفنان سمير جركس من الفنانين المخضرمين فيمدينة حلب وهو من المطربين القلائل الذين عندما كبرو في السن لم تتغير أصواتهم فلله درك يا حلب كم أنت أصيلة ومبارك وقد زارك أنبياء وأولياء وصالحين وعلى رأسهم سيدنا إبراهيم عليه السلام وقد قيل: أوحى الله عز وجل إلى خليله إبراهيم - عليه السلام - أن يهاجر بأهله إلى الشونة البيضاء فلم يعرفها، فسأل الله -تعالى- في إرشاده إليها، فجاءه جبريل - عليه السلام - حتى أنزله بالتل الأبيض الذي عليه الآن قلعة حلب المحروسة، حماها الله من الغير والآفات، فاستوطنها وطابت له مدة، ثم أُمر بالمهاجَرة إلى الأرض المقدسة فخرج منها، فلما بعُد عنها ميلًا صلى هناك، والآن يُعرف المكان بمقام الخليل قبلي حلب؛ فلما أراد الرحيل التفت إلى مكان استيطانه كالحزين الباكي لفراقها؛ ثم رفع يديه وقال: (اللهم! طيب ثراها وهواءها وماءها وحبِّبها لأبنائها). فاستجاب الله دعاءه فيها وصار كل من أقام في بقعة حلب ولو مدة يسيرة أحبها، وإذا فارقها يعز ذلك عليه، وربما إذا فارقها التفت إليها وبكى، وهذا نقله الصاحب كمال الدين بن العديم في تاريخه المسمى بتاريخ حلب.
[مِن كتاب: خريدة العجائب وفريدة الغرائب، ابن الورديِّ، ص:١٠٦و١٠٧].
أسأل الله أن يرفع عن حلب وعن جميع أوطان العالم الإنساني هذا الوباء والغلاء الذي نزل بهم إنه سميع قريب مجيب الدعوات.
كلام دهب شكرا الك معلومات في قمة الروعة
😚😚😚❤💙
شيخ الكار