قصة كتاب، 98: العواصم من القواصم لابن العربي المالكي، أهميته، سبب تأليفه، مضمونه.

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 27 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 16

  • @Abou-ouwais_aljazairi
    @Abou-ouwais_aljazairi 22 วันที่ผ่านมา

    وعليكم السلام و رحمة الله وبركاته

  • @عبداللهالشايع-غ7ض
    @عبداللهالشايع-غ7ض 22 วันที่ผ่านมา

    جزاك الله خيرا ماقصرت وبيض الله وجهك

  • @moulaybouchaab6943
    @moulaybouchaab6943 22 วันที่ผ่านมา

    جزاك الله خيرا

  • @ابوحيان-س8ق
    @ابوحيان-س8ق 22 วันที่ผ่านมา +1

    جزاك الله خير الجزاء شيخنا الفاضل
    معلومات مفيدة ووالله استفدت كثيرا منك
    هذا الكتاب من الكتب آلتي تزود بها وزارة الشؤون الإسلامية في السعودية طلبة العلم
    محبك في الله محمد من السعودية

    • @عبدالحليممدبر
      @عبدالحليممدبر  22 วันที่ผ่านมา +2

      @@ابوحيان-س8ق جزاكم الله خيرا حفظ الله المملكة العربية السعودية

  • @سعدالشريف-ه9ج
    @سعدالشريف-ه9ج 21 วันที่ผ่านมา +1

    جزاكم الله خيرا استاذنا على هذه المعلومات المفيدة
    عندي نسخة من هذا الكتاب لازلت احتفظ به منذ أكثر من ثلاثين سنة

  • @عبداللهالحجي-غ9خ
    @عبداللهالحجي-غ9خ 22 วันที่ผ่านมา +2

    أحسن الله إليك يا شيخ وجزاك خيرا على السلسلة المفيدة جدا
    قلت في كلامك أن ابن العربي هو الذي كلم الشيخ الذي ادعى أنه ظاهر والصحيح أن شيخ ابن العربي هو صاحب القصة
    قال رحمه الله:
    أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ قَاسِمٍ الْعُثْمَانِيُّ غَيْرَ مَرَّةٍ: وَصَلْت الْفُسْطَاطَ مَرَّةً، فَجِئْت مَجْلِسَ الشَّيْخِ أَبِي الْفَضْلِ الْجَوْهَرِيِّ، وَحَضَرْت كَلَامَهُ عَلَى النَّاسِ، فَكَانَ مِمَّا قَالَ فِي أَوَّل مَجْلِسٍ جَلَسْت إلَيْهِ: إنَّ النَّبِيَّ ﷺ طَلَّقَ وَظَاهَرَ وَآلَى، فَلَمَّا خَرَجَ تَبِعْته حَتَّى بَلَغْت مَعَهُ إلَى مَنْزِلِهِ فِي جَمَاعَةٍ، فَجَلَسَ مَعَنَا فِي الدِّهْلِيزِ، وَعَرَّفَهُمْ أَمْرِي، فَإِنَّهُ رَأَى إشَارَةَ الْغُرْبَةِ وَلَمْ يَعْرِفْ الشَّخْصَ قَبْلَ ذَلِكَ فِي الْوَارِدِينَ عَلَيْهِ، فَلَمَّا انْفَضَّ عَنْهُ أَكْثَرُهُمْ قَالَ لِي: أَرَاك غَرِيبًا، هَلْ لَك مِنْ كَلَامٍ؟ قُلْت: نَعَمْ. قَالَ لِجُلَسَائِهِ: أَفْرِجُوا لَهُ عَنْ كَلَامِهِ. فَقَامُوا وَبَقِيت وَحْدِي مَعَهُ. فَقُلْت لَهُ: حَضَرْت الْمَجْلِسَ الْيَوْمَ مُتَبَرِّكًا بِك، وَسَمِعْتُك تَقُولُ: آلَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَصَدَقْت، وَطَلَّقَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَصَدَقْت.
    وَقُلْت: وَظَاهَرَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَهَذَا لَمْ يَكُنْ، وَلَا يَصِحُّ أَنْ يَكُونَ؛ لِأَنَّ الظِّهَارَ مُنْكَرٌ مِنْ الْقَوْلِ وَزُورٌ؛ وَذَلِكَ لَا يَجُوزُ أَنْ يَقَعَ مِنْ النَّبِيِّ ﷺ. فَضَمَّنِي إلَى نَفْسِهِ وَقَبَّلَ رَأْسِي، وَقَالَ لِي: أَنَا تَائِبٌ مِنْ ذَلِكَ، جَزَاك اللَّهُ عَنِّي مِنْ مُعَلِّمٍ خَيْرًا. ثُمَّ انْقَلَبْت عَنْهُ، وَبَكَّرْت إلَى مَجْلِسِهِ فِي الْيَوْمِ الثَّانِي، فَأَلْفَيْته قَدْ سَبَقَنِي إلَى الْجَامِعِ، وَجَلَسَ عَلَى الْمِنْبَرِ، فَلَمَّا دَخَلْت مِنْ بَابِ الْجَامِعِ وَرَآنِي نَادَى بِأَعْلَى صَوْتِهِ: مَرْحَبًا بِمُعَلِّمِي؛ أَفْسِحُوا لِمُعَلِّمِي، فَتَطَاوَلَتْ الْأَعْنَاقُ إلَيَّ، وَحَدَّقَتْ الْأَبْصَارُ نَحْوِي، وَتَعْرِفنِي: يَا أَبَا بَكْرٍ يُشِيرُ إلَى عَظِيمِ حَيَائِهِ، فَإِنَّهُ كَانَ إذَا سَلَّمَ عَلَيْهِ أَحَدٌ أَوْ فَاجَأَهُ خَجِلَ لِعَظِيمِ حَيَائِهِ، وَاحْمَرَّ حَتَّى كَأَنَّ وَجْهَهُ طُلِيَ بِجُلَّنَارٍ قَالَ: وَتَبَادَرَ النَّاسُ إلَيَّ يَرْفَعُونَنِي عَلَى الْأَيْدِي وَيَتَدَافَعُونِي حَتَّى بَلَغْت الْمِنْبَرَ، وَأَنَا لِعَظْمِ الْحَيَاءِ لَا أَعْرِفُ فِي أَيْ بُقْعَةٍ أَنَا مِنْ الْأَرْضِ، وَالْجَامِعُ غَاصٌّ بِأَهْلِهِ، وَأَسَالَ الْحَيَاءُ بَدَنِي عَرَقًا، وَأَقْبَلَ الشَّيْخُ عَلَى الْخَلْقِ، فَقَالَ لَهُمْ: أَنَا مُعَلِّمُكُمْ، وَهَذَا مُعَلِّمِي؛ لَمَّا كَانَ بِالْأَمْسِ قُلْت لَكُمْ: آلَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَطَلَّقَ، وَظَاهَرَ؛ فَمَا كَانَ أَحَدٌ مِنْكُمْ فَقُهَ عَنِّي وَلَا رَدَّ عَلَيَّ، فَاتَّبَعَنِي إلَى مَنْزِلِي، وَقَالَ لِي كَذَا وَكَذَا؛ وَأَعَادَ مَا جَرَى بَيْنِي وَبَيْنَهُ، وَأَنَا تَائِبٌ عَنْ قَوْلِي بِالْأَمْسِ، وَرَاجِعٌ عَنْهُ إلَى الْحَقِّ؛ فَمَنْ سَمِعَهُ مِمَّنْ حَضَرَ فَلَا يُعَوِّلْ عَلَيْهِ. وَمَنْ غَابَ فَلْيُبَلِّغْهُ مَنْ حَضَرَ؛ فَجَزَاهُ اللَّهُ خَيْرًا؛ وَجَعَلَ يَحْفُلُ فِي الدُّعَاءِ، وَالْخَلْقُ يُؤَمِّنُونَ.
    فَانْظُرُوا رَحِمَكُمْ اللَّهُ إلَى هَذَا الدِّينِ الْمَتِينِ، وَالِاعْتِرَافِ بِالْعِلْمِ لِأَهْلِهِ عَلَى رُءُوسِ الْمَلَإِ مِنْ رَجُلٍ ظَهَرَتْ رِيَاسَتُهُ، وَاشْتُهِرَتْ نَفَاسَتُهُ، لِغَرِيبٍ مَجْهُولِ الْعَيْنِ لَا يُعْرَفُ مَنْ وَلَا مِنْ أَيْنَ، فَاقْتَدُوا بِهِ تَرْشُدُوا.

  • @عبدالحقالسلفي
    @عبدالحقالسلفي 20 วันที่ผ่านมา

    في اي مقطع تكلم الاخ عبد الحليم عن كتاب الفروسية لابن القيم

  • @djilaliabderrahmanebendani4370
    @djilaliabderrahmanebendani4370 21 วันที่ผ่านมา

    كم صفحات الكتاب واي طبعة افضل

  • @djilaliabderrahmanebendani4370
    @djilaliabderrahmanebendani4370 21 วันที่ผ่านมา

    كم صفحات الكتاب

  • @pourtoujours5718
    @pourtoujours5718 22 วันที่ผ่านมา

    بارك الله فيك...يقال ان الشيخ له كتاب عظيم في التفسير مفقود للاسف ..هل هدا صحيح؟ افدنا يا شيخ

  • @MohammedAli-xx4is
    @MohammedAli-xx4is 20 วันที่ผ่านมา

    جزاك الله خيرا