الله يرحمك الشيخ الواءلي لكن لماذا التشكيك بنوايا المصلين هو واجب وفرض علی كل مسلم عليه ان يوءديها بعد تنقبل ما تنقبل هاي تبقی يم رب العالمين لان الله يقول في كتابه الحكيم ان الصلاه كانت علی الموءمنين كتابا موقوتا. لان الصلاه بحد ذاتها بغض النظر عن النوايا وما في داخله هي بحد ذاتها تنهی عن الفحشاء والمنكر وتقوم الانسان وتبعده عن الشر قدر الامكان
والله لم تصدق فالرسول محمد صلى الله عليه وسلم لم يجمع الصلاة بين الظهر والعصر وان ال البيت لم يجمعوا صلاة الظهر والعصر والدليل قال تعالى حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وهي صلاة العصر وثانيا تفسير الاية اقم الصلاة لدلوك الشمس فسرتها تفسير غريب عجيب وهناك دليل قاطع قال تعالى اقم الصلاة طرفي النهار طرفي مثنى يعني اثنين ثم قال وزلفا من الليل الزلف المتقارب لذلك نجد تقارب صلاة المغرب والليل
هذا حديث مشهور، رواه البخاري ومسلم في الصحيحين: أن النبي -عليه الصلاة والسلام- جمع بين المغرب، والعشاء، صلى ثمان جميعًا، وسبعًا جميعًا، المغرب، والعشاء، والظهر، والعصر، وفي رواية مسلم زيادة: من غير خوف، ولا مطر، وفي رواية أخرى: ولا سفر. قال العلماء: إنه جمع لعذر غير هذه الثلاث: إما مرض، وإما دحض في الأسواق على آثار المطر، قال ابن عباس: لئلا يحرج أمته، وتحريجها إما بوجود مطر، أو آثاره من وجود الدحض في الأسواق، أو وباء عام، أضعف الناس، وشق عليه، فلهذا جمع -عليه الصلاة والسلام- أو لأنه أراد أن يبين للناس أنه يجوز الجمع، ثم استقرت الشريعة على تحريم الجمع إلا لعذر، كما جاءت الأدلة بعد ذلك، فإنه وقت للناس المواقيت، وبين لهم المواقيت أولها، وآخرها، ثم قال: الصلاة بين هذين الوقتين وقال عمر : الجمع من غير عذر من الكبائر، فالجواب عن هذا من وجوه: أحدها: أنه جمع لعذر شرعي، كالدحض في الأسواق، أو لمرض عام. الوجه الثاني: لئلا يحرج أمته بأسباب وقعت في ذلك الوقت من أجلها جمع؛ لأجل ألا يحرجهم، ولم يبين هذا التحريج ما هو، الذي سبب الجمع. والوجه الثالث: أنه جمع قبل أن تستقر الشريعة في وجوب كل صلاة في وقتها، وعدم جواز الجمع إلا من علة، ثم استقرت الشريعة على أنه لا يجوز الجمع إلا لعلة واضحة من مرض، أو نحوه، أو سفر.
رحمك ألله وأسكنك فسيح جناته يا شيخنا الفاضل
رحم الله هاذا الصوت الذكرني بيك من جنت اسمعك،
صلي على محمد وآل محمد
رحم الله هذه النفس الزكية
ألف رحمه على روحك الطاهره شيخنا الحبيب
الله يرحمه برحمته الواسعه ويسكنه فسيح جناته ويجعل قبرك روضة من رياض الجنة ❤
ٱمين....
الله يرحمه برحمته الواسعه
الف رحمه و نور على قبرك يا عميد المنبر
متابع قناتكم الجميلة من ميسان
مفتقدينك شيخنا فدوة نروح لصوتك
احسنتم جزائكم اللة خير الجزاء ❤
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
الله يرحمه ويجعل مثواه الجنة بحق محمد وال محمد
الله يرحمك برحمته الواسعة ويسكنك فسيح جناته
صلى الله على محمد وال محمد
الله يرحمك الشيخ الواءلي لكن لماذا التشكيك بنوايا المصلين هو واجب وفرض علی كل مسلم عليه ان يوءديها بعد تنقبل ما تنقبل هاي تبقی يم رب العالمين لان الله يقول في كتابه الحكيم ان الصلاه كانت علی الموءمنين كتابا موقوتا. لان الصلاه بحد ذاتها بغض النظر عن النوايا وما في داخله هي بحد ذاتها تنهی عن الفحشاء والمنكر وتقوم الانسان وتبعده عن الشر قدر الامكان
والله لم تصدق
فالرسول محمد صلى الله عليه وسلم لم يجمع الصلاة بين الظهر والعصر وان ال البيت لم يجمعوا صلاة الظهر والعصر
والدليل قال تعالى
حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وهي صلاة العصر
وثانيا تفسير الاية اقم الصلاة لدلوك الشمس
فسرتها تفسير غريب عجيب
وهناك دليل قاطع قال تعالى اقم الصلاة طرفي النهار
طرفي مثنى يعني اثنين
ثم قال وزلفا من الليل
الزلف المتقارب لذلك نجد تقارب صلاة المغرب والليل
هذا حديث مشهور، رواه البخاري ومسلم في الصحيحين: أن النبي -عليه الصلاة والسلام- جمع بين المغرب، والعشاء، صلى ثمان جميعًا، وسبعًا جميعًا، المغرب، والعشاء، والظهر، والعصر، وفي رواية مسلم زيادة: من غير خوف، ولا مطر، وفي رواية أخرى: ولا سفر.
قال العلماء: إنه جمع لعذر غير هذه الثلاث: إما مرض، وإما دحض في الأسواق على آثار المطر، قال ابن عباس: لئلا يحرج أمته، وتحريجها إما بوجود مطر، أو آثاره من وجود الدحض في الأسواق، أو وباء عام، أضعف الناس، وشق عليه، فلهذا جمع -عليه الصلاة والسلام- أو لأنه أراد أن يبين للناس أنه يجوز الجمع، ثم استقرت الشريعة على تحريم الجمع إلا لعذر، كما جاءت الأدلة بعد ذلك، فإنه وقت للناس المواقيت، وبين لهم المواقيت أولها، وآخرها، ثم قال: الصلاة بين هذين الوقتين وقال عمر : الجمع من غير عذر من الكبائر، فالجواب عن هذا من وجوه:
أحدها: أنه جمع لعذر شرعي، كالدحض في الأسواق، أو لمرض عام.
الوجه الثاني: لئلا يحرج أمته بأسباب وقعت في ذلك الوقت من أجلها جمع؛ لأجل ألا يحرجهم، ولم يبين هذا التحريج ما هو، الذي سبب الجمع.
والوجه الثالث: أنه جمع قبل أن تستقر الشريعة في وجوب كل صلاة في وقتها، وعدم جواز الجمع إلا من علة، ثم استقرت الشريعة على أنه لا يجوز الجمع إلا لعلة واضحة من مرض، أو نحوه، أو سفر.