Hafsa Kara-Mustapha en arabe حفصة قارة مصطفى "بربر صه يون" بالعربية

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 28 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 39

  • @رفيقفريد-و9ج
    @رفيقفريد-و9ج 3 ปีที่แล้ว +12

    تحية تقدير لهذه المراة الشجاعة.. لقد فضحت الكذبة الكبيرة المسماة امازيغية.. انتظر الكتاب بلغتي العربية.. الف شكر والى الامام

  • @Orca-Seagulls-Camel-Nature1889
    @Orca-Seagulls-Camel-Nature1889 3 ปีที่แล้ว +16

    كامل التقدير و الشكر للاخت قارة مصطفى على فضحها للمشروع الفرشيطي القبايلي العنصري و المدعوم فرنسيا بكل موضوعية .

    • @zinaabed4321
      @zinaabed4321 3 ปีที่แล้ว

      @@قالإبليس
      🐗🐗🐗🐕🐕🐕🐕🐕🐕👹👹😈😈😈🐕🐕🐕🐕🐕🐕. .

    • @zinaabed4321
      @zinaabed4321 3 ปีที่แล้ว +1

      Pardon Steve hall la réponse est pour el goumi qui a supprimé son commentaire.

  • @Amir-xu9xm
    @Amir-xu9xm 3 ปีที่แล้ว +11

    Bravo madame
    Vive l'algérie arabe musulman

  • @الوعيالنوفمبري
    @الوعيالنوفمبري  3 ปีที่แล้ว +20

    الحلقة 4: عقدة البربريست من العربي وسيطرتهم على مقاليد الحكم في الجزائر
    أصبحت عنصرية البربريست ضد العرب (أصحاب أكبر حضارة عرفها التاريخ الإنساني) وكل ما هو عربي هو المتنفس الوحيد لفشلهم في اجاد حضارة بربرية أو امازيغية منذ أكثر من 3000 سنة، وهذا باعتراف كل المدافعين عن الأمازيغية وعلى رأسهم مولود معمري. وهذا ما دفعهم لسرقة زعماء وحضارات اجنبية واعتبارها أمازيغية. فأصبح شيشناق المصري الفرعوني وحضارة الأندلس العربية أمازيغية وأصبح العام الجديد للفرس- نرويز - عام امازيغي. وكل من ينكر عليهم هذه الخرافات وهذه الأكاذيب خاصة العرب منهم يستعملون معه نفس منهجية الصهيونية في محاربة اعدائهم. يهجمون عليه بكل قوة ومن كل الجهات، يطردونه من عمله ويدخلونه حتى السجن إذا اقتضى الأمر حتى يردعوا الاخرين عن فعل نفس الشيء. وهذا ما حصل لنعيمة صالحي عندما انتقدت دسترة الأمازيغية وفرضها في المدرسة لأنها لا تملك مقومات لغة. وهكذا أصبحت هذه الطريقة البذيئة والمتصهينة المنهجية الوحيدة للدفاع عن الخرافة الأمازيغية كما يصفونها هم أنفسهم. والسؤال المطروح: هل فعلا الجزائر (والمغرب العربي ككل) هو بربري او بربر تعربوا؟
    يعتقد البربريست - لتبرير عداوتهم للعرب واللغة العربية - ان اللغة العربية فرضت فرضا على السكان الأصليين (البربر)ـ ومن جهة أخرى ان الجزائريين اليوم غالبيتهم الكبرى بربر عربهم الإسلام لأن الجزائر (المغرب العربي) أسلهما حفنة من العرب الفاتحين الأوائل الذين جاؤوا بالإسلام. وهاتان الأطروحتان تناقض بعضها البعض، كيف لحفنة من الناس تستطيع فرض اللغة لعربية على كل البربر؟ في الحقيقة بعد دخول البربر افواجا في الإسلام واستقرت المنطقة جذبت اليها قوافل كثيرة من العرب (من الجزيرة العربية بصفة عامة واليمن بصفة خاصة) الهاربين من قحط الجزيرة، وتوالت الهجرات على مر السنين خلال القرون الثمانية التي تلت فتح المغرب العربي.
    لقي هؤلاء الترحاب من البربر لأنهم مسلمون مثلهم والذين جاؤوا بعاداتهم وتقاليدهم والتي اخذ بها البربر وأصبحت جزءا لا يتجزأ من تقاليدهم، ومن هذه التقاليد "البغرير" المعروف عند معظم الجزائريين، وكذا الزربيات (tapisserie) الكويتية والتي اعادت فرنسا تسميتها "بالزربية القبائلية". ومن أهم هذه التقاليد المجوهرات التي نسميها قبائلية والتي أصبحت منطقة القبائل رمزا لها خاصة مدينة بني يني في تيزي وزو هي في الحقيقة مجهرات يمنية انتشرت معدها في مناطق أخرى من الجزائر،
    - تسمية المغرب العربي
    هي ليست تسمية جديدة كما يريد ان يقنعنا البربريست بل هي تمسية قديمة بدأت منذ دخول الإسلام إلى هذه المنطقة وذلك بسبب الحضور الكثيف للعرب القادمين من الجزائرية العربية خاصة بنو هلال وبنو سليمان وخاصة ان الجزائر (المغرب العربي) كان ذي كثافة سكانية ضعيفة وكانت القبائل البربرية الموجودة مشتتة ومتناثرة هنا وهناك، ولكن امام هذه الحقائق التاريخية يحاول البربريست ان يغير هذا التاريخ بالقول انه لا يوجد عرب بل هناك بربر "بربريين" وبربر "معربين". ومن بين التهم التي يطلقها البربريست على النظام الجزائري خاصة بعد الاستقلال هي انه يضطهد "الأمازيغية" وبالتالي كان ضد القبايل، إذا كان الأمر كذلك فلماذا لم تتطور "الأمازيغية" في عهد الاستعمار الفرنسي (رغم الجهود الفرنسية الكبيرة من اجل ذلك). ولكن السبب في عدم وجود لغة تسمى أمازيغية او بربرية هي كما يقول البربريست مولود معمري نفسه: "البربر لم يكونوا اية حضارة، لهذا لا نجد أي إثر للبربر سواء كتاب او فن معماري، وما يسمى فن معماري "عربي-بربري" هو في الحقيقة فن عربي بحت"،
    - الحقد على العربي : ان البربريست خاصة الشباب جيل شبكات التواصل الاجتماعي بقدر ما يحقدون على كل ما هو عربي واسلامي بقدر ما يتحالفون مع العرب (عرب الخليج) للتفرقة بين عرب المغرب العربي والأمازيغ، فتراهم يعيشون في البلاد العربية (الخليج) في نفس الوقت الذي يكنون لهذا العالم العربي حقدا عنصريا لا مثيل له، واغتنم هؤلاء محاولة دول الخليج التطبيع مع الكيان الصهيوني للدفاع عن هذه الفكرة وتبيان إيجابيات التلاحم بين العرب والأمازيغ واليهود، وهذا الإتصال بين البربريست (الأمازيغ) والكيان الصهيوني ظهر رسميا للعيان عند بربريست المغرب نظرا لوجود اقلية كبيرة من اليهود في المغرب، اما بربريست الجزائر فهو غير رسمي ولكن قوي جدا:
    وهذا التقارب بين البربريست والكيان الصهيوني قام أساس تحريف التاريخ بالقول ان يهود المغرب العربي هم يهود امازيغ، وهذا غير صحيح، لهذا يصر الكيان الصهيوني على تأكيد امازيغية المغرب العربي وعلى انشاء "تامزغا الكبرى"، لأنها الطريقة الوحيدة لولوج هذه المنطقة وتقسيمها وبلقنتها ومحاربة الإسلام واللغة العربية اللذان يكونان الهاجس الكبير لهذا الكيان،
    وهذه النظرة المحرفة للتاريخ هي التي تدافع عنها دول الخليج المطبعة مع الكيان الصهيوني في تبرير تطبيعهم، فالفكرة كما يلي: المغرب العربي امازيغي كله - أوائل الأمازيغ هو يهود - العرب الذين فتحوا هذا المغرب العربي تحالفوا مع اليهود، وبالتالي التحالف مع اليهود اليوم هو شيء طبيعي لأنه رجوع الى الأصل. لهذا رحبت دول الخليج المطبعة بخطاب البربريست لأن مصالحهما تلاقت عند نقطة التطبيع مع الكيان الصهيوني رغم الحقد الكبير الذي يكنه البربرست على العرب.، ويري الكيان الصهيوني في هذا التحالف غير الشرعي الملجأ الوحيد لتقسيم العالم العربي الذي يعتبره أكبر خطر على وجوده تطبيقا لسياسته "فرق تسد". وما زيارة البربريست العنصري الإرهابي فرحات مهني الى الكيان الصهيوني (مع كثير من البربريست) عام 2010 إلا حلقة من حلقات مشروع بلقنة العالم العربي،

  • @الوعيالنوفمبري
    @الوعيالنوفمبري  3 ปีที่แล้ว +10

    الرابط لشراء الكتاب:
    librairiedelorient.fr/fr/berbere-de-sion-ere-du-faux-et-mensonges-d-etats.html
    ملخص كتاب "بربر صهيون" للكاتبة والصحفية: حفصة قارة مصطفى
    قضية البربرية ظهرت في بداية استعمار فرنسا للجزائر لأن قبل مجيئها كانت الجزائر موحدة تحت راية الإسلام. وكانت منطقة القبائل تفتخر بالإسلام وباللغة العربية حيث كان المرابطون (المرابط) يلقون الاحترام الكبير، وكان افتخار القبايل بالإسلام واللغة العربية كبير الى درجة أن الأسماء التي كانت غالبة عندهم هي : أمحند (محمد ) والعربي نسبة للعرب افتخارا لانتسابهم لهذه الأمة . ولما جاءت فرنسا مستعمرة كان عليها التفرقة بين الجزائريين حتى يمكن لها السيطرة عليهم بسهولة، فطبقت سياسة (فرق تسد).
    ولما رأت ان الدين الإسلامي هو الإسمنت الذي يوحد الجزائريين مهما كانت أعراقهم وأن المسيحية هي العدو المشترك الذي يجب محاربتها، لجأت فرنسا الى طرق أخرى للتفرقة بينهم، فوجدت العرق هو البوابة التي يمكن التوغل منها، وبعد الراسة ولما رأت ان العنصر الشاوي لا يمكن اختراقه لتمسكه بالإسلام واللغة العربية وان علاقته قوية ومتينة مع باقي الجزائريين (العرب) وجدت في القبايل نقطة ضعف يمكن استغلالها: وجودهم في مناطق جبلية وبالتالي اقل انفتاح على الآخرين. من هذا المنطلق ركزت كل سياستها الاستعمارية على هذه المنطقة وقسمتها على مراحل:
    - المرحلة الأولى: اشراك الكنيسة في تنصير او جلب القبايل على جانب فرنسا او إيهامهم بأنهم مختلفين عن بقية الجزائريين. وبدأت هذه السياسة عام 1837 بوصول الكاردينال لافيجري (Cardinal Lavigerie) حيث أنشأ ما يسمى بالآباء والاخوات البيض. وقام بفتح دور الأيتام والمدارس في منطقة القبائل وكان الهدف منها طبعا تنصير سكانها او على الأقل تقريبهم من فرنسا. كما شاركت الكنيسة بواسطة الأخوات البيض بتصميم فستان ليجعلوه رمزا لهذه المنطقة وميزة خاصة لبلاد القبائل وهو ما نسيمة فستان القبايل (Robe Kabyle)، ومن خصائصه انه مفتوح الصدر على غير عادة الجزائريين بصفة عامة والقبايل بصفة خاصة. وهذا الفستان أصبح يعتبر فستانا قبائليا قديما. وهكذا صنعت فرنسا للقبايل ميزة خاصة لهم: فستان و’’ متبرج’’.
    وفي عام 1882 انتهجت فرنسا سياسة ما يسمى السياسة القبائلية (politique kabyle) اهم أهدافها:
    - تشجيع الفرنسيين على تعلم اللهجة القبايلية حتى يتمكنوا من التغلغل في نفسية القبايل
    تمكين القبايل المتعلمين وخاصة المعتنقين للمسيحية من الحصول على مناصب في الإدارة حتى يتميزوا عن الجزائريين الخرين الغارقين في الفقر والجهل
    وفي عام 1885 تم انشاء كرسي اللهجات البربرية (في الحقيقة القبايلية) في جامعة الجزائر لتشجيعها وتطويرها بينما عانت اللغة العربية ممنوعة. كل هذه السياسات كان الهدف منها تمييز القبايلي عن باقي السكان الجزائريين:
    - القبايل متعلمين والأخرون جهل
    - القبايل عندهم فستان خاص بهم وغير ملتزمين باللباس الإسلامي
    - القبايل عندهم لغة خاصة لهم
    - القبايل أو على الأقل جزء منهم مسيحيين عكس الجزائريين المسلمين
    بالإضافة لهذه الميزات الخاصة بهم هناك ميزة أخرى كما يزعمون هي ان القبايلي يشبه الأوروبي: ابيض البشرة وأزرق العينين. ولكن الواقع من يزور منطقة القبائل لا يرى أي فرق بين القبايلي وبين مختلف الجزائريين. ولكن الفكرة لم تأت من فراغ. بالفعل كان هناك بعض القبايل ذوي بشرة بيضاء وعيون زرقاء. ولكن هؤلاء وهم قلة كانوا أبناء زنى، بالفعل كان الكاثوليكيين معروفون بارتكابهم الجرائم الجنسية والى يومنا هذا. وهذا ما حصل ايضا في منطقة القبائل. فانجبوا أطفالا من اغتصاباتهم الإجرامية في المنطقة يشبهون الأوروبيين. ونلك الحفنة القليلة من الأطفال أظهروهم على انهم من القبايل الأحرار وركزوا عليهم دون الأغلبية الساحقة من القبايل الهدف منه القول ان القبايل ليسوا مثل الجزائريين لأنهم يشبهون الأوروبيين.
    هكذا استطاعت خلق فكرة ان القبايل ليسوا كبقية الجزائريين.
    ولما تمكنت فرنسا من تحقيق هدفها الأول وهو التمييز بين الجزائريين بإيهام القبايل أو بالأحرى اقلية من القبايل انهم مختلفين عن بقية الجزائريين جاء دور المرحلة الثانية الهدف منها خلق العداوة بين القبايل والجزائريين (العرب) وذلك بشيطنة العرب.

    • @zinaabed4321
      @zinaabed4321 3 ปีที่แล้ว +3

      👍👍👍🌹👏👏.
      شكرا على المنشور القيم.

  • @HB-kx8lb
    @HB-kx8lb 3 ปีที่แล้ว +8

    كلام أكاديمي جميل جدا.

  • @الوعيالنوفمبري
    @الوعيالنوفمبري  3 ปีที่แล้ว +19

    المرحلة الثالثة: وضع أسس الحركة البربرية
    ظاهرة البربرية هي ظاهرة قبالية محضة اختلقتها فرنسا مع بعض القبايل العنصريين. ولم تظهر ضرورة توسيعها الى البلدان المغاربية إلا بعد استقلال الجزائر، وكان من الضروري لهذه الحركة العنصرية ان تجد لها وجها مقبولا لدى غالبية القبايل والعالم الخارجي. وهنا لعبت فرنسا دورا محوريا في ذلك بدأ بإنشاء الأكاديمية البربرية في باريس الذي وكلت لها وضع أسس الحركة البربرية وتبيض وجها امام الآخرين.
    1) كانت البداية بتغيير مصطلح بربر لأن هذا يشير الى الهمجية والوحشية في اللغة الفرنسية وتعويضه بمصطلح آخر أكثر قبولا، فوقع اختيارهم على كلمة أمازيغ وهو اسم لم يكن موجود في التاريخ الجزائري لا القديم ولا الحديث، والذي بعني الرجل الحر، وهذا لا يعني شيء لأن البربر كانوا دائما خاضعين للقوات الأجنبية،
    2) خلق لغة مشتركة: المعروف ان البربر في المغرب العربي لهم لهجات مختلفة وهذا ما يشكل عائق في وجه الخرافة الأمازيغية القائلة بأحادية البربر في كل المغرب العربي، لذلك كان من الضروري انشاء لغة مشتركة وموحدة، فاجتهدت الأكاديمية البربرية في باريس في خلق هذه اللغة، ومادام الربريست سموا أنفسهم أمازيغ فليكن اسم اللغة أمازيغية. إلا ان هذه اللغة لا تملك حروفا تكتب بها، فبحثوا يمينا ويسارا فجمعوا حروفا من هنا وحروفا من هناك خاصة من التارقية ثم قالوا هذه حروف التيفيناغ التي انشأها اجدادنا منذ قرون. كان المشكل ان هذه اللغة او الكلمات المكونة منها هي القبايلية فقط ولا علاقة بالشاوية او الميزابية او التوارق على الإطلاق. والمشكل الاكبر ان هذه اللغة المصطنعة لا أحد يفهمها حتى القبايل أنفسهم الى درجة ان البربريست أنفسهم يعترفون بذلك ويقولون انه لاحد يهفهما او يتكلم بها لأنها خلقت في المخابر وليس واقع موجود بين الجزائريين، واحد أكبر البربريست، عبد الرزاف دوراري مدير معهد البحث والتفكير حول تعليم الأمازيغية يصفها بالغول او الوحش (monstre). والمشكل انهم رغم اعترافهم بخرافة الأمازيغية وانه ليس لا وجود يصرون على فرضها في الجزائر وبالقوة، والسبب هو ما أفصح عنه البربريست العنصري الإرهابي فرحات مهني عندما قال: انه لا توجد شيء يسمى امازيغية ولكن أردنا فرضها في الجزائر حتى نحارب اللغة العربية ونبقي على اللغة الفرنسية.
    3) انشاء تاريخ خاص بهم: المعروف ان البربر ليس لهم تاريخ على الإطلاق ولم يكونوا حضارة لا صغيرو ولا كبيرة وذلك باعتراف البربريست أنفسهم: وهذا ما أكده مولود معمري حين قال انه لم يكن للبربر تاريخ ولا مؤلفات ولا عمران بل كانوا دائما تابعين لإحدى الحضارات الكبرى آخرها الحضارة الإسلامية. لذلك على البربريست ان يخلقوا لهم تاريخ ولو من عدم او سرقة تاريخ الآخرين، فوقع اختيارهم على يناير، في الحقيقة كان عيد يناير معروف في الغرب الجزائري باسم ناير (من نرويز) وغير موجود في البلاد القبائل او في الأوراس او في المغرب، هذا العيد وهو العام الجديد الفارسي وهو موجود إلى اليوم في إيران وبعض بلدان الشرق الأوسط، بما فيهم الأكراد. ولما جاء الأتراك الى الجزائر وكان في جيوشهم الأكراد احتفل به هؤلاء في الجزائر، فتبناه الغرب الجزائري ثم انتشر في بعض المناطق الأخرى، وفي الثمانينيات وفي خضم تنامي التيار البربري أراد البربريست ان يكون لهم تاريخ خاص بهم اخذوا تاريخ يناير (نيروز) ونسبوه إليهم وقالوا هو العام الجديد البربري واعتبروه التقويم الزراعي للبربر، ففي عام 1980 وفي احدى مكاتب باريس قام البربريست السيد نقادي عمار بتأليف المسودة الأولى للتقويم البربري والذي بدأ اول جانفي وهي احدى معارك شيشناق المصري الفرعوني. وهكذا اتخذ البربريست من العام الجديد الفارسي عيدا لهم ومن شيشناق المصري الفرعوني بداية لهذا التاريخ.
    4) خلق رمز بطل: كان على البربريست ان يجدوا بطلا قوميا لهم يدافع على شعبهم المقهور والمضطهد.. فاغتنموا مقتل معطوب لوناس ليجعلوا منه هذا الرمز المنشود يتوحدوا حوله ضد النظام الجزائري رغم انهم يعلمون ان القاتل هو البربريست أمثال فرحات مهني، فأصبح بالنسبة لهم "الشهيد-الرسول للقضية البربرية" وجعلوا من قبره رمزا القبايل من كل الأعمار، ورأينا للأسف بعض السياسيين غير القبايل يزورون قبره لكي يرضوا عنهم القبايل الذين كانوا يسيطرون على مقاليد الحكم آنذاك. وهكذا أصبحت لهم ديانة جديدة تعدت حدود الجزائر بفضل الأنترنات لتصل الى ليبيا وكندا، وساعدت فرنسا هذا المشروع او هذه الخرافة (معطوب- الشهيد- الرسول) بتخصيص حصص عديدة حوله في جميع وسائل اعلامها وبتسمية بعض ازقتها (ليست شوارع) باسمه. ورغم تصريحات معطوب لوناس العنصرية في حق الجزائريين غير القبايليين (وهو ما يعاقب عليه القانون الفرنسي) اجتنبت فرنسا ووسائل اعلامها التعرض لهذا الجانب المقيت فيه وجعلته رمز قضية عادلة واقلية مضطهدة في الجزائر.
    5) الأقلية القبائلية المضطهدة:
    وأخيرا من الرموز ذات الأهمية الكبيرة هو اعتبار القبايل اقلية مضطهدة في الجزائر: وهذا يعني تدخل الدول الكبرى وأيضا الأمم المتحدة للدفاع عنهم وبالتالي تدويل قضيتهم، ولكن الهدف من فرنسا ليس تدويل قضيتهم ولكن لاستعمالهم كورقة ضغط على الدولة الجزائرية من اجل مصالحها في الجزائر، بالإضافة لمصالحها الاقتصادية فهناك قضية لا تتسامح فيها فرنسا وهي اللغة الفرنسية في الجزائر، فكلما ارادت الدولة استبدال اللغة الفرنسية باللغة العربية قامت فرنسا بدفع البربريست للثورة وفتح جميع وسائل اعلامها لهم "ليدافعون عن هويتهم المغتصبة"، وتدافع عنهم فرنسا لآنهم اقلية مضطهدة ومهضومة الحقوق، (طبعا عندما تتراجع الدولة عن التعريب تنسى فرنسا و البربريست حقوقهم المهضومة). وتحت شعار الأقلية القبايلية المضطهدة ضغطت فرنسا والبربريست على الدولة الجزائرية لترسيم ما يسمى باللغة الأمازيغية (رغم ان زعماء البربريست لا يعترفون بها) وهذا بدون أدنى شروط الترسيم خاصة: شرح هذه اللغة للشعب الجزائري او مشاورته فيها وماذا يقصد بها وهل تخص كل اللهجات الجزائرية الاخرى او لهجة واحدة، وكان وجود البربريست في الحكم أمثال اويحيا ومرض الرئيس بوتفليقة السبب المباشر في هذا الترسيم.
    وأصبح منذ ذلك الحين كل من يعارض ما يسمى بالأمازيغية يوصف بالعنصرية ضد القبايل رغم انها تعني نظريا كل الجزائريين. هكذا فرضت الأمازيغية نفسها كحقيقة هوية على الشعب الجزائري دون ان يكون له رأي فيها. ورغم ديكتاتورية طريقة فرضها على الشعب ساند ما يسمى بالديموقراطيين ووسائل الإعلام الفرنكوفونية ذلك رغم ادعاءهم انهم ديموقراطيين.

    • @رفيقفريد-و9ج
      @رفيقفريد-و9ج 3 ปีที่แล้ว +2

      بارك الله فيك.. صحيت كفيت ووفيت.. هذه هي الحقيقة التي لا يريد العنصريون سماعها ويصرون على تنفيذ مشروعهم الخطير والهمجي..

    • @رفيقفريد-و9ج
      @رفيقفريد-و9ج 3 ปีที่แล้ว +2

      فقط ملاحظة فالقبايل مازالوا يحتلون الجزائر ويسيطرون على مراكز القرار اكثر من زمن بوتفليقة

  • @zinaabed4321
    @zinaabed4321 3 ปีที่แล้ว +11

    الآن حصحص الحق يا الڨوميا يا أزلام فرنسا يا أولاد بيجار ما بني على الباطل فهو باطل نحن لكم با المرصاد يا مزوري التاريخ يا العملاء.
    لا راية تعلوا فوق الراية الوطنية راية الشهداء الذي ماتت عليها الرجال.
    تحيا الجزاءر عربية مسلمة و لو كرها الخونة و أعداء الدين و الوطن. 🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿الله يرحم أسود الجزاءر أحمد ڨايد صالح و هواري بومدين.

  • @الوعيالنوفمبري
    @الوعيالنوفمبري  3 ปีที่แล้ว +13

    المرحلة الثانية : شيطنة العرب.
    بعد تحقيق هذا الهدف الأول وهو التمييز بيت القبايل والجزائريين الآخرين جاء دور المرحلة الثانية وهي شيطنة العرب لعدة أسباب، الأول رفضهم الشديد للوجود الفرنسي وقيامهم بثورات عديدة في مختلف مناطق الجزائر، والثاني تمسكهم باللغة العربية المرتبطة ارتباطا وثيقا بالدين الإسلامي الذي يرفض المسيحية رفضا قاطعا. لذا وجب محاربتهم من كل الجهات بما فيها ضربهم من طرف القبايل. ولا يأتي ذلك إلا بشيطنتهم امام القبايل لأن الطرفين متآخين بينهم والاسلام هو الإسمنت الذي يربطهم.
    وأول فكرة قامت بها فرنسا هو اعتبار العرب غزاة وليس سكان محليين كالقبايل (وهذه الفكرة مازالت الى اليوم للأسف احدى المسلمات عند إخواننا القبايل). وعلى هذا الأساس ففرنسا ليست عدو بل هي تقف الى جانب القبايل وبالتالي هي صديقتهم وحليفهم ضد العرب. ومادام الإسلام في المرحلة الأولى لا يمكن ان يكون عدوا لأن القبايل متمسكين بالإسلام بقوة فقد أصبح العربي هو العدو ليس كعرق فقط ولكن على أساس ان العربي حامل لرسالة الإسلام وبالتالي عدو لفرنسا وخاصة الكنيسة. وهذه الشيطنة تكون كالتالي:
    - اتهامه بأنه كان سبب كل مشاكل القبايل خاصة الفقر المدقع لسكان منطقة القبايل (متناسين ان هذا الفقر يمس كل الجزائريين يدون استثناء وان سببه ليس العرب ولكن فرنسا نفسها.
    - أصبح العرب بالنسبة للقبايل المفرنسين (خاصة معتنقي المسيحية) هو الممثل لهذه الديانة البغيضة ةهي الإسلام، ولما كانت هذه الفكرة لم تنجح في منطقة القبائل لأن أهلها متمسكون بالإسلام كثيرا كان على فرنسا ان تغير منهجيتها فأصبح العربي:
    - الرجل المتخلف
    - الرجل الذي استعمر الجزائر وسكان القبايل
    - العربي هو العدو ولو بلا أدلة. يكفي تكرير الفكرة بلا نهاية حتى ترسخ في الأذهان. وبالفعل تم ذلك حتى ان هذه الفكرة لازالت الى يومنا هذا شائعة عند البربريست.
    ظهرت نتيجة هذه السياسة المزدوجة (تمييز القبايل عن الجزائريين الآخرين وشيطنة العربي) في بداية 1940 لما قام مجموعة من السباب القبايل بالمطالبة بإدراج البعد البربري في الحطاب السياسي المطالب بالاستقلال. وهذا ما رفضه الوطنيون لأنه يؤدي الى شق الصف واجهاض الثورة. والوطنيون كانوا على حق لأن النزعة البربرية كانت نتاج السياسية الاستعمارية الهادفة الى تقسيم الشعب الجزائري، فضلا على ذلك كانت اللغة العربية هي المهيمنة في الجزائر بما فيها عند القبايل.
    أدى ظهور هذه النزعة البربرية الى ميلاد انشقاق سياسي كبير مازالت نتائجه ظاهرة الى اليوم سواء على المستوي السياسي او التاريخي او الهوية. واندلاع الثورة عام 1954 اسكت هذا النزاع مؤقتا. ولكن مباشرة بعد الاستقلال عاد من جديد، وكان مسلحا في البداية حين قام حسين آيت أحمد برفع السلام ضد الدولة في منطقة القبائل. وبعد فشله تحول الى ميدان الهوية، وأصبحت أسئلة كثيرة تطرح ولكن بدون جواب: هل الجزائري عربي او بربري او بربري عربي او بربري تعرب الى اخره من الأسئلة. ثم جاء الجواب عام 1966 من طرف الصهيوني الفرنسي العدو اللدود للجزائر (جاك بنيت) ليعلمنا تاريخنا ويقول ان الجزائر بربرية وان العرب مستعمرين والإسلام استعمار. وأول شيء قام به هو انشاء الأكاديمية البربرية عام 1966/1967 وجمع حوله بربريست عام 1949 (كان ايت احمد أحد زعماء مفجري ازمة 1949).
    وهناك تبدأ المرحلة الثالثة المتمثلة في تدعيم الحركة البربرية بتحديد هويتها وتسطير اهداف لها ووضع رموز لها حتى بلتف حولها عموم الناس من القبايل

  • @chamsechamse5144
    @chamsechamse5144 3 ปีที่แล้ว +7

    عمل رائع لك الشكر الجزيل

  • @khaldkhald7510
    @khaldkhald7510 3 ปีที่แล้ว +8

    الجزاءر مسلمة عربية حتي زناتة و صنهاجة عرب قدامى اي العرب العاربية.

  • @الوعيالنوفمبري
    @الوعيالنوفمبري  3 ปีที่แล้ว +12

    تعالي القبايل على الجزائريين:
    أصبح القبايل (وليس الأمازيغ) في الجزائر المستقلة الوجه البارز امام الجزائريين، عندما نتكلم عن المجاهدين نذكر ونطنب كثيرا على المجاهدين القبايل فقط فنرى كثير من الشوارع والمؤسسات الرسمية سميت بأسماء مجاهدين قبايل في كل انحاء البلاد وفي معظم الأحيان على حساب مجاهدي هذه المنطقة او المدينة (ورقلة على سبيل المثال)، بينما في بلاد القبائل معظمها سمي بأسماء مجاهدين قبايل،
    كما ان وسائل الإعلام وخاصة منها الفرنكوفونية تدافع عن جهة نظر واحدة وهي نظرة البربريست فقط خاصة منهم الفنانين والسياسيين ووجوه أخرى جلهم من القبايل، الى درجة خلق في الضمير الجماعي ان القبايل هم خير من كل الجزائريين واسياهم في كل المجلات، بالضبط كما فعل اليهود في المجتمعات الغربية، ومثال ذلك (لا على سبيل الحصر) قتل الشباب حسني محبوب معظم الشباب الجزائري ولكنه اضبح نسيا منسيا ،اما معطوب لوناس الذي لا يهتم به إلا القبايل فقد اصبح "شبه إله" ومزار يتبرك به، وكأنه هو الضحية الوحيدة للعشرية السوداء الى درجة ان احد الصحفيين الكبار قال :" نحب معطوب لوناس لأنه لم يكن لا عربيا ولا مسلما"، إن وسائل الإعلام هذه ما زالت الى اليوم تخص منطقة القبائل بأكبر حلقاتها واخبارها وكأن المناطق الجزائرية الأخرى غير موجودة او تابعة لها.
    كما ساهمت العشرية السوداء في بروز هذا الخطاب العنصري للبربريست (جل مدبري العشرية السوداء قبايل وعلى رأسهم تواتي المسمى "المخ") وأن المجازر وقعت في كل مناطق الجزائر إلا منطقة القبائل، كما ان الغالبية الكبرى من الذين يسمون أنفسهم "ديموقراطيين" كانوا بربريست او مساندين لهم. كما ساهمت العشرية السوداء بدخول البربريست في دواليب الحكم بكثرة خاصة منهم الأحزاب العنصرية البربريست: الأرسيدي والأفافاس واخرين، سواء على مستوى الحكومة او البرلمان (نظام الكوطا) او على جميع المؤسسات العمومية السياسية والاقتصادية والإعلامية والثقافية،
    خلاصة القول ورغم ثورة 2019 المباركة مازال البربريست حاضرين بقوة في كثير من دواليب الحكم ومازالت معظم وسائل الإعلام في أيديهم، ومازال البربريست يعتبر نفسه أحسن من الجزائريين الأخرين وفوقهم، وللأسف عين الرئيس تبون على رأس وسائل الإعلام العمومية بربريست معروفين بعدائهم لكل ما هو عربي واسلامي خاصة الإذاعة الوطنية. كما مازالت اللغة الفرنسية تتحكم في أكبر القطاعات السياسية والإقتصادية التي يتحكم فيها البربريست، ومازالت اللغة العربية (عدوة البربريست) يتيمة ومنبوذة في عقر دارها، ومازالت ما يسمى "بالأمازيغية" التي لا يعترف بها حتى أصحابها البربريست في التعليم، ومازالت المحافظة السامية للأمازيغية التي يرأسها العنصري البربريست عصاد تجول وتصول في البلاد محاولة تغيير الطابع العربي الإسلامي للجزائر واستبداله بالطابع المكذوب المسمى امازيغي.
    وكأن ثورة 2019 لم تر من هنا، وكأن الرئيس تبون نسي عهده للقايد صالح رحمه الله.

    • @zinaabed4321
      @zinaabed4321 3 ปีที่แล้ว +2

      ذهب في الإتجاه المعاكس لمشروع الڨايد صالح رحمه الله لم ينسى العهد بل خان العهد و خان أمانة الشهداء.😭😭.🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿.

  • @abubakeribnomar120
    @abubakeribnomar120 3 ปีที่แล้ว +8

    والله كامل الشكر و التقدير والاحترام للكاتبة. فقد ذهبت إلى سويداء الحقيقة و أصابت مزوري التاريخ في مقتل. ههههههه قالك شيشناق اماعيزي و حرف التفناغ المسندي رجعوه فرشيطة. و أخترعوا راية الشواذ راية الأعور الخبيث المسيح الدجال.

  • @علاوةعلاوة-ف7ي
    @علاوةعلاوة-ف7ي 3 ปีที่แล้ว +6

    حمد الله حنا مسلمين

    • @wutang3464
      @wutang3464 3 ปีที่แล้ว

      انا جزائري و مانيش مسلم .

  • @رفيقفريد-و9ج
    @رفيقفريد-و9ج 3 ปีที่แล้ว +8

    فقط ملاحظة مهمة جدا.. عندما جاء الفاتحون وجدوا بدول المغرب العربي اناسا يتكلمون لغة قريبة جدا من اللغة العربية وهؤلاء هم اجدادنا الفينيقيون والذين سماهم الرومان البربر.. اذن البربر هم الفينيقيون.. ولذلك انصهر الفينيقيون في الفاتحين لان اصلهم واحد ولغتهم واحدة.. وكل الاثار التي يسميها البعض رومانية هي فينيقية وحاول الرومان تشويهها.. فاثار مدينة تدمر بسوريا التي اسسها الفينيقيون هي نفسها تقريبا اثار مدينة جميلة الاثرية..ز

  • @wutang3464
    @wutang3464 3 ปีที่แล้ว +5

    برافو حفصة

  • @amineamine-rj3if
    @amineamine-rj3if 3 ปีที่แล้ว +7

    Il faux souligner également que les berbers sont dorigine arabe ...tamziguit nexiste pas dans la nomenclature des races reconnues...l'utilisation du C14 témoigne que les berbers sont des arabes venus avant l'islam les phéniciens ( aucune trace, monnaie, écriture, lettre qui témoigne leur tamaziguite) ...en outre , en islam il est interdit de rendre une langue EFFECTIVE mise à part la langue arabe ( koreichite)

  • @zinaabed4321
    @zinaabed4321 3 ปีที่แล้ว +6

    👍👍👍🌷🌸🌹👏👏👏💙❤💚 .
    فيديو راءع شكرا على المشاركة.

  • @yousramoumou3108
    @yousramoumou3108 ปีที่แล้ว +1

    البربر قبل مليار سنة و حضارتهم زشات على الشمس

  • @hakimsalah8729
    @hakimsalah8729 2 ปีที่แล้ว +3

    لماذا هذا الكتاب ممنوع في الجزاير.؟؟؟،، فهمونا يا اصحاب الديوقراطية

  • @karimkmkm9634
    @karimkmkm9634 3 ปีที่แล้ว +3

    🇩🇿❤🔥

  • @yousramoumou3108
    @yousramoumou3108 ปีที่แล้ว

    الحمد لله.على نعمة الاسلام دعوكم من النزعات العرقية البغيصة

  • @yousramoumou3108
    @yousramoumou3108 ปีที่แล้ว

    لو لديكم لغة كما يدعي الجهلة ،الرموز ليستلغة و لا حروف

  • @faraosthefirst9889
    @faraosthefirst9889 2 ปีที่แล้ว

    Si on voit ce qui se passe actuellement dans le monde arabe, je me dis que l'idée d'un "Arabe de Sion" est plus juste et plus appropriée, aussi bien historiquement que génétiquement, foi de Palestinien convaincu. Mêler les berbères et l'identité amazigh aux turpitudes d'un séparatiste sionisé et sa bande qu'est ferhat mhenni, c'est ignorer par ailleurs que les pays arabes, dont elle semble prétendre être issue, avec leurs dirigeants en tête de file, n'ont rien à lui envier, à son si petit niveau et avec le pouvoir et l'autorité en moins, en terme de pactisation avec le sionisme.
    Dire aussi que le mérite de raconter l'histoire et le passé du Maghreb berbère revient aux arabes est un pur mensonge. C'est aux berbères arabisés eux-mêmes que cela revient et s'il n'en tint qu'àu nombre d'arabes qui s'installèrent par l'épée sur ce sol, cette histoire aurait disparu comme ce fût le cas ailleurs dans les pays conquis par eux et plus près de nous les méfaits de leur idéologie arabo-islamique qui prévaut actuellement et déteint sur tous les esprits.
    Autre point, en citant certaines personnalités Kabyles au pouvoir, cette personne semble vouloir démontrer que leur présence à ce niveau est une preuve de leur domination sur le pouvoir, Ors, si on fait l'historique et le compte de ceux qui ont tenu et tiennent encore les rênes de ce pouvoir et entre leurs mains le sort de ce pays depuis l'indépendance, on s'aperçoit que leur présence est de très loin sous représentée en raison justement de la monopolisation de ce pouvoir par la loi du plus grand nombre qui n'est autre que celui de la majorité arabisée. Et puisqu'elle est journaliste et dont le métier est de rapporter les faits et dire la vérité, pendant qu'elle y est, pourquoi ne ferait-elle pas une enquête chiffrée, statistiques à l'appui, sur le pourcentage de la présence de chaque région et ethnie au sein de chaque institution pour au moins appuyer ses allusions qui relèvent sans cela du fallacieux et de la fantaisie ?

    • @lebladful
      @lebladful ปีที่แล้ว

      Bonjour
      N'empêche qu'elle raconte des vérités, un autre point de vue que celui amplement admis comme un postulat absolu et qu'une grande partie des gens des dchours kabyle répètent et apprennent à leurs enfants des la naissance, une sorte de formatage où toute discussion ou débat avec eux fait l'objet d'un débit acharné et presque hystérique entre prise de position politique et idéologique . Oui il y a des Arabes comme des Arabisés, des Berbères comme des berberisés , la question de légitimité ne se pose pas car c'est un choix que d'épouser telle ou telle religion ou langue ou culture si vous êtes libre et démocrate vous devriez accepter cela