صباح الخير دكتور اليازغي و جد سعيد بإطلالتكم من جديد. للأسف هناك مغالطات و معلومات خاطئة قدمها السيد الحسين الزاز و التي أجرحها جملة و تفصيلا و لا تنفع أن تكون شهادة صحيحة للذاكرة الكروية المغربية هي كالتالي: أولا، لما التحق المرحوم العربي بنمبارك لتدريب الفتح الرباطي، كان مدرب وداد آنذاك هو السيد محمد ماصون و ليس المرحوم محمد بلحسن العفاني (الاب جيكو)، لأن هذا الأخير تم إقالته من وداد موسم 1950 1951 بعد خيانة وداد االمشهورة له سنة 1951. و قد درب الاب جيكو نادي الرجاء الرياضي سنة 1956 بعد تجربة قصيرة قام فيها بتدريب شباب المحمدية ثانيا، لم يختار اللاعبين اللذين استقطبهم المرحوم العربي بن امبارك بسبب حبهم لنادي الفتح كما يدعي الحسين الزاز و إنما بسبب احترامهم و حبهم للمرحوم بن امبارك. و الدليل على ذلك أن بعد قرار الجامعة المغربية الاول باعتبار اللاعبين أحرارا و لهم حرية اختيار النادي الرياضي اللذين يريدون اللعب فيه قبل عملية "البراساج". أغلب لاعبي الفتح آنذاك غادروا نادي الفتح و هذا دليل كافي بأنهم لا يحبون هذا النادي ثالثا، صحيح أنه لم يكن اندماج بالمفهوم القانوني بين وداد و الياسام، لكن كان ادماج شبه كلي لكل لاعبي الياسام و بنسبة 93 بالمائة و الاستثناء الوحيد كان اللاعب الناوي (أخ اللاعب محمد الناوي) فقط الذي اختار نادي الرجاء الرياضي بدل وداد لقد التحق ايضا لاعبون اجانب الى وداد على رأسهم الهداف نينو أما الشهادات و الاستنتاجات الصحيحة للسيد الحسين الزاز فتتمثل في ما يلي: أولا: هناك ثلالثة أندية مخزنية تسفيد من التحيز و الفساد الكروي و هم نادي وداد، نادي الفتح و نادي الجيش الملكي ثانيا: هناك التدخل و الاسترزاق السياسي في الشأن الكروي المغربي مباشرة بعد الاستقلال الى حد الآن. و مزج مصالح سياسة مع كرة القدم هو ممنوع و محرم من طرف الفيقا. و قد تعاقب الفيفا المغرب بالمنع في المنافسات القارية و الدولية ثالثا، تأكيد السيد الحسين الزاز أنه كان هناك تلاعب و تدخل من أجل تتويج الجيش الملكي ببطولة 1959 1960 و التي تم سرقته من نادي الرجاء الرياضي بعد أن تفوق نادي الشعب و الوطنية في كل النسب و تصدر البطولة عن هذا الموسم في الأخير، ألتمس منك دكتور اليازغي أن تبحث في واقعة كروية هامة لربما لم ينتبه لها و يتطرق فيها أي باحث و لربما سوف تكون أول باحث يتحدث عنها الموضوع هو قرار عقوبة نادي وداد بعد انسحابها و انزالها الى القسم السفلي وبالتالي لم تلعب لاول مرة موسم 1941 1942 بين كبار الاندية المغربية ألتمس منك بحثا أكاديميا محايدا و موضوعي. و شكرا عن مجهوداتكم من أجل توثيق علمي لذاكرة الكرة المغربية
الحقيقة نسبية لا يملكها الا من عاشها و الاستاذ اليازغي يحاول سردها من خلالهم، فلنشجعه على الاستمرار في البحث و لنا الحق في الاستنتاج و الفهم كل حسب وعيه و موقعه
أهلا سي آدم. شكرا على متابعتك الدقيقة للفيديو، وأيضا على ملاحظاتك التي تظل مشروعة ومطلوبة من أجل تدقيق أكبر في التاريخ. بالنسبة للأب جيكو فحسب السيد الحسين الزاز فهو يذكر أنه درب الوداد في الفترة التي تحدث عنها..وهو الأقدر على التثبيت ذلك من عدمه، والأكيد أنه يشكر على مجهوده في التذكر فهو عاش تلك الفترة مباشرة ولم يبني شهادته على التحليل أو الربط. تشكراتي لك على منداخلتك الغنية فبمثل هذا النقاش نضيف اشياء كثيرة لمشهدنا الرياضي. طاب يومك
كلام صادق من الحسين الزاز خصوصا عندما قال جملته "ما كاين ما كفس من تدخل السياسة في الرياضة" ... هذا الحديث إغناء لأرشيف نادي الفتح الرباطي ، الذي كان فريقا ملكيا بإمتياز، تسميته كانت من محمد الخامس ورئاسته الشرفية من الحسن الثاني و تمويله من مولاي عبد الله كما أن أغلب مشجعيه كانوا من الرباطيين الأصليين وخدام وموظفي القصر الملكي وربما هذا ما يفسر قلة أنصارهم في وقتنا الحالي... ويبقى من الأندية الكبيرة التي أنجبت لاعبين كبار في وقت كانت فيه كل الفرق تنتمي لتكثل معين بين الأندية وذلك حسب التيار السياسي الذي ينتمي إليه مسيرو كل فريق ، فمثلا الفتح كانت تابعة للإستقلاليين المدعومين أنداك من القصر. بالطبع نحن كأنصار نادي الرجاء نتذكر أن أول مباراة خارج الميدان في تاريخ نادينا بالدورة الأولى للبطولة الوطنية كانت أمام الفتح الرباطي بملعب الفتح سنة 1956 وعرفت فوز الفتح على الرجاء بهدفين لصفر سجلهما الأسطورتين "العربي بن مبارك" و "لحسن شيشا" على الحارس الرجاوي المتميز "بيير ماكي". أما مباراة العودة فقد انتهت بالتعادل السلبي بحضور الأب جيكو وأساطير الرجاء حميد بهيج؛ بهيجة و موسى والروداني و عسيلة... للإشارة بن مبارك لم يحتفل بالهدف ضد الرجاء (وهو أول من سجل هدفا على الرجاء في تاريخ البطولة) وذلك بحكم الإحترام الذي كان يكنه لمسؤولي الرجاء وقليلون من يعلمون علاقة المرحوم بالرجاء قبل وبعد الإستقلال (...) كما ربطته بعدها علاقة مع حميد بهيج و الأب جيكو الذي كان من أصدقائه المقربين قبل الشهرة وبعدها لما كانا يلعبان لعبة الشطرنج بمقاهي درب السلطان وكان يكن إحتراما كبيرا للسيد محمد بنجلون مؤسس الوداد على الرغم من كونه كان يلعب للغريم اليسام ، للإشارة الاب جيكو، كان صحفيا صارما و كان دائما ما يطرح على بنمبارك أسئلة محرجة مثل "كيف رضيت أن تحمل قميص منتخب فرنسا وتغني نشيد la marseillaise" وأحيانا كانا يتبادلان الحديث بلهجة الشلحة كي لا يفهم الآخرون إذا ما تعلق الأمر بشيء شخصي بينهما هههه. من الجميل الحديث عن هذه الأسطورة التي ولدت بمنطقة طاطا المهمشة، العربي هاجر مع عائلته الأمازيغية لكازا لكنه فقد والديه في سن صغيرة فإعتنت به جدته. احترف مهنة النجارة في المدينة القديمة، وكان يمارس كرة القدم في درب السلطان ثم بدأ يلعب في ملعب الفداء (لاجونيس) والشخص الذي أحببه في الكرة كان هو حميدو الوطني (مقاوم أمازيغي من أيت اورير وأحد مؤسسي الرجاء) والذي كان بمثابة الأب ثاني لبنمبارك فألحقه بنادي الوطن ونادي الفتح في بطولة الأحياء والعصبة الحرة (المظلومة إعلاميا) فأصبح سريعا محط أنظار الجميع فخطفه أكبر نادي في فترة الحماية نادي اليسام.... والبقية تعرفونها ... لكن للمعلومة بن مبارك كان في فترة إحترافه قد ارتبط بفتاة أوربية (كزوجة ثانية) اسمها «لويزات»، وهي ابنة رئيس الملعب الفرنسي لويس سان لوران، من نبلاء فرنسا، وقد أعلنت في ما بعد إسلامها على يد محمد الخامس رحمه الله، واختار لها اسم مليكة ومن هنا يتأكد لنا أن بنمبارك كان إنسانا متدينا ورجل مبادئ لا ينسى الخير وفي نفس الوقت لم يكن يرضى بالذل il était rancunier كما قال الزاز ... بنمبارك كان اول من درب المنتخب الوطني في 1957 وذلك بعدما رفض الاب جيكو هذه المهمة التي كان يشغلها في فترة الحماية بحكم إلتزاماته مع الرجاء إضافة إلى خلافه القديم مع بعض المسؤولين الكبار لما رفض أن يدخل لحكومة البكاي المنتمي لحزب الإستقلال 1955 (حسب شهادة ابنه عثمان) واستقالته من منصب وزير للرياضة بعد أيام قليلة من تنصيبه ...
@@dr.lyazghimoncef-.3110 عماد ، الدار البيضاء، محب لكرة القدم وبالثالي عاشق للتاريخ وأرشيف الكرة الوطنية، لكن على المستوى المهني بعيد عن المجال الرياضي لست بصحفي هههه
شكرا السي اليازغي ولضيفك الكبير السي الحسين الزاز.
تحية ليك أسي اليازغي مكذبوش الوداد حبوها الملوك
تحية للدكتور اليازغي و الاخ الزاز اتحفتمونا
شكرا سي عبد الرفيع
تحية تقدير و احترام للأستاد اليازغي كما لأسطورة الفتح الزاز بطوال العمر و دوام الصحة و العطاء
شكرا سي يوسف
DIMA WYDAD TRES INTERESSANT COMME INTERVIEW
هاد الشهادة ديال الحاج الزاز للتاريخ للرد على حمير الموقف كما سماهم الاب جيكو الله يرحمو
Kane Moulay Al Hassan et Moulay Abdellah fi Al pelouse taht a chajra Kant hadar jaraou Alina hata l jardin d'essai
ممتاز. تبارك الله عليك
444ème 444444444444⁴⁴⁴⁴⁴44444⁴44444444444444444444444444⁴44⁴444444444444⁴444444444
Wydad oouuuuuma Wydad moukawama wydad zerektouni
mémoire infaillible
صباح الخير دكتور اليازغي و جد سعيد بإطلالتكم من جديد. للأسف هناك مغالطات و معلومات خاطئة قدمها السيد الحسين الزاز و التي أجرحها جملة و تفصيلا و لا تنفع أن تكون شهادة صحيحة للذاكرة الكروية المغربية هي كالتالي:
أولا، لما التحق المرحوم العربي بنمبارك لتدريب الفتح الرباطي، كان مدرب وداد آنذاك هو السيد محمد ماصون و ليس المرحوم محمد بلحسن العفاني (الاب جيكو)، لأن هذا الأخير تم إقالته من وداد موسم 1950 1951 بعد خيانة وداد االمشهورة له سنة 1951. و قد درب الاب جيكو نادي الرجاء الرياضي سنة 1956 بعد تجربة قصيرة قام فيها بتدريب شباب المحمدية
ثانيا، لم يختار اللاعبين اللذين استقطبهم المرحوم العربي بن امبارك بسبب حبهم لنادي الفتح كما يدعي الحسين الزاز و إنما بسبب احترامهم و حبهم للمرحوم بن امبارك. و الدليل على ذلك أن بعد قرار الجامعة المغربية الاول باعتبار اللاعبين أحرارا و لهم حرية اختيار النادي الرياضي اللذين يريدون اللعب فيه قبل عملية "البراساج". أغلب لاعبي الفتح آنذاك غادروا نادي الفتح و هذا دليل كافي بأنهم لا يحبون هذا النادي
ثالثا، صحيح أنه لم يكن اندماج بالمفهوم القانوني بين وداد و الياسام، لكن كان ادماج شبه كلي لكل لاعبي الياسام و بنسبة 93 بالمائة و الاستثناء الوحيد كان اللاعب الناوي (أخ اللاعب محمد الناوي) فقط الذي اختار نادي الرجاء الرياضي بدل وداد لقد التحق ايضا لاعبون اجانب الى وداد على رأسهم الهداف نينو
أما الشهادات و الاستنتاجات الصحيحة للسيد الحسين الزاز فتتمثل في ما يلي:
أولا: هناك ثلالثة أندية مخزنية تسفيد من التحيز و الفساد الكروي و هم نادي وداد، نادي الفتح و نادي الجيش الملكي
ثانيا: هناك التدخل و الاسترزاق السياسي في الشأن الكروي المغربي مباشرة بعد الاستقلال الى حد الآن. و مزج مصالح سياسة مع كرة القدم هو ممنوع و محرم من طرف الفيقا. و قد تعاقب الفيفا المغرب بالمنع في المنافسات القارية و الدولية
ثالثا، تأكيد السيد الحسين الزاز أنه كان هناك تلاعب و تدخل من أجل تتويج الجيش الملكي ببطولة 1959 1960 و التي تم سرقته من نادي الرجاء الرياضي بعد أن تفوق نادي الشعب و الوطنية في كل النسب و تصدر البطولة عن هذا الموسم
في الأخير، ألتمس منك دكتور اليازغي أن تبحث في واقعة كروية هامة لربما لم ينتبه لها و يتطرق فيها أي باحث و لربما سوف تكون أول باحث يتحدث عنها
الموضوع هو قرار عقوبة نادي وداد بعد انسحابها و انزالها الى القسم السفلي وبالتالي لم تلعب لاول مرة موسم 1941 1942 بين كبار الاندية المغربية
ألتمس منك بحثا أكاديميا محايدا و موضوعي. و شكرا عن مجهوداتكم من أجل توثيق علمي لذاكرة الكرة المغربية
الحقيقة نسبية لا يملكها الا من عاشها و الاستاذ اليازغي يحاول سردها من خلالهم، فلنشجعه على الاستمرار في البحث و لنا الحق في الاستنتاج و الفهم كل حسب وعيه و موقعه
الأب جيكو درب الوداد في مباراة مع وجدة في 55 وعندي دليل لابغيتي ماشي الخبير
أهلا سي آدم. شكرا على متابعتك الدقيقة للفيديو، وأيضا على ملاحظاتك التي تظل مشروعة ومطلوبة من أجل تدقيق أكبر في التاريخ. بالنسبة للأب جيكو فحسب السيد الحسين الزاز فهو يذكر أنه درب الوداد في الفترة التي تحدث عنها..وهو الأقدر على التثبيت ذلك من عدمه، والأكيد أنه يشكر على مجهوده في التذكر فهو عاش تلك الفترة مباشرة ولم يبني شهادته على التحليل أو الربط. تشكراتي لك على منداخلتك الغنية فبمثل هذا النقاش نضيف اشياء كثيرة لمشهدنا الرياضي. طاب يومك
@@mohamedhorall9173 صحيح سي محمد. ونحن نعمل ما نستطيع فعله، وشخصيا ليس لي القدرة على أن أكذب معطيات تأتي على لسان شاهد على المرحلة. تحياتي لك
@@oussamamatrab3138 صحيح سي أسامة..هذا ما أكده لي بعض البيضاويين
. تحياتي
كلام صادق من الحسين الزاز خصوصا عندما قال جملته "ما كاين ما كفس من تدخل السياسة في الرياضة" ...
هذا الحديث إغناء لأرشيف نادي الفتح الرباطي ، الذي كان فريقا ملكيا بإمتياز، تسميته كانت من محمد الخامس ورئاسته الشرفية من الحسن الثاني و تمويله من مولاي عبد الله كما أن أغلب مشجعيه كانوا من الرباطيين الأصليين وخدام وموظفي القصر الملكي وربما هذا ما يفسر قلة أنصارهم في وقتنا الحالي... ويبقى من الأندية الكبيرة التي أنجبت لاعبين كبار في وقت كانت فيه كل الفرق تنتمي لتكثل معين بين الأندية وذلك حسب التيار السياسي الذي ينتمي إليه مسيرو كل فريق ، فمثلا الفتح كانت تابعة للإستقلاليين المدعومين أنداك من القصر.
بالطبع نحن كأنصار نادي الرجاء نتذكر أن أول مباراة خارج الميدان في تاريخ نادينا بالدورة الأولى للبطولة الوطنية كانت أمام الفتح الرباطي بملعب الفتح سنة 1956 وعرفت فوز الفتح على الرجاء بهدفين لصفر سجلهما الأسطورتين "العربي بن مبارك" و "لحسن شيشا" على الحارس الرجاوي المتميز "بيير ماكي". أما مباراة العودة فقد انتهت بالتعادل السلبي بحضور الأب جيكو وأساطير الرجاء حميد بهيج؛ بهيجة و موسى والروداني و عسيلة...
للإشارة بن مبارك لم يحتفل بالهدف ضد الرجاء (وهو أول من سجل هدفا على الرجاء في تاريخ البطولة) وذلك بحكم الإحترام الذي كان يكنه لمسؤولي الرجاء وقليلون من يعلمون علاقة المرحوم بالرجاء قبل وبعد الإستقلال (...) كما ربطته بعدها علاقة مع حميد بهيج و الأب جيكو الذي كان من أصدقائه المقربين قبل الشهرة وبعدها لما كانا يلعبان لعبة الشطرنج بمقاهي درب السلطان وكان يكن إحتراما كبيرا للسيد محمد بنجلون مؤسس الوداد على الرغم من كونه كان يلعب للغريم اليسام ، للإشارة الاب جيكو، كان صحفيا صارما و كان دائما ما يطرح على بنمبارك أسئلة محرجة مثل "كيف رضيت أن تحمل قميص منتخب فرنسا وتغني نشيد la marseillaise" وأحيانا كانا يتبادلان الحديث بلهجة الشلحة كي لا يفهم الآخرون إذا ما تعلق الأمر بشيء شخصي بينهما هههه.
من الجميل الحديث عن هذه الأسطورة التي ولدت بمنطقة طاطا المهمشة، العربي هاجر مع عائلته الأمازيغية لكازا لكنه فقد والديه في سن صغيرة فإعتنت به جدته. احترف مهنة النجارة في المدينة القديمة، وكان يمارس كرة القدم في درب السلطان ثم بدأ يلعب في ملعب الفداء (لاجونيس) والشخص الذي أحببه في الكرة كان هو حميدو الوطني (مقاوم أمازيغي من أيت اورير وأحد مؤسسي الرجاء) والذي كان بمثابة الأب ثاني لبنمبارك فألحقه بنادي الوطن ونادي الفتح في بطولة الأحياء والعصبة الحرة (المظلومة إعلاميا) فأصبح سريعا محط أنظار الجميع فخطفه أكبر نادي في فترة الحماية نادي اليسام.... والبقية تعرفونها ... لكن للمعلومة بن مبارك كان في فترة إحترافه قد ارتبط بفتاة أوربية (كزوجة ثانية) اسمها «لويزات»، وهي ابنة رئيس الملعب الفرنسي لويس سان لوران، من نبلاء فرنسا، وقد أعلنت في ما بعد إسلامها على يد محمد الخامس رحمه الله، واختار لها اسم مليكة ومن هنا يتأكد لنا أن بنمبارك كان إنسانا متدينا ورجل مبادئ لا ينسى الخير وفي نفس الوقت لم يكن يرضى بالذل il était rancunier كما قال الزاز ... بنمبارك كان اول من درب المنتخب الوطني في 1957 وذلك بعدما رفض الاب جيكو هذه المهمة التي كان يشغلها في فترة الحماية بحكم إلتزاماته مع الرجاء إضافة إلى خلافه القديم مع بعض المسؤولين الكبار لما رفض أن يدخل لحكومة البكاي المنتمي لحزب الإستقلال 1955 (حسب شهادة ابنه عثمان) واستقالته من منصب وزير للرياضة بعد أيام قليلة من تنصيبه ...
تبارك الله عليك...استمتعت بما كتبته. هل بالإمكان ان انشره هلى صفحتي...؟
@@dr.lyazghimoncef-.3110
أكيد بالطبع، هذا شرف لي أن تقوموا بنشره 👍👍
@@fa7855 هل لي بإسمك وصفتك...ومدينتك..؟
@@dr.lyazghimoncef-.3110
عماد ، الدار البيضاء، محب لكرة القدم وبالثالي عاشق للتاريخ وأرشيف الكرة الوطنية، لكن على المستوى المهني بعيد عن المجال الرياضي لست بصحفي هههه
@@fa7855 أدخل لصفحتي...فقد نشرت ما أرسلته لي. تحياتي لك. إسم الصفحة على الفايسبوك:
Dr. Lyazghi Moncef - د. منصف اليازغي