برنامج جهاد الفاطميّات " ح 1 / خطبة السيّدة زينب عليها السلام في الكوفة 1 " - الدكتور أحمد الصفّار
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 9 ก.พ. 2025
- عن حذلم بن ستير قال :
قدمت الكوفة في المحرم سنة إحدى وستين عند منصرف علي بن الحسين عليهما السلام بالنسوة من كربلاء ومعهم الاجناد يحيطون بهم ، وقد خرج الناس للنظر إليهم ، فلما اقبل بهم على الجمال بغير وطاء ، جعل نساء الكوفة يبكين ويندبن ، فسمعت علي بن الحسين عليهما السلام وهو يقول بصوت ضئيل ، وقد نهكته العلة ، وفي عنقه الجامعة ، ويده مغلولة إلى عنقه : إن هؤلاء النسوة يبكين ، فمن قتلنا ؟
بالتوفيق والسداد وجهودكم بعين الله ورعاية صاحب الزمان (عجل الله فرجه الشريف ) برنامج موفق مبارك
ان شاء الله نتنور بمعلومات جديدة ومن الله التوفيق
عظم الله لنا ولكم الأجر والثواب
بوركتم ننتظر هذا البرنامج ومتشوقين للمتابعة والاستفادة بوركتم وجزاكم المولى تعالى عنا كل الخير والتوفيق
وجعله في ميزان حسناتكم و والديكم
جميلة هذه المواقف خالدة مع الزمن لانها بجانب الحق ومع الله فكل شيء لله نجده ينمو ويزدهر ويبقى
البقاء للحق دائما وابدا
فالسلام على الحسين وعلي بن الحسين واولاد الحسين واصحاب وانصار الحسين وعلى الفاطميات المجاهدات ورحمة الله وبركاته
كانت زينب صوت الحسين وصولته
ودم الحسين وديمومته
وشخص الحسين وشخصيته
وبصر الحسين وبصيرته
وا حسيناه
وا زينباه
السلام على جبل الصبر مولاتنا السيدة زينب الكبرى أم المصائب السلام على فخر المخدرات ورحمه الله وبركاته ورضوانه
إستمرو مأجورين ❤
احسنتم واجدتم بارك الله فيكم
جهود مشكورة ان شاء الله واعظم الله اجورنا و اجوركم
عظم الله أجوركم وأحسن العزاء بالمصاب الاليم العظيم الجلل إستشهاد سبط الرسول محمد صلى الله عليه وآله سيد شباب الجنة أبا عبدالله الحسين واهل بيته الطاهرين
💔🤲
السلام على الصحابي الجليل الشهيد حبيب بن مظاهر الأسدي (رضوان الله عليه) حامل راية الأنصار وقائدهم وقدوتهم وزوجته الناصرة لدين الله ورحمة الله وبركاته
أحسنتم أحسنتم أخوية الدكتور الموفق احمد الصفار المحترم يبارك الباري تعالى بكم وبجهودكم الطيبة أحسنتم ونفع بكم
حفظكم الله لخدمة الدين والمذهب الحق
أعظم الله لنا ولكم الأجر والعزاء والمواساة وتقبل منا جميعا ورزقنا الباري تعالى زيارة الحسين سلام الله عليه في الدنيا وشفاعته في الآخرة
يا أهل الكوفة أتدرون أي كبد لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فريتم، وأي كريمة له أبرزتم، وأي دمٍ له سفكتم، وأي حرمة له انتهكتم...
■من خطبة الحوراء عليها السلام في الكوفة
السلام على زينب السلام على من قالت
الحمد لله رب العالمين، الذي ختم لأولنا بالسعادة والمغفرة ولآخرنا بالشهادة والرحمة، ونسأل الله أن يكمل لهم الثواب، ويوجب لهم المزيد، ويحسن علينا الخلافة، انه رحيم ودود، وحسبنا الله ونعم الوكيل
يازينب يازينب يازينب يازينب
يازينب يازينب يازينب يازينب
يازينب يازينب يازينب يازينب
يازينب يازينب 🚩
السيدة الحوراء زينب هي التي حافظت على نهضة الامام الحسين لولاها لما بقي أثر لنهضته المباركة
السلام على احباب الله واولياؤه الذين جاهدوا في سبيل دينه ونصرة الحق
سيدتي زينب غيورة على دين الله وتجاهد في سبيله هذا الجهاد الذي بذلته بالصبر والمواساة والمداراة لعيال اخيها الايتام كله من اجل الدين فخطبتها هي نوع من الجهاد وهو الجهاد بالالسن ضد الطغاة الجبابرة
هذا اعظم جهاد والله
شاد الحسين صروح دين هدمت
ولزينب اوصى تتم الباقية
فشقيقة السبطين حفت بالذي
عن حمله كل الرواسي واهية
كم موقف بالشام لم تضرع به
صكت به اسماع ذاك الطاغية
واذلت النفر اللئام بقيلها
فعنت لها بالذل تلك الناصية
وصمتهم العار الشنار بخطبة
حتى هووا اعجاز نخل خاوية
فصل الخطاب... وياله من حجة
صفعت بها تلك الجباه العاتية
فحروف خطبتها حروف زاهية
وبليغ حجتها صواعق داوية
وتخط زينب للخلود سطوره
ومدادها تلك المآسي الدامية
عن النّبيّ صلى الله عليه وآله قال : من قال هذه الكلمات سبع مرّات في ليلة الجمعة فمات ليلته دخل الجنّة ومن قالها يوم الجمعة فمات في ذلك اليوم دخل الجنّة، من قال:
اَللّـهُمَّ اَنْتَ رَبّي لا اِلـهَ إلاّ اَنْتَ خَلَقْتَني وَاَنَا عَبْدُكَ وَابْنُ اَمَتِكَ وَفي قَبْضَتِكَ وَناصِيَتي بِيَدِكَ اَمْسَيْتُ عَلى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ اَعُوذُ بِرِضاكَ مِنْ شَرِّ ما صَنَعْتُ اَبُوءُ بِنِعْمَتِكَ (بِعَمَلى) وَاَبُوءُ بِذَنْبى (بِذُنُوبى) فَاغْفِرْ لى ذُنُوبى اِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلاّ اَنْت.
(زيارة السيدة زينب الحوراء عليها السلام)
السلام عليك أيتها الفاضلة الرشيدة، السلام عليك أيتها العاملة الكاملة، السلام عليك أيتها الجليلة الجميلة، السلام عليك أيتها التقية النقية، السلام عليك أيتها المظلومة المقهورة،السلام عليك أيتها الرضية المرضية،السلام عليك يا تالية المعصوم، السلام عليك يا ممتحنة في تحمل المصائب بالحسين المظلوم، السلام عليك أيتها البعيدة عن الآفاق، السلام عليك أيتها الاسيرة في البلدان، السلام على من شهد بفضلها الثقلان، السلام عليك أيتها المتحيرة في وقوفك في القتلى وناديت جدك رسول الله(ص) بهذا النداء: صلى عليك مليك السماء هذا حسين بالعراء مسلوب العمامة والرداء مقطع الاعضاء وبناتك سبايا.