الغريب وعلى الرغم من كثرة هذه البثوث الإلحادية والتي تحمل عناوين مختلفة إلا أنها نفس ذات القضية المطروحة ،، هي نفس الموضوع المتكرر في كل هذه البثوث ،، نفس التساؤلات المتكررة بعينها ،، نفس الأطروحات في كل بث وكل مرة ،، نفس الردود ،، نفس الطريقة والأسلوب ،، نفس الغاية والتوجه ،، نفس الضحكات والسخرية ،، نفس الاعتراضات والكلام والافكار ،، نفس كل شيء يقال في كل مرة وفي كل بث ،، لا تجديد ولا ابداع ولا ثمرة ،، لا تجد طرح مغاير أبدا ،، تنتظر وتنتظر طويلا لكي يفاجئك أحدهم بفكرة جديرة بالإحترام تستحق العمل والإنتاج إلا أنك تجني من وراءهم الوهم وضياع الأوقات والعمر وتصل معهم في نهاية المطاف الى سراب سحيق الغريب أيضا أن أصحاب هذه البثوث لا يدركون الحاجات الحقيقية لمجتمعاتنا البائسة في الوقت الراهن ،، لا يدركون أولويات المرحلة التي تواجهها هذه المجتمعات كي تنهض ،، ليس لديهم أي حكمة أو رشد لفهم طبيعة هذه المجتمعات المقهورة والمسحوقة تحت ضغط الحاجة وارتفاع الأسعار وكبت الحريات وعدم وجود عدالة اجتماعية وسوء التعليم وقلة مستوى الوعي بين أفراد هذه الشعوب ،، فضلا عن تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية وارتفاع سعر العملات والبطالة وانخفاض الرواتب والفساد بشتى أنواعه وسوء الاخلاق وانحطاط القيم وانتشار الجريمة والاعلام الموجه والفن غير الهادف وكم وكم ألف ألف قضية أساسية وفرعية تعاني منها شعوبنا وبلادنا البائسة ،، هل هذا هو الوقت المناسب لطرح مثل هذه القضايا على الملأ والعوام وأوضاعنا على مثل هذا الحال الذي ترى ،، هل لو كنتم مصلحون بحق ومصداقية وتريدون نفع أوطانكم والارتقاء ببلادكم وتغيير حقيقي تنشدوه في كل مجالات حياتنا فهل هذا هو الوقت المناسب يا سادة لتجلسون بالساعات الطويلة كل يوم تشككون الناس في أديانهم وتقلبون دماغهم وتجعلونهم في تشتيت وشتات وتردد وصراع نفسي وعقلي ومصيري ،، وتضيفون على الناس فوق كل هذه الأعباء الثقيلة التي يعيشونها عب آخر وهم آخر أثقل وأثقل ، ربما ليس من الذكاء والوعي الحديث عنه الآن
قناعاتكم غلط ولا توجد بالقرآن : الله خالق كل شيء بيتخلق وليس على اطلاقها فالظلم والكفر والشر والفساد ليست من خلق الله بكل تأكيد هذه نتائج الارادة الحرة للانسان والله يقول بالقران ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس وليس الفساد مخلوق كبقية خلق الله ،، الخير بين يديه والشر ليس اليه ،، الارض ونظامها وقوانينها جعلها الله صالحة تماما بنسبة مائة في المائة ليس فيها اي شائبة او نقص ،، وبدأ الكفر والفساد والظلم والشر في الظهور عندما بدأ الانسان حياته على الارض وخالف انبياءه ورسله في اتباع اوامر الله التي من شانها تقيم حياته على العدل والاصلاح فكان ما كان
21:30 نعم انتم نوع من الالهة برأيي...
الهة العقل والمنطق ❤
عندما يغذيك القطيع بالمعتقدات الدينية ، يصبح البحث عن الحرية وهم .
❤❤❤❤❤❤❤
🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
💐💐❤️❤️💐💐
🌷🌷🌷🌷
51:50 يا سوريا لو اني لسا مسلمة كنت حتطلعني عن ديني والله 😂
بس يمكن رح اطلع عن جنسيتي بسببك 😂💔
محتاج mixer
الغريب وعلى الرغم من كثرة هذه البثوث الإلحادية والتي تحمل عناوين مختلفة إلا أنها نفس ذات القضية المطروحة ،، هي نفس الموضوع المتكرر في كل هذه البثوث ،، نفس التساؤلات المتكررة بعينها ،، نفس الأطروحات في كل بث وكل مرة ،، نفس الردود ،، نفس الطريقة والأسلوب ،، نفس الغاية والتوجه ،، نفس الضحكات والسخرية ،، نفس الاعتراضات والكلام والافكار ،، نفس كل شيء يقال في كل مرة وفي كل بث ،، لا تجديد ولا ابداع ولا ثمرة ،، لا تجد طرح مغاير أبدا ،، تنتظر وتنتظر طويلا لكي يفاجئك أحدهم بفكرة جديرة بالإحترام تستحق العمل والإنتاج إلا أنك تجني من وراءهم الوهم وضياع الأوقات والعمر وتصل معهم في نهاية المطاف الى سراب سحيق
الغريب أيضا أن أصحاب هذه البثوث لا يدركون الحاجات الحقيقية لمجتمعاتنا البائسة في الوقت الراهن ،، لا يدركون أولويات المرحلة التي تواجهها هذه المجتمعات كي تنهض ،، ليس لديهم أي حكمة أو رشد لفهم طبيعة هذه المجتمعات المقهورة والمسحوقة تحت ضغط الحاجة وارتفاع الأسعار وكبت الحريات وعدم وجود عدالة اجتماعية وسوء التعليم وقلة مستوى الوعي بين أفراد هذه الشعوب ،، فضلا عن تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية وارتفاع سعر العملات والبطالة وانخفاض الرواتب والفساد بشتى أنواعه وسوء الاخلاق وانحطاط القيم وانتشار الجريمة والاعلام الموجه والفن غير الهادف وكم وكم ألف ألف قضية أساسية وفرعية تعاني منها شعوبنا وبلادنا البائسة ،،
هل هذا هو الوقت المناسب لطرح مثل هذه القضايا على الملأ والعوام وأوضاعنا على مثل هذا الحال الذي ترى ،، هل لو كنتم مصلحون بحق ومصداقية وتريدون نفع أوطانكم والارتقاء ببلادكم وتغيير حقيقي تنشدوه في كل مجالات حياتنا فهل هذا هو الوقت المناسب يا سادة لتجلسون بالساعات الطويلة كل يوم تشككون الناس في أديانهم وتقلبون دماغهم وتجعلونهم في تشتيت وشتات وتردد وصراع نفسي وعقلي ومصيري ،، وتضيفون على الناس فوق كل هذه الأعباء الثقيلة التي يعيشونها عب آخر وهم آخر أثقل وأثقل ، ربما ليس من الذكاء والوعي الحديث عنه الآن
مازن يبث لانه يستمتع بس الدين سبب اساسي للمشاكل السياسي والاقتصادي والاجتماعي
قناعاتكم غلط ولا توجد بالقرآن : الله خالق كل شيء بيتخلق وليس على اطلاقها فالظلم والكفر والشر والفساد ليست من خلق الله بكل تأكيد هذه نتائج الارادة الحرة للانسان والله يقول بالقران ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس وليس الفساد مخلوق كبقية خلق الله ،، الخير بين يديه والشر ليس اليه ،، الارض ونظامها وقوانينها جعلها الله صالحة تماما بنسبة مائة في المائة ليس فيها اي شائبة او نقص ،، وبدأ الكفر والفساد والظلم والشر في الظهور عندما بدأ الانسان حياته على الارض وخالف انبياءه ورسله في اتباع اوامر الله التي من شانها تقيم حياته على العدل والاصلاح فكان ما كان
اذن من خلق الكفر انا
❤❤❤❤❤❤❤
❤❤
❤❤