الله يبيض وجيهكم ويجمل حالكم ويديم أفراحكم ويجمعكم ولا يفرقكم ونتمنى منكم تنويه شاعر الترحيبة في قوله ( وايلا كان الشيخ حاضر فهو سلطان السلاطين ) هذا الشطر فيه نظر لعله كان سهوًا من الشاعر
أنعم وأكرم ب آل مسلف احد أركان قبيله قيس وحصنها الحصين من رأوس القوم شيوخ وشعراء ومثقفين اهل الكرم والطيب والناموس وعزوه من عزاهم اشهد لله انكم ترفعون الرأس وانكم باشه الصندوق .وفقكم الله ورعاكم وأدام الله الالفه والمحبه والتقدير والاحترام بين الجميع
انعم واكرم بقبيلة قيس عامة. لكن تشوف الشاعر بالغ واخطأ يوم قال ان الصلح واجتماع الكلمة افضل من الصلاة فالصلاة عى عمود الدين والعبد يحاسب عليها فى القبر ان صلحت صلح جميع اعماله بأذن الله.
للايضاح لمن لديه لبس في قول الشاعر موسى حفظه الله وإصلاح بين الناس خيرٍ وافرٍ وأعظم من الصلاة. سألني سائل كيف إصلاح بين الناس أعظم من الصلاة ؟ الجواب على هذا السؤال من السنة : عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ألا أخبرُكم بأفضلَ من درجةِ الصيامِ والصلاةِ والصدقةِ ؟ قالوا: بلى، قال: إصلاحُ ذاتِ البينِ ، وفسادُ ذاتِ البينِ الحالِقةُ. تخريج الحديث : الألباني •صحيح أبي داود • الصفحة أو الرقم: 4919 • خلاصة حكم المحدث : صحيح • أخرجه أبو داود (4919)، والترمذي (2509) باختلاف يسير، وأحمد (4/ 444). شرح الحديث : أقامَ الإسلامُ عَلاقةَ المسلمينَ على التواصُلِ والمحبَّة والتناصُحِ في اللهِ، وقِوامُ المجتَمعِ يَقومُ على التَّعارفِ والتعاوُنِ بينَ الناسِ؛ فإذا حَكمتِ العَلاقاتِ البَغضاءُ والتَّشاحُن؛ فإنَّ هذا يُنذِرُ بخَرابِ المجتَمعاتِ وضِياع الدِّينِ. وفي هذا الحَديثِ يقولُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم لأصحابِه رضيَ اللهُ عَنهم: "ألَا" استفتاحُ السُّؤالِ بـ(ألا)؛ للتَّنبيهِ والتَّحفيزِ إلى الأمْرِ الذي سَيذكُره، "أُخبِرُكم"، أي: عَن عَملٍ "بأفضلَ مِن دَرجةِ الصِّيامِ والصَّلاةِ والصَّدَقة؟" قالَ الصَّحابةُ: "بَلى"! قالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: "إصْلاحُ ذاتِ البَينِ"، أي: السَّعيُ في إصلاحِ العَلاقاتِ بينَ الناسِ ورَفعِ ما بَينَهم مِن خُصوماتِ ودَفعِهم إلى الأُلفةِ والمحبَّةِ، وهوَ الأمرُ الأفضلُ في المنفَعةِ بينَ الناسِ وإقامةِ المجتمَعاتِ، وهو المعامَلاتُ والتواصُل؛ وذلكَ لأنَّ إصلاحَ ذاتِ البَينِ فيهِ مَنفعةٌ ظاهِرةٌ ومُباشرةٌ للجَميعِ. ثمَّ قال صلَّى الله عليه وسلَّم: "وفَسادُ ذاتِ البَينِ"، أي: إنَّ فسادَ ذاتِ البَينِ وتركَ السَّعيِ في الإصلاحِ يؤدِّي إلى "الحالِقة"، أي: القاطِعة والمُنْهية التي تأتِي على كلِّ شيءٍ وتحلِقُه وتقطَعُه من جُذورِه، سواءٌ مِن أمورِ الدِّين أو الدُّنيا؛ لأنَّها تُؤدِّي إلى التشاحُنِ بينَ الناسِ والتهاجُرِ وربَّما التقاتُل، هذا غَيرُ ما فيها مِن الأثرِ القَلبيِّ السيِّئِ على الإنسانِ، فيُفسِد قلبَه على إخوانِه؛ فلا يكونُ للدِّين والعِبادات أثرٌ ظاهرٌ في نَفْسِه أو مجتمَعِه. وفي الحديثِ: الحثُّ والترغيبُ على إصلاحِ العَلاقاتِ بينَ الناسِ. وفيهِ: بيانُ أنَّ إفسادَ العلاقاتِ بينَ الناسِ يَهدمُ الدِّينَ والدُّنيا (مصدر الشرح: الدرر السنية)
ونعم مليون ياربعي
شكرا يافهد على هذا الابداع
ابدعت بيض الله وجهك
يعطيك العافيه يفهد ونسأل الله أن يديم علينا الالفه والتكاتف والمحبه
أنعم وأكرم بال مسلف والله يديم المودة والألفة
ونعم بال مسلف خاصه وبقيس عامه
الله يبيض وجيهكم ويجمل حالكم ويديم أفراحكم ويجمعكم ولا يفرقكم ونتمنى منكم تنويه شاعر الترحيبة في قوله ( وايلا كان الشيخ حاضر فهو سلطان السلاطين ) هذا الشطر فيه نظر لعله كان سهوًا من الشاعر
الشيخ ما كان قد وصل الملتقى
ونعم بقيس والله
أنعم وأكرم ب آل مسلف احد أركان قبيله قيس وحصنها الحصين من رأوس القوم شيوخ وشعراء ومثقفين اهل الكرم والطيب والناموس وعزوه من عزاهم
اشهد لله انكم ترفعون الرأس وانكم باشه الصندوق .وفقكم الله ورعاكم وأدام الله الالفه والمحبه والتقدير والاحترام بين الجميع
على راسي والله ولا نجي الا من بعدكم وكلنا مكملين لبعض 😇😇
🌷
تستاهل التكريم يافهد وللأمام بعون الله
تستاهل الطيب 😇
انعم واكرم بقبيلة قيس عامة.
لكن تشوف الشاعر بالغ واخطأ يوم قال ان الصلح واجتماع الكلمة افضل من الصلاة فالصلاة عى عمود الدين والعبد يحاسب عليها فى القبر ان صلحت صلح جميع اعماله بأذن الله.
للايضاح لمن لديه لبس في قول الشاعر موسى حفظه الله
وإصلاح بين الناس خيرٍ وافرٍ وأعظم من الصلاة.
سألني سائل كيف إصلاح بين الناس أعظم من الصلاة ؟
الجواب على هذا السؤال من السنة :
عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
ألا أخبرُكم بأفضلَ من درجةِ الصيامِ والصلاةِ والصدقةِ ؟ قالوا: بلى، قال: إصلاحُ ذاتِ البينِ ، وفسادُ ذاتِ البينِ الحالِقةُ.
تخريج الحديث :
الألباني •صحيح أبي داود • الصفحة أو الرقم: 4919 • خلاصة حكم المحدث : صحيح •
أخرجه أبو داود (4919)، والترمذي (2509) باختلاف يسير، وأحمد (4/ 444).
شرح الحديث :
أقامَ الإسلامُ عَلاقةَ المسلمينَ على التواصُلِ والمحبَّة والتناصُحِ في اللهِ، وقِوامُ المجتَمعِ يَقومُ على التَّعارفِ والتعاوُنِ بينَ الناسِ؛ فإذا حَكمتِ العَلاقاتِ البَغضاءُ والتَّشاحُن؛ فإنَّ هذا يُنذِرُ بخَرابِ المجتَمعاتِ وضِياع الدِّينِ.
وفي هذا الحَديثِ يقولُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم لأصحابِه رضيَ اللهُ عَنهم: "ألَا" استفتاحُ السُّؤالِ بـ(ألا)؛ للتَّنبيهِ والتَّحفيزِ إلى الأمْرِ الذي سَيذكُره، "أُخبِرُكم"، أي: عَن عَملٍ "بأفضلَ مِن دَرجةِ الصِّيامِ والصَّلاةِ والصَّدَقة؟" قالَ الصَّحابةُ: "بَلى"! قالَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: "إصْلاحُ ذاتِ البَينِ"، أي: السَّعيُ في إصلاحِ العَلاقاتِ بينَ الناسِ ورَفعِ ما بَينَهم مِن خُصوماتِ ودَفعِهم إلى الأُلفةِ والمحبَّةِ، وهوَ الأمرُ الأفضلُ في المنفَعةِ بينَ الناسِ وإقامةِ المجتمَعاتِ، وهو المعامَلاتُ والتواصُل؛ وذلكَ لأنَّ إصلاحَ ذاتِ البَينِ فيهِ مَنفعةٌ ظاهِرةٌ ومُباشرةٌ للجَميعِ.
ثمَّ قال صلَّى الله عليه وسلَّم: "وفَسادُ ذاتِ البَينِ"، أي: إنَّ فسادَ ذاتِ البَينِ وتركَ السَّعيِ في الإصلاحِ يؤدِّي إلى "الحالِقة"، أي: القاطِعة والمُنْهية التي تأتِي على كلِّ شيءٍ وتحلِقُه وتقطَعُه من جُذورِه، سواءٌ مِن أمورِ الدِّين أو الدُّنيا؛ لأنَّها تُؤدِّي إلى التشاحُنِ بينَ الناسِ والتهاجُرِ وربَّما التقاتُل، هذا غَيرُ ما فيها مِن الأثرِ القَلبيِّ السيِّئِ على الإنسانِ، فيُفسِد قلبَه على إخوانِه؛ فلا يكونُ للدِّين والعِبادات أثرٌ ظاهرٌ في نَفْسِه أو مجتمَعِه.
وفي الحديثِ: الحثُّ والترغيبُ على إصلاحِ العَلاقاتِ بينَ الناسِ.
وفيهِ: بيانُ أنَّ إفسادَ العلاقاتِ بينَ الناسِ يَهدمُ الدِّينَ والدُّنيا
(مصدر الشرح: الدرر السنية)
ال
القيسي
القيسي
الوو
الوو
هلا