أَشْجَع السٌُلَمي والعطاء (متعة الأدب) عبدالعزيز القرشي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 10 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 11

  • @العتيبي-ث7ر
    @العتيبي-ث7ر ปีที่แล้ว

    أيها الأديب المبارك أين أنت ما بين قلق عليك واشتياق لجميل قولك وطرحك طمنّا عنك بورك فيك🌷🌹🌹

  • @Lawyer_naif
    @Lawyer_naif 2 ปีที่แล้ว

    سلمت وصح لسانك، حفظك الله ورعاك،. 🌹

  • @نايلالمالكي-ض6ط
    @نايلالمالكي-ض6ط 3 ปีที่แล้ว +2

    كثر الله من امثالك ولا يستغرب الادب على اهله

  • @الشنفري-ل2ع
    @الشنفري-ل2ع 2 ปีที่แล้ว

    ما شاء الله. زادك الله معرفة وعلما. أديب رست للعلم في أرض صدره. جبال. جبال الأرض في جنبها قف

  • @abderahmanmauritani1433
    @abderahmanmauritani1433 2 ปีที่แล้ว

    جميل جدا.

  • @sabriabdalla2910
    @sabriabdalla2910 3 ปีที่แล้ว +2

    جزاك الله خيرا عَلِي هذا الإبداع المتدفق أخي الكريم القرشي وزادك الله علما ورفعة .. هلا تطرقت لقصيدة الراعي النميري : ما بال دفك بالفراش مزيلا ؟
    أقذي بعينك أم أردت رحيلا ؟
    لما رأت أرقي وطول تلددي
    ذات العشاء وليلي الموصولا
    قالت خليدة : ما عراك ؟ ولم تكن
    أبدا إذا عرت الشئون سئولا ؟
    أخليد إن أباك ضاف وساده
    همان باتا جنبه ودخيلا
    طرقا فتلك هماهم أقريهما
    قلصا لواقح كالقسي وحولا
    كانت نجائب منذر ومحرق أماتهن
    وطرقهن فحولا

    وشكرا

  • @ابومريم-ع1ل
    @ابومريم-ع1ل 3 ปีที่แล้ว

    زدنا ، زادك الله ألقاً😍

  • @yousefksa8952
    @yousefksa8952 3 ปีที่แล้ว

    مبدع 👍🏻