تحرير النفس من سجن الغفلة | الشيخ يوسف القرضاوي | خطبة
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 8 ม.ค. 2021
- تتحدث الخطبة عن قضية هائلة ينبغى عدم الغفلة عنها؛ وهي قضية الموت، كما تتحدث عن تزكية النفس وكيفية الخروج من سجن الغفلة.
وأُلقيت بمسجد عمر بن الخطَّاب بالدوحة في 30 ذي الحجَّة 1424هـ الموافق 20 فبراير 2004م.
تابعوا حسابات الشيخ يوسف #القرضاوي على المنصات التالية
:
- الموقع الرسمي للشيخ يوسف القرضاوي
www.al-qaradawi.net
- فيسبوك
/ alqaradawy
- تويتر
/ alqaradawy
- ساوند كلاود
/ alqaradawy
الله يجزيك بيخير شيخنا الفاضل
رحمك اللَّهُ رحمة واسعة وغفر ذنبك واسكنك الفردوس الاعلى
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه الفردوس الأعلى من الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
رحم الله شيخنا الفاضل العالم الجليل يوسف القرضاوي
رحم الله هذا العلامة
اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك انا لله وانا اليه راجعون البقاء لله اللهم ان تكون هذه المحاضرة في ميزان حسناته يوم القيامة يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتي الله بقلب سليم
الحمد لله
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين واستغفر الله العظيم واتوب اليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
رحمك الله شيخنا الحبيب ❤
Mashallah. Allahuma irhaahmhu woggirlahu
رحمك الله رحمة واسعة يا شيخ يوسف
اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك انا لله وانا اليه راجعون البقاء لله حديثه من القلب فقد وقع في القلب ان شاء الله
يدعو الى منهج الله
لا حياة لمن تنادي
رحمة الله عليه ، كان صوتا للحق.
الغفلة هي:
الانغماس في الدنيا والشهوات ونسيان الآخرة فيجتهد الغافل في تعمير الدنيا الفانية وتخريب الآخرة الباقية يقول الله تعالى: ﴿ اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ * مَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مَّن رَّبِّهِم مُّحْدَثٍ إِلاَّ اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ * لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ ﴾... (الأنبياء: 1 - 3).
فالغافل يريد أن يعيش عاملا علي إشباع شهواته، حريصا ألا يتعب جسمه إلا في شهوته.. حريصا علي ألا يفقد شيئاً من ماله إلا في ملذاته، حريصا علي ألا يفقد لحظة من عمره إلا وهو مستريح هادئ حتى ولو علي حساب دينه، فهو يريد أن يعيش متمتعا بحياته علي أقصي درجة.. هذا نوم القلب... لأن القلب اليقظ يعلم أنه لم يخلق في هذه الدنيا لينغمس فيها وينسى آخرته.. وأن هذه الدنيا قنطرة إلى الآخرة، وأن لذاتها مكدرة.. نعمها منغصة، فليست هناك لذة خالصة بدون تنغيص.. أما اللذات بدون تنغيص ففي الآخرة، ولذلك لما سئل الإمام أحمد متى الراحة؟ قال عند وضع أول قدم في الجنة
رابط الموضوع: www.alukah.net/sharia/0/95867/%D8%AA%D8%AD%D8%B0%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%81%D9%88%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A3%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%81%D9%84%D8%A9/#ixzz8XU4xsXQe