بعد عشرات السنين من سياسة الحدود المفتوحة و منطقة شنغن بدأت أوروبا بالتفتيش والسؤال عن جواز السفر عند التنقل من بلد للآخر، مع الاسف الغرب استطع تقسيم الذرة بالعقل و الفكر و لم يستطيع القضاء على المسبب و السبب الرئيسي للجوء..
القضية لم تعد مسألة لجوء ولاجئين بل القضية اصحت البحث عن المنفعة المادية والمزايا التي يحصل عليها الشخص في اوربا. لماذا يترك السوري والعراقي وغيره تركيا مثلا ويغامر برا وبحرا الى اوربا؟ هل هم في خطر في تركيا مثلا؟ لا المسألة هي الكسب والحصول على جملة المنافع التي يجدونها في اوربا وسرقة ارزاق هذه الدول والتطفل على حضارة غيرها من الشعوب
على اللاجىء ان يحترم القانون والدستور، عندما يحصل اللاجىء على الاقامة يبدأ بتغيير سلوكه كأنه هو صاحب الأرض ويقوم باشياء غير قانونية من جهة ومن جهة يحصل على راتب شهري يكفيه للعيش ويزيد ولكن الطمع يدفعه إلى القيام باشياء غير قانونية، ويستغلون القانون وكرم الشعب . انا اعيش في احد الدول الاوروبية وكنت اترجم اللاجىءين، اللاجئين يتكلمون كان الدولة اللاجىءة إليها مجبور ان يقبله ويصرف عليه . الضيف يكذب، اذا كان الدكتاتور لا يزال موجود في الحكم ، كيف يذهب اللاجىء الهارب من الدكتاتور إلى وطنه الذي يحكمه نفس الدكتاتور ويستثمر أمواله الذي يحصل من حكومة الدولة الاجيء ة في بلد الدكتاتور،
بعد عشرات السنين من سياسة الحدود المفتوحة و منطقة شنغن بدأت أوروبا بالتفتيش والسؤال عن جواز السفر عند التنقل من بلد للآخر، مع الاسف الغرب استطع تقسيم الذرة بالعقل و الفكر و لم يستطيع القضاء على المسبب و السبب الرئيسي للجوء..
القضية لم تعد مسألة لجوء ولاجئين بل القضية اصحت البحث عن المنفعة المادية والمزايا التي يحصل عليها الشخص في اوربا. لماذا يترك السوري والعراقي وغيره تركيا مثلا ويغامر برا وبحرا الى اوربا؟ هل هم في خطر في تركيا مثلا؟ لا المسألة هي الكسب والحصول على جملة المنافع التي يجدونها في اوربا وسرقة ارزاق هذه الدول والتطفل على حضارة غيرها من الشعوب
مبين عليك تعوي انت متعود 😂😂😂
بعد .زوال حكم بشار الاسد .نصف السوريين يرجعون .الى بلدهم
القرار اتخذ في المانيا هو الحفاظ على امنها من الإرهاب وكل فكر متطرف للدخول إلى المانيا والرب يحفظ المانيا وسوريا بلد أمن
على اللاجىء ان يحترم القانون والدستور، عندما يحصل اللاجىء على الاقامة يبدأ بتغيير سلوكه كأنه هو صاحب الأرض ويقوم باشياء غير قانونية من جهة ومن جهة يحصل على راتب شهري يكفيه للعيش ويزيد ولكن الطمع يدفعه إلى القيام باشياء غير قانونية، ويستغلون القانون وكرم الشعب . انا اعيش في احد الدول الاوروبية وكنت اترجم اللاجىءين، اللاجئين يتكلمون كان الدولة اللاجىءة إليها مجبور ان يقبله ويصرف عليه . الضيف يكذب، اذا كان الدكتاتور لا يزال موجود في الحكم ، كيف يذهب اللاجىء الهارب من الدكتاتور إلى وطنه الذي يحكمه نفس الدكتاتور ويستثمر أمواله الذي يحصل من حكومة الدولة الاجيء ة في بلد الدكتاتور،
زوبعات .انتخابيه