نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
بسم الله الذي لا تضيع ودائعه أبدا ، اللهم ان استودعناك غزه واهلها ، شيوخها ورجالها ونسائها واطفالها وموجاهديها فاحفظهم يا مولانا بما حفظت به عبادك الصالحين ، اللهم آمين وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون 💞
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر ولله الحمد العزة لله ولرسوله والمؤمنين إن ينصركم الله فلا غالب لكم ✌️🇵🇸✌️🇵🇸✌️🇵🇸✌️🇵🇸✌️🇵🇸
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
صحيح و لكن في نفس الوقت ماذا عساهم ان يفعلو، مغلوبون على امرهم و عليهم السمع و الجاعة في ظل المضايقات الاقتصادية و النفسية.. اعتقد ان اشطرهم من يصمت ليصنع باسرائيل فخا و مصدر لهو.. لا ندري اولد فينا حكام من هذا الطراز ام ليس بعد.. لعلنا نجده في الارجاء في شم النسيم
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
اللهم صل وسلم على محمد و على آل محمد كما صليت و سلمت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد ، اللهم بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
ماذا يملك العرب في وجه إسرائيل دون الدخول في حروب ١- طرد السفير من كل الدول العربية ٢- قطع العلاقات الدولية مع إسرائيل ٣- وقف أي تعاون أقتصادي. وهو كبير بين دول الخليج وإسرائيل ٤- إنسحاب السعودية من مشروع الطريق الذي سيخدم اسرائيل لا محالة ٥- قطع الامارات علاقتها ومشاريعها مع إسرائيل ٦- مقاطعة شعبية واسعة النطاق لكل منتجات وشركات امريكا وداعمي اسرائيل من اوربا على أوسع نطاق ٧- التهديد بانسحاب ٢٢ دولة عربية من الأمم المتحدة ٨- إعلان الدول العربية التى بها قواعد أمريكية أن هذه القواعد تحت خطر التهديد من العناصر الموالية للشعب الفلسطيني ٩- تقنين وتقليل انتاج الدول العربية للبترول مما يزيد من أسعاره ونحن داخلون على الشتاء وأوربا في أشد الحاجة له ١٠- إعلان الدول العربية أن للفلسطينيين حق الدفاع عن أنفسهم وحقهم في امتلاك السلاح للدفاع عن أنفسهم 🇵🇸❤️✌🏼 كل شيئ يبكي على غزة ، البشر الشجر الحجر الا حكام العرب لانهم اعداء الامة الى جانب اسرائيل الكل يبكي على غزة و هذا قليل فالواجب ان ننزف الدماء و نخسر الارواح بدل ان نذرف الدموع 😭💔🇵🇸 يتعافى المرء باهل غزة الابطال فهؤلاء ( كل سكان اهل غزة سواء مجاهدين او مسعفين او مدنيين ) هم فخر الامة و حماتها و المدافعين " لوحدهم " عن شرفها و وجودها . ❤️💚🤍🖤🇵🇸✌🏼 2 مليون صامد / 8 مليار صامت و تكاد من شدة عجزك ان تعتذر منهم على بقاءك حيا بينما هم يستشهدون و على تنفسك بينما هم تحت الانقاص يختنقون و على راحتك و ضحكتك بينما هم تحت قصف الطائرات يسحقون و يبادون . غزة تتصدر المشهد بشهدائها نهتز نحن، من هول ما نرى، على أرضٍ ثابتة ويثبتون هم، رغم هول ما يرون، على أرضٍ تهتز . تحيا فلسطين ✌🏼🇵🇸 الجميع الآن نآئم بأمآن الا شعب وآحد ..لآ يدري هل سيحيى ليلة أخرى أم هذه ليلته الأخيرة!! اللهم غزتنا ومن فيها 💔. حبيبي يا الله، اعرف انك ترى كل ما يجري، لكنك تؤخر تدخلك لحكمة ما لا يستوعبها عقلي الصغير. ارجوك اصنع سلمًا إلى السماء وخد اطفالنا دون بقعة دم واحدة، دون بكاء، دون صراخ. ارجوك يا الله. 🇵🇸❤️✌🏼 فقاعة الغرب فرقعت ، لا رقي ولا حضارة ولا تاريخ ولا دين ولا مبدأ ولا عدل ولا رحمة و لا انسانية ولا إسلام بلا مسلمين ولا اي كلام من اللي صدعونا بيه ده اكتبوا عن غزة، اكتبوا بكل اللغات التي تعرفونها.. اكتبوا عن طفلة بلا رأس عن براءة طفلٍ يطلب من الله ألّا يقطعوا رأسه؛ حتّى لا تراه الملائكة بشعًا عن صحفي بلا أقدام، يعيشُ على كرسي متحرك، وما زال ينقل الأحداث للعالم عن مصورٍ محترف التقط صورًا لأشلاء عائلته عن أمٍ استشهد ت طفلتها قبل أن تأكل عن أمٍ تطلب من الله أن يشفي طفلتها الوحيدة التي ماتت عن الرّجل الذي يحلم أن يحمل حبة برتقال ويعود بها إلى عائلته الميتة عن الأصدقاء الذين يكتبون وصيتهم على "الفيسبوك" ثمّ يرحلون بسرعة عن دفن أشلاء الفتيات الجميلات في كفنٍ واحد افتحوا قلبكم بالمشرط، واكتبوا ..ولكن، لا تكتبوا عن العدالة. 🇵🇸❤️✌🏼 تعديل لبعض المصطلحات : فخر الأرواح المقدسة جامعة الدول العبرية حقوق الحيوان قطاع العِزّة التواطؤ العربي حسن نص ليرة مجلس الجُبن الدولي الولايات المتحدة الارهابية قارة العبودية العربية النتن ياهو و غيرها اللي عنده تعديلات ممكن يضيفها... ✌🏼❤️🇵🇸 يمكن للدول العربية مجتمعةً أن تعلن قراراً واحداً أمام الولايات المتحدة الأمريكية والعالم : إمَّا وقف فوري لإطلاق النار في غـزة، وتوقف آلة القتل الصهيونيـة عن قتل الفلسطينييـن في غـزة والضفة الغربية، وفرض حل سياسي على تل أبيب جوهره دولة فلسطينييـة مستقلة في الأرض المحتلة "الضفة والقطاع" مع مسار علوي رابط بينهما "جسر" على أن يكون الحل السياسي في مدى زمني لا يتجاوز ستة أشهر.. أو : تتبني الدول العربية مجتمعةً المقاومة الفلسطينييـة بكل أطيافها القومية والدينية تمويلاً وتسلحياً وتدريباً، مثلما تفعل الولايات المتحدة الأمريكية بالضبط تجاه إسرائيـل. رب وا معتصماه انطلقت ملء أفواه الصبايا اليُتَمِ لامست اسماعهم لكنها لم تلامس نخوة المعتصم من ظن أن فلسطين تنزف فقد أساء الظن! فلسطين تتبرع بدمها لأمة أصبحت بلا دم...!♡ 🇵🇸🇵🇸❤️ هم يموتون حرباً، ونحن نموت قهرًا، هم تنزف دماؤهم، ونحن تنزف قلوبنا، هم الشهداء ونحن المصابون.. البـأس هُـنـاك ، والألـم هُـنـا يعصرُ اكبـادنـا. يـاغُـصة الـقـلب🇵🇸💔 حسبنا الله ونعم الوكيل.. يا رب غزة 😭💔اللهم كُن لأهلنا في فلسطين عوناً ونصيراً، وبدّل خوفهم أمنا، واحرسهم بعينك التي لا تنام،اللهم إنا نستودعك بيت المقدس وأهلنا في القُدس وكل فلسطين، اللهم إنا لا نملك إلا الدعاء فيارب لا ترد لنا دعاء ولا تخيب لنا رجاء وأنت أرحم الراحمين. 🇵🇸💔 لسنا على مسافة واحدة أنا جالس في بيتي أساندك بتغريدة أو بدعاء في صلاة وأنت مشرد بلا بيت ولا وأرض تحارب عدو الله بالحجارة أنا وسط أهلي وناسي وأنت فقدت كل من لك أنا أفكر مرتين قبل أن أقاطع المنتج الفلاني وأنت لا تجد حتى شربة الماء أنا إذا شعرت بشيء من الألم في جسدي املأ الكون جلبة وصخبا وصراخا وأنت يجرون لك عملية جراحية بلا مخدر أنا أتنعم على فراشي وأنت لا تجد كفنا لمن يموت من أهلك لسنا على مسافة واحدة لذا أعذرني فقد غلب عجزي رغبتي في أن أقف إلى جوارك إلا أنني والله ما نويت أن أخذلك ولكني عاجزة فإذا ما التقينا يوما في الجنة وأحسبك من أهلها إن شاء الله - وظني بالله خيرا أنه سيدخلنا الجنة برحمته- فاعلم أني فعلت كل ما استطعت في مقدار ما أملك وحسبك أنك ستكون مع الصديقين والشهداء والصالحين وفي مقامهم فاصبروا واحتسبوا 🇵🇸❤️✌🏼💔😭
اللهم صل وسلم على محمد و على آل محمد كما صليت و سلمت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد ، اللهم بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
اللهم إليك نشكو ضعف قوتنا، وقلة حيلتنا، وهواننا على الناس، ياأرحم الراحمين، أنت أرحم الراحمين، إلى من تكلنا، إلى عدو يتجهمنا، أو إلى قريب ملكته أمرنا، إن لم تكن غضبان علينا فلا نبالي، غير أن عافيتك أوسع لي، اللهم نعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة، أن تنزل بنا غضبك، أو تحل علينا سخطك، لك العتبى حتى ترضى، ولا حول ولا قوة إلا بك اللهم ندعوك لنصر قريب لأهلنا في غزه بحق محمد وال محمد 🙏
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
سبحان الله العظيم القوي الجبار الرحيم القهار الذي إذأرا دشيئ إنمايقول له كن فيكون سخط الله عليهم نزل بهم ولا راد لقضاء الله الكفار لايؤمن بقوة الله عزوجل الحمدلله رب العالمين النصر المبين قريب ياااااارب
تحيه كبيره للدكتورين المحللين السياسيين لبراعتهم في تحليل مره قوي وملهم وعميق وبصراحه مذهل.ولقناه الجزيره بقياده الإعلامي المميز أستاذ محمد .نورتونا واسعدتونا
المجتمع الاسرائيلي هش ولايشعر بالانتماء للارض فهو باق بناء على المزاياالمادية التي يتمتع بها و اذا شعر بالخطر فهو يفضل الهروب على المواجهة بينما المجتمع الفلسطيني متجذر في ارضه ولايمكن اقتلاعه، و انشاء الله يارب النصر قريب مهما تآمر عليه الغرب و العرب
هذا طوفان الأقصى فماذا عن طوفان العالم 🎉 جميل أن نرى العالم نظيفا و بأيدي العدو نحن الآن في فترة الهرج و المرج و سنسمع عن الكثير من الاضاحي.. مؤسف و لكن هكذا ارادوا لانفسهم فالشر اختيار.
آللهم مصر اخونانا في فلسطين اللهم مشف مرضاهم ورحم موتاهم وطعم جاءعهم يارحمان يارحيم اللهم مصرهم علي عدويك وعدويهم 'اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحابهي أجمعين
شكرآ لقناة الجزيرة وللضيوف الكرام على هذه التوعية والتنوير وكشف الحقائق التي يعتم عليها الاعلام العربي وينشرها اعلام العدو المحتل مكرها نرجوا المزيد من الجزيرة الغراء
نحن العرب نمتكُ ميزة النسيان . ودائماً ما نؤخذ على غفلة , وهذه الفرحة في ظني أنها لن تدوم . إسرائيل قادرة خلال عام واحد أن تستعيد رباطة جأشها وقوتها ونحنُ نيام نحلمُ أحلام العظمة العربية التي طواها الزمن .
ماذا عسانا ان نقول لكم يا اهل غزة الابطال الصامدين 💔😭 و من اين لنا بالحجج و الذرائع و الاعذار التي نبرر بها تخاذلنا عن نصرتكم 💔😭 الله معاكي يا فلسطين❤️💜 فانتي اكيد ستنتصرين✌️ كل يوم تثبت أنها البقعة الوحيدة المحررة داخل الأمة المستعبدة الاسيرة 🇵🇸❤️✌🏼 لأنها غزة ، الجرح الذي لا يساوم ، وقامتها أعلى من قام النخيل.. لم تبع ظفائرها يوما و لا عرفت طريق المستحيل.. النصر الساحق الذي حققه مجموعة من شباب غزة و هم محاصرون لا يملكون مدرعات ولا طيران ولا مضادات جوية ولا أسلحة ثقيلة، واجتياحهم مساحات واسعة خلال ساعات وإذلالهم للعدو، يؤكد من جديد، أن انتصارات إسرائيل منذ تأسيسها كانت حالة من اثنتين : خيانة حكام وجيوش، أو مواجهات مع مدنيين عُزَّل في الحربين العالميتين قامت دول وانهارت دول وتغيرت خارطة العالم في واحد وثلاثين سنة، في هذه الحرب العالمية التي تقاتل فيها شعوب الأرض الحرة غطرسة القوى العظمى من الشوارع والميادين منددة بالقتل العشوائي للآمنين، بدأ العد التنازلي لقيام أمة على انقاض كيان غاصب.. تحية للمرابطين على الثغور تحية للزنود الشريفة والجباه الحرة المجد كل المجد لحملة لواء التحرر والخزي والعار والموت للغاصبين ومواليهم... يشير الواقع إلى صمود المقاومة الفلسطينية، وعجز الكيان المحتل عن اجتياح قطاع غزة، رغم كل فوارق التسليح العسكري والعددي بينهما، ورغم أن معظم حكومات العالم تقف بدعمها الكامل ـ ماديا ومعنويا ـ مع الكيان المحتل، فيما تقف المقاومة وحيدة تقريبا، إلا من دعوات المستضعفين في الأرض، وعارية تقريبا إلا من غطاء السماء. وهكذا تصير هذه الإشارة الواقعية من اللحظات النادرة التي مرتْ على جسد التاريخ البشري، وتطابق فيها الواقع مع الحقيقة، فهي لحظة تخرج بكل سياقاتها عن قوانين المنطق، التي تُقر بغلبة القوي على الضعيف، وخوف الإنسان من القوى الغاشمة التي تهاجمه، ويأسه الكامل عند فقد الأمن والطعام والشراب والبيت و الأهل ومتاهته المؤكدة وسط دخان القنابل وضياع أفق المستقبل القريب، ولأن شيئا من ذلك لم يحدث في لحظتنا هذه، فإنه يمكننا القول بأنها لحظة تطابقتْ فيها الأرض مع السماء، وتُشبه إلى حد كبير لحظات النبوة، والقادة المصلحين، والثورات العظيمة، و الحروب النبيلة، إلا أنها بغير نبي ولا حكيم ولا قائد ولا حواريين ولا تلاميذ ولا صحابة، فقط مجموعة من البشر العاديين جدا، والقليلين جدا، والمنتظرين جدا لكل منْ يلتقط إشارة اللحظة مثلهم، ويؤمن بأن القلوب هي التي تنتصر عندما تشير إلى الحق، وليست القنابل. وأيا كان ما سوف تُسفر عنه هذه اللحظة، فستظل ـ بقدرتها على اختراق ميزان العقل ـ لحظة حق، وستنضم إلى أخواتها السابقات من اللحظات النادرة التي مرتْ على جسد التاريخ البشري، لتُخبره أين تكمن الحقيقة، لحظة لا يزيدها فخر منْ آمن، ولن تضرها أو تُنقصها سخرية الخراف الضالة، من الشامتين أو الذين يسيرون على هدي بَعْرِهم المتناثر. عندما تُصاب الأفعى بجرح -مهما كان صغيرًا- يأتى النمل بهدوئه المعروف... وصبره اللا متناهي... واستبساله في تحقيق هدفه مهما كانت التضحيات ,ويقوم بعمله الذي يتقنه. و ما يغيظ الأفعى (وهى تشاهد بعينيها نهايتها وكيف يتم إلتهامها قطعة قطعة) هو صغر وضعف هذا العدو أمام جبروتها وقدراتها الهائلة , وتصاب الأفعى الجريحة بحالة هياج شديد,فتراها تتخبط بعنف وتقتل بحركاتها الهوجاء الكثير من النمل الملتصق بجلدها, إلا أن النمل -ومهما استغرق من وقت وقدم من تضحيات- ينتصر حتمًا فى نهاية الأمر. فها نحن نري الأفعي تتلوى وتتألم وتضرب ضرب عشوائي , فالجرح بالغ وأليم ,قد تنجو هذه المرة,وقد لا تنجو...ولكن في جميع الأحوال تم وشم جسدها بعلامة جديدة ستضاف إلى رصيدها العظيم من العار الذى لن تستطيع محوه كل أساطيل الآفاعي الآخري وجيوشهم ووسائل إعلامهم. 🇵🇸❤️✌🏼
كانت لاسرائيل فرص كثيرة في تقاسم فلسطين والاعتراف بها كدولة مشاركة مع فلسطين لكن لن تعرف دالك من بعد واخشى ان يكون هدا مراد من طرف ممولي اسرائيل من الدول الغربية وان تحافض على هدا الصراع ليدوم اطول مدة لانه يؤثر على كل دول الجوار وعلى توازن العالم ....التحكم في المتوسط يعني التحكم في التجارة العالمية اي 30٪ من اقتصاد العالم يمر بالمتوسط ويتحكم فيه بهدا الصراع المفتعل مند 1905 بانجلاترا!!!!
اللهم أَرنا في بني صـهيون آياتٍ أَشد وأَعظَم مِما نزل فِي آبائهم الاولِين اللهُمَّ سخر لاهل غزة وفلسطين ملائكة السماء وجنود الأرض ومن عليها وأفتح لهم أبواب توفيقك ، ويسر أمرهم وقوي عزيمتهم ، ومد صبرهم ... اللهُمَّ أكرمهم وأحفظهم واجعل لهم من كل ضيقٍ مخرجاً اللهُمَّ ، أنصرهم على من عاداهم وأفتح لهم فتحًا مُبينًا، اللهُمَّ احفظ فلسطين وأهل فلسطين يامن لا تضيع عندك الودائع ..اللهُمَّ آمين. اللهم إني استودعتُك فلسطين وأهلَها، كبارَها وصغارَها، رجالَها ونساءَها، شبابَها وبناتِها، أرضَها وسماءَها، فاحفظها يا ربنا من كل سوء .. اللهم انصر المسلمين في فلسطين وثبت اقدامهم يارب ،،، حفظ الله المرابطين المجاهدين و ثبتهم الله و أيدهم بنصره يارب انصرهم وثبت اقدامهم واحفظهم وامددهم بجنود من عندك اللهم نصرك ووعدك يا كريم يارب العالمين...
الجيش الإسرائيلي أصدر من البيانات والإشارات والمعلومات ما يشير إلى انهيار هذا الكيان وأنه على سكة تهديد وجودي حيث تهاوت قوة الردع للجيش وتآكل قدرته الردعية.
بسم الله الرحمن الرحيم القارعة ما القارعة ومآ أدرئك ما القارعة يوم يكون ٱلناس كٱلفراش ٱلمبثوث وتكون ٱلجبال كالعهن ٱلمنفوش فأما من ثقلت موازينه فهو في عيشة راضية وأما من خفت موازينه فأمه هاوية ومآ أدرئك ما هيه نار 🔥 حامية
الحمدلله الذي رزقني في هاذه الساعه المباركه بمولودا ذكر وقدأسميته عُبَيْدَةَ اسئل من الله ان يجعله مجاهدفي سبيله.
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
مبارك لك هذا المولود وأسئل الله أن يكون من الصالحين
@@YusufAlfursan ربي يبارك فيك
@@QURAN-NSF-MIRRORING😂😂😂😂اوهام ورا اوهام
الف مبروووك يارب ❤
بسم الله الذي لا تضيع ودائعه أبدا ، اللهم ان استودعناك غزه واهلها ، شيوخها ورجالها ونسائها واطفالها وموجاهديها فاحفظهم يا مولانا بما حفظت به عبادك الصالحين ، اللهم آمين وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون 💞
L
فعلا ناس غزة اشعرونا بعزة الاسلام واعطوا درسا للعالم كله في الثبات والعزيمة والايمان
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
الله مولانا ولا مولى لهم
قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار
اللهم أنصر أخواننا في فلسطين و سوريا و اليمن و العراق
اللهم انصر الإسلام والمسلمين اجمعين
يآ عزيز يامقتدر
@@user-rr5fv2sc9eوفي السودان، اللهم آمين يارب العالمين
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
اللهم امين يارب
Tu peux m’envoyer le
تحيا فلسطين والله يرحم الشهداء
اللهم آمين
ان وعد الله حق ستنتهي هذه الدويله لان وعد الله حق ولكن لا أحد يعلم متى
عذراً ياأخي.الله يعلم.فقط قولوا دوماً... ياالله
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
اللهم نصرك المؤزر لأهلنا في فلسطين
اللهم آمين
اللهم امين
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
اللهم انصر اخواننا في غزة العزة والكرامة ارض الرباط يآرب العالمين
اللهم آمين
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
الله ينصر اخوانا في غزة 🇵🇸
اللهم آمين
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
@@QURAN-NSF-MIRRORING😊
نصر من الله و فتح قريب 🔥💥🇩🇿🇵🇸❤️🍉🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
أحسنت النشر جزاك الله خيراً ❤💪🔥🇵🇸🇾🇪♥🇵🇸🇮🇶♥🇱🇧🇵🇸♥🇵🇸🇩🇿@@QURAN-NSF-MIRRORING
اللهم انصر اخواننا المستضعفين المجاهدين في غزه وادلب والسودان واحفظهم بحفظك يارب العالمين
اللهم انصر أحبابنا و إخواننا في غزة
الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر ولله الحمد العزة لله ولرسوله والمؤمنين إن ينصركم الله فلا غالب لكم ✌️🇵🇸✌️🇵🇸✌️🇵🇸✌️🇵🇸✌️🇵🇸
اللهم انصر اخوننا في غزة
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
اللهم اصلح ذات بيننا اللهم وحد صفوفنا.
اللهم امين يارب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين في كل وقت وحين من يوم خلقت الدنيا الى يوم الدين.
بسم الله الرحمن الرحيم قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق ومن شر غاسق إذا وقب ومن شر النفاثات في العقد ومن شر حاسد إذا حسد
ألف تحية وتقدير للصحفي و الراااائع محمد كريشان
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نصر من الله وفتح قريب
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
صمت الحكام العرب والمسلمين الجبناء دعم للكيان الصهيوني في حرب الابادة بغزة وفلسطين
صحيح و لكن في نفس الوقت ماذا عساهم ان يفعلو، مغلوبون على امرهم و عليهم السمع و الجاعة في ظل المضايقات الاقتصادية و النفسية.. اعتقد ان اشطرهم من يصمت ليصنع باسرائيل فخا و مصدر لهو.. لا ندري اولد فينا حكام من هذا الطراز ام ليس بعد.. لعلنا نجده في الارجاء في شم النسيم
وشعوب ساقطه اصلن وحكام عملاء ...الله ينتقم منهم ..🥾👎
لو كان في حكام مسلمين ماكان شفت لا فارسي ولا صليبي ولا يهودي على ارض المسلمين
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
هم ليسوا حكام مجرد صعاليك عبيد للصهاينه الامريكان.
بسم الله الرحمن الرحيم إنا أعطيناك الكوثر فصل لربك وٱنحر إن شانئك هو ٱلأبتر
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد وانصرالاسلام والفلسطينيين ياالله ياالله
اللهم صل وسلم على محمد و على آل محمد كما صليت و سلمت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد ، اللهم بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
اللهم انصر اخواننا في غزه وفلسطين
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
ماذا يملك العرب في وجه إسرائيل دون الدخول في حروب
١- طرد السفير من كل الدول العربية
٢- قطع العلاقات الدولية مع إسرائيل
٣- وقف أي تعاون أقتصادي. وهو كبير بين دول الخليج وإسرائيل
٤- إنسحاب السعودية من مشروع الطريق الذي سيخدم اسرائيل لا محالة
٥- قطع الامارات علاقتها ومشاريعها مع إسرائيل
٦- مقاطعة شعبية واسعة النطاق لكل منتجات وشركات امريكا وداعمي اسرائيل من اوربا على أوسع نطاق
٧- التهديد بانسحاب ٢٢ دولة عربية من الأمم المتحدة
٨- إعلان الدول العربية التى بها قواعد أمريكية أن هذه القواعد تحت خطر التهديد من العناصر الموالية للشعب الفلسطيني
٩- تقنين وتقليل انتاج الدول العربية للبترول مما يزيد من أسعاره ونحن داخلون على الشتاء وأوربا في أشد الحاجة له
١٠- إعلان الدول العربية أن للفلسطينيين حق الدفاع عن أنفسهم وحقهم في امتلاك السلاح للدفاع عن أنفسهم
🇵🇸❤️✌🏼
كل شيئ يبكي على غزة ، البشر الشجر الحجر الا حكام العرب لانهم اعداء الامة الى جانب اسرائيل
الكل يبكي على غزة و هذا قليل فالواجب ان ننزف الدماء و نخسر الارواح بدل ان نذرف الدموع
😭💔🇵🇸
يتعافى المرء باهل غزة الابطال فهؤلاء ( كل سكان اهل غزة سواء مجاهدين او مسعفين او مدنيين ) هم فخر الامة و حماتها و المدافعين " لوحدهم " عن شرفها و وجودها .
❤️💚🤍🖤🇵🇸✌🏼
2 مليون صامد / 8 مليار صامت
و تكاد من شدة عجزك ان تعتذر منهم على بقاءك حيا بينما هم يستشهدون و على تنفسك بينما هم تحت الانقاص يختنقون و على راحتك و ضحكتك بينما هم تحت قصف الطائرات يسحقون و يبادون .
غزة تتصدر المشهد بشهدائها نهتز نحن، من هول ما نرى، على أرضٍ ثابتة ويثبتون هم، رغم هول ما يرون، على أرضٍ تهتز . تحيا فلسطين ✌🏼🇵🇸
الجميع الآن نآئم بأمآن الا شعب وآحد ..لآ يدري هل سيحيى ليلة أخرى أم هذه ليلته الأخيرة!! اللهم غزتنا ومن فيها 💔.
حبيبي يا الله، اعرف انك ترى كل ما يجري، لكنك تؤخر تدخلك لحكمة ما لا يستوعبها عقلي الصغير. ارجوك اصنع سلمًا إلى السماء وخد اطفالنا دون بقعة دم واحدة، دون بكاء، دون صراخ. ارجوك يا الله.
🇵🇸❤️✌🏼
فقاعة الغرب فرقعت ، لا رقي ولا حضارة ولا تاريخ ولا دين ولا مبدأ ولا عدل ولا رحمة و لا انسانية ولا إسلام بلا مسلمين ولا اي كلام من اللي صدعونا بيه ده
اكتبوا عن غزة، اكتبوا بكل اللغات التي تعرفونها..
اكتبوا عن طفلة بلا رأس
عن براءة طفلٍ يطلب من الله ألّا يقطعوا رأسه؛ حتّى لا تراه الملائكة بشعًا
عن صحفي بلا أقدام، يعيشُ على كرسي متحرك، وما زال ينقل الأحداث للعالم
عن مصورٍ محترف التقط صورًا لأشلاء عائلته
عن أمٍ استشهد ت طفلتها قبل أن تأكل
عن أمٍ تطلب من الله أن يشفي طفلتها الوحيدة التي ماتت
عن الرّجل الذي يحلم أن يحمل حبة برتقال ويعود بها إلى عائلته الميتة
عن الأصدقاء الذين يكتبون وصيتهم على "الفيسبوك" ثمّ يرحلون بسرعة
عن دفن أشلاء الفتيات الجميلات في كفنٍ واحد افتحوا قلبكم بالمشرط، واكتبوا ..ولكن، لا تكتبوا عن العدالة.
🇵🇸❤️✌🏼
تعديل لبعض المصطلحات :
فخر الأرواح المقدسة
جامعة الدول العبرية
حقوق الحيوان
قطاع العِزّة
التواطؤ العربي
حسن نص ليرة
مجلس الجُبن الدولي
الولايات المتحدة الارهابية
قارة العبودية العربية
النتن ياهو
و غيرها
اللي عنده تعديلات ممكن يضيفها...
✌🏼❤️🇵🇸
يمكن للدول العربية مجتمعةً أن تعلن قراراً واحداً أمام الولايات المتحدة الأمريكية والعالم : إمَّا وقف فوري لإطلاق النار في غـزة، وتوقف آلة القتل الصهيونيـة عن قتل الفلسطينييـن في غـزة والضفة الغربية، وفرض حل سياسي على تل أبيب جوهره دولة فلسطينييـة مستقلة في الأرض المحتلة "الضفة والقطاع" مع مسار علوي رابط بينهما "جسر" على أن يكون الحل السياسي في مدى زمني لا يتجاوز ستة أشهر.. أو : تتبني الدول العربية مجتمعةً المقاومة الفلسطينييـة بكل أطيافها القومية والدينية تمويلاً وتسلحياً وتدريباً، مثلما تفعل الولايات المتحدة الأمريكية بالضبط تجاه إسرائيـل.
رب وا معتصماه انطلقت
ملء أفواه الصبايا اليُتَمِ
لامست اسماعهم لكنها
لم تلامس نخوة المعتصم
من ظن أن فلسطين تنزف فقد أساء الظن!
فلسطين تتبرع بدمها لأمة أصبحت بلا دم...!♡
🇵🇸🇵🇸❤️
هم يموتون حرباً، ونحن نموت قهرًا، هم تنزف دماؤهم، ونحن تنزف قلوبنا، هم الشهداء ونحن المصابون..
البـأس هُـنـاك ، والألـم هُـنـا يعصرُ اكبـادنـا.
يـاغُـصة الـقـلب🇵🇸💔 حسبنا الله ونعم الوكيل..
يا رب غزة 😭💔اللهم كُن لأهلنا في فلسطين عوناً ونصيراً، وبدّل خوفهم أمنا، واحرسهم بعينك التي لا تنام،اللهم إنا نستودعك بيت المقدس وأهلنا في القُدس وكل فلسطين، اللهم إنا لا نملك إلا الدعاء فيارب لا ترد لنا دعاء ولا تخيب لنا رجاء وأنت أرحم الراحمين.
🇵🇸💔
لسنا على مسافة واحدة
أنا جالس في بيتي أساندك بتغريدة أو بدعاء في صلاة وأنت مشرد بلا بيت ولا وأرض تحارب عدو الله بالحجارة
أنا وسط أهلي وناسي وأنت فقدت كل من لك
أنا أفكر مرتين قبل أن أقاطع المنتج الفلاني وأنت لا تجد حتى شربة الماء
أنا إذا شعرت بشيء من الألم في جسدي
املأ الكون جلبة وصخبا وصراخا وأنت يجرون لك عملية جراحية بلا مخدر
أنا أتنعم على فراشي وأنت لا تجد كفنا لمن يموت من أهلك
لسنا على مسافة واحدة لذا أعذرني فقد غلب عجزي رغبتي في أن أقف إلى جوارك إلا أنني والله ما نويت أن أخذلك ولكني عاجزة فإذا ما التقينا يوما في الجنة وأحسبك من أهلها إن شاء الله - وظني بالله خيرا أنه سيدخلنا الجنة برحمته- فاعلم أني فعلت كل ما استطعت في مقدار ما أملك
وحسبك أنك ستكون مع الصديقين والشهداء والصالحين وفي مقامهم فاصبروا واحتسبوا
🇵🇸❤️✌🏼💔😭
*صلِّ على النَّبي ﷺ* ومَرِّرْهَا لَعَلَّ بَابَاً مُغْلَقاً يُفْتَحُ لَك
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وانصرالاسلام والفلسطينيين ياالله ياالله ياالله
اللهم صل وسلم على محمد و على آل محمد كما صليت و سلمت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد ، اللهم بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
اللهم إليك نشكو ضعف قوتنا، وقلة حيلتنا، وهواننا على الناس، ياأرحم الراحمين، أنت أرحم الراحمين، إلى من تكلنا، إلى عدو يتجهمنا، أو إلى قريب ملكته أمرنا، إن لم تكن غضبان علينا فلا نبالي، غير أن عافيتك أوسع لي، اللهم نعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة، أن تنزل بنا غضبك، أو تحل علينا سخطك، لك العتبى حتى ترضى، ولا حول ولا قوة إلا بك اللهم ندعوك لنصر قريب لأهلنا في غزه بحق محمد وال محمد 🙏
أللهم حكمك نرجو فلاتكلنا على أنفسنا طرفة عين واصلح أحوالنا ألله أكبر ألله أكبر ألله أكبر والعزة لله عزوجل
احلى ايام هي الايام الاولى لطوفان الاقصى ......حلم رائع اسطورة وليست اسطورة بل حقيقة ......نعم فرحة لاتوصف السابع من نوفمبر .
اللهم انصر اخواننا في غزه اللهم احفظ مجاهدينك في غزه
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
الله ينصركم ويثبت اقدامكم 💪💪💪💪💪🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸
حفظ الله قناه الجزيره وموظفيها لآختيارها محللين أكابر ومثقفه كبار
سبحان الله العظيم القوي الجبار الرحيم القهار الذي إذأرا دشيئ إنمايقول له كن فيكون سخط الله عليهم نزل بهم ولا راد لقضاء الله الكفار لايؤمن بقوة الله عزوجل الحمدلله رب العالمين النصر المبين قريب ياااااارب
🤲❤
اللهم انصر اخواننا في غزة وصللهم علي سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
تحيه كبيره للدكتورين المحللين السياسيين لبراعتهم في تحليل مره قوي وملهم وعميق وبصراحه مذهل.ولقناه الجزيره بقياده الإعلامي المميز أستاذ محمد .نورتونا واسعدتونا
اللهم بنصرك العاجل لإخواننا في غزة وفي فلسطين اللهم مدهم بجنود من عندك عاجلا يااااااااااااااارب العالمين اللهم امين يااااارب العالمين
بسم الله الرحمن الرحيم وٱلعصر إن ٱلانسان لفى خسر إلا الذين ءامنوٱ وعملوٱ ٱلصالحات وتواصوٱ بالحق وتواصوٱ بالصبر
ربنـــا سـخـــر لغـــزه واهلــها ملائكــة الســــماء وجـنــد الأرض ومن عليـها انـك عـلـى كل شــــيء قديــــر ..............🍉🍉🍉
Free Palestine ❤️🙏 Gaza ❤️🙏😍😍😍
لولا دعم امريكا وأوروبا الى الكيان لاكان انتها من زمان
لا تنسي الحكام العرب الصهاينة هم أشد عداوة علي الإسلام و المسلمين هم خونة أداة في يد امريكا و اسرائيل......الحكام العرب خونة
اللهم انصر فلسطين
شكرا جزيلا للجزيرة وكل ضيوفها وكل العاملين فيها بارك الله فيكم وأعانكم على عملكم الممتاز
اللهم انا نستودعك أمه الإسلام والمسلمين فردها اليك ردا جميلا والف علي الخير قلوبنا واصلح ذات بيننا واهدنا سبل السلام
اللهم نصرك الذي وعدت بها عبدك المؤمنين
المجتمع الاسرائيلي هش ولايشعر بالانتماء للارض فهو باق بناء على المزاياالمادية التي يتمتع بها و اذا شعر بالخطر فهو يفضل الهروب على المواجهة بينما المجتمع الفلسطيني متجذر في ارضه ولايمكن اقتلاعه، و انشاء الله يارب النصر قريب مهما تآمر عليه الغرب و العرب
السيد محمد كريشان محاور جيد اتمنى دائما حضور د مهند مصطفى محلل مبدع
سيد كريشان احييك على البرنامج واخا انا مغربي لاكن نحن مع المهنية 🇵🇸🇵🇸
هذا طوفان الأقصى فماذا عن طوفان العالم 🎉
جميل أن نرى العالم نظيفا و بأيدي العدو
نحن الآن في فترة الهرج و المرج و سنسمع عن الكثير من الاضاحي..
مؤسف و لكن هكذا ارادوا لانفسهم فالشر اختيار.
اللهم إخواننا في غزة إن ولي ذالك والقادر عليه
يارب افتح لمجاهدي فلسطين وشعب فلسطين النصر باذن الله
آللهم مصر اخونانا في فلسطين اللهم مشف مرضاهم ورحم موتاهم وطعم جاءعهم يارحمان يارحيم اللهم مصرهم علي عدويك وعدويهم 'اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحابهي أجمعين
اللهم انصر اخواننا المسلمين والمجاهدين والمستضعفين في غزه وفلسطين انصرهم وثبت أقدامهم وسداد رميهم ومددهم باجنودمن عندك يارب العالمين ياالله وخذل من يريديخذلهم اويخونهم مالهم سواك يارب العالمين ياالله ياالله ياالله
اللهم اجعل افضل صلواتك على سيدنا محمد وعلى اله حفظا وحصنا قوة ونصرا لاخواننا المجاهدين على الصهاينة 2:21
بسم الله الرحمن الرحيم إذا جاء نصر ٱلله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين ٱلله أفواجا فسبح بحمد ربك وٱستغفره إنه كان توابا
❤❤❤ اللهم استودعتك أهلنا المجاهدين والمواطنين في غزه ورفح يارب العالمين ياالله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ❤❤❤
شكرآ لقناة الجزيرة وللضيوف
الكرام على هذه التوعية والتنوير وكشف الحقائق التي يعتم عليها الاعلام العربي
وينشرها اعلام العدو المحتل
مكرها نرجوا المزيد من الجزيرة الغراء
اللهم انصر لأهل غزه عزه ياخيرالناصرين وااحذل عدوك وعدوهم واجعل البأس بينهم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ❤❤❤
أللهم صل على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا والحمد لله والحمد لله والشكر لله والحمد لله والشكر لله والحمد لله والشكر لله اللهم أنصر الحق أللهم أنصر الحق أللهم أنصر الحق امين يارب العالمين امين يارب العالمين امين يارب العالمين
نحن العرب نمتكُ ميزة النسيان . ودائماً ما نؤخذ على غفلة , وهذه الفرحة في ظني أنها لن تدوم . إسرائيل قادرة خلال عام واحد أن تستعيد رباطة جأشها وقوتها ونحنُ نيام نحلمُ أحلام العظمة العربية التي طواها الزمن .
ماذا عسانا ان نقول لكم يا اهل غزة الابطال الصامدين 💔😭 و من اين لنا بالحجج و الذرائع و الاعذار التي نبرر بها تخاذلنا عن نصرتكم 💔😭 الله معاكي يا فلسطين❤️💜 فانتي اكيد ستنتصرين✌️ كل يوم تثبت أنها البقعة الوحيدة المحررة داخل الأمة المستعبدة الاسيرة
🇵🇸❤️✌🏼
لأنها غزة ، الجرح الذي لا يساوم ،
وقامتها أعلى من قام النخيل..
لم تبع ظفائرها يوما
و لا عرفت طريق المستحيل..
النصر الساحق الذي حققه مجموعة من شباب غزة و هم محاصرون لا يملكون مدرعات ولا طيران ولا مضادات جوية ولا أسلحة ثقيلة، واجتياحهم مساحات واسعة خلال ساعات وإذلالهم للعدو، يؤكد من جديد، أن انتصارات إسرائيل منذ تأسيسها كانت حالة من اثنتين : خيانة حكام وجيوش، أو مواجهات مع مدنيين عُزَّل
في الحربين العالميتين قامت دول وانهارت دول وتغيرت خارطة العالم في واحد وثلاثين سنة، في هذه الحرب العالمية التي تقاتل فيها شعوب الأرض الحرة غطرسة القوى العظمى من الشوارع والميادين منددة بالقتل العشوائي للآمنين، بدأ العد التنازلي لقيام أمة على انقاض كيان غاصب..
تحية للمرابطين على الثغور
تحية للزنود الشريفة والجباه الحرة
المجد كل المجد لحملة لواء التحرر
والخزي والعار والموت للغاصبين ومواليهم...
يشير الواقع إلى صمود المقاومة الفلسطينية، وعجز الكيان المحتل عن اجتياح قطاع غزة، رغم كل فوارق التسليح العسكري والعددي بينهما، ورغم أن معظم حكومات العالم تقف بدعمها الكامل ـ ماديا ومعنويا ـ مع الكيان المحتل، فيما تقف المقاومة وحيدة تقريبا، إلا من دعوات المستضعفين في الأرض، وعارية تقريبا إلا من غطاء السماء.
وهكذا تصير هذه الإشارة الواقعية من اللحظات النادرة التي مرتْ على جسد التاريخ البشري، وتطابق فيها الواقع مع الحقيقة، فهي لحظة تخرج بكل سياقاتها عن قوانين المنطق، التي تُقر بغلبة القوي على الضعيف، وخوف الإنسان من القوى الغاشمة التي تهاجمه، ويأسه الكامل عند فقد الأمن والطعام والشراب والبيت و الأهل ومتاهته المؤكدة وسط دخان القنابل وضياع أفق المستقبل القريب، ولأن شيئا من ذلك لم يحدث في لحظتنا هذه، فإنه يمكننا القول بأنها لحظة تطابقتْ فيها الأرض مع السماء، وتُشبه إلى حد كبير لحظات النبوة، والقادة المصلحين، والثورات العظيمة، و الحروب النبيلة، إلا أنها بغير نبي ولا حكيم ولا قائد ولا حواريين ولا تلاميذ ولا صحابة، فقط مجموعة من البشر العاديين جدا، والقليلين جدا، والمنتظرين جدا لكل منْ يلتقط إشارة اللحظة مثلهم، ويؤمن بأن القلوب هي التي تنتصر عندما تشير إلى الحق، وليست القنابل. وأيا كان ما سوف تُسفر عنه هذه اللحظة، فستظل ـ بقدرتها على اختراق ميزان العقل ـ لحظة حق، وستنضم إلى أخواتها السابقات من اللحظات النادرة التي مرتْ على جسد التاريخ البشري، لتُخبره أين تكمن الحقيقة، لحظة لا يزيدها فخر منْ آمن، ولن تضرها أو تُنقصها سخرية الخراف الضالة، من الشامتين أو الذين يسيرون على هدي بَعْرِهم المتناثر.
عندما تُصاب الأفعى بجرح -مهما كان صغيرًا- يأتى النمل بهدوئه المعروف... وصبره اللا متناهي... واستبساله في تحقيق هدفه مهما كانت التضحيات ,ويقوم بعمله الذي يتقنه.
و ما يغيظ الأفعى (وهى تشاهد بعينيها نهايتها وكيف يتم إلتهامها قطعة قطعة) هو صغر وضعف هذا العدو أمام جبروتها وقدراتها الهائلة , وتصاب الأفعى الجريحة بحالة هياج شديد,فتراها تتخبط بعنف وتقتل بحركاتها الهوجاء الكثير من النمل الملتصق بجلدها, إلا أن النمل -ومهما استغرق من وقت وقدم من تضحيات- ينتصر حتمًا فى نهاية الأمر.
فها نحن نري الأفعي تتلوى وتتألم وتضرب ضرب عشوائي , فالجرح بالغ وأليم ,قد تنجو هذه المرة,وقد لا تنجو...ولكن في جميع الأحوال تم وشم جسدها بعلامة جديدة ستضاف إلى رصيدها العظيم من العار الذى لن تستطيع محوه كل أساطيل الآفاعي الآخري وجيوشهم ووسائل إعلامهم.
🇵🇸❤️✌🏼
لا إله إلا الله محمد رسول الله صلوا على نبينا وحبيبنا وشفيعنا محمد إبن عبدالله عليه افضل الصلاة وأتم التسليم ❤❤
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد ، محب المقاومه عاشق للمقومه ❤
الله ينصركم عليهم يا رجال فلسطين
حسبنا الله ونعمة الوكيل
الله ينصر اخوانا في غزة
"ان ينصركم الله فلا غالب لكم '
كانت لاسرائيل فرص كثيرة في تقاسم فلسطين والاعتراف بها كدولة مشاركة مع فلسطين لكن لن تعرف دالك من بعد واخشى ان يكون هدا مراد من طرف ممولي اسرائيل من الدول الغربية وان تحافض على هدا الصراع ليدوم اطول مدة لانه يؤثر على كل دول الجوار وعلى توازن العالم ....التحكم في المتوسط يعني التحكم في التجارة العالمية اي 30٪ من اقتصاد العالم يمر بالمتوسط ويتحكم فيه بهدا الصراع المفتعل مند 1905 بانجلاترا!!!!
دمر غزة بأكملها وشرذ وجوع شعبها وقتل اكثر من أربعون الف قتيل ولا زال عداد القتلى يدور دون احتساب الجرحى والمفقودين...رحم الله الأبرياء
اللهم عليك توكلنا واليك اتبنا واليك المصير
النصر قريب بادن الله
اللهم أَرنا في بني صـهيون آياتٍ أَشد وأَعظَم مِما نزل فِي آبائهم الاولِين اللهُمَّ سخر لاهل غزة وفلسطين ملائكة السماء وجنود الأرض ومن عليها وأفتح لهم أبواب توفيقك ، ويسر أمرهم وقوي عزيمتهم ، ومد صبرهم ... اللهُمَّ أكرمهم وأحفظهم واجعل لهم من كل ضيقٍ مخرجاً اللهُمَّ ، أنصرهم على من عاداهم وأفتح لهم فتحًا مُبينًا، اللهُمَّ احفظ فلسطين وأهل فلسطين يامن لا تضيع عندك الودائع ..اللهُمَّ آمين. اللهم إني استودعتُك فلسطين وأهلَها، كبارَها وصغارَها، رجالَها ونساءَها، شبابَها وبناتِها، أرضَها وسماءَها، فاحفظها يا ربنا من كل سوء .. اللهم انصر المسلمين في فلسطين وثبت اقدامهم يارب ،،، حفظ الله المرابطين المجاهدين و ثبتهم الله و أيدهم بنصره
يارب انصرهم وثبت اقدامهم واحفظهم وامددهم بجنود من عندك
اللهم نصرك ووعدك يا كريم يارب العالمين...
هذه حرب بين الخير والشر بين المحقور الفلسطيني المحاصر عربيا و بين الطاغية المحتل الصهيوني المدعوم غربيا . كل العالم مع الصهيوني . الله مع الفلسطيني
❤ اذا دعتك قدرتك على ظلم غيرم فتذكر قدرة الله عليك
طوفان الأقصى كان يوم عظيم للأمة الاسلاميه بعد الذل والهوان للأمة الاسلاميه
فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا
إفسادهم الثاني = زوالهم
هذا ما ننتظر حدوثه قدرا وقضاء
فقط يتبقى أن نكون مؤمنين بالله العلي العظيم
آللهم صلي على سيدنا محمد صلاة تحسن بها الاخلاق وتيسر بها الأرزاق وتدفع بها المشاق وتملأ منها الأفاق وعلى اله وصحبه وسلم صلاة دائمة
----- قالَ رسولُ اللهِ ( صل الله عليه و آله ) : " كَفى بالموتِ واعظاً ، وَ كَفى بالتُقى غنىً ، وَ كَفى بالعبادة شُغْلاً ، وَ كَفى بالقيامةِ مَوئلاً وَ باللهِ مُجَازياً " اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين =-=-=-===-=-
استغرزا الله لاهلنا في غزه
الله اكبر ولله الحمد
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه.......
شكرا.لكم.من.سالم.فى.موريتانيا
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد وانصرالاسلام والفلسطينيين ياالله ياالله ياالله
River to Sea,
free free Palestine 🇵🇸
أين اختبئت الملوك ساعة الحزم
اوما كانو يملئون الشاشات نهيقاً !!!!!!
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
بسم الله الرحمن الرحيم لا يلف قريش إلفهم رحلة الشتاء والصيف فليعبدوٱ رب هاذا البيت الذى أطعمهم من جوع وءامنهم من خوف
Merci messieurs merci de cet discussion bravo.
اصدق احتفال بنصر اكتوبر ٧٣
بعد الملل من الأفلام ومن التهديدات بعد عرض تلك الأفلام
الجيش الإسرائيلي أصدر من البيانات والإشارات والمعلومات ما يشير إلى انهيار هذا الكيان وأنه على سكة تهديد وجودي حيث تهاوت قوة الردع للجيش وتآكل قدرته الردعية.
التقدير والاحترام للقناة ومن تستضيفهم من نبلاء في الخلق والفكر
هذ الكلام يريح القلب
بسم الله الرحمن الرحيم القارعة ما القارعة ومآ أدرئك ما القارعة يوم يكون ٱلناس كٱلفراش ٱلمبثوث وتكون ٱلجبال كالعهن ٱلمنفوش فأما من ثقلت موازينه فهو في عيشة راضية وأما من خفت موازينه فأمه هاوية ومآ أدرئك ما هيه نار 🔥 حامية
عاش المقاومون الابطاا الشجعان
الله يفرجها يارب
المضحك المبكي انهم يعيشون في كابوس الزوال داءماً وابداً مهما زادت سطوتهم وزاد جبروتهم !!!
أللهم صل وسلم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ما الذي فعله طوفان الاقصي بغزه هو الصحيح
اخر كان دقيقه كلام من الاخر
بداية تحرير فلسطين 🇵🇸