المسيح هو الله هو المخلص الوحيد المرسل من الله تعالوا اليه لتخلصوا من الهلاك ومن سلطان الظلمه الى النور المسيح قال انا هو نور العالم من يتبعني لا يمشي في الظلمه بل تكون له نور الحياه بدون دم المسيح لا غفران لخطاياكم ولا اقتراب من الله
نسأل الله لك الهداية إلى دين التوحيد قال الله تعالى وقالوا اتخذ الرحمان ولدا لقد جئتم شيئا ادا يكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا ان دعوا للرحمان ولدا وما ينبغي للرحمان أن يتخذ ولدا ان كل ما في السماوات والأرض إلا ءاتي الرحمان عبدا". سورة مريم.
@@mohamedelouannas2071 اهلا يا اخ احمد مثل ما انت شايف انا عم ببشر ببشرى مسره ومفرحه وهي ان الله احب البشريه وفتح لها طريق للفداء والحياه وللمجد و ايضا ان الله ياتي في الجسد ليس فقط في المسيح لكن في حياه كل انسان المسيح هو كان اول من فتح لنا الطريق فاتح طريق وكل من يدخل هده الطريق مع المسيح يكون هو الله الظاهر بالجسد
اهلا نور أولا مسألة التثليت قضية لا يقبلها العقل فكيف الأب رب والابن رب والروح القدس رب والثلاثة رب واحد، فهذا لايمكن للعقل السليم تصوره المسألة الثانية الخلاص من النار ودخول الجنة لا يكون إلا بشرطين: توحيد الله ثم العمل الصالح والعبادات التي أمر بها الله أما في ما يتعلق بأن الله تجسد في سورة المسيح ونزل للأرض وضحى بنفسه من أجل تخليص البشرية فهذا معتقد فاسد لأن: أولا لا يمكن أن نتصور رب له القوة والجبروت والعزة وهو ممدود فوق خشبة مصلوب وشبه عاري والناس تنظر إليه في شفقة ورأفة، لا يا اختي الله منزه على هذا فهو القوي القاهر الذي لا يغلب ولا يقهر. ثانيا لو كان ما قلتيه صحيح لكان ذلك ظلم في حق سيدنا المسيح فكيف يمكن للمسيحي أن يقترف ألوانا وانواعا من الجرأئم والمحرمات من ظلم واعتداء واغتصاب وقتل للشعوب ....... ثم يحمل عليه إنسان طاهر بريء مثل عيسى عليه السلام كل تلك الذنوب وتقولون يكفينا الإيمان فقط بصلب المسيح وبأنه صلب لتخليصنا فأين العدل في هذا. وسأضرب لك مثالا أوضح لك فيه معتقدك: نتصور أن لك أبناء مما لا شك أنك تحبينهم وتعطفين عليهم، لو جاء رجل للمنزل وقام بجريمة، فهل ستأخذين ابنك وتقومين بصلبه لكي يحمل ذنوب ذالك المجرم وتفعلين ذلك بدعوى وبسبب أنك تحبين ذلك المجرم، لا لن تفعلي ذلك يا سيدتي بل ستطالبين بمعاقبة ذلك المجرم. فكيف تقبلون ذلك في حق المسيح عليه السلام. نحن في الإسلام نؤمن بأن الله اصطفى آل عمران على العالمين وأن المسيح عيسى عليه السلام كان من أعظم رسل الله وأيده بمعجزات وآيات باهرات مثل إحياء الموتى بإذن الله وإبراء الأعمى والأبرص والأكمه بإذن الله وبأن أمه مريم سيدة نساء العالمين كما ورد في القرآن، ولكن عيسى ليس ب رب ولم يقل يوما بأنه رب . هذه عقيدتنا في عيسى عليه السلام بدون إفراط ولا تفريط نسأل الله سبحانه وتعالى أن يهدينا جميعا لما فيه خلاصنا ونجاتنا من النار وان يجعلنا من الموحدين المعظمين للباري سبحانه أنصحك ونفسي بالقراءة والبحث عن الحقيقة فالحقيقة هي الكفاية بتحريرنا من المعتقدات الفاسدة وشكرا.
@@mohamedelouannas2071 اخي الكريم هنا انت كتبت عن موضوعين الاول موضوع الالوهيه الثاني موضوع الخطيه والفداء اي كيف لمسيح شريف يموت فداء خطاء وهو غير مذنب والموضوع الثالث الاقل اهميه كيف للمسيحي ان يقوم بامور بشعه وباختصار شديد نصيبه الحياه الابديه والخلود واسمح لي حضرتك ان اجيبك باختصار شديد للموضوع الاول لكي لا اطيل عليك وان كان عندك اي سؤال حول الجواب انتقل الى الموضوع الثاني سأبدأ بسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد وباسم الله. الرحمان .الرحيم نحن عندنا الاب هدا واحد عندنا الابن هدا اثنين عندنا الروح القدس هدا ثلاثه ولهم اسماء كثيره اخرى وهؤلاء الثلاثه مثل فريق واحد اسمه الرب الاله او الله او يهوه او الوهيم وهؤلاء الثلاثه لا انقسام بينهم ولا تقدر ان تميز او تفصل بينهم اقرا الانجيل تسمع المسيح عليه السلام يقول انا والاب واحد من راني فقد راى الاب
@@شعاعنور-ش8ي أختي أنا أسأل كيف الرب إله والابن إله والروح القدس إله والثلاثة واحد فكانك تقولين : 1+1+1=1 فهذا لا يمكن بل مستحيل عقلا هذا أولا. وثانيا : تقولين الأب والابن والروح القدس واحد مثل فريق أنا أقول عندما تتخليين الأب فإنك تتصورين ذلك الرجل الكبير في السن الذي له ولد وعندما تنتقلين إلى الابن فإنك تتصورين ذلك الابن الأشقر الجميل وعندما تنتقلين إلى الروح القدس فإنك تتصورين تلك الحمامة التي جاءت ألى السيدة مريم. إذا كم من صورة عندك ثلاثة صور وإن قلت صورة واحدة فأنت تخادعين نفسك . يقول الله سبحانه وتعالى : قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد. أي انه لم يولد ولم يلد ابنا. المسألة الأخيرة : عيسى عليه وسلم وأمه كانا يأكلان الطعام ومن أكل الطعام فإنه يستلزم من ذلك قضاء حاجته والله منزه عن ذلك يقول الله تعالى إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلفه من تراب ثم قال له كن فيكون" سورة آل عمران.
رحمة الله عليك وجزاك الله كل خير بما نفعتنا وعلمتنا
رحمك الله يا شيخي ويا امامي
قرات قرات قرات قرات
المسيح هو الله هو المخلص الوحيد المرسل من الله تعالوا اليه لتخلصوا من الهلاك ومن سلطان الظلمه الى النور المسيح قال انا هو نور العالم من يتبعني لا يمشي في الظلمه بل تكون له نور الحياه بدون دم المسيح لا غفران لخطاياكم ولا اقتراب من الله
نسأل الله لك الهداية إلى دين التوحيد
قال الله تعالى وقالوا اتخذ الرحمان ولدا لقد جئتم شيئا ادا يكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا ان دعوا للرحمان ولدا وما ينبغي للرحمان أن يتخذ ولدا ان كل ما في السماوات والأرض إلا ءاتي الرحمان عبدا". سورة مريم.
@@mohamedelouannas2071
اهلا يا اخ احمد مثل ما انت شايف انا عم ببشر ببشرى مسره ومفرحه وهي ان الله احب البشريه وفتح لها طريق للفداء والحياه وللمجد و ايضا ان الله ياتي في الجسد ليس فقط في المسيح لكن في حياه كل انسان المسيح هو كان اول من فتح لنا الطريق فاتح طريق وكل من يدخل هده الطريق مع المسيح يكون هو الله الظاهر بالجسد
اهلا نور
أولا مسألة التثليت قضية لا يقبلها العقل
فكيف الأب رب والابن رب والروح القدس رب
والثلاثة رب واحد، فهذا لايمكن للعقل السليم تصوره
المسألة الثانية الخلاص من النار ودخول الجنة لا يكون إلا بشرطين:
توحيد الله
ثم العمل الصالح والعبادات التي أمر بها الله
أما في ما يتعلق بأن الله تجسد في سورة المسيح ونزل للأرض وضحى بنفسه من أجل تخليص البشرية فهذا معتقد فاسد لأن:
أولا لا يمكن أن نتصور رب له القوة والجبروت والعزة وهو ممدود فوق خشبة مصلوب وشبه عاري والناس تنظر إليه في شفقة ورأفة، لا يا اختي الله منزه على هذا فهو القوي القاهر الذي لا يغلب ولا يقهر.
ثانيا لو كان ما قلتيه صحيح لكان ذلك ظلم في حق سيدنا المسيح فكيف يمكن للمسيحي أن يقترف ألوانا وانواعا من الجرأئم والمحرمات من ظلم واعتداء واغتصاب وقتل للشعوب ....... ثم يحمل عليه إنسان طاهر بريء مثل عيسى عليه السلام كل تلك الذنوب وتقولون يكفينا الإيمان فقط بصلب المسيح وبأنه صلب لتخليصنا فأين العدل في هذا.
وسأضرب لك مثالا أوضح لك فيه معتقدك:
نتصور أن لك أبناء مما لا شك أنك تحبينهم وتعطفين عليهم، لو جاء رجل للمنزل وقام بجريمة، فهل ستأخذين ابنك وتقومين بصلبه لكي يحمل ذنوب ذالك المجرم وتفعلين ذلك بدعوى وبسبب أنك تحبين ذلك المجرم، لا لن تفعلي ذلك يا سيدتي بل ستطالبين بمعاقبة ذلك المجرم.
فكيف تقبلون ذلك في حق المسيح عليه السلام.
نحن في الإسلام نؤمن بأن الله اصطفى آل عمران على العالمين وأن المسيح عيسى عليه السلام كان من أعظم رسل الله وأيده بمعجزات وآيات باهرات مثل إحياء الموتى بإذن الله وإبراء الأعمى والأبرص والأكمه بإذن الله وبأن أمه مريم سيدة نساء العالمين كما ورد في القرآن، ولكن عيسى ليس ب رب ولم يقل يوما بأنه رب .
هذه عقيدتنا في عيسى عليه السلام بدون إفراط ولا تفريط
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يهدينا جميعا لما فيه خلاصنا ونجاتنا من النار وان يجعلنا من الموحدين المعظمين للباري سبحانه
أنصحك ونفسي بالقراءة والبحث عن الحقيقة فالحقيقة هي الكفاية بتحريرنا من المعتقدات الفاسدة وشكرا.
@@mohamedelouannas2071
اخي الكريم هنا انت كتبت عن موضوعين الاول موضوع الالوهيه الثاني موضوع الخطيه والفداء اي كيف لمسيح شريف يموت فداء خطاء وهو غير مذنب والموضوع الثالث الاقل اهميه كيف للمسيحي ان يقوم بامور بشعه وباختصار شديد نصيبه الحياه الابديه والخلود
واسمح لي حضرتك ان اجيبك باختصار شديد للموضوع الاول لكي لا اطيل عليك وان كان عندك اي سؤال حول الجواب انتقل الى الموضوع الثاني
سأبدأ بسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد وباسم الله. الرحمان .الرحيم
نحن عندنا الاب هدا واحد عندنا الابن هدا اثنين عندنا الروح القدس هدا ثلاثه ولهم اسماء كثيره اخرى وهؤلاء الثلاثه مثل فريق واحد اسمه الرب الاله او الله او يهوه او الوهيم وهؤلاء الثلاثه لا انقسام بينهم ولا تقدر ان تميز او تفصل بينهم اقرا الانجيل تسمع المسيح عليه السلام يقول انا والاب واحد من راني فقد راى الاب
@@شعاعنور-ش8ي
أختي
أنا أسأل
كيف الرب إله والابن إله والروح القدس إله والثلاثة واحد
فكانك تقولين : 1+1+1=1
فهذا لا يمكن بل مستحيل عقلا
هذا أولا.
وثانيا : تقولين الأب والابن والروح القدس واحد مثل فريق أنا أقول عندما تتخليين الأب فإنك تتصورين ذلك الرجل الكبير في السن الذي له ولد
وعندما تنتقلين إلى الابن فإنك تتصورين ذلك الابن الأشقر الجميل
وعندما تنتقلين إلى الروح القدس فإنك تتصورين تلك الحمامة التي جاءت ألى السيدة مريم. إذا كم من صورة عندك ثلاثة صور وإن قلت صورة واحدة فأنت تخادعين نفسك .
يقول الله سبحانه وتعالى : قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد.
أي انه لم يولد ولم يلد ابنا.
المسألة الأخيرة : عيسى عليه وسلم وأمه كانا يأكلان الطعام ومن أكل الطعام فإنه يستلزم من ذلك قضاء حاجته والله منزه عن ذلك يقول الله تعالى إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلفه من تراب ثم قال له كن فيكون" سورة آل عمران.