تاريخ القصر الصغير وآثاره الإسلامية . La historia del Caser Seghir

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 4 ก.พ. 2025

ความคิดเห็น • 10

  • @toja8422
    @toja8422 2 ปีที่แล้ว +1

    🤲🤲🤲☝️

  • @mohamedbouhssoun1917
    @mohamedbouhssoun1917 2 ปีที่แล้ว +1

    شديد تبارك الله عليك

  • @RachidRachid-rz1db
    @RachidRachid-rz1db 2 ปีที่แล้ว +1

    سلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته تحياتي لك أخي إدريس ديما طوب

  • @RachidRachid-rz1db
    @RachidRachid-rz1db 2 ปีที่แล้ว +1

    الله يحفظك اخي علي هذا معالما تاريخية وحتى بكيت حيت كون كان مغرب ليحكم في سبية كون كولة زبولة ونانت عرف شون كن عي كون

  • @adminmobu4155
    @adminmobu4155 ปีที่แล้ว

    تحية طيبة للأستاذ إدريس وهابي لتقديمه هذا الفيديو الرائع حول المعالم التاريخية وخاصة المعالم المرينية بالقصر الصغير شكرا على هذا الفيديو وكما اطلب من السيد الاستاذ إدريس وهابي ا ن كان بالإمكان تقديم بعض الفيديوهات بالصور حول الآثار والمعالم التاريخيةمن مساجد وحصون لقرية بليونش القريبة من سبتة وفي الأخير اتمنى للأستاذ التوفيق

  • @tommyjakob4858
    @tommyjakob4858 2 ปีที่แล้ว +1

    👍

  • @abdelaliaitmbark2164
    @abdelaliaitmbark2164 2 ปีที่แล้ว

    ALLAH AL WATAN AL MALIK 👍👌❤👏🤝💯🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦

  • @abelabbas4346
    @abelabbas4346 2 ปีที่แล้ว

    Señor Driss ! Se dice (El pequeño Castillo)

  • @medmed2230
    @medmed2230 11 หลายเดือนก่อน

    السلام عليكم أخي العزيز،
    هناك كتاب للمؤرخ العراقي المرحوم ذ. عبد الرحمان علي الحجي " التاريخ الأندلسي " يدافع فيه عن فكرة أن الأندلس في مرحلته الإسلامية ما هو إلا صورة للمغرب في كل ميادين الحياة بما فيها المعمار و العنصر البشري.
    و قال المرحوم أنه إستنتج هذه الخلاصة بعد سنة كاملة في البحث والتنقيب في هذا الموضوع، مكنته من الإطلاع على جميع ما كتب عن الأندلس في فترته الإسلامية من كتابات و مخطوطات محلية، وانتهى إلى الخلاصة المذكورة أعلاه أي أن الأندلس ما هو إلا نسخة من عدوته الجنوبية أي المغرب في كل ميادنه و في مرحلته الإسلامية.
    ملحوظة: توفي المرحوم ذ. عبد الرحمان علي الحجي بمدريد إسبانيا سنة 2021 و هو مزداد بالعراق سنة 1930.

  • @medmed2230
    @medmed2230 11 หลายเดือนก่อน +1

    ( تابع ) كذلك أخي العزيز،
    من الأخطاء في الترجمة التي أثارها المؤرخ العراقي المرحوم الدكتور عبد الرحمان علي الحجي، هو أن المخطوطات الأندلسية التي كتبها الأندلسيون بلغتهم المحلية كانت تسمي المسلم الأندلسي ب " المورو " ، ولاحظ المرحوم أن المؤرخين الأجانب الذين ترجموا لاحقا تلك المخطوطات إلى الإنجليزية أو إلى لغات أجنبية أخرى ترجمت كلها كلمة " المورو " بكلمة " العربي "، فهي خاطءة لأن مسلمي الأندلس ليسوا كلهم عرب، بل غالبيتهم من مغاربة (أمازيغ). فبهذا الخطأ الفادح أصبحت كثير من الكتب الأجنبية غير دقيقة و خاطءة و وجب تصحيحها، هذا كلام المؤرخ العراقي المتخصص المرحوم عبد الرحمان علي الحجي.