تفسير إنجيل متى إصحاح (١١) أية (٢٠) أبونا ارميا بولس

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 25 ต.ค. 2024

ความคิดเห็น • 3

  • @lalavana-uy7cy
    @lalavana-uy7cy 7 หลายเดือนก่อน +1

    اجمل قناه ❤❤❤❤

  • @nounytakla357
    @nounytakla357 9 หลายเดือนก่อน

    من له إذن للسمع فليسمع 🙏

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 9 หลายเดือนก่อน

    كينونتنا من خالقنا، فلا حياة بدونه.
    ضميرنا صوته فينا، فلا نجاة بدون طاعتنا له.
    عقلنا وحريتنا هبة منه، فلا مخلوق يفوق ربه.
    اوجدنا في حياة الدنيا على صورته وهدانا لنحيا على مثاله في المحبة والقداسة والصلاح والسلام والتسامح .. ، فلا يقبل منا العصيان.
    أكرمنا بطريق العودة إليه كما يريد، بفضل محبته بالفداء البديل عن عجزنا، فلا مبرر لرفض كرمه.
    الشر ضريبة الحرية، والألم ضريبة الكرامة، والحرية والعدالة شرطان للكرامة، فلا تهبط إلى حياة الحيوانات.
    فاقد الشيء لا يعطيه.
    الكمال لواحد فقط لا أكثر.
    الذي يخضع تحت قوانين الطبيعة ليس ذاتي الوجود بل يحتاج إلى خالق يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها.
    هذا الخالق هو الكامل بذاته الفرد ولا يحتاج إلى سواه ليمارس صفاته الذاتية مثل الكلام والسمع والمحبة قبل وبعد خلقه أي شيء.
    هل يوجد منطق افضل لتفسير سر الوجود ومصيره وماذا بعد الموت ؟