(١ كورنثوس ١٥: ٤٥~٥٠) ٤٥ هكذا مكتوب أيضاً: "صار آدم الأول نفساً حية وآدم الأخير روحاً محيياً" ٤٦ لكن ليس ألروحاني اولاً بل ألحيواني وبعد ذلك ألروحاني. ٤٧ الإنسان الأول من الأرض ترابي. الإنسان ألثاني ألرب من ألسماء. ٤٨ كما هو ألترابي هكذا ألترابيون أيضاً وكما هو ألسماوي هكذا ألسماويون أيضاً. ٤٩ وكما لبسنا صورة ألترابي سنلبس أيضاً صورة ألسماوي. ٥٠ فاقول هذا أيها الإخوة: إن لحماً ودماً لا يقدرون أن يرثا ملكوت ألله ولا يرث ألفساد عدم فساد.
ممكن جواب على هذا السؤال في عملية خلق ادم "قَالَ اللهُ: نَعْمَلُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا كَشَبَهِنَا..." (تك 1: 26) ويقول الكتاب المقدس بان يسوع هو صورة الله "الَّذِي هُوَ صُورَةُ اللهِ غَيْرِ الْمَنْظُورِ، بِكْرُ كُلِّ خَلِيقَةٍ." (كو 1: 15). ادم هو صورة الله وكذلك المسيح اذا ما الفرق بين ادم و المسيح؟ وشكرا لكم
1: 26-28 توَّج الله عمله بخلق الإنسان على صورته كشبهه. وهذا يعني أن الله وضع الإنسان في الأرض ممثِّلاً له، وأنه يشبه الله في نواح معينة. فكما أن الله ثالوث (الآب والابن والروح القدس) كذلك فإن الإنسان كائن ثلاثي (روح ونفس وجسد). ثم إن الإنسان مثل الله له عقل وطبيعة أدبية وقدرة على التواصل مع الآخرين، فضلاً عن كونه يمتلك طبيعة عاطفية تتجاوز الغريزة. لا توجد أي فكرة عن مشابهة جسمانية هنا. وعلى النقيض من الحيوانات، فإن الإنسان كائن عابد، ومتواصل مع الآخرين، وخلاّق. توجد إشارة، بل تصريح، عن الثالوث في الآية 26 حيث نقرأ: «وقال (بالمفرد في العبري) الله (إلوهيم، بالجمع) نعمل (بالجمع) الإنسان على صورتنا كشبهنا». يصف الكتاب أصل الجنسين (الرجل والمرأة) كعمل خلاّق من جانب الله. النشوء عجز عن تفسير بداءة الجنسين. ثم يوصي الله الإنسان أن يثمر ويتكاثر. وأعطى الله الإنسان تفويضًا بأن يُخضع الخليقة ويمارس سلطانه عليها- أن يستخدمها دون أن يسيء استخدامها. إن الأزمات الحديثة الحادثة في بيئة الأرض فمرجعها إلى طمع وأنانية وإهمال الإنسان اما في 1: 15 للمسيح رياستان ومصالحتان الابن هو ذات صورة الله إي الممثل الشخصي للاهوت, "الذي رآني فقد رأى الآب" (يوحنا 14: 9). فهو الذي يستطيع أن يعمل أولاً في الخليقة ثم الفداء. لا شك أنه قد أعلن الله بواسطة أعماله المتنوعة غير أن الوحي لا يشير هنا إلى ما عمل أو إلى ما صار, بل ما هو عليه في ذاته. لما كان الكلام عن تجسده وإعلانه الآب لنا قيل عنه "والكلمة صار جسداً" (يوحنا 1: 14). أما هنا فلا يقول أنه صار صورة الله غير المنظور, بل أنه هو هكذا. الصورة العادية هو الشيء المنظور يمثل شيئاً غائباً أو غير منظور والابن في نور شخصه الأزلي في اللاهوت هو صورة الله غير المنظور من الأزل وإلى الأبد. فهو لم يحصل على أحقية هذا المثيل عن طريق الخلق كما كان الحال مع آدم الذي جبل على صورة الله ومجده. (تكوين 1: 27), (1كورنثوس 11: 7). فالإنسان ولو أنه وضع قليلاً على الملائكة, كان الممثل لخلقه على الأرض, ولكن الابن المبارك هو الخالق, وبما أنه الله, فهو بصفته صورة الله يعلنه ويظهره بكمال غير محدود وغير منفصل عن مجده الشخصي كالابن, المجد الذي كان له قبل التجسد. بكر كل خليقة أي رأس كل خليقة, وذلك لأن الكل به وله قد خلق فهو خارج دائرة المخلوقات, فباعتبار رياسته وحقوقه المطلقة على الخليقة كلها, هو بكرها أي سيدها ورئيسها المطلق السلطان. لقد كان سليمان الابن العاشر لداود (1 أخبار 3: 5). ولكن الله شاء أن يقدمه على جميع إخوته, بل وعلى جميع ملوك الأرض أيضاً, إذ قال عن سليمان "أنا أيضاً أجعله بكراً أعلى من ملوك الأرض" (حزقيال 89: 27) فالابن الوحيد صاحب السيادة والسلطان على كل الخليقة:
انا مسيحي و مؤمن بل مسيح بشده بس هل ايه غير مقنعه و غير منطقيه .. لو البشر عدهم صفات الكلاب كانت الدنيه بخير لان الكلاب أوفى و اجمل و احن مخلوقات على سطح الكوكب و يا ريت البشر عدهم صفات الكلاب ما كانت البشريه اقتربت من النهايه وبهل حاله انا محتار و ضايع من قسوه هل ايه الكلاب ليست شرسه اذا الانسان عاملهه بحب و حنيه .. و اكيد كلاب الشارع رح تكون شرسه لان مضطره للدفاع عن نفسه من ضلم و قسوه واذيه البشر الهم
وسع مداركك شوي اخي الكريم النص يتحدث عن منح البركات لمن لا يستحقها الموضوع بسيط والكلا.ب هناك اشارة إلى من لا يعرف قيمه المقدسات فلا علاقة لحقوق الحيوا.ن أو اهانتهم هنا
ربنا يبارك حضرتك
ربنا يبارك خدمتك
وَمَنْ لَا يَقْبَلُكُمْ وَلَا يَسْمَعُ كَلَامَكُمْ فَٱخْرُجُوا خَارِجًا مِنْ ذَلِكَ ٱلْبَيْتِ أَوْ مِنْ تِلْكَ ٱلْمَدِينَةِ، وَٱنْفُضُوا غُبَارَ أَرْجُلِكُمْ
آمين الرب يباركك اخ عياد 💙
الرب يباركك يا رجل الله
ويباركك الرب
❤
(١ كورنثوس ١٥: ٤٥~٥٠)
٤٥ هكذا مكتوب أيضاً: "صار آدم الأول نفساً حية وآدم الأخير روحاً محيياً" ٤٦ لكن ليس ألروحاني اولاً بل ألحيواني وبعد ذلك ألروحاني. ٤٧ الإنسان الأول من الأرض ترابي. الإنسان ألثاني ألرب من ألسماء. ٤٨ كما هو ألترابي هكذا ألترابيون أيضاً وكما هو ألسماوي هكذا ألسماويون أيضاً. ٤٩ وكما لبسنا صورة ألترابي سنلبس أيضاً صورة ألسماوي. ٥٠ فاقول هذا أيها الإخوة: إن لحماً ودماً لا يقدرون أن يرثا ملكوت ألله ولا يرث ألفساد عدم فساد.
آمين
th-cam.com/video/sTE5bq05fkQ/w-d-xo.html
ممكن جواب على هذا السؤال
في عملية خلق ادم "قَالَ اللهُ: نَعْمَلُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا كَشَبَهِنَا..." (تك 1: 26)
ويقول الكتاب المقدس بان يسوع هو صورة الله "الَّذِي هُوَ صُورَةُ اللهِ غَيْرِ الْمَنْظُورِ، بِكْرُ كُلِّ خَلِيقَةٍ." (كو 1: 15).
ادم هو صورة الله وكذلك المسيح اذا ما الفرق بين ادم و المسيح؟
وشكرا لكم
1: 26-28
توَّج الله عمله بخلق الإنسان على صورته كشبهه. وهذا يعني أن الله وضع الإنسان في الأرض ممثِّلاً له، وأنه يشبه الله في نواح معينة. فكما أن الله ثالوث (الآب والابن والروح القدس) كذلك فإن الإنسان كائن ثلاثي (روح ونفس وجسد). ثم إن الإنسان مثل الله له عقل وطبيعة أدبية وقدرة على التواصل مع الآخرين، فضلاً عن كونه يمتلك طبيعة عاطفية تتجاوز الغريزة. لا توجد أي فكرة عن مشابهة جسمانية هنا. وعلى النقيض من الحيوانات، فإن الإنسان كائن عابد، ومتواصل مع الآخرين، وخلاّق. توجد إشارة، بل تصريح، عن الثالوث في الآية 26 حيث نقرأ: «وقال (بالمفرد في العبري) الله (إلوهيم، بالجمع) نعمل (بالجمع) الإنسان على صورتنا كشبهنا». يصف الكتاب أصل الجنسين (الرجل والمرأة) كعمل خلاّق من جانب الله. النشوء عجز عن تفسير بداءة الجنسين. ثم يوصي الله الإنسان أن يثمر ويتكاثر. وأعطى الله الإنسان تفويضًا بأن يُخضع الخليقة ويمارس سلطانه عليها- أن يستخدمها دون أن يسيء استخدامها. إن الأزمات الحديثة الحادثة في بيئة الأرض فمرجعها إلى طمع وأنانية وإهمال الإنسان
اما في 1: 15
للمسيح رياستان ومصالحتان
الابن هو ذات صورة الله إي الممثل الشخصي للاهوت, "الذي رآني فقد رأى الآب" (يوحنا 14: 9). فهو الذي يستطيع أن يعمل أولاً في الخليقة ثم الفداء. لا شك أنه قد أعلن الله بواسطة أعماله المتنوعة غير أن الوحي لا يشير هنا إلى ما عمل أو إلى ما صار, بل ما هو عليه في ذاته. لما كان الكلام عن تجسده وإعلانه الآب لنا قيل عنه "والكلمة صار جسداً" (يوحنا 1: 14). أما هنا فلا يقول أنه صار صورة الله غير المنظور, بل أنه هو هكذا. الصورة العادية هو الشيء المنظور يمثل شيئاً غائباً أو غير منظور والابن في نور شخصه الأزلي في اللاهوت هو صورة الله غير المنظور من الأزل وإلى الأبد. فهو لم يحصل على أحقية هذا المثيل عن طريق الخلق كما كان الحال مع آدم الذي جبل على صورة الله ومجده. (تكوين 1: 27), (1كورنثوس 11: 7).
فالإنسان ولو أنه وضع قليلاً على الملائكة, كان الممثل لخلقه على الأرض, ولكن الابن المبارك هو الخالق, وبما أنه الله, فهو بصفته صورة الله يعلنه ويظهره بكمال غير محدود وغير منفصل عن مجده الشخصي كالابن, المجد الذي كان له قبل التجسد.
بكر كل خليقة أي رأس كل خليقة, وذلك لأن الكل به وله قد خلق فهو خارج دائرة المخلوقات, فباعتبار رياسته وحقوقه المطلقة على الخليقة كلها, هو بكرها أي سيدها ورئيسها المطلق السلطان. لقد كان سليمان الابن العاشر لداود (1 أخبار 3: 5). ولكن الله شاء أن يقدمه على جميع إخوته, بل وعلى جميع ملوك الأرض أيضاً, إذ قال عن سليمان "أنا أيضاً أجعله بكراً أعلى من ملوك الأرض" (حزقيال 89: 27) فالابن الوحيد صاحب السيادة والسلطان على كل الخليقة:
مكانش في تعبير وتشبيه انضف من كده؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا مسيحي و مؤمن بل مسيح بشده بس هل ايه غير مقنعه و غير منطقيه .. لو البشر عدهم صفات الكلاب كانت الدنيه بخير لان الكلاب أوفى و اجمل و احن مخلوقات على سطح الكوكب و يا ريت البشر عدهم صفات الكلاب ما كانت البشريه اقتربت من النهايه وبهل حاله انا محتار و ضايع من قسوه هل ايه الكلاب ليست شرسه اذا الانسان عاملهه بحب و حنيه .. و اكيد كلاب الشارع رح تكون شرسه لان مضطره للدفاع عن نفسه من ضلم و قسوه واذيه البشر الهم
وسع مداركك شوي اخي الكريم
النص يتحدث عن منح البركات لمن لا يستحقها
الموضوع بسيط
والكلا.ب هناك اشارة إلى من لا يعرف قيمه المقدسات
فلا علاقة لحقوق الحيوا.ن أو اهانتهم هنا
التفسر هو لا تعطوا القدس الشريف اورشليم للصهاينة.