اللهم بارك على محمد وال محمد كما باركت على سيدنا ابراهيم وعلى أل سيدنا ابراهيم أنك حميد مجيد اللهم إني أستغفرك من كل ذنب يعقب الحسرة ويورث الندامه ويرد الدعاءويحبس الرزق رب إن كان هناك ذنب يحول بين وبين تيسير أموري فأغفر لي ياودود ياودود ياودود ياذا العرش المجيد يا مبدء يا معيد يا فعالا لما يريد أسألك بنور وجهك الذي ملاء أركان عرشك وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء لا اله إلا أنت يا مغيث أغثني يامغيث أغثني اللهم يامن دبر ليوسف أمره دبر لي امري واصلح حالي وامري كله اللهم أقضي حاجتي وفك كربتي وأنس وحدتي وفرج همي يا صانع المعجزات يارب المستحيلات أرني الفرح في تحقيق ما أريد ياولي ياحميدارفع عني مااصابني اللهم لك الحمد وإليك المشتكي وانت المستعان وعليك الكلام ولا حول ولاقوة لنا إلا بك نستغفرك ونتوب إليك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك اللهم إني وكلتك أمري فأنت خير وكيل ودبرلي أمري فإني لا أحسن التدبير اللهم إني فوضت أمري إليك فبشرني بما انتظره منك وانت خير المبشرين اللهم إن الأمر امرك والخلق خلقك والقضاء قضاؤك اللهم إني فوضت أمري إليك حسبنا الله سيؤتينا من فضله ورسوله أن إلي الله راغبون اللهم صل وسلم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلي آله وصحبه أجمعين الحمدلله رب العالمين ❤❤❤❤❤
من آداب الدعاء أن يدعو العبد ربه وهو موقن بأن الله تعالى سيستجيب دعاءه، فإن ذلك مما يجعل الدعاء أسمع وأرجى للقبول. روى الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة. إسناده حسن. والمقصود باليقين حسن الظن بالله تعالى ٠ وعنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضِي اللَّه عنْهُما قَال: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: منْ لَزِم الاسْتِغْفَار، جَعَلَ اللَّه لَهُ مِنْ كُلِّ ضِيقٍ مخْرجًا، ومنْ كُلِّ هَمٍّ فَرجًا، وَرَزَقَهُ مِنْ حيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ رواه أبو داود " 📿" 🌴🌻🌴 ما من دَعْوَةٍ أحبُّ إلى اللهِ أن يَدْعُوَ بِها عبدٌ من أنْ يقولَ : اللهمَّ إنِّي أسألُكَ المُعَافَاةَ أوْ ( العافيةَ ) في الدنيا والآخرةِ ٠" 💕🌻💕 الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الشوكاني | المصدر : الفتح الرباني | الصفحة أو الرقم : 11/5517 | خلاصة حكم" المحدث : رجال إسناده رجال الصحيح" ما من دعوةٍ يدعو بها العبدُ أفضلُ من اللَّهمَّ إنِّي أسألُك المعافاةَ في الدُّنيا والآخرةِ. الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه" الصفحة أو الرقم: 3120 | خلاصة حكم المحدث : صحيح التخريج : أخرجه ابن ماجه (3851)، والديلمي في ((الفردوس)) (6145) علَّمَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم أُمَّتَه كيفيَّةَ الدُّعاءِ، وأرشَدَها إلى أفضَلِ الدَّعواتِ الَّتي فيها خَيرٌ للمُسلِمِ في دُنياه وآخِرَتِه. وفي هذا الحديثِ يقولُ أبو هُريرةَ رَضِي اللهُ عَنه: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "ما مِن دَعوةٍ يَدْعو بها العبدُ"، أي: يُداوِمُ عليها، ويَطلُبُها مِن اللهِ في كلِّ دُعائِه وعلى كلِّ حالٍ، "أفضَلَ مِن: اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُك المعافاةَ"، أي: السَّلامةَ والنَّجاةَ، "في الدُّنيا والآخِرَةِ"؛ فهي أفضَلُ الدَّعواتِ الَّتي يَخُصُّ بها الإنسانُ نفْسَه؛ وذلك لأنَّها تَجمَعُ خيرَ الدَّارَينِ؛ فالمرادُ نفْعُها وعُمومُها، وقد أمَر النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم عمَّه العبَّاسَ رَضِي اللهُ عَنه- كما عندَ التِّرمذيِّ- بالدُّعاءِ بالعافيةِ بعدَ تَكرارِ العبَّاسِ سُؤالَه بأن يُعلِّمَه شيئًا يسأَلُ اللهَ به. وطَلبُ العافيةِ هو طَلبُ دِفاعِ اللهِ عن العَبدِ؛ فالدَّاعي بها قد سأَل ربَّه دِفاعَه عن كلِّ ما يَنْويه، وفي حديثٍ آخَرَ عندَ التِّرمذيِّ وابنِ ماجَهْ قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "سَلُوا اللهَ العفْوَ والعافيةَ؛ فإنَّ أحَدًا لم يُعطَ بعدَ اليَقينِ خيرًا مِن العافيةِ"، وأفرَد العافيةَ بعدَ جَمعِها؛ لأنَّ مَعنى العفوِ مَحوُ الذَّنبِ, ومعنى العافيةِ السَّلامةُ مِن الأسقامِ والبلاءِ، فاستَغْنى عن ذِكْرِ العفوِ بها؛ لِشُمولِها, ثمَّ إنَّه جمَع بينَ عافِيَتيِ الدُّنيا والدِّينِ؛ لأنَّ صَلاحَ العبدِ لا يَتِمُّ في الدَّارَينِ إلَّا بالعَفوِ واليقينِ؛ فاليقينُ يَدفَعُ عنه عقوبةَ الآخِرةِ، والعافيةُ تَدفَعُ عنه أمراضَ الدُّنيا في قلبِه وبدَنِه. " وفي الحديثِ: الحثُّ على الدُّعاءِ بالعافيةِ، وبيانُ فضلِه."
ما شاء الله عليك برافو عليك تسلم ايدك وتسلم عينك والف هنا وشفا على قلبك يا رب واحلى لايك
ما شاءلله ❤
اللهم بارك على محمد وال محمد كما باركت على سيدنا ابراهيم وعلى أل سيدنا ابراهيم أنك حميد مجيد اللهم إني أستغفرك من كل ذنب يعقب الحسرة ويورث الندامه ويرد الدعاءويحبس الرزق رب إن كان هناك ذنب يحول بين وبين تيسير أموري فأغفر لي ياودود ياودود ياودود ياذا العرش المجيد يا مبدء يا معيد يا فعالا لما يريد أسألك بنور وجهك الذي ملاء أركان عرشك وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء لا اله إلا أنت يا مغيث أغثني يامغيث أغثني اللهم يامن دبر ليوسف أمره دبر لي امري واصلح حالي وامري كله
اللهم أقضي حاجتي وفك كربتي وأنس وحدتي وفرج همي يا صانع المعجزات يارب المستحيلات أرني الفرح في تحقيق ما أريد ياولي ياحميدارفع عني مااصابني اللهم لك الحمد وإليك المشتكي وانت المستعان وعليك الكلام ولا حول ولاقوة لنا إلا بك نستغفرك ونتوب إليك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك اللهم إني وكلتك أمري فأنت خير وكيل ودبرلي أمري فإني لا أحسن التدبير اللهم إني فوضت أمري إليك فبشرني بما انتظره منك وانت خير المبشرين اللهم إن الأمر امرك والخلق خلقك والقضاء قضاؤك اللهم إني فوضت أمري إليك حسبنا الله سيؤتينا من فضله ورسوله أن إلي الله راغبون اللهم صل وسلم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلي آله وصحبه أجمعين الحمدلله رب العالمين ❤❤❤❤❤
من آداب الدعاء أن يدعو العبد ربه وهو موقن بأن الله تعالى سيستجيب دعاءه، فإن ذلك مما يجعل الدعاء أسمع وأرجى للقبول. روى الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة. إسناده حسن. والمقصود باليقين حسن الظن بالله تعالى ٠
وعنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضِي اللَّه عنْهُما قَال: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: منْ لَزِم الاسْتِغْفَار، جَعَلَ اللَّه لَهُ مِنْ كُلِّ ضِيقٍ مخْرجًا، ومنْ كُلِّ هَمٍّ فَرجًا، وَرَزَقَهُ مِنْ حيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ رواه أبو داود " 📿"
🌴🌻🌴
ما من دَعْوَةٍ أحبُّ إلى اللهِ أن يَدْعُوَ بِها عبدٌ من أنْ يقولَ :
اللهمَّ إنِّي أسألُكَ المُعَافَاةَ أوْ ( العافيةَ ) في الدنيا والآخرةِ ٠"
💕🌻💕
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الشوكاني | المصدر : الفتح الرباني | الصفحة أو الرقم : 11/5517 | خلاصة حكم" المحدث : رجال إسناده رجال الصحيح"
ما من دعوةٍ يدعو بها العبدُ أفضلُ من اللَّهمَّ إنِّي أسألُك المعافاةَ في الدُّنيا والآخرةِ.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه"
الصفحة أو الرقم: 3120 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3851)، والديلمي في ((الفردوس)) (6145)
علَّمَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم أُمَّتَه كيفيَّةَ الدُّعاءِ، وأرشَدَها إلى أفضَلِ الدَّعواتِ الَّتي فيها خَيرٌ للمُسلِمِ في دُنياه وآخِرَتِه.
وفي هذا الحديثِ يقولُ أبو هُريرةَ رَضِي اللهُ عَنه: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "ما مِن دَعوةٍ يَدْعو بها العبدُ"، أي: يُداوِمُ عليها، ويَطلُبُها مِن اللهِ في كلِّ دُعائِه وعلى كلِّ حالٍ، "أفضَلَ مِن: اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُك المعافاةَ"، أي: السَّلامةَ والنَّجاةَ، "في الدُّنيا والآخِرَةِ"؛ فهي أفضَلُ الدَّعواتِ الَّتي يَخُصُّ بها الإنسانُ نفْسَه؛ وذلك لأنَّها تَجمَعُ خيرَ الدَّارَينِ؛ فالمرادُ نفْعُها وعُمومُها، وقد أمَر النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم عمَّه العبَّاسَ رَضِي اللهُ عَنه- كما عندَ التِّرمذيِّ- بالدُّعاءِ بالعافيةِ بعدَ تَكرارِ العبَّاسِ سُؤالَه بأن يُعلِّمَه شيئًا يسأَلُ اللهَ به.
وطَلبُ العافيةِ هو طَلبُ دِفاعِ اللهِ عن العَبدِ؛ فالدَّاعي بها قد سأَل ربَّه دِفاعَه عن كلِّ ما يَنْويه، وفي حديثٍ آخَرَ عندَ التِّرمذيِّ وابنِ ماجَهْ قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "سَلُوا اللهَ العفْوَ والعافيةَ؛ فإنَّ أحَدًا لم يُعطَ بعدَ اليَقينِ خيرًا مِن العافيةِ"، وأفرَد العافيةَ بعدَ جَمعِها؛ لأنَّ مَعنى العفوِ مَحوُ الذَّنبِ, ومعنى العافيةِ السَّلامةُ مِن الأسقامِ والبلاءِ، فاستَغْنى عن ذِكْرِ العفوِ بها؛ لِشُمولِها, ثمَّ إنَّه جمَع بينَ عافِيَتيِ الدُّنيا والدِّينِ؛ لأنَّ صَلاحَ العبدِ لا يَتِمُّ في الدَّارَينِ إلَّا بالعَفوِ واليقينِ؛ فاليقينُ يَدفَعُ عنه عقوبةَ الآخِرةِ، والعافيةُ تَدفَعُ عنه أمراضَ الدُّنيا في قلبِه وبدَنِه. "
وفي الحديثِ: الحثُّ على الدُّعاءِ بالعافيةِ، وبيانُ فضلِه."
قصة قصيرة 💐: قال صاحبي : كنت أريد حفظ القرآن وأتكاسل كثيراً فقمت في الليل ودعوتُ ربي : اللهم اجمع كلامك في صدري فحفظت ٧ أجزاء في شهر ٠ 📖 ٠٠🌻 ٠