الحجة الأخلاقية: الإدراك الأخلاقي ووجود الله
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 7 ก.พ. 2025
- اليوم رح نتناقش بقضية كبيرة ومعقدة لكنها مهمة لكل شخص مفكر.
ما هو مصدر الأخلاق ومين أين تأتي، وما هو أساس الكلام والحدس الأخلاقي عند البشر؟
هل يمكن أن يكون الله هو مصدر الأخلاق، وبالتالي وجودها يصبح دليلاً قويًا على وجوده. الأفكار هاي ناقشها كبار المفكرين والفلاسفة مثل توما الإكويني وإمانيويل كانط.
ممكن برضة انت كشخص مفكر تسائلت بهذا الموضوع، أو يمكن انك انسألت عن علاقة الله مع الأخلاق، وهل يمكن للأخلاق أن تدلنا على وجود خالق؟
شقة 7 برنامج يناقش الفلسفة المسيحية! حلقة كل أسبوع على اليوتيوب بتناقش بأسلوب سهل بعض الأسئلة الكبيرة عن الله والروحانية ومعنى الحياة.
لمتابعة حلقاتنا، اشترك على قناتنا على
اليوتيوب : www.youtube.co....
وبتقدر تناقشنا وتحاورنا على
الفيسبوك: / shaqqa.7
#شقة_رقم_7 #شقة_7
#مسيحية #فكر_مسيحي
شكر لطرحك السلسل والمفهوم كل الشكر الك
wow
الله يوفقك اخي .. لديك موهبة خارقة في الشرح لانك فاهم ماتقول .. مهارة لغوية مع فهم المحتوي ولذلك الشرح ابداعي .. الله يوفقك
نشكرك صديقنا على مشاركتك وتشجيعك لنا :)
جميل❤
يعطيك العافية ابدعت بالحلقة ، و ال thumbnail تاع الفيديو عجيني👍 💙🔥
شكراً لك صديقنا على تشجيعك الدائم لنا 😊
مجهود رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع
نشكرك صديقنا على مشاركتك وتشجيعك لنا :)
إذا كان الله قد وضع فينا أخلاق فطرية ف لن نحتاج إلى ديانان كي نعرف الخبر من الشر لانه فطرة فينا .
نشكرك صديقنا على مشاركتك واهتمامك
لكن نختلف معك في الإستنتاج لأن وجود شريعة او شكل حياة محدد لا يتناقض ولا ينفي ولا يؤثر سلباً على فكرة الاخلاق الفطرية :)
قال النبي صلى الله عليه وسلم " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق" هذا دليل على وجود اخلاق لكن الناس انحرفت الطريق القويم والصراط المستقيم ثم بعث الله الرسل لدعوة للناس إلى الرجوع إلى الفطرة السليمة التي جبلوا عليها وعليه وجود اخلاق فطرية فينا دليل قاطع على أننا مكلفون في هذا العالم وبتالي نحتاج إلى منهج إلاهي نسير عليه وهذا المنهج هو الدين اقصد الدين الصحيح الغير المحرف والذي يتناسب مع الفطرة البشرية السليمة
الفطرة قد تنتكس و ايضا الفطرة تقوم بوضع مسائل كلية مثلا القتل خطأ بشكل عام ولكن قتل القاتل هناك اناس تختلف فيه فيجب وجود دين لتشريع
@عراقي قديم نقصد عماليق في صومائيل الاول اصحاح ١٥
0:29 الفكر اللحادي لا يعترف بخلاق
لورنس كروس
لابأس ان تغتصب فتاة
دوكنز
ليست جميع الحكام المطلقة مستمدة من الدين
لكن من الصعب جدا الدفاع عن القيم الاخلاقية
المطلقة من غير الدين واعتبارك ان القتصاب خطء
امر اعطباطي ..
راندي ثورنهيل
الغتصاب ماهو الا ظاهرة طبيعية تطورية والتي هيا نتائج الموروث البشري .التطوري.
بيتر ستنجر
ان حياة الطفل حديث الولادة اقل قيمة من حياة الخنزير
او الكلب او الشمبانزي
جمسي رادتشلز
ماذا نقول عنهم اي المعاقين .ستكون النيجة الطبيعية
وفقا للمذهب الذين نحنو بصدده الداروينية ان مكانهم
مثل مكانة الحيوانات وربما ينبغي علينا الاستمرار ان نستنتج ان يمكن استخدامهم كما تستخدم الحيوانات غير البشرية او انما كمواد للمختبر او طعام
من هو بالضبط هدا المسبب العاقل للقانون الأخلاقي مع العلم ب وجود العديظ من التصورات الآلهة
نشكرك صديقنا على مشاركتك وبرأينا الشخصي وحسب ايماننا هو الله :)
اذا كان المُسبب هو كائن اخلاقي هذا يعني أنه ليس مُسبب القوانين الاخلاقية، بل يعني أن القوانين الأخلاقية هي شيء يحكم هذا الكائن. وبالتالي وحسب عبارتك تسقط الحجة ويصبح الله غير مُسبب الأخلاق، بل الأخلاق هو شيء مستقل عن الله ويحكم الله.
اسمح لي ان اوضح اكثر.. الله هو كائن أخلاقي لا يعني انه خاضع لقانون اخلاقي تم وضعه من مصدر اخر، بل الله هو مصدر الأخلاق، فالله لا يفعل الخير لانه خاضع لقانون بل لأنه هو نفسه خير.. الله لا يظلم لأنه هو عادل وليس لأن قانوناً ما قد فرض عليه هذا السلوك، فالله هو المرجع الثابت للأخلاق.
ولكن لم يقال عن الله في الاديان انه هو من يرزق وهو من يمنع الرزق ومنع الرزق هو من الشر اذا كان فعلا هو مصدر الخير لانه كله خير ... لم امر بالقتال بين البشر كما جاء به الانبياء ؟ وهل الخير والشر شيئان مطلقان بمعنى ان الخير قد يحتوي جزء منه شر والشر قد يحتوي جزء من الخير ... فهل هذا يعني انه الله يحوي في داخله جزءا من الشر ؟
بالتأكيد الله في المسيحية لا يصدر منه أي شر ودوافعه صالحة دائمًا صديقتنا.
ولكن يمكن أن تكون لله أسبابٌ ذات أولوية سامية للسماح بالألم في العالم، ونعلم كُلنا حالات نسمح فيها بالألم من أجل تحقيق خيرٍ أعظم (مثل اصطحاب أطفالنا الى طبيب الأسنان).
فهذا يعطي إمكانيةً كبيرة على أن لله لديه أسبابًا تتفق مع صلاحه وتنسجم مع صفاته والمنطق، أحيانًا يقولها لنا وأحيانًا لا، مما يمكن أيضًا أن لديه أسبابًا أُخر لعدم البوح بها لنا. فإن كان الأمر يتعلق بتوقيته أو ترتيبه أو جاهزيتنا من عدمها أو...، هذا لا يهم بمقدار أن الله صالح في كل الأوقات وإن لم نفهم مقاصده.
فعناية الله التي تتحكم بإنضباط القوانين والأشياء والمجرات والتي تحمينا بحسب مشيئة الله من حصاد نتائج قراراتنا الغير حكيمة كثير من الأحيان، يرى أحيانًا بحسب حكمته الفائقة كل عقل أن يرفع قليلًا يدك المعتنية بنا بشكل دقيق وبقياس موزون بكل التفاصيل أن يدع نتائج قرارت البشرية الأليمة بأن تتسرب لنا لكي ما نُدرك مدى إحتياجنا لله الحقيقي وكم المدى والوقت الذي أسرفناه بعيدين عنه مُهملين كل فرصةٍ أتاحت لنا الرجوع الى الحضن الإلهي.
فنحن نتفق أن الله ليس مصدر الشر بتاتًا، بل نحن مصدره الكثير من المرات وإبليس أيضًا الذي يترأس هذه الحالة الاستقلالية التي تتسم بالبعد عن أحكام الله العادلة والقويمة، فيكون الله بالتالي الذي سَمحَ بحكمته المُتّسقة مع صفاته الكاملة التي لا تريد لنا إلّا الخير الذي يراه الله لنا.
وأسمح لي أن أضيف أننا نحن مشكلتنا الكثير من المرات اننا لا نملك قُصر نظر ونميل جدًا الى التسطيح الفكري في الله، فعندما نمرُّ بآلام نقول أن الله غير راضٍ عنّا ولا يُحبنا ولا يكترث من أجلنا، وإن كُنّا سعيدين نقول أن الله راضٍ من نحونا. فهذا للأسف تسطيح للحياة مع الله، فالله يقوم الكثير من الأحيان أن يحمينا كل حين من شرور اليوم دون أن ندري، فتسطيحنا يجعلنا نبني حياتنا السعيدة على المدى الذي يلبّي الله لنا رغباتنا عدا عن إحتياجاتنا وعلى رأسها الروحية.
فعندما يُبسط يده نتحول الى أطفالٍ باكين نلوم الله ونتهمه أنه يكرهنا كما الطفل الذي ذهب مع والديه الى طبيب الأسنان، ينسى جميع عطايا الحب الغير مشروط والحماية والأحضان والإهتمام والتقدير والكرامة والقيمة والمكانة والأمان والسلام التي له من أهلهِ، عندما يلتقي ولو لحين ألمًا سمح فيه مُحبّيه ليُصلح نفسه ويعدل حالها ويشدد شخصيته ويجعله أنضجَ أكثر فأكثر.
@@AP7Media
الله اخلاقي بمعنى انه صفاته الاخلاقية ذاتيه ولتقريب الصورة للاذهان الصفات على نوعان صفات ذاتيه وصفات مكتسبة على سبيل المثال صفة الضوء في القمر مكتسبة وليس ذاتيه اما صفة الضوء الصادرة من الشمس ذاتيه فالله كذلك صفاته الاخلاقية ذاتيه
هل الأخلاق مطلقة او نسبية ؟
الحق الموجود في الكتاب المقدس هو حق مطلق موحى به من الله :)
كيف يمكن التواصل معك استاذ قيس ؟
بإمكانك مراسلتنا على صفحتناعلى الفيسبوك: facebook.com/apt7show
كلام منطقي وعقلاني فعلا البرهان الأ خلاقي ضرية قاصمة لخرافة الالحاد
النقطة الاولى والثانية تبدوان نفس الشيء
أهلًا بك، وإن لاحظت هذا من وجهة نظرك، هل هذا يؤثر على نتيجة النقطتين المستنتجة؟ فإن كانوا بالفعل نقطة واحدة، فالطريقة الوحيدة على دحض النتيجة المستنتجة هي إثبات عدم صحة النقطة الواحدة هذه.. ما رأيك؟
كل الاحترام لك..
-فريق المتابعة
@@AP7Media كيف تكون هناك أخلاق مطلقة على الرغم من أن بعض الامور مثل الزنا يعتبرها البعض أخلاقية والبعض لا
هذا ما نقصده، إن لم يكن هناك قاعدة أخلاقية ثابتة حول الزنا على سبيل المثال، فلا داع ولا جدوى للزوجة التي تم خيانتها وتشريد أطفالها بمطالبة الزوج الزاني بالعدالة والحقوق المسلوبة منها جرّاء فعلته هذه..
فإن كانت الأخلاق محض آراء ناس، سُلبت الحقوق وعمّ الشر..
ولا سيما أننا لا يمكننا الهروب من حقيقة أن لغتنا التي نتجاوب فيها مع بعضنا البعض لا تخلو من القواعد الأخلاقية الإنسانية المطلقة كإجراء العدل وعدم فسخ العهود الزوجية وبشاعة جرح القلوب جرّاء العلاقات الممزقة إثر لحاق الانسان رغباته النفسانية لإشباعها بأنانية..
فيجب أن نعترف بصدق تجاه أنفسنا، أن إنسانيتنا ليست محض آرء بل هنالك أساسات أخلاقية تعرّف ما هو صحيح وما هو خاطئ.. وليس الانسان هو من يضعها، بل الله نفسه، يل هو بطبيعته وصفاته يعتبر القاعدة الأخلاقية، وكلما إقتربنا أن نشبه ما يتصف به من أخلاق يمكننا أن نطبقها كبشر، كلما نصبح إنسانًا أكثر.
-فريق المتابعة
صديقي كلامك منطقي وعقلاني لكن العجب كل العجب انك لا تستخدم هذا المنطق عندما تؤمن بأن 1+1+1=1 اين العقل والمنطق هذا ما يجعل كبار الفلاسفة الاهوتيين يعجزون عن فهم الثالوث وتقديم إجابة مقنعة للملاحدة الذين يناظرونهم صحيح ان علماء الاهوت يفحمون الملاحدة في مسألة وجود الله بالدليل القاطع والبراهان الساطع لكن الملاحدة دائما مايعترضون عن عدم استعابهم لقضية الثالوث و الصلب والفداء وأن الإله قدم إبنه تضحية للخطئة الأصلية وانه كل إنسان يحمل خطيئة ادام بل الطامة الكبرى انه من المنظور النصراني حتى الأطفال يولدون بالخطيئة وإن ماتوا فهم كفار فعلا العقيدة النصرانية هي سبب إنتشار الإلحاد في الغرب لأنها تنافي العقل والمنطق عموماً تعقيبا على مستوى الفيديو فهو رائع و منطقي صراحة اعجبت به شكرا صديقي النصراني