اليوم من اكبر الكوارث على الشعب التونسي فاتورة الكهرباء لانه الجماعة يستهلكو بلاش والشعب يخلص لازم تسحب كل الامتيازات التي هي في الحقيقة مصان لدم المواطنين اظرب بالحديد يا سيدى الرئيس والشعب معاك
بالله لو تحبون النقل يتصلح و المستشفيات تتصلح و المدرسة العمومية تتصلح يلزم ر. م. ع المؤسسة يأخذ النقل مثل عباد الله و ممنوع عليه يداوي في الكلنيك سوف يتغير حالنا و ادعو الرئيس بلاش تهدر المال العام أحنا اولا به أولاد الحفيان من الشعب نحي عليهم البونو بنزيل و بونو أكل و راتب 13اخر العام
هذا شيء غريب في جميع الاءدرات والبلدية كلهم فساد كبير في الاءدرات كلهم فساد في المال العام في مزبلة التاريخ كلهم خوانه وفساد وراشي ومرتشي في جميع الاءدرات والبلدية التونسيه
لا للإمتيازات كل الإمتيازات يجب إلغاء كل الإمتيازات و على كل مواطن ان يصرف على حسابه الخاص من أجرته لا سيارة و لا ثمن كراء منزل ولا وقود ولا أكل و لا شرب و لا خروف العيد . الفقراء اولى بالخروج و ما يصرف من امتيازات يصرف على طروقاتنا و مدارسنا و مستشفتياتنا و و و
عمري ما كنت نتصور باش يصير لتونس اللي صارلها في هذه الفترة انا متقاعد والحمد لله لكن الموءسف انه لا أمل في ايجاد حل لهذه الظاهرة المزرية اولادنا واحفادنا انشاالله ربي يحفظهم وربي يقدر الخير ويجدون من يفكر لهم في مستقبلهم مع كل اسف راسي
قبل كل شيئ ... وبدون استثناء ... الأمر يخص كل موظف ، اكان كادر في الدولة ، اكان العامل البسيط ، في انتاجه اليومي ، ومثاابرته اليومية ، وخاصة حضوره الوجوبي ، ورفع الشهاري ، لأنها تتعاطى لأشخاص الغلط ؛ ويسلم الاتحاد الشغل ...
بالاهي جايبين خدامة قلوبهم معبية حسد وبغض عالي قرا وشد خديمة حتى باش يجيب قهوة فيدو لا... براو شوفو التجار كل واحد عامل سوم من راسو عليش الدنيا غلات وشوفو الوسطاء والسمسارة كان تحبو تصلحو ...المهندسين والاطباء لكلهم هجو وخلوهالكم.
ناس قرأها الشعب من تضحياته لسنوات وعندما نصبه الحظ لخدمة الصالح العام ينفرد وبفرد نفسه المنح المكوكية والامتيازات وتقطير العطاء ما عدى البعض ولماذا نقارن في كل الواجبات بالغرب ولكفي جانب الواجبات المحمولة على ساسة الدول الغربية يقع حجب التطرق إليها لأنه غير مسموح بكل العبث بمقدرات الشعوب الفطنة حقوقها اجل يا سيادة الرئيس يجب ترشيد النفقات وتحديد الامتيازات العشوائية التي نخرت المالية العمومية والتي مصدرها شعب وقع التنكيل به وبموارده
للاستغناء على السيارات الإدارية نستطيع أن نقلص من الرسائل بين الإدارات وذالك باستعمال الرسائل الالكترونية كلّ شىء يتم بهذه الطريقة وكذالك الصفاقات العمومية هي أكبر باب للفساد هي من تشجع الموضفين على تعاطي الرشوة من أجل هذه الصفاقات. إذا الذي يُثقل كاهل الدولة هي السيارات الإدارية والصفاقات العمومية
امتيازات تتمتع بها المالية كل سنة دون اعتبار الامتيازات الاخرى حيث يتقاضى الموظف من ادنى رتبة تتراوح بين 4000 دينار و اكثر من 25000 دينار سنويا فماهذه. الوقاحة اليس ذلك بفساد
6 سنوات لم أرى مشروع إقتصادي واحد فقط . معادش تحكي على التقشيف القروض اللي خذيتوها في 6 سنوات و أخرهم قرض 24 جانفي 2025 من بنك التنمية الافريقي مايقرب 700 مليار بعلل تعبيد الطرقات ........ حسبنا الله و نعم الوكيل في كل مسؤول في تونس 🇹🇳❤ مع احترامتي للبعض المسلمين الشرفاء اللي يتعدو على أصابع اليد ❤
تلقاه في الإدارة راقد بالنوم ما يخدم شيء يخرج يعمل قهوة وبعد شوية يمشي يفطر وبعد اروح قبل الوقت وزيده مزوط وسيارة وكان لزم شوفور اول حاجة يستعمل سيارتة والا النقل العمومي مثل الشعب مش هو خير
لاليسا هناك علا قةبالفسا د في مستوى دولة مواردها ضعيفة لاتلابي حاجيات جميع شعبها بالشكل الكافي زدعلى ذلك وجود كبير.للتشغيل.الهش بشكل كبير جدا بما يسمى الحضاءر وغياب العدالة الاجتماعية على مستوى.الاجور زيادة على غياب الدولة على مستوى الاستثمار.العمومي بشكل لافت
المسؤول كي مايلقاش مقابل مادي للمجهود اللي يبذلو و لالثلب إلي يتلقاه مالمواطن عن جهل و لا عن علم ما ثماش آش يخليه يخدم في الدولة. النتيجة المناصب الحساسة في الدولة يشدوها قليلو الكفاءة و الشعبويون إلخ.. و هذا اللي صاير حاليا
The Tunisian president knows but he does nothing to this ridiculous inflation causing our Tunisian dinar worth nothing. He is only after corruption that hurts the Tunisian citizens and not the corruption inside the government workers, offices and services. The Tunisian administration is the number one nightmare to Tunisians (giving us the go around such as he/she is not here, come back tomorrow...). The Tunisian citizen has no dignity and no value, you see that in our disgraceful hospital system. The economy and unemployment is off the chart. We are not able to start up any project of any kind in Tunisia due to the government's endless laws, regulations, paperwork and bribes, especially because it takes forever to get a permit or a license... The banking system blocks everyone's dream and is miles behind civilization. This president is dormant and seems to not care about Tunisians or whatsoever. I spent only 4 weeks in Tunisia and I will never consider investing nor transferring my money to any Tunisian bank nor start up any project. Too much. ---------- الرئيس التونسي يعرف ذلك، لكنه لا يفعل شيئاً حيال هذا التضخم السخيف الذي يجعل دينارنا التونسي لا يساوي شيئاً. إنه يسعى فقط إلى الفساد الذي يضر بالمواطنين التونسيين وليس الفساد داخل موظفي الحكومة ومكاتبها ومصالحها. إن الإدارة التونسية هي الكابوس الأول للتونسيين (تسمح لنا بالتجول وكأن هو/هي ليس هنا، عد غدًا...). المواطن التونسي ليس له كرامة ولا قيمة، ترون ذلك في نظامنا الاستشفائي المخزي. الاقتصاد والبطالة خارج الرسم البياني. لا يمكننا البدء في أي مشروع من أي نوع في تونس بسبب القوانين والأنظمة والأوراق والرشاوي التي لا نهاية لها للحكومة، خاصة وأن الحصول على تصريح أو ترخيص يستغرق وقتًا طويلاً ... النظام المصرفي يحجب حلم الجميع وهو أميال خلف الحضارة. هذا الرئيس نائم ويبدو أنه لا يهتم بالتونسيين أو بأي شيء آخر. لقد أمضيت 4 أسابيع فقط في تونس ولن أفكر أبدًا في الاستثمار أو تحويل أموالي إلى أي بنك تونسي أو البدء في أي مشروع. أكثر مما ينبغي.
كان البغض والحسد هذه الامتيازات تعطى للكفاءات والاطارات والقيادات التي أفنت أعمارها في الدراسة أما هؤلاء الجهلة فلا دراية لهم بطبيعة العمل وهذه الامتيازات من حقهم وليست فسادا كما يدعي هؤلاء ثم المقارنة ببعض الدول المتقدمة فهو غير جائز والبون شاسع بين تأجير الموظفين في تونس وفي الخارج فاتقوا الله ويكفيكم بغضا وحسدا
احبوا بلادهم تتقدم أما حتى حد احب أضحي، يا سيادة الرئيس ناحيلهم و إللي ما عجبوش هاو الحيوط برشا ، سيارات إدارية يستغلوها في أمورهم العائلية، الفقر و صحة الرأس
اكثر من 4 خيول في السيارات سرقة وفساد واجرام .هنشير الشعال ملا فساد حتى الدجاج ما اسلمش منهم ابادوه 120.000 عضمة ومعمل الصابون باش نظفوا به وسخنا دمروه .
اليوم من اكبر الكوارث على الشعب التونسي فاتورة الكهرباء لانه الجماعة يستهلكو بلاش والشعب يخلص لازم تسحب كل الامتيازات التي هي في الحقيقة مصان لدم المواطنين اظرب بالحديد يا سيدى الرئيس والشعب معاك
أكثر فساد في دول العالم هيا تونس خاصة في الإدرات والموضفين والسيارات والبنوات بأنواعها
اغنياء دول العالم مهاش كيف تونس الامتيزات لازمها تكون قد المردود الشعب والدولة والوطن أول بهاذه المليرات الهادرة فلفساد.
بالله لو تحبون النقل يتصلح و المستشفيات تتصلح و المدرسة العمومية تتصلح يلزم ر. م. ع المؤسسة يأخذ النقل مثل عباد الله و ممنوع عليه يداوي في الكلنيك سوف يتغير حالنا و ادعو الرئيس بلاش تهدر المال العام أحنا اولا به أولاد الحفيان من الشعب نحي عليهم البونو بنزيل و بونو أكل و راتب 13اخر العام
اقترح حلا وهو يناسب المسؤولين والموظفين هو الكاليس بزوز يعجل يكروه ويروحوا فيه
وكان رءيس الدولة قلس من الإمتيازات بنوات سيارات وإلاغيره راهو الشعب الكل مثمة حتي واحد فقير في تونس
ثورة على المالية العمومية قانونية لا للتمييز بين الموظفين حتى وان كان فرق يكون صغير وهو امتياز سيادي
هذا شيء غريب في جميع الاءدرات والبلدية كلهم فساد كبير في الاءدرات كلهم فساد في المال العام في مزبلة التاريخ كلهم خوانه وفساد وراشي ومرتشي في جميع الاءدرات والبلدية التونسيه
لا للإمتيازات كل الإمتيازات يجب إلغاء كل الإمتيازات و على كل مواطن ان يصرف على حسابه الخاص من أجرته لا سيارة و لا ثمن كراء منزل ولا وقود ولا أكل و لا شرب و لا خروف العيد . الفقراء اولى بالخروج و ما يصرف من امتيازات يصرف على طروقاتنا و مدارسنا و مستشفتياتنا و و و
عمري ما كنت نتصور باش يصير لتونس اللي صارلها في هذه الفترة انا متقاعد والحمد لله لكن الموءسف انه لا أمل في ايجاد حل لهذه الظاهرة المزرية اولادنا واحفادنا انشاالله ربي يحفظهم وربي يقدر الخير ويجدون من يفكر لهم في مستقبلهم مع كل اسف راسي
لا يمكن ان نتقشف في إستعمال السيارات الادارية إلا بتوفير وساءل النقل العمومى مثل الحافلات والمترو والا ستتوقف جميع الادارات
mmmm bazz hhhhhhhhhh sayeb alik karhba fi kol kahwwa
يجب التقشف في سيارات الادارية وإضافة عائداتها الى الخزينة
العرف بيدو يفصع
قبل كل شيئ ... وبدون استثناء ... الأمر يخص كل موظف ، اكان كادر في الدولة ، اكان العامل البسيط ، في انتاجه اليومي ، ومثاابرته اليومية ، وخاصة حضوره الوجوبي ، ورفع الشهاري ، لأنها تتعاطى لأشخاص الغلط ؛ ويسلم الاتحاد الشغل ...
بالاهي جايبين خدامة قلوبهم معبية حسد وبغض عالي قرا وشد خديمة حتى باش يجيب قهوة فيدو لا... براو شوفو التجار كل واحد عامل سوم من راسو عليش الدنيا غلات وشوفو الوسطاء والسمسارة كان تحبو تصلحو ...المهندسين والاطباء لكلهم هجو وخلوهالكم.
وخلي عاد الكراهب الفخمة من 100مليون لفوق
اهدار مئات المليارات للدولة و بعد يجيو يغليو الاسعار للزوالي ويبداو يبداو يدينو القروضات
يلزم تتنحا الامتيازات هاذيوياخذ كان شهريتو ويزيد اللي يخدمو في الكهرباء اش معناها مايخلصوش الضوء كيفهم كيف المواطنين
ناس قرأها الشعب من تضحياته لسنوات وعندما نصبه الحظ لخدمة الصالح العام ينفرد وبفرد نفسه المنح المكوكية والامتيازات وتقطير العطاء ما عدى البعض ولماذا نقارن في كل الواجبات بالغرب ولكفي جانب الواجبات المحمولة على ساسة الدول الغربية يقع حجب التطرق إليها لأنه غير مسموح بكل العبث بمقدرات الشعوب الفطنة حقوقها اجل يا سيادة الرئيس يجب ترشيد النفقات وتحديد الامتيازات العشوائية التي نخرت المالية العمومية والتي مصدرها شعب وقع التنكيل به وبموارده
هههههه، يعني ينحو المنح وزيد ينحولو السيارة الادارية، ناس قرات وعندها الحق في شهرية وامتيازات لكن لا بد من الرقابة والي يغلط يخلص
نعم ينحولو السيارة...علاش من رزق والديهم
يشري سيارة ولا ياخو النقل العمومي ولا على ساقيه امورو
ومايجيش للخدمة في وقتو يطرد وكان عجبو
عامل مزية
ya3tik prime w nahilek karhba temchi fi transport ki ness kol
للاستغناء على السيارات الإدارية نستطيع أن نقلص من الرسائل بين الإدارات وذالك باستعمال الرسائل الالكترونية كلّ شىء يتم بهذه الطريقة وكذالك الصفاقات العمومية هي أكبر باب للفساد هي من تشجع الموضفين على تعاطي الرشوة من أجل هذه الصفاقات.
إذا الذي يُثقل كاهل الدولة هي السيارات الإدارية والصفاقات العمومية
امتيازات تتمتع بها المالية كل سنة دون اعتبار الامتيازات الاخرى حيث يتقاضى الموظف من ادنى رتبة تتراوح بين 4000 دينار و اكثر من 25000 دينار سنويا فماهذه. الوقاحة اليس ذلك بفساد
ثمة شكون راجلها في ستاڨ و هي حالة حجامة على 3 طوابق ربي يعينها اما خلص الضوء متاعك.
6 سنوات لم أرى مشروع إقتصادي واحد فقط . معادش تحكي على التقشيف القروض اللي خذيتوها في 6 سنوات و أخرهم قرض 24 جانفي 2025 من بنك التنمية الافريقي مايقرب 700 مليار بعلل تعبيد الطرقات ........ حسبنا الله و نعم الوكيل في كل مسؤول في تونس 🇹🇳❤ مع احترامتي للبعض المسلمين الشرفاء اللي يتعدو على أصابع اليد ❤
اكثر من 4 خيول السيارات سرقة وفساد واجرام.
تلقاه في الإدارة راقد بالنوم ما يخدم شيء يخرج يعمل قهوة وبعد شوية يمشي يفطر وبعد اروح قبل الوقت وزيده مزوط وسيارة وكان لزم شوفور اول حاجة يستعمل سيارتة والا النقل العمومي مثل الشعب مش هو خير
اسالو هل الراتب لتاخو فيه انت مزيك والا لا
لاليسا هناك علا قةبالفسا د في مستوى دولة مواردها ضعيفة لاتلابي حاجيات جميع شعبها بالشكل الكافي زدعلى ذلك وجود كبير.للتشغيل.الهش بشكل كبير جدا بما يسمى الحضاءر وغياب العدالة الاجتماعية على مستوى.الاجور زيادة على غياب الدولة على مستوى الاستثمار.العمومي بشكل لافت
اقتصاد الخدمات افسد اقتصاد
المسؤول كي مايلقاش مقابل مادي للمجهود اللي يبذلو و لالثلب إلي يتلقاه مالمواطن عن جهل و لا عن علم ما ثماش آش يخليه يخدم في الدولة. النتيجة المناصب الحساسة في الدولة يشدوها قليلو الكفاءة و الشعبويون إلخ.. و هذا اللي صاير حاليا
وكان.جاء فاصع قبل بساعة يخلف ربي ثمة أشكون.ميمشيش للخدمة وقاعدين في القهاوي شيشو ويلعبو في الرمي
Akbir fasad fil isayarat il idariya fi TOUNIS
✌️✌️✌️✌️✌️برافو
The Tunisian president knows but he does nothing to this ridiculous inflation causing our Tunisian dinar worth nothing. He is only after corruption that hurts the Tunisian citizens and not the corruption inside the government workers, offices and services. The Tunisian administration is the number one nightmare to Tunisians (giving us the go around such as he/she is not here, come back tomorrow...). The Tunisian citizen has no dignity and no value, you see that in our disgraceful hospital system. The economy and unemployment is off the chart. We are not able to start up any project of any kind in Tunisia due to the government's endless laws, regulations, paperwork and bribes, especially because it takes forever to get a permit or a license... The banking system blocks everyone's dream and is miles behind civilization. This president is dormant and seems to not care about Tunisians or whatsoever. I spent only 4 weeks in Tunisia and I will never consider investing nor transferring my money to any Tunisian bank nor start up any project. Too much. ---------- الرئيس التونسي يعرف ذلك، لكنه لا يفعل شيئاً حيال هذا التضخم السخيف الذي يجعل دينارنا التونسي لا يساوي شيئاً. إنه يسعى فقط إلى الفساد الذي يضر بالمواطنين التونسيين وليس الفساد داخل موظفي الحكومة ومكاتبها ومصالحها. إن الإدارة التونسية هي الكابوس الأول للتونسيين (تسمح لنا بالتجول وكأن هو/هي ليس هنا، عد غدًا...). المواطن التونسي ليس له كرامة ولا قيمة، ترون ذلك في نظامنا الاستشفائي المخزي. الاقتصاد والبطالة خارج الرسم البياني. لا يمكننا البدء في أي مشروع من أي نوع في تونس بسبب القوانين والأنظمة والأوراق والرشاوي التي لا نهاية لها للحكومة، خاصة وأن الحصول على تصريح أو ترخيص يستغرق وقتًا طويلاً ... النظام المصرفي يحجب حلم الجميع وهو أميال خلف الحضارة. هذا الرئيس نائم ويبدو أنه لا يهتم بالتونسيين أو بأي شيء آخر. لقد أمضيت 4 أسابيع فقط في تونس ولن أفكر أبدًا في الاستثمار أو تحويل أموالي إلى أي بنك تونسي أو البدء في أي مشروع. أكثر مما ينبغي.
Nahilouuuuuuuu sayraaa w at3tih prime transport 5ali eli yheb karhba yechriha men floussouuuuuuu
za3ma hhhhhhhhh winou 3azellllll 6B SANS NIVEAUX
كان البغض والحسد هذه الامتيازات تعطى للكفاءات والاطارات والقيادات التي أفنت أعمارها في الدراسة أما هؤلاء الجهلة فلا دراية لهم بطبيعة العمل وهذه الامتيازات من حقهم وليست فسادا كما يدعي هؤلاء ثم المقارنة ببعض الدول المتقدمة فهو غير جائز والبون شاسع بين تأجير الموظفين في تونس وفي الخارج فاتقوا الله ويكفيكم بغضا وحسدا
ليك 5 سنين تحكم يزبي جاي توى تقوللهم
صاحب شهرية تحت
المليون : كراء ادوية
فواتير لباس اغذية
.. تحبون يتقشف !؟!
# صراحة ؛ قرارات
عديمة التوجه
.. و لا ار في الافق
انفراجا .
قيس سعيد وتونس الى الخلف من جديد
احبوا بلادهم تتقدم أما حتى حد احب أضحي، يا سيادة الرئيس ناحيلهم و إللي ما عجبوش هاو الحيوط برشا ، سيارات إدارية يستغلوها في أمورهم العائلية، الفقر و صحة الرأس
اكثر من 4 خيول في السيارات سرقة وفساد واجرام .هنشير الشعال ملا فساد حتى الدجاج ما اسلمش منهم ابادوه 120.000 عضمة ومعمل الصابون باش نظفوا به وسخنا دمروه .