كل مخلوق لا يملك كينونة ذاتية بل معطاة له من خالقه، وقمة عبقرية البشر في التمييز بين الحق والباطل ، وبما ان الإله الحقيقي هو الحق والحقيقة فلا يصح تكذيب كلام الخالق ولا الظن بانه غير مسؤول عن حفظ كلامه وحجته على البشر الى يوم الدين. حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل ، وبما ان الكون كله متغير وخاضع تحت قوانين الطبيعة فليس ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق. لو لا محبة الخالق لما خلقنا وعلمنا وانقذنا بكرمه في صليب ابنه الفادي يسوع المسيح بلا ثمن لأن رضوانه لا يعادله أي ثمن بشري ولا ينقصه شيء من ملذات الدنيا في الحياة الأبدية. نعمة الخلاص بالمسيح يسوع الفادي ربنا تجعل المجرم مسالما حبا لله وليس خوفا من العقاب.
الدين علاقة بين الخالق والمخلوق، بين المعلم والمتعلم، بين الديان وكل إنسان . بما ان الكمال للخالق وحده لا شريك له ولا نظير له فلا مبرر لتكذيب كلامه وحجته، وهذا لا يمنع اعادة فحص كل مكتوب منسوب إلى الخالق، لأن البحث الرصين يقود إلى حتمية وجود الإله الذي خلق كل شيء ولا يتأثر بشيء ولا يعمل ضد كماله، وبهذا الحق يمكن الفصل بين الحق والباطل . لا يليق بكماله ان يخلقنا عبثا ولا يصح ان يهمل رسالته او يكذب كلامه بكلام جديد، لأن العدل الإلهي تام بحرية البشر الى يوم الدين وبقاء حجة الديان على البشر إلى يوم الدين بلا تقلب ولا تبديل ولا تناقض ولا تصحيح . طرح البديل مطلوب للبرهنة على وجود فكر موازي للفكر المرفوض، وإلا فلا قيمة للرفض : ما البديل عن الإله ؟ هل الكون ذاتي الوجود ولا يحتاج إلى خالق ؟ هل الكون له إرادة ذكية واعية لتصنع إنسانا عاقلا ناطقا حرا مبدعا يصنع حضارة ؟ اليس فاقد الشيء لا يعطيه؟ اليس لا شيء يأتي من لا شيء في مختبرات العلوم كافة وفي الواقع ؟ ما البديل عن مصداقية الخالق الذي انزل التوراة والمزامير والأنبياء والإنجيل ؟ هل يعطي الوعد ولا يتممه ؟ من يعطي للإنسان طريقة ليعود إلى ربه؟ وأي ثمن بشري يعادل رضوان ربه ؟ وهل عجز آدم عن تقديم الاعمال والصلوات ليعود إلى نعيم الجنة الارضية ؟ هل رضوان الله ينقصه شيء من ملذات الدنيا في الحياة الأبدية ؟ هل تضيع كلماته وهو الحفيظ الصادق الثابت المهيمن الذي لا مبدل لكلماته ؟ هل كلماته على نوعين، اولها للضياع ثم الثانية لتصحيح الضائع بقصة الشبيه المصلوب عوضا عن عيسى مجهول الإسم ؟ !!! هل الله خدع قلب الام العذراء مريم بقصة الشبيه وهي واقفة عند الصليب تسمع صوت ابنها المصلوب وهو يوصي بها ليوحنا تلميذه كاتب سفر الرؤيا و٣ رسائل وبشارة يوحنا ؟ هل انتشر الإيمان بصلب وموت وقيامة يسوع المسيح بقوة السيف والجزية ومغريات الدنيا قبل صدور قانون التسامح الديني مرسوم ميلان ٣١٣م في روما الوثنية ؟ هل التشريع الإلهي جامد أم سما بتعاليم كلمة الله المسيح الحي الشفيع الوجيه الطاهر الزكي البار الديان العادل الطريق والحق والحياة والنور والماء الحي والخبز النازل من السماء ؟ عقلك في راسك يخاف ربك تعرف خلاصك.
لو لا حرية البشر في التفكير لما تعددت التفاسير ، لكن الفيصل كمال الواحد في عمله بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء، فهل الوحدانية باشكالها الإنتحالية والمجردة والمطلقة تفسر هذا الكمال ؟ يضطر المشكك إلى نفي الصفات عن الذات الإلهية ، فهل الصفات لغير الكائن الحي الحكيم ؟ يضطر المشكك إلى جعل صفة الكلام والسمع والمحبة غير ازلية بحجة عدم إرادة الله ان يتكلم ويسمع ويحب قبل خلقه أي شيء ، فهل كان عاطلا ثم صار عاملا ليخلق ؟ الوحدانية الجامعة هي وحدة الجوهر الإلهي اللاهوت قائما على ثالوث اقانيمه ، أي التفرد باللاهوت والجمع بثالوث اقانيم بذات الجوهر الإلهي بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف ولا تركيب. نعرفه واحدا كائنا بذاته حيا بروحه القدوس كليما بكلمته المسيح ، من جهة الجوهر الإلهي أي طبيعته. نعرفه أصل كل شيء ولا مسبب له فهو اقنوم الآب كما هو القدوس من ذاته الحي بروحه القدس فهو اقنوم الروح القدس يتعامل مع الخليقة بشكل غير مرئي يعرفه المؤمنون به فقط ، ونعرفه الحكيم الكليم بالكلمة المسيح الخالق كل شيء بكلمته فهو اقنوم الإبن المسيح بنوة تساوية كبنوة الكلمة للعقل وبنوة النور من النار بلا انفصال. وحدة الجوهر الإلهي هي سبب وحدة القرار والإرادة والعمل والمجد والقوة والقدرة والسلطان . إذا عندك بديل يفسر أزلية عمل الله بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء ولا يحتاج إلى سواه ، هات البديل مع الرسالة الإلهية التي اخبرتك بهذا البديل. تذكر ان الواحد بلا جمع ليس كاملا ، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا، بل الثالوث كمال الواحد الكامل العامل بصفاته قبل خلقه أي شيء ولا يحتاج إلى سواه. القدوس كلي القداسة بروح القدس. الحكيم كلي الحكمة بروح الحكمة. القوي كلي القوة بروح القوة. المحب كلي المحبة بروح المحبة. العليم كلي العلم بروح العلم والمعرفة. الحقاني كلي الحق بروح الحق.
معلش عندي كام سؤال 1- هو ايه حاجت ربنا لينا ليه خلقنا ٢-ليه خلق الإنسان في السماء وهو عارف اللي ها يحصل وعامل حسابه علي الارض 3-وازاي يبقى عندي حريه في الاختيار ويبقي فيه عقاب أزالي في النار لو انا عندي الحريه المطلقه المفروض مايبقاش فيه عقاب 4- وبالنسبة للموضوع الفداء ايه مصير الناس اللي عاشت قبل المسيح 5- وهل كان فيه طريقه تانيه نعرف طريق كلمه ربنا بعيدا عن المسيح او الفداء والإنجيل كل ما افكر ان التلاميذ او بولس الرسول كانوا ممكن يموتوا قبل ما يكتبه حاجه لينا مكناش هنعرف حاجة عن المسيح كان المفروض فيه طريقه اضمن من كده
1 ربنا مش محتاجنا في اي حاجه هو بس خلقنا علي صورته ومثاله لانه كان عايز يخلقنا علي صورته ومثاله عشان هو بيحبنا لكن هو مش محتاج مننا اي حاجه 2 خلق الانسان في السماء وعمل له تجربه قال له كل من كل شجر الجنه الا شجره معرفه الخير والشر لانك يوم تاكل منها تموت والانسان خالف واكل منها فكان عقابه الموت 3 انت عندك حريه الاختيار ولكن اذا اخترت الاختيار الخطا تموت واذا اخترت الصح تعيش لكن هي مش حريه مطلقه زي مانت بتقول هي حريه في الاختيار ولكن كل اختيار له عاقبته 4 الناس الي عاشت قبل المسيح هو بفدائه كسر ابواب الجحيم واخذ منه الابرار وترك فيه الخطاة من الذين عاشوا قبله 5 مستحيل الرسل كانوا يموتوا قبل ما يكتبوا الانجيل لان الموت بايد ربنا وربنا عايز الناس تعرفه تعرفه عن طريق الانبياء والرسل والقديسين الي بيبعتهم لينا في كل زمان وكل مكان وهما بس الي تعرف منهم طريق ربنا
عندي سؤالين، ازاي الخطية حتمية و هي بنسبة ١% حسب كلامك؟ السؤال التاني، على حسب كلامك كل مخلوقات يهوه لازم تكون عندها حرية بس الحقيقة في مثلا الحيوانات ماعندهاش عقل او حرية ولا فرصة للخطية، و كمثال تاني أرواح الأبرار بعد الموت ماعندهاش فرصة للخطية؟
القول بالثالوث هو نفس القول بالثلاثية الإلهية أي الإقرار بعبادة ثلاثة ألهة و ليس إله واحد و هذه هرطقة عند المسيحين المثلثين إلا أن المنطق البشري يقول بها من خالق المنطق البشري الله الواحد الأحد و ليس الثالوث فالعقل البشري يصل إلى الحقيقة و الحقيقة هي أن الله واحد لا شريك له فالكون الذي نعيش فيه له خالق واحد و مدبر واحد فلو كان يسوع الكلمة مساوي للخالق في الخلق و التدبير لكان هنالك خالقان و مدبران و لو كان هناك خالقان و مدبران لصار الكون في صراع مستمر و إضطراب مستمر لأن الفرق بيننا وبين الله هو أن الله ينفذ إرادته و نحن لا نستطيع تنفيذ إرادتنا فلا نستطيع أن نغير من أصنافنا العرقية التي ولدنا بها ولا نستطيع أن نغير الأسرة التي ولدنا فيها و لا نستطيع أن ننقص أو نزيد في أعمارنا فقط الله هو من يستطيع و إن كان يسوع الكلمة أو الروح القدس يمتلكان قوة مساوية ليهوه فإن يهوه لن يستطيع تدبير الكون فلو مثلا هناك شخص أسود يولد في مكان ما في إفريقيا سوف يتصارع الملوك الثلاثة أو الألهة الثلاثة حوله فمثلا يقول يهوه هذا عبدي يولد أسودا و يعيش فقيرا و يموت بعد 40 سنة فهل يتفق يسوع الكلمة و الروح القدس معه فلو إتفقا معه يصيران مثلنا و لو خالفاه في الأمر تتحول المسألة إلى صراع بين الألهة الثلاثة فيقول يسوع الكلمة يولد عبدي أشقرا و يعيش غنيا في إفريقيا 60 سنة و يقول الروح القدس يولد عبدي عربيا في أوروبا و يعيش فقيرا و يصير غنيا مدة 70 سنة و ماذا سيحدث سيقتتل الملوك فيما بينهم و يضطرب الكون و يتدمر و يفسد بسبب هذا العبد لأن المسألة ليست سهلة و هذا الأمر نراه في الواقع الذي نعيش فيه فالبشر في حروب مستمرة بسبب تعددهم و تعدد أراءهم و توجهاتهم و كلهم أحرار في الإرادة فهم ليسوا مقيدين بل تسعى كل مجموعة إلى السيطرة على باقي المجموعات و كذلك تفعل الألهة الثلاثة لذلك الإله واحد لا شريك له
جيت تكحلها عميتها...يا راجل هل من عدل الله المطلق ان يعاقب سيدنا عبسى البريء بخطبة لم يرتكبها هو وإنما ارتكبها سيدنا ادم ؟!! يعنى حضرتك تغلط وتعاقب ابنك !!! اى عدل فى هذا !!!
كله ظرط يا صديقي ... لو كان هناك مستشفى للأمراض النفسيه والعصبيه في القدس القديمه ما كنا في هذا المولد إلي لسه مخلصش حتي الآن من يهوى إلى جيسص إلى محمد المجنون
الله ❤ يبارككم
❤❤❤❤❤❤❤
راءع راءع راءع راءع ❤❤❤❤❤❤
سرمدية الكمال الإلهي تجعل ولادة الكلمة وانبثاق الروح بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف.
اتفق ❤
ربنا يبارك خدمتك اخ توني إنت اكتر حد بقتنع برده علي الشبهات فياريت تكتر من الفيديوهات و ياريت تعلمنا إزاي وصلت للعلم ده وايه دراسه اللي مريت بيها
كل مخلوق لا يملك كينونة ذاتية بل معطاة له من خالقه، وقمة عبقرية البشر في التمييز بين الحق والباطل ، وبما ان الإله الحقيقي هو الحق والحقيقة فلا يصح تكذيب كلام الخالق ولا الظن بانه غير مسؤول عن حفظ كلامه وحجته على البشر الى يوم الدين.
حتمية وجود الإله مثل حتمية الفاعل قبل الفعل ، وبما ان الكون كله متغير وخاضع تحت قوانين الطبيعة فليس ذاتي الوجود فليس إلها بل يحتاج إلى خالق.
لو لا محبة الخالق لما خلقنا وعلمنا وانقذنا بكرمه في صليب ابنه الفادي يسوع المسيح بلا ثمن لأن رضوانه لا يعادله أي ثمن بشري ولا ينقصه شيء من ملذات الدنيا في الحياة الأبدية.
نعمة الخلاص بالمسيح يسوع الفادي ربنا تجعل المجرم مسالما حبا لله وليس خوفا من العقاب.
الله هو رب العالمين.
معندكش دليل علي كلامك 😂😂
الدين علاقة بين الخالق والمخلوق، بين المعلم والمتعلم، بين الديان وكل إنسان .
بما ان الكمال للخالق وحده لا شريك له ولا نظير له فلا مبرر لتكذيب كلامه وحجته، وهذا لا يمنع اعادة فحص كل مكتوب منسوب إلى الخالق، لأن البحث الرصين يقود إلى حتمية وجود الإله الذي خلق كل شيء ولا يتأثر بشيء ولا يعمل ضد كماله، وبهذا الحق يمكن الفصل بين الحق والباطل .
لا يليق بكماله ان يخلقنا عبثا ولا يصح ان يهمل رسالته او يكذب كلامه بكلام جديد، لأن العدل الإلهي تام بحرية البشر الى يوم الدين وبقاء حجة الديان على البشر إلى يوم الدين بلا تقلب ولا تبديل ولا تناقض ولا تصحيح .
طرح البديل مطلوب للبرهنة على وجود فكر موازي للفكر المرفوض، وإلا فلا قيمة للرفض :
ما البديل عن الإله ؟ هل الكون ذاتي الوجود ولا يحتاج إلى خالق ؟ هل الكون له إرادة ذكية واعية لتصنع إنسانا عاقلا ناطقا حرا مبدعا يصنع حضارة ؟ اليس فاقد الشيء لا يعطيه؟ اليس لا شيء يأتي من لا شيء في مختبرات العلوم كافة وفي الواقع ؟
ما البديل عن مصداقية الخالق الذي انزل التوراة والمزامير والأنبياء والإنجيل ؟ هل يعطي الوعد ولا يتممه ؟ من يعطي للإنسان طريقة ليعود إلى ربه؟ وأي ثمن بشري يعادل رضوان ربه ؟ وهل عجز آدم عن تقديم الاعمال والصلوات ليعود إلى نعيم الجنة الارضية ؟ هل رضوان الله ينقصه شيء من ملذات الدنيا في الحياة الأبدية ؟ هل تضيع كلماته وهو الحفيظ الصادق الثابت المهيمن الذي لا مبدل لكلماته ؟ هل كلماته على نوعين، اولها للضياع ثم الثانية لتصحيح الضائع بقصة الشبيه المصلوب عوضا عن عيسى مجهول الإسم ؟ !!!
هل الله خدع قلب الام العذراء مريم بقصة الشبيه وهي واقفة عند الصليب تسمع صوت ابنها المصلوب وهو يوصي بها ليوحنا تلميذه كاتب سفر الرؤيا و٣ رسائل وبشارة يوحنا ؟
هل انتشر الإيمان بصلب وموت وقيامة يسوع المسيح بقوة السيف والجزية ومغريات الدنيا قبل صدور قانون التسامح الديني مرسوم ميلان ٣١٣م في روما الوثنية ؟
هل التشريع الإلهي جامد أم سما بتعاليم كلمة الله المسيح الحي الشفيع الوجيه الطاهر الزكي البار الديان العادل الطريق والحق والحياة والنور والماء الحي والخبز النازل من السماء ؟
عقلك في راسك يخاف ربك تعرف خلاصك.
لو لا حرية البشر في التفكير لما تعددت التفاسير ، لكن الفيصل كمال الواحد في عمله بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء، فهل الوحدانية باشكالها الإنتحالية والمجردة والمطلقة تفسر هذا الكمال ؟
يضطر المشكك إلى نفي الصفات عن الذات الإلهية ، فهل الصفات لغير الكائن الحي الحكيم ؟
يضطر المشكك إلى جعل صفة الكلام والسمع والمحبة غير ازلية بحجة عدم إرادة الله ان يتكلم ويسمع ويحب قبل خلقه أي شيء ، فهل كان عاطلا ثم صار عاملا ليخلق ؟
الوحدانية الجامعة هي وحدة الجوهر الإلهي اللاهوت قائما على ثالوث اقانيمه ، أي التفرد باللاهوت والجمع بثالوث اقانيم بذات الجوهر الإلهي بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف ولا تركيب.
نعرفه واحدا كائنا بذاته حيا بروحه القدوس كليما بكلمته المسيح ، من جهة الجوهر الإلهي أي طبيعته.
نعرفه أصل كل شيء ولا مسبب له فهو اقنوم الآب كما هو القدوس من ذاته الحي بروحه القدس فهو اقنوم الروح القدس يتعامل مع الخليقة بشكل غير مرئي يعرفه المؤمنون به فقط ، ونعرفه الحكيم الكليم بالكلمة المسيح الخالق كل شيء بكلمته فهو اقنوم الإبن المسيح بنوة تساوية كبنوة الكلمة للعقل وبنوة النور من النار بلا انفصال.
وحدة الجوهر الإلهي هي سبب وحدة القرار والإرادة والعمل والمجد والقوة والقدرة والسلطان .
إذا عندك بديل يفسر أزلية عمل الله بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء ولا يحتاج إلى سواه ، هات البديل مع الرسالة الإلهية التي اخبرتك بهذا البديل.
تذكر ان الواحد بلا جمع ليس كاملا ، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا، بل الثالوث كمال الواحد الكامل العامل بصفاته قبل خلقه أي شيء ولا يحتاج إلى سواه.
القدوس كلي القداسة بروح القدس.
الحكيم كلي الحكمة بروح الحكمة.
القوي كلي القوة بروح القوة.
المحب كلي المحبة بروح المحبة.
العليم كلي العلم بروح العلم والمعرفة.
الحقاني كلي الحق بروح الحق.
موضوع ان طالما روح الرب موجود يبقي هناك حريه هل ده معناه ان لما نروح السما هيبقي عندنا فكر ناحية اننا نعمل حاجه غلط؟
معلش عندي كام سؤال 1-
هو ايه حاجت ربنا لينا ليه خلقنا
٢-ليه خلق الإنسان في السماء وهو عارف اللي ها يحصل وعامل حسابه علي الارض
3-وازاي يبقى عندي حريه في الاختيار ويبقي فيه عقاب أزالي في النار لو انا عندي الحريه المطلقه المفروض مايبقاش فيه عقاب
4- وبالنسبة للموضوع الفداء ايه مصير الناس اللي عاشت قبل المسيح
5- وهل كان فيه طريقه تانيه نعرف طريق كلمه ربنا بعيدا عن المسيح او الفداء والإنجيل كل ما افكر ان التلاميذ او بولس الرسول كانوا ممكن يموتوا قبل ما يكتبه حاجه لينا مكناش هنعرف حاجة عن المسيح كان المفروض فيه طريقه اضمن من كده
1 ربنا مش محتاجنا في اي حاجه هو بس خلقنا علي صورته ومثاله لانه كان عايز يخلقنا علي صورته ومثاله عشان هو بيحبنا لكن هو مش محتاج مننا اي حاجه 2 خلق الانسان في السماء وعمل له تجربه قال له كل من كل شجر الجنه الا شجره معرفه الخير والشر لانك يوم تاكل منها تموت والانسان خالف واكل منها فكان عقابه الموت 3 انت عندك حريه الاختيار ولكن اذا اخترت الاختيار الخطا تموت واذا اخترت الصح تعيش لكن هي مش حريه مطلقه زي مانت بتقول هي حريه في الاختيار ولكن كل اختيار له عاقبته 4 الناس الي عاشت قبل المسيح هو بفدائه كسر ابواب الجحيم واخذ منه الابرار وترك فيه الخطاة من الذين عاشوا قبله 5 مستحيل الرسل كانوا يموتوا قبل ما يكتبوا الانجيل لان الموت بايد ربنا وربنا عايز الناس تعرفه تعرفه عن طريق الانبياء والرسل والقديسين الي بيبعتهم لينا في كل زمان وكل مكان وهما بس الي تعرف منهم طريق ربنا
كيف تالهون بشر و عو انسان مخلوق مرسل من عند الله.
فهل تظن ان انسان يخلق و يعبد من دون الله.
الله في السماء ليس مع البشر
اظن انك عندك عقل والله
عندي سؤالين، ازاي الخطية حتمية و هي بنسبة ١% حسب كلامك؟
السؤال التاني، على حسب كلامك كل مخلوقات يهوه لازم تكون عندها حرية بس الحقيقة في مثلا الحيوانات ماعندهاش عقل او حرية ولا فرصة للخطية، و كمثال تاني أرواح الأبرار بعد الموت ماعندهاش فرصة للخطية؟
عايزين حلقة عن المثلية الجنسية
متيجى تقعد مكان ربنا
عبيلو واديلو😂
ياعم كفايه سفسطه
كاين غنيه تاع الشيخة(الريميتي )تقول.كاين ربي. كاين ربي. الله يهديك 😂😂
القول بالثالوث هو نفس القول بالثلاثية الإلهية
أي الإقرار بعبادة ثلاثة ألهة و ليس إله واحد و هذه هرطقة عند المسيحين المثلثين إلا أن المنطق البشري يقول بها من خالق المنطق البشري الله الواحد الأحد و ليس الثالوث فالعقل البشري يصل إلى الحقيقة و الحقيقة هي أن الله واحد لا شريك له
فالكون الذي نعيش فيه له خالق واحد و مدبر واحد فلو كان يسوع الكلمة مساوي للخالق في الخلق و التدبير لكان هنالك خالقان و مدبران و لو كان هناك خالقان و مدبران لصار الكون في صراع مستمر و إضطراب مستمر لأن الفرق بيننا وبين الله هو أن الله ينفذ إرادته و نحن لا نستطيع تنفيذ إرادتنا فلا نستطيع أن نغير من أصنافنا العرقية التي ولدنا بها ولا نستطيع أن نغير الأسرة التي ولدنا فيها و لا نستطيع أن ننقص أو نزيد في أعمارنا فقط الله هو من يستطيع و إن كان يسوع الكلمة أو الروح القدس يمتلكان قوة مساوية ليهوه فإن يهوه لن يستطيع تدبير الكون
فلو مثلا هناك شخص أسود يولد في مكان ما في إفريقيا سوف يتصارع الملوك الثلاثة أو الألهة الثلاثة حوله فمثلا يقول يهوه هذا عبدي يولد أسودا و يعيش فقيرا و يموت بعد 40 سنة
فهل يتفق يسوع الكلمة و الروح القدس معه فلو إتفقا معه يصيران مثلنا و لو خالفاه في الأمر تتحول المسألة إلى صراع بين الألهة الثلاثة فيقول يسوع الكلمة يولد عبدي أشقرا و يعيش غنيا في إفريقيا 60 سنة
و يقول الروح القدس يولد عبدي عربيا في أوروبا و يعيش فقيرا و يصير غنيا مدة 70 سنة
و ماذا سيحدث سيقتتل الملوك فيما بينهم و يضطرب الكون و يتدمر و يفسد بسبب هذا العبد لأن المسألة ليست سهلة و هذا الأمر نراه في الواقع الذي نعيش فيه فالبشر في حروب مستمرة بسبب تعددهم و تعدد أراءهم و توجهاتهم و كلهم أحرار في الإرادة فهم ليسوا مقيدين بل تسعى كل مجموعة إلى السيطرة على باقي المجموعات و كذلك تفعل الألهة الثلاثة لذلك الإله واحد لا شريك له
جيت تكحلها عميتها...يا راجل هل من عدل الله المطلق ان يعاقب سيدنا عبسى البريء بخطبة لم يرتكبها هو وإنما ارتكبها سيدنا ادم ؟!! يعنى حضرتك تغلط وتعاقب ابنك !!! اى عدل فى هذا !!!
ربنا يهديك
كله ظرط يا صديقي ... لو كان هناك مستشفى للأمراض النفسيه والعصبيه في القدس القديمه ما كنا في هذا المولد إلي لسه مخلصش حتي الآن من يهوى إلى جيسص إلى محمد المجنون
هو انت من شهود يهوة؟؟؟
ربنا يهديك