أنت عار على المسلمين وأجدادك حين تتبع من غزو أرضك وقتلوا أجدادك وفرضوا على بلدكم نظام لاديني ....أنت تتبع العلمانيين الملاحدة وتترك دين الإسلام لاتعتقد أنك ستكون مع المسلمين يوم القيامة فأنت ستكون مع الملاحدة العلمانيين❌❌❌❌
تحيه للمتحدث، بالرغم من ان ما طرحه كفرق بين الحركات العلمانيه العربيه و الحركات الأصوليه الدينيه مهم لكن اعتقد ان هناك فرقان ربما اهم. الاول، لا يوجد حركه علمانيه عربيه واحده، الان او في الماضي، نجحت في استقطاب قاعده شعبيه تُذكر. الحركات الاصوليه اينما كانت اعتمدت، و مازالت تعتمد، علي قاعدتها الشعبيه في الاستمراريه و الانتشار. الثاني، كل الحركات الأصوليه العربيه، و بغض النظر عن خلفيتها، لها أيديولوجية واضحه الا و هي الإسلام. للاسف، معظم الحركات العربيه العلمانيه بالذات الحديث منها لا أيديولوجية واضحه لها. هي في الواقع حركات 'لا دينيه' تري في معارضه الاديان، و بالذات الإسلامي، هدف وحيد. علي ما اعتقد، هذا هو السبب الرئيسي في عدم تحقيقها لقاعده شعبيه. بمعني، عند رجل الشارع، اصبحت العلمانيه و 'الالحاد' وجه واحد، و ليس حتي وجهان، لنفس العمله. الوجه الاخر، اذا كنت تتسائل هو الليبرالية. فقط كمثال، انظر الي الحركه القوميه العربيه في بدايه الخمسينات. هي حركه علمانيه مبنيه علي أيديولوجية صلبه، الفكر القومي العربي، و حققت ما لم تحققه اي حركه عربيه حتي يومنا هذا، الوحده بين مصر و سوريا، و نجحت في كسب بعض القاعده الشعبيه و لكن للاسف لم يكن كافي بدليل الانفصال في ١٩٦١. ما يحدث الان، للاسف، اننا، العلمانيون العرب، سجنا انفسنا في ابراج عاجيه نطلق منها الفكره تلو الاخري بعيداً تماما عن 'عم عبده و ست سنيه' و ليتنا توقفنا هنا، ابدا، نُصر بكل 'ذكاء' علي مهاجمه الشيء الوحيد الذي يتمسكون به في الاوقات العصيبه و هو دينهم و معتقدهم. للاسف، مازالت الحركات العلمانيه العربيه عاجزه عن التعلم مما حدث للحركات العلمانيه العربيه السابقه، بالتحديد القوميه و الشيوعيه. كما انها عاجزه عن التعلم من الحركات العلمانيه الاوروبيه و التي، بلا شك، تسبقنا بسنوات ضوئيه.
الدين شأن خاص يخص الفرد ونرفض فرض معتقد معين على المجتمعات العربية بالنهاية كل إنسان حر فيما يعتقد ولايهمنى الدولة لادين لها الدولة تختص بالسياسة وليس بفرض معتقد على الجموع
@@مادينة تحيه لك، كلامك خطأ على الجهتين. من جهه، الدين الإسلامي أيديولوجي وبالتالي هو ليس شأن خاص يخص الفرد. يالمناسبه لم اسمع عن اي دوله عربيه فرضت دين ما على رعاياها. من الجهه الاخري، اذا تبنينا ما ذكرتي اذن من حق، مثلا، الرأسمالي ان يقول انا حر ولا يحق لاحد ان يفرض على فكر شيوعي ولا يهمنى دوله لا سياسيه لها انا حر... وكذلك الشيوعي على الرأسمالي ، والقومي على الشيوعي و... و...فهمتي ما اقصد؟ منطقك، سيدتي، خطأ لانه يسحب البساط من تحت فئه معينه فمجرد انها لا تعجبك! هذا ضد ابسط مفاهيم الحريه وطلقه في قلب الديموقراطيه. الجواب اذن بسيط، من يريد ان يحكم عليه غن يكسب الشارع ويحتكم لصناديق الاقتراع... الف باء الديموقراطيه عزيزتي. 🌹
عندي سؤال للاخوه العلمانيون. اذا كانت العلمانيه هي فصل السياسه عن الدين فلماذا تقولون ان الحجاب ليس فريضة ما الذي ادخل الحجاب في السياسة ام انت تريدون فقط تدمير القيم الأخلاقية والفطره السويه وابعاد الربانيه عن الحياه
لديك حق في أن تحديد فريضة الحجاب من عدمها ليس شأن العلمانيين وإلا أصبحوا شيوخا .. لكن أن تتدعي أن هذا هو مدخل العلمانيين الأساسي للموضوع فهذا كذب .. أو كأن تتدعي أن الحجاب مشكلتنا معه أنه من الدين لذا نرفضه فهذا تدليس للتغطية على مآسي مجتمعية يتسبب فيها الترويج له ... مدخل العلمانيين لموضوع الحجاب هو العنف الذي يتم فرضه به : ألا يتم التحرش بالنساء الغير مرتديات للحجاب من وراء التحريض ضدهن ، ألم ترتق ظاهرة التحرش والتعدي على النساء حسب ملبسهن من وراء تحريض الشيوخ ضد من يسموهن المتبرجات لأن تكون موضوعا سياسيا يخص المجتمع ككل ؟! ألا يجب التصدي لذلك التحريض قانونيا ( وسياسيا ) نظرا لخطورته على فئة من النساء ليست بالصغيرة و يهدد حتى أحد أعمدة الدولة وهو السياحة لأن التحريض على غير المحجبات يشمل السياح بالتبعية ؟ ألم يكن التحريض على المتبرجات من الشيوخ من على منابر مساجد الدولة وفي إعلامها في التليفزيون والراديو والصحف ؟! ثم نأتي للجزئية الثانية وهي القمع للفتيات الغير راغبات في ارتداء الحجاب : هل ارتداء الحجاب بالكامل هو حرية شخصية ترتديه من ترتديه بكامل إرادتها وتخلعه من تخلعه في سلام ؟ أم أن هذا الأمر فيه قهر من الأسرة والمجتمع ؟ ألا تعتبر الحريات الشخصية شأنا سياسيا ويجب سن قوانين لردع منتهكيها ؟!
يا ابني انت مش هتاخد غلوه من اول جوله مع مناظر حقيقي لك
الموضوع وقت بسيط جدا وهتقع ملط فكريا
فين الحلقة الكاملة ؟
th-cam.com/video/xySrrVXq91U/w-d-xo.html
Well said.
وكان إنشاء "علمانيون" وروحها واسمها هام جدا وشجاع جدا في وقتها، أحييكم عليه
شكرا لك ولدعمك
أنت عار على المسلمين وأجدادك حين تتبع من غزو أرضك وقتلوا أجدادك وفرضوا على بلدكم نظام لاديني ....أنت تتبع العلمانيين الملاحدة وتترك دين الإسلام لاتعتقد أنك ستكون مع المسلمين يوم القيامة فأنت ستكون مع الملاحدة العلمانيين❌❌❌❌
اود الذهاب أسبوعياً الي هذا الصالون الثقافي المحترم علمانيون سامي من قنا 🤝🤝🤝🤝
تحيه للمتحدث،
بالرغم من ان ما طرحه كفرق بين الحركات العلمانيه العربيه و الحركات الأصوليه الدينيه مهم لكن اعتقد ان هناك فرقان ربما اهم.
الاول، لا يوجد حركه علمانيه عربيه واحده، الان او في الماضي، نجحت في استقطاب قاعده شعبيه تُذكر. الحركات الاصوليه اينما كانت اعتمدت، و مازالت تعتمد، علي قاعدتها الشعبيه في الاستمراريه و الانتشار.
الثاني، كل الحركات الأصوليه العربيه، و بغض النظر عن خلفيتها، لها أيديولوجية واضحه الا و هي الإسلام. للاسف، معظم الحركات العربيه العلمانيه بالذات الحديث منها لا أيديولوجية واضحه لها. هي في الواقع حركات 'لا دينيه' تري في معارضه الاديان، و بالذات الإسلامي، هدف وحيد. علي ما اعتقد، هذا هو السبب الرئيسي في عدم تحقيقها لقاعده شعبيه. بمعني، عند رجل الشارع، اصبحت العلمانيه و 'الالحاد' وجه واحد، و ليس حتي وجهان، لنفس العمله. الوجه الاخر، اذا كنت تتسائل هو الليبرالية.
فقط كمثال، انظر الي الحركه القوميه العربيه في بدايه الخمسينات. هي حركه علمانيه مبنيه علي أيديولوجية صلبه، الفكر القومي العربي، و حققت ما لم تحققه اي حركه عربيه حتي يومنا هذا، الوحده بين مصر و سوريا، و نجحت في كسب بعض القاعده الشعبيه و لكن للاسف لم يكن كافي بدليل الانفصال في ١٩٦١.
ما يحدث الان، للاسف، اننا، العلمانيون العرب، سجنا انفسنا في ابراج عاجيه نطلق منها الفكره تلو الاخري بعيداً تماما عن 'عم عبده و ست سنيه' و ليتنا توقفنا هنا، ابدا، نُصر بكل 'ذكاء' علي مهاجمه الشيء الوحيد الذي يتمسكون به في الاوقات العصيبه و هو دينهم و معتقدهم.
للاسف، مازالت الحركات العلمانيه العربيه عاجزه عن التعلم مما حدث للحركات العلمانيه العربيه السابقه، بالتحديد القوميه و الشيوعيه. كما انها عاجزه عن التعلم من الحركات العلمانيه الاوروبيه و التي، بلا شك، تسبقنا بسنوات ضوئيه.
الدين شأن خاص يخص الفرد ونرفض فرض معتقد معين على المجتمعات العربية بالنهاية كل إنسان حر فيما يعتقد ولايهمنى الدولة لادين لها الدولة تختص بالسياسة وليس بفرض معتقد على الجموع
@@مادينة
تحيه لك،
كلامك خطأ على الجهتين.
من جهه، الدين الإسلامي أيديولوجي وبالتالي هو ليس شأن خاص يخص الفرد. يالمناسبه لم اسمع عن اي دوله عربيه فرضت دين ما على رعاياها.
من الجهه الاخري، اذا تبنينا ما ذكرتي اذن من حق، مثلا، الرأسمالي ان يقول انا حر ولا يحق لاحد ان يفرض على فكر شيوعي ولا يهمنى دوله لا سياسيه لها انا حر... وكذلك الشيوعي على الرأسمالي ، والقومي على الشيوعي و... و...فهمتي ما اقصد؟
منطقك، سيدتي، خطأ لانه يسحب البساط من تحت فئه معينه فمجرد انها لا تعجبك! هذا ضد ابسط مفاهيم الحريه وطلقه في قلب الديموقراطيه.
الجواب اذن بسيط، من يريد ان يحكم عليه غن يكسب الشارع ويحتكم لصناديق الاقتراع... الف باء الديموقراطيه عزيزتي.
🌹
عندي سؤال للاخوه العلمانيون. اذا كانت العلمانيه هي فصل السياسه عن الدين فلماذا تقولون ان الحجاب ليس فريضة ما الذي ادخل الحجاب في السياسة ام انت تريدون فقط تدمير القيم الأخلاقية والفطره السويه وابعاد الربانيه عن الحياه
انت بتسأل ولا جاي تهئ معايا؟
لديك حق في أن تحديد فريضة الحجاب من عدمها ليس شأن العلمانيين وإلا أصبحوا شيوخا .. لكن أن تتدعي أن هذا هو مدخل العلمانيين الأساسي للموضوع فهذا كذب .. أو كأن تتدعي أن الحجاب مشكلتنا معه أنه من الدين لذا نرفضه فهذا تدليس للتغطية على مآسي مجتمعية يتسبب فيها الترويج له ... مدخل العلمانيين لموضوع الحجاب هو العنف الذي يتم فرضه به : ألا يتم التحرش بالنساء الغير مرتديات للحجاب من وراء التحريض ضدهن ، ألم ترتق ظاهرة التحرش والتعدي على النساء حسب ملبسهن من وراء تحريض الشيوخ ضد من يسموهن المتبرجات لأن تكون موضوعا سياسيا يخص المجتمع ككل ؟! ألا يجب التصدي لذلك التحريض قانونيا ( وسياسيا ) نظرا لخطورته على فئة من النساء ليست بالصغيرة و يهدد حتى أحد أعمدة الدولة وهو السياحة لأن التحريض على غير المحجبات يشمل السياح بالتبعية ؟ ألم يكن التحريض على المتبرجات من الشيوخ من على منابر مساجد الدولة وفي إعلامها في التليفزيون والراديو والصحف ؟! ثم نأتي للجزئية الثانية وهي القمع للفتيات الغير راغبات في ارتداء الحجاب : هل ارتداء الحجاب بالكامل هو حرية شخصية ترتديه من ترتديه بكامل إرادتها وتخلعه من تخلعه في سلام ؟ أم أن هذا الأمر فيه قهر من الأسرة والمجتمع ؟ ألا تعتبر الحريات الشخصية شأنا سياسيا ويجب سن قوانين لردع منتهكيها ؟!
تحية من الموصل للاستاذ احمد
وأرجو المزيد من المحاضرات من الأستاذ كريم الصياد