مقطع رائع جدا ولكن كنت اتمني لو حضرتك تحدثت عن سيدنا موسي ومشكلة الكلام ... هل حقا كان لديه تلعثم كما سمعت من احد المدرسين؟ ....خاصه وان الأنبياء جميعهم عليهم السلام هم الأقرب للكمال لا يوجد نبي اعرج مثلا او اعور ...... انا متلعثمة ... الأمر مرهق ..ليس له سبب ولا علاج ... لذلك كلما ضاقت ألجأ لآيات قصة سيدنا موسي، اتصبر ويحدث ارتباط داخلي بهذه الآيات و كلامه مع الله سبحانه وتعالي ... مثل سورة طه والشعراء وغيرها فكرة ان الله يقبل مني مالا يقبله اي بشر تبعث بالرضا ... لو ان كلامي الملجلج مؤذي حقا فالله قادر علي ان يسكتني أثناء دعاءه
معنى جميل.. ولكن عندما قرأت (افصح مني لسانا) تبادر إلى ذهني معنىً آخر وهو كيف أن سيدنا موسى وهو من هو لم يكن فصيحاً وكيف تعامل مع هذا الأمر ولم يكن حجر عثرة في طريقه بل كان عليه السلام من اولي العزم من الرسل.. حبذا لو يتفضل الدكتور بشرح هذه الجزئية المهمة لأن هذا الأمر يشكل اشكالية لدى كثير من الناس والدعاة ويصبح كدية كبيرة في طريقهم يمنعهم من الدعوة و يمنعهم من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والكثير من الأمور الأخرى.. جزاكم الله خيراً
أنت جميل يا شيخ أحمد، وعندك فكر مختلف بالمقارنة بالكثير من المشايخ.
مَن مرّ قدرا فليُصلِّ علىٰ النبيٰ ﷺ
اللهم صل وسلم على مولانا رسول الله
جزاكم الله خيرا ياشيخ ورفع قدرك
اللهم صل وسلم على مولانا رسول الله
جميله ولطيفة الخواطر السريعه العميقه دى . بارك الله فيك وفى فكرك وسددك يادكتور
جميل
ربنا يبارك فيكم جميعا
سبحان الله العظيم وبحمده
الله يبارك فيك ياشيخ احمد انا بتابعك وبستفيد من كلامك كثيرا
اجعل لك وردا يوميا من الصلاه على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم تفوز في الدنيا والاخره..
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
ربنا يحفظك يا اخويا
جزاك الله خيراااا
بارك الله فيكم و جزاكم خير الجزاء
بارك الله فيكم و جزاكم الله خيرا على هذا العمل.
مقطع رائع جدا
ولكن كنت اتمني لو حضرتك تحدثت عن سيدنا موسي ومشكلة الكلام ... هل حقا كان لديه تلعثم كما سمعت من احد المدرسين؟ ....خاصه وان الأنبياء جميعهم عليهم السلام هم الأقرب للكمال لا يوجد نبي اعرج مثلا او اعور ...... انا متلعثمة ... الأمر مرهق ..ليس له سبب ولا علاج ... لذلك كلما ضاقت ألجأ لآيات قصة سيدنا موسي، اتصبر ويحدث ارتباط داخلي بهذه الآيات و كلامه مع الله سبحانه وتعالي ... مثل سورة طه والشعراء وغيرها
فكرة ان الله يقبل مني مالا يقبله اي بشر تبعث بالرضا ... لو ان كلامي الملجلج مؤذي حقا فالله قادر علي ان يسكتني أثناء دعاءه
معنى جميل.. ولكن عندما قرأت (افصح مني لسانا) تبادر إلى ذهني معنىً آخر وهو كيف أن سيدنا موسى وهو من هو لم يكن فصيحاً وكيف تعامل مع هذا الأمر ولم يكن حجر عثرة في طريقه بل كان عليه السلام من اولي العزم من الرسل.. حبذا لو يتفضل الدكتور بشرح هذه الجزئية المهمة لأن هذا الأمر يشكل اشكالية لدى كثير من الناس والدعاة ويصبح كدية كبيرة في طريقهم يمنعهم من الدعوة و يمنعهم من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والكثير من الأمور الأخرى..
جزاكم الله خيراً