سد مكحول" يهدد 100 ألف مواطن في 40 قرية بالنزوح

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 13 ธ.ค. 2024

ความคิดเห็น • 6

  • @براءحسين-م6ث
    @براءحسين-م6ث 2 ปีที่แล้ว +1

    يجب المضي بهاذا السد العراق مقبل على جفاف

  • @drhikmat6829
    @drhikmat6829 2 ปีที่แล้ว +2

    بناء السد دليل على ضعف الدولة وجهلها واستخفافها بالأرث والتراث بالمنطقة واستهتار فاضح بالطبيعة الخلابة التي ابدع الخالق جلا جلاله في تكوينها

  • @aliahmedaliahmed4357
    @aliahmedaliahmed4357 2 ปีที่แล้ว +1

    لاحوله ولاقوه اله باله العلي العظيم والله جرمو فينى جرام

  • @abdullarasull9005
    @abdullarasull9005 2 ปีที่แล้ว +4

    اخوان خلو السد یكمل لان ایجابیاته و نفعه اكثر من منعه وسلبیاته وفلیعوض العوائل ویبنی لهم البیوت في مان آخر

  • @samerarabu1224
    @samerarabu1224 2 ปีที่แล้ว

    لا لبناء سد مكحول وأضراره أكثر من فوائده.

    أولاً سوف يتسبب بناء هذا السد في تدمير المنطقة تحت السد بسبب الضغط العالي مما يسبب مخاوف من أنهيار السد وكارثة أسوأ من سد الموصل لأن الأساس الجيولوجي تحت سد مكحول ضعيف ويتكون من صخور كلسية قابلة للذوبان تحت الضغط الهائل للخزان المائي ولا يحتمل الضغط الخرساني للسد مما يستوجب تكاليف سنوية باهظة لصيانة السد بلا طائل من وراءه مع الأخذ في الأعتبار تسرب الكبريت المخزون تحت موقع السد والخزان مما يؤثر على نوعية مياه نهر دجلة وبالتالي التسبب في تسمم وموت الحياة الحيوانية النهرية والبرية وتلوث التربة الزراعية وتكون نوعية هذه المياه غير صالحة لسقي النبات والحيوان وغير صالح للشرب لأنه ملوث بالكبريت المتسرب من تحت الخزان المائي لسد مكحول وسوف يتسبب نوعية مياه نهر دجلة الملوث بالكبريت في تصحر الأراضي الزراعية على طول مجرى النهر من بيجي الى الفاو مما يسبب كارثة لملايين السكان المعتمدين على الزراعة .
    ثانياً في حال ملئ السد سوف يتسبب في تهجير سكان المنطقة للمرة الثانية الذين عانوا سابقاً من داعش سنة 2014 ويبلغ عددهم قرابة 120 ألف نسمة بين الشرقاط والزاب حيث بتم أغراق مستوطناتهم ومزارعهم وفقدان وظائفهم من دون أي تعويض حقيقي .
    ثالثاً التسبب في اغراق أكثر من 250 موقع أثري رافديني وأختفاءه إلى الأبد حيث أن حجارة الأبنية الأثرية هو من اللبن المفخور وسوف يتأثر بالأغراق المستمر ويتحول الى طين وبهذه الطريقة سوف يتسبب في أختفاء جزء من التاريخ الرافديني للمنطقة الممتد الى عمق 7000 سنة من بدايات ماقبل السومرية .
    رابعاً هذا السد سوف يتسبب في جفاف ما تبقى من الأهوار في محافظات جنوب العراق وبالتالي هجرة من بقي من سكان الأهوار الى المدن ونفوق الحيوانات وأختفاء الطيور المهاجرة لتتحول إلى صحراء جرداء ومنطقة للعواصف الترابية المسمومة شبه اليومية فترة توقف الأمطار مما يؤدي لمخاطر صحية كارثية لسكان وسط وجنوب العراق .
    خامساً مساحة السطح المائي لخزان السد يؤدي إلى تبخر ملايين الأمتار المكعبة كل عام ولن يستفاد منه لا للزراعة ولا للأهوار ولا لتوليد الكهرباء المزعومة من السد والدليل الواقعي أنخفاض مستوى الخزانات المائية في سدود حمرين ودربندخان وحديثة ودوكان والموصل بسبب تبخر مليارات الأمتار المكعبة وليس بسبب قلة سقوط الأمطار أو قلة الأطلاقات المائية من تركيا وإيران وهذا هو سبب جفاف الأهوار حيث يعتمد على التدفقات المائية لنهري دجلة والفرات التي يتم حبسها في خزانات السدود العراقية .
    سادساً بناء سد مكحول سوف يتسبب في كارثة بيئية وأجتماعية وثقافية العراقيين في غنى عنها ويصعب أصلاحها مما يستوجب الوقوف بحزم ضد هذا المشروع الكارثي على العراقيين وأجيالهم ومستقبل وجود دولة العراق الحالي .
    بعد كل هذا هل سوف يعي العراقيون مدى الخطر المحدق الذي يتربص بهم أزاء هذه الخطة الفاشلة الكارثة المهددة لوجودهم المعيشي ؟