اخ والله يا وقتآ مضى وايام جميله ايام مضت و أعوام قضت وتروح الأيام و الأعوام والحمدلله ذا الجلال والإكرام والحمدلله على الإسلام وياليتك ماغلطت يا صدام وتفرج ياعراق ان شاء الله والشام
في حينها كنا واثقين من تأهل المنتخب بآخر التصفيات لفارق العناصر والتجربة مع المنتخبات المتأهلة فكانت المفاجأة بالخسارة من الصين بأول مباراة ياهي غصة تلك المباراة
ليت هذا المنتخب تأهل إلى كأس العالم في إيطاليا عام ٩٠..لكان فاعلا للأفاعيل مقارنة بالكاميرون... حسبي الله ونعم الوكيل على كل من قدم مصالحه الشخصية على مصلحة الكرة السعودية... اليوم وبعد ٣٥ سنه من هذه المباراة تتكرر نفس الأخطاء مع إدارة المنتخب السعودي
المباراة رغم الفوز كانت قشرة. بس السبب بعدم التأهل لكأس العالم كان الدفاع الضعيف. أتذكر أول مباراة في التصفيات النهائية كانت مع قطر، وفاز فيها العنابي 2-1، وصارت بعدها اللخبطة بهزيمة أخرى من كوريا، على ما أتذكر. وطلع يومها الأخضر من التصفيات وتأهل الإمارات وكوريا، رغم قوة التشكيل الهجومي: ماجد ومحيسن والثنيان والهريفي. بس كارلوس البرتو يتحمل يومها مسؤولية الضعف الدفاعي، أما اهتزاز الفريق في المباريات الحاسمة فتحمله للأسف الإدارة غير الموفقة لهذا الفريق الجميل.
@@faisal175 المباراة الأولى كانت خسارة من الصين ٢/١ لم يلعب الثنيان بسبب حصوله على كرت أحمر غير مبرر في مباراة الذهاب أمام سوريا ثم كان التعادل مع قطر ١/١ ثم جاءت مباراة الإمارات السلبية التي طرد فيها ماجد ودخل المنتخب مباراة كوريا الجنوبية بدون ماجد وخسر ٢/٠ وفقد فرصة التأهل كما لايمكن تجاهل الظروف المناخية الصعبة حيث لعبت المباريات في أجواء ماطره لدرجة أن هدف كوريا الجنوبية الثاني جاء من كرة أخطأ فيها صالح النعيمة بسبب الأرض المبلله وفاز المنتخب في آخر مبارياته على كوريا الشمالية أضعف فرق التصفيات ٠/٢ وإحتل المركز الخامس بعد كوريا الجنوبية والإمارات وقطر والصين وقبل كوريا الشمالية .
@@faisal175 لا معلش معلوماتك مغلوطه سبب عدم التأهل كان سلبية خط الهجوم... وأول مباراة خسرناها في التصفيات النهائيه كانت أمام الصين وليس قطر...يومها اضاع ماجد لوحده ثلاث فرص محققه في الشوط ألأول كانت كافيه لإنهاء المباراة من الشوط ألأول...
@@faisal175 كان نقطة الضعف في المنتخب في ذلك العام الدفاع في افضل من لاعب مدافع لم يتم اختيارهم للمنتخب وكانت في مجاملة للاعبي الهلال والاهلي والاتحاد مع انو في لاعبين بالدفاع افضل منهم لم يستدعوا للمنتخب
من حيث العناصر فتشكيلة 90 هي الاقوى وبفارق كبير عن تشكيلة 94 لم يكن هناك فرق إلا في الحراسة فمعلوم أن محمد افضل من عبدالله رغم صغر السن لكن المشكلة الحقيقية التي حالت دون تأهل المنتخب بعد توفيق الله في 90 هي مشكلة الحروب الداخلية في بعثة المنتخب فلم تكن كل البعثة على قلب رجل واحد وهذا ما جعل المنتخب يغادر من الباب الصغير . في 94 لا وجود لثنيان ولا الهريفي ولا محيسن ولا النعيمة وماجد لم يلعب سوى 3 مباريات والبدلاء صغار سن لكن تحقق التأهل والدليل أن لحمة الفريق هي التي تفرق دائماً مباراة كوريا وخطاء الدعيع وهدف التعادل لأحمد جميل أجواء بعدالتعادل كانت خيالية ولا اقصد من ناحية الاحتفال لا اقصد كيف تم احتواء الدعيع واعادة الثقة له ، والحال ينطبق على المباراة الاخيرة مع ايران لاعبين حرثو الملعب رغم صغر سنهم واجسامهم مقارنة مع المنتخب الايراني سامي وحمزة والمهلل ومنصور الموسى والموينع ، ودكة تدريب المنتخب كان فيها الخراشي والسلوى وماجد عبدالله الكل كان هدفه واحد هو التأهل ولا ننسى القيادة الرياضية وحتى خادم الحرمين الشريفين كان يتابع اول بأول ختاماً اقول قوة الأسماء 50% والمدرب 20% والادارة 10% والاجواء المحيطة 10% والدعم والتحفيز الخارجي 10%
اخ والله يا وقتآ مضى وايام جميله ايام مضت و أعوام قضت وتروح الأيام و الأعوام والحمدلله ذا الجلال والإكرام والحمدلله على الإسلام وياليتك ماغلطت يا صدام وتفرج ياعراق ان شاء الله والشام
الموسيقار فهد الهريفي مبدع وحريف👍🏻
في حينها كنا واثقين من تأهل المنتخب بآخر التصفيات لفارق العناصر والتجربة مع المنتخبات المتأهلة فكانت المفاجأة بالخسارة من الصين بأول مباراة ياهي غصة تلك المباراة
ليت هذا المنتخب تأهل إلى كأس العالم في إيطاليا عام ٩٠..لكان فاعلا للأفاعيل مقارنة بالكاميرون... حسبي الله ونعم الوكيل على كل من قدم مصالحه الشخصية على مصلحة الكرة السعودية... اليوم وبعد ٣٥ سنه من هذه المباراة تتكرر نفس الأخطاء مع إدارة المنتخب السعودي
ماهي الأخطاء التي تكررت من وجهة نظرك
المباراة رغم الفوز كانت قشرة. بس السبب بعدم التأهل لكأس العالم كان الدفاع الضعيف. أتذكر أول مباراة في التصفيات النهائية كانت مع قطر، وفاز فيها العنابي 2-1، وصارت بعدها اللخبطة بهزيمة أخرى من كوريا، على ما أتذكر. وطلع يومها الأخضر من التصفيات وتأهل الإمارات وكوريا، رغم قوة التشكيل الهجومي: ماجد ومحيسن والثنيان والهريفي. بس كارلوس البرتو يتحمل يومها مسؤولية الضعف الدفاعي، أما اهتزاز الفريق في المباريات الحاسمة فتحمله للأسف الإدارة غير الموفقة لهذا الفريق الجميل.
@@faisal175
المباراة الأولى كانت خسارة من الصين ٢/١ لم يلعب الثنيان بسبب حصوله على كرت أحمر غير مبرر في مباراة الذهاب أمام سوريا ثم كان التعادل مع قطر ١/١ ثم جاءت مباراة الإمارات السلبية التي طرد فيها ماجد ودخل المنتخب مباراة كوريا الجنوبية بدون ماجد وخسر ٢/٠ وفقد فرصة التأهل كما لايمكن تجاهل الظروف المناخية الصعبة حيث لعبت المباريات في أجواء ماطره لدرجة أن هدف كوريا الجنوبية الثاني جاء من كرة أخطأ فيها صالح النعيمة بسبب الأرض المبلله وفاز المنتخب في آخر مبارياته على كوريا الشمالية أضعف فرق التصفيات ٠/٢ وإحتل المركز الخامس بعد كوريا الجنوبية والإمارات وقطر والصين وقبل كوريا الشمالية .
@@faisal175 لا معلش معلوماتك مغلوطه سبب عدم التأهل كان سلبية خط الهجوم... وأول مباراة خسرناها في التصفيات النهائيه كانت أمام الصين وليس قطر...يومها اضاع ماجد لوحده ثلاث فرص محققه في الشوط ألأول كانت كافيه لإنهاء المباراة من الشوط ألأول...
@@faisal175
كان نقطة الضعف في المنتخب في ذلك العام الدفاع في افضل من لاعب مدافع لم يتم اختيارهم للمنتخب
وكانت في مجاملة للاعبي الهلال والاهلي والاتحاد مع انو في لاعبين بالدفاع افضل منهم لم يستدعوا للمنتخب
المنتخب السعودي يلعب بدون حارس . للأسف عبدالله الدعيع يتحمل ثلاثة اهداف من الاربعة
يلعب على ارضه وبين جمهوره والحكم مخاوز. 😅😅😅
هذه المباراة دسمه فنيا نريدها كاملة لو أمكن
من حيث العناصر فتشكيلة 90 هي الاقوى وبفارق كبير عن تشكيلة 94 لم يكن هناك فرق إلا في الحراسة فمعلوم أن محمد افضل من عبدالله رغم صغر السن لكن المشكلة الحقيقية التي حالت دون تأهل المنتخب بعد توفيق الله في 90 هي مشكلة الحروب الداخلية في بعثة المنتخب فلم تكن كل البعثة على قلب رجل واحد وهذا ما جعل المنتخب يغادر من الباب الصغير .
في 94 لا وجود لثنيان ولا الهريفي ولا محيسن ولا النعيمة وماجد لم يلعب سوى 3 مباريات والبدلاء صغار سن لكن تحقق التأهل والدليل أن لحمة الفريق هي التي تفرق دائماً مباراة كوريا وخطاء الدعيع وهدف التعادل لأحمد جميل أجواء بعدالتعادل كانت خيالية ولا اقصد من ناحية الاحتفال لا اقصد كيف تم احتواء الدعيع واعادة الثقة له ، والحال ينطبق على المباراة الاخيرة مع ايران لاعبين حرثو الملعب رغم صغر سنهم واجسامهم مقارنة مع المنتخب الايراني سامي وحمزة والمهلل ومنصور الموسى والموينع ، ودكة تدريب المنتخب كان فيها الخراشي والسلوى وماجد عبدالله الكل كان هدفه واحد هو التأهل ولا ننسى القيادة الرياضية وحتى خادم الحرمين الشريفين كان يتابع اول بأول
ختاماً اقول قوة الأسماء 50% والمدرب 20% والادارة 10% والاجواء المحيطة 10% والدعم والتحفيز الخارجي 10%
دعسنا ابو شكيم في هذي المباراه وأعطيناه حجمه الحقيقي
شو بتقصد وشكم
🌹🌹🙏🙏
الهدف السعودي الثالث تسلل. وظربه الجزاء غير صحيحه.