تسلم البطن الجابتك يا بنت بلادي السودان أم الدنيا قصة رائعة ومؤثرة ابكتني من البداية حتى النهاية. شكراً إستيلا شكراً نجمة الصباح شكراً أيتها الابنوسة الرقيقة
ستيلا انتي فخر لي كل سمراء في افريقيا. واللغة ليس عيب بل جمال تضاف الي جمال نفسك الطبيعية نعم انتي تكتبين بالعربية. ولكن لم تنسين اصولك. واسماء اجدادك القديماء انا مثلك افريقي سوداني في بيتنا كل هذه الاسماء لي اسمي من حبوبتي كمان لي اخي واختي .يالها من ذكية انتي بكل تفاصيلها انتي شجره في ارض الله المباركة. .اذا بالمطرة تخضرينا او بالري تعيشين فكلاهما من مصدر واحد . المطر. والماء. اين الفرق .
ابكتني وفقدت السيطرة على الدموع .وجعلنى اروى قصة اخرى على نفسى بعنوان الدموع تتسابق . .. استيلا انت رمز للجمال الحقيقي وانت قلم الوعى وكلمات الواقع.. وسنظل رغم الرسومات الجديدة للخرائط . واقول امام كل العالم بحبك من اعماق قلبى بنظرة الوعى احبك
شكرا لك استيلا رغم انك ابكيتينى وكما تعلمى البكاء عندناء لا يليق بالرجال شكرا لك لانك احييتى شعورى بكيف اننا قد قصرنا فى حقكم صحيح انى ارى ان السودان اكثر البلاد غير العنصرية او لنكن صادقين لا نظهرها والله يعلم كم نحبكم شعب الجنوب ومهما اختلفت الحكومات وتعرجت الخرائط سوف تظلون جزء اصيل فينا وسوف تعودون يوما لحضن الوطن بل سوف نعود نحن لحضنكم الدافى اعتزر عن كل الذين احتفلو بانفصال الجنوب وان كانو قلة من شمال الوادى لك منى كل الحب والاحترام والتقدير وانا احد معجبيك دائما وابدا استيلا ياايتها النجمة المتوهجه .
ليس غريباً على الدكتورة إستيلا قايتانو أن تخرج بمثل هذه الإبداعات ، فعرفناكي منذو أيام كتاباتك الرصينة في عمودك الثابت في صحيفة أجراس الحرية قبل إنفصال جنوبنا الحبيب ، ونتمنى لكي دوام التقدم ومزيد من النجاحات فأنت فخر لنا نحن في الشمال قبل الجنوب .
ابكتني استيلا واذهلتني جدا .. يا للجمال عندما يكون في موضعه .. استيلا انت رمز للجمال الحقيقي وانت عزا الشمال وانت كل البنات وانت انا .. وسنظل رغم الرسومات الجديدة للخرائط
انتي مبدعه نصاتك روووعه اختي استيلاء ولفت نظري في نصك كلمه متصالحه كلمه قويه جدآ لا يذكرها الأمن كان متصالح مع نفسه وهذه الكلمه تضيف لنجاحتك رصيد راقي بكل معنى الكلمه العذبه تحياتي وتمنياتي لك اختي الجميله.
كم ابكيتني إستاذه إستيلا قايتانوانتي أنسانه بمعني كلمة إنسانيه وهناك جيفة تتكالب علي المنظمات وهناك أناس تدفنون جميعا كم انتي رائعة احبك إستيلا وياليت ترجعو للشمال والله نحن نحبكم وما هو حقيقه آراء دفق الشراب البلدي هدر نعمه وآراء كما تكرمتي وهي مهنه تعيل الكثير من الأسر لكي كامل الإحترام وياريت اعرف حسابك في الفيس
التحية للدكتورة استيلا الكاتبة والأديبة صاحبة السبق الأدبى في بكائيات الرحيل والانفصال والتي تفردت كتاباتها وتميزت بلغة مكثفة ورؤى عميقة . استيلا هي واحدة من صفائيات ديوانى (دموع على خاصرة الوطن الجريح ) فلها اهدى وبكل فخر هذا الديوان والذى تجسدت في قصائده الحسرة والالم من انفصال الجنوب ولحظات الرحيل المر . فلها التحية والتقدير والعرفان . عبد الله مساعد .(ابوخلود).
عذبة انتي عذبة أنت كالطفولة كالأحلام كاللحن كالصباح الجديد كالسماء الضحوك .. كالليلة القمراء .......كالورد .. كابتسام الوليد أنت أنت .. أنت ما أنت؟ ....أنت رسم جميل عبقري من فن هذا الوجود أنت تحيين في فؤادي ما قد مات .......من أمسي السعيد الفقيد وتبثين رقة الشوق والأحلام .....والشدو والهوى في نشيدي يالها من وداعة وجمال ....وشباب منعّم أملود أنت روح الربيع تختال في الدنيا .....فتهتز رائعات الورود
ستيلا قايتانو !! اسما كنت اسمعه او اقراؤه في الصحف السودانية منذ سنين او صحيفة أجراس الحرية دون أي اهتمام بما تكتبه او من هي ؛ ولم أقرأ اي رواية أو مقال لها .. و خلال مشاهدتي واستماعي لكلمتها في هذا الفيديو .. شعرت بحزن عميق او موقف أقرب للبكاء ،، خاصة قصة من ولدوا في السودان مثلي وغيري من أبناء جنوب السودان عاش وعايش ذاك الوضع،، وفرحت أيضا بأن بلادي تمتلك قامة أدبية بقيمة ستيلا قايتانو..بارك الله فيكي يا بنت بلادي .(.سوف اتفرغ لمتابعة جميع اعمالك القديمة والجديدة منها،)، موفقة دوما ..!!
شكراً لك الأخت ستلأ قايتانو كنا واحدأ وما زلنا نفسنا وسنظلو هكذا دوماً وابدأ لا يهمنا الجغرافية والساسا لا عارفو من انا ومن أين انا ولكني عارفو جيدا انكي اختي لكي مني كل التحية والاحترام
امراءة جميلة وواعية اضحكني قصة الأنف مثل قصة العضو الذكري عندما اتناقش مع صديقي الألماني اقول له عضوي الذكري اكبر من عضوك يقول لي كلهما يجامعان ههههههههه
وانا قُم بكيت، قالها حُميد وانا ايضا بكيت وانا أشاهد و استمع و استمتع بالابنوسة و تاه عقلي و قلبي في ذكريات أصدقائي ( جون '، ادم'، وأم جون)، و الكثير ان نسيت، و و كيف لا أبكي و قد ضاع هذا الحب الجنوبي منا و كيف لا أبكي و قد فصلو القلب من الجسد ، فتبا للذين اجتزو قلبنا و ابنوسنا السامق، تبا للكيزان حيثما حلو و تبا للكيزان حيثما ارتحلو و تبا للكيزان في الدارين ( وقيل ما هي الدارين، هنا و هناك)
لقد بكيت وضحكت وابتسمت وتاثرت انتي رئعة يا بت بلدي ربرنا يحفظك
yak majed
فعلا صح
انتي تمثلني بشدة ي دكتورة استيلا انتي فخر لنا ولن يفرقنا بالرقم رسومات الجغرافية و المسافات كل الحب 💞
تسلم البطن الجابتك يا بنت بلادي السودان أم الدنيا قصة رائعة ومؤثرة ابكتني من البداية حتى النهاية.
شكراً إستيلا
شكراً نجمة الصباح
شكراً أيتها الابنوسة الرقيقة
رووووعة ادبن وعلمن وثقافتن وذوقن لله درك ايتها الابنوسية ربنا يجمعنا تانين وتالتن لنصبح سودان واحد باذن الله بدون عنصرية وجهوية
ستبلا كم انتي رائع ... انتي فخر السودان بشقيه الشمالي والجنوب. ومثلك فخر القار السمراء وتحية لكي من ارتريا.
ستيلا انتي فخر لي كل سمراء في افريقيا. واللغة ليس عيب بل جمال تضاف الي جمال نفسك الطبيعية
نعم انتي تكتبين بالعربية. ولكن لم تنسين اصولك. واسماء اجدادك القديماء انا مثلك افريقي سوداني في بيتنا كل هذه الاسماء لي اسمي من حبوبتي كمان لي اخي واختي .يالها من ذكية انتي بكل تفاصيلها انتي شجره في ارض الله المباركة. .اذا بالمطرة تخضرينا او بالري تعيشين فكلاهما من مصدر واحد . المطر. والماء. اين الفرق .
اتحفتني استيلا ولا كلمة بعد قراءتها للرواية ، فانها الوطن، الحب ،الامل ، امتزاج الالم مع الروح، انها الحياة بنفسها .
شكرا لكي ايتها الإنسانة .
شكرا ايتها الابنوسية الاصيلة بت البلد السودان القارة السمراء،شكرا اختي فخرنا بيكي
شكرا إستيلا من بلد المليون ميل مربع
مليون ميل بكل عرقياتها واللوانها وديانتها
والقادم أفضل إن شاء الله
والله الدموع غالبني عن التعيير
شكرا استيلا
ابكتني وفقدت السيطرة على الدموع .وجعلنى اروى قصة اخرى على نفسى بعنوان الدموع تتسابق . .. استيلا انت رمز للجمال الحقيقي وانت قلم الوعى وكلمات الواقع.. وسنظل رغم الرسومات الجديدة للخرائط . واقول امام كل العالم بحبك من اعماق قلبى بنظرة الوعى احبك
شكرا لك استيلا رغم انك ابكيتينى وكما تعلمى البكاء عندناء لا يليق بالرجال شكرا لك لانك احييتى شعورى بكيف اننا قد قصرنا فى حقكم صحيح انى ارى ان السودان اكثر البلاد غير العنصرية او لنكن صادقين لا نظهرها والله يعلم كم نحبكم شعب الجنوب ومهما اختلفت الحكومات وتعرجت الخرائط سوف تظلون جزء اصيل فينا وسوف تعودون يوما لحضن الوطن بل سوف نعود نحن لحضنكم الدافى اعتزر عن كل الذين احتفلو بانفصال الجنوب وان كانو قلة من شمال الوادى لك منى كل الحب والاحترام والتقدير وانا احد معجبيك دائما وابدا استيلا ياايتها النجمة المتوهجه .
لكي عاطر التحايا
انه انسان الجنوب بفطرته وخفة دمه ينساب الي دواخلك بكل بساطه لكم كل الحب والتقدير
ماشالله عليك بجد بتخلي الانسان مبسوط وهو بسمع ليك ..
لكي منا كل التحايا والحب والاحترام .. :-)
ليس غريباً على الدكتورة إستيلا قايتانو أن تخرج بمثل هذه الإبداعات ، فعرفناكي منذو أيام كتاباتك الرصينة في عمودك الثابت في صحيفة أجراس الحرية قبل إنفصال جنوبنا الحبيب ، ونتمنى لكي دوام التقدم ومزيد من النجاحات فأنت فخر لنا نحن في الشمال قبل الجنوب .
ابكتني استيلا واذهلتني جدا .. يا للجمال عندما يكون في موضعه .. استيلا انت رمز للجمال الحقيقي وانت عزا الشمال وانت كل البنات وانت انا .. وسنظل رغم الرسومات الجديدة للخرائط
جميله ي اختى استيلا
وأجمل فى ما كتبتى البساطه والصدق
الا ليت حكمنا استمعوا عليك
دمتم للسودان الام
شكرا استيلا بجد مبدعة واكتر وخاصة تحدثتي عن حاجات حاصلة بالضبط
ابدعتي ايتها السمراء انتي فخر نساء القارة الخضراء تحياتي من ارتريا
شكرا ي استيلاء ويتمان الوحدة للوطن
رائعة أنتي بعمق حزني لفراق جنوبي...
لك التحيه والاحترام الرائعة دوماً
لك الشكر وانت تتحدثين دون رياء ودون تكلف
لك الشكر وانت تلخصى معاناة وطن ومعاناة شعب فى كلمات بسيطة
لك الشكر استيلا 👍
متعبه جدا يا استيلا وانتي بكل الألق والصدق الحقيقي تحكي بكل شفافية وطلاقه عن ما غاب من منا كوني بخير
رائعة دوماً يا دكتورة ربنا يحفظك ......... قدمتي نموذجاً يحتزى بها ...... كم هو مؤلم عندما نقترن الوعي بالعجز
خسارة كبيرة انت كاتبة تستحقي جائزة نوبل للسلام
لن تفرقنا اللغة ولن تبعدنا المسافات ولن ننسي يوما اننا ننتمي في وطن واحد مليون ميل مربع
جميله انتي كالروح التي اوت وهجعت لمعذبها قاصمة كل ظهور العجز واليأس والاحزان
الدموع فرررررررررر بدون ما اشعر......لك كل الشكر والتقدير يادكتورة كم انتي رائعه
كضاااأااااااااأاااااااااأب
لك التحيه الدكتوره استيلا.. فانت زخر لهذا الوطن. السودان الواحد.. وتبا للكيزان
مبروك دكتوره استيلا الابنوسيه انت فخر السودان الجنوبي والشمالي.
كم أشتاق لكتاباتك ، ولا أعرف أين نجدها ؟ . حفظك الله ورعاك ، ونتمنى لكي مزيداً من الإبداعات .
كل الحب الرائعة جدا استيلا قايتانو
كاتبة ومبدعه تسلمي شرف كبير بي النسبة لي السودان عموم وجنوب السودان خاصة تستحقي التقدير والاحترام
كلمات جعلت من الحضور يحنون رؤسهم الف تحية لروحك الف تحية الف تحية وتقدير احبك استيلا
انتي مبدعه نصاتك روووعه اختي استيلاء ولفت نظري في نصك كلمه متصالحه كلمه قويه جدآ لا يذكرها الأمن كان متصالح مع نفسه وهذه الكلمه تضيف لنجاحتك رصيد راقي بكل معنى الكلمه العذبه تحياتي وتمنياتي لك اختي الجميله.
الحرب لا يشكر ... ولكن لأنها وهبتك لنا نشكرها
انت رائعة شكولا جنوبنا الحبيب
كم ابكيتني إستاذه إستيلا قايتانوانتي أنسانه بمعني كلمة إنسانيه وهناك جيفة تتكالب علي المنظمات وهناك أناس تدفنون جميعا كم انتي رائعة احبك إستيلا وياليت ترجعو للشمال والله نحن نحبكم وما هو حقيقه آراء دفق الشراب البلدي هدر نعمه وآراء كما تكرمتي وهي مهنه تعيل الكثير من الأسر لكي كامل الإحترام وياريت اعرف حسابك في الفيس
التحية للدكتورة استيلا الكاتبة والأديبة صاحبة السبق الأدبى في بكائيات الرحيل والانفصال والتي تفردت كتاباتها وتميزت بلغة مكثفة ورؤى عميقة . استيلا هي واحدة من صفائيات ديوانى (دموع على خاصرة الوطن الجريح ) فلها اهدى وبكل فخر هذا الديوان والذى تجسدت في قصائده الحسرة والالم من انفصال الجنوب ولحظات الرحيل المر .
فلها التحية والتقدير والعرفان . عبد الله مساعد .(ابوخلود).
انت انسان رائع فيك حس وطني الحقيقة وفقك الله في حياتك
راااااااائعة يا دكتورة ربنا يخفظك
يا سلام يا أستيلا الرائعة يا بنت بلادي
شكرا لك
عذبة انتي
عذبة أنت كالطفولة كالأحلام
كاللحن كالصباح الجديد
كالسماء الضحوك .. كالليلة القمراء
.......كالورد .. كابتسام الوليد
أنت أنت .. أنت ما أنت؟
....أنت رسم جميل عبقري من فن هذا الوجود
أنت تحيين في فؤادي ما قد مات
.......من أمسي السعيد الفقيد
وتبثين رقة الشوق والأحلام
.....والشدو والهوى في نشيدي
يالها من وداعة وجمال
....وشباب منعّم أملود
أنت روح الربيع تختال في الدنيا
.....فتهتز رائعات الورود
لك التحية ي استاذة استيلا المبدعة
لكى التحيه والتقدير والاحترام المتبادل بين المعجبين بجد ليكى الحب والتقدير
ماهذا الإبداع
التحيه ليك استيلا والتحيه لي جنوب السودان
من اخوك ارتري
شكرا لكي كثيرا ي استيلا
انتي مصدر فخر لنا
شكرااا لك يا ابنتي بلادي النابغه استيلا حفظك الله
انتي رائعة ي إستيلا
استيلا انت مبدعة لكي التحية والتقدير والاحترام
لكي مني كل التقدير والاحترام واتمنى ان التقي بك في محفل ان شاء الله
احبك استيلا
ستيلا قايتانو !! اسما كنت اسمعه او اقراؤه في الصحف السودانية منذ سنين او صحيفة أجراس الحرية دون أي اهتمام بما تكتبه او من هي ؛ ولم أقرأ اي رواية أو مقال لها .. و خلال مشاهدتي واستماعي لكلمتها في هذا الفيديو .. شعرت بحزن عميق او موقف أقرب للبكاء ،، خاصة قصة من ولدوا في السودان مثلي وغيري من أبناء جنوب السودان عاش وعايش ذاك الوضع،، وفرحت أيضا بأن بلادي تمتلك قامة أدبية بقيمة ستيلا قايتانو..بارك الله فيكي يا بنت بلادي .(.سوف اتفرغ لمتابعة جميع اعمالك القديمة والجديدة منها،)، موفقة دوما ..!!
حبيبتي انتي 😍😘😘😘
والله ابكيتنى استيلا بهذا الصدق المتناهى
اخت العظيمة نجمة متألقة السودانية فخورة بيك جدا اتمنا ليك توفيق ونجاح دائماً
لكي كل الفخر والاحترام مدي الحياة ي الدكتورة استيلا
دولة بحجم القارة تحتاج لمن يفهمها لوضع دساتير تناسب جميع سحنات المجتمع السوداني
روعة إنتي يا قايتانو
كم هي رائعة و مبدعة ! 💗🌸
Elrabie Elrehima ن
الحقيقة الحنظل ...
كنتي ولا ذلتي استيلا كل الاحترام
لكي التحية استيلاء وكوني متماسكة بقلمك وبرفيقك عن كشف الحقائق ما وراء المحيطات لكي يعلم الناس عن ما هو حصل بالضبط.
God bless you
مبدعة والله... حاحفظ اسمك واقراء كتابتك
مبدعه بمعنى الكلمه
المبدعة استيلا قايتانو صاحبة المفردة الأنيقه والحضور الجميل
وفيت وكفيت ي دكتوره
رووووووعه :-*
جميلة ي استيلا ابنة الهامش وافتخر بيكي بشدة
ياسلام يا إنسانة يا جميلة ابكيتني وليس نادما لبكائي ذلك أحبك
رائعة و مبدعة بمعنى كلمة ..
فخورين بيك استيلا
رائعة انت وكفى
يا سلام يا نجمة الصباح لكي مني كل التحايا
تسلمي ي غاليه
ابداااع ي ابنوسيه 💚💚
شكرا جزيلا ستيلا
شكرآ استيلا من بلد مليون ميل مربع
بلد المليون ميل ومحنة
جميل
سلمتي
وشكرا
يا الله عليك يا بنات البلد الاصيل
شكراً لك الأخت ستلأ قايتانو كنا واحدأ وما زلنا نفسنا وسنظلو هكذا دوماً وابدأ لا يهمنا الجغرافية والساسا لا عارفو من انا ومن أين انا ولكني عارفو جيدا انكي اختي لكي مني كل التحية والاحترام
ياسلام عليك يا بت البلدى انتى بجد مش سهل نحن زعلانين شديد فى انفصال الجنوب بس معليش ده البشير
حقا استيلا تسير وارقي زمامة الوعي
ذكريات لا تموت لوشية وصالح الحلبي والمساكن الشعبية وطموحاتك وانتي صغيرة ابحرت في عالم العرقي وشرطي الاشلاق ويالها من ذكريات~ غزالي
نجمه الصبااااح المبدعة ..... لك المحبااات يا مرهفه
ياسلام ليكي التحية استلا
استيلا
احترامى دكتور نجمة الصباح.
عجييييبه يا استيلا
لك التحيه والتقدير ايتها السمراء الممزوجة بلون ابنوسي اختي العزيزة وبنت وطني ابدعتي ايما ابداع وانا استمع اليك في حديثك المرتب المنمق الذي يحوي كل معاني الجمال من فصاحة وبلاغة ياحذني حديثك مابين المتعة والدهشه وتارة الالم والحزن بشدة وعمق لتواضعك وقلبك الصافي وحنينك وصدقك النبيل لنا بحق انتي روووعه بالتوفيق مزيدا من العطاء والتقدم
ياااخي والله آسفين بالجد ونتمنى انو ينصلح الحال ويعود لينا جنوبنا .
ياااخي والله انتي عسل
فعلاً استيلا نجمه
لك كل الحب والتقدير بت بلادي
ومنطقتي الحاج يوسف
الحلم الجميل هااااي يا بت بلدى نفس اشوفك ذي استيلاء تحكى حكاية سوق سته بجد نحن من منطقه هامشية بس نحن افصل شديد من غير نقول الحمد لله
دي بت منطقتنا
امراءة جميلة وواعية اضحكني قصة الأنف مثل قصة العضو الذكري عندما اتناقش مع صديقي الألماني اقول له عضوي الذكري اكبر من عضوك يقول لي كلهما يجامعان ههههههههه
استيلا قايتانو نجمة الصباح 🇸🇩❤️🇸🇸
ستيلا..الحضور اكثر من مفردة..
نجمة الصباااااااااااح… 💫🌸💙
رووعه
ابكيتينا يا استيلا
نجمة الصباح......... كل الحوووووووووووووووووب
That's I love my country Sudan
وانا قُم بكيت، قالها حُميد
وانا ايضا بكيت وانا أشاهد و استمع و استمتع بالابنوسة و تاه عقلي و قلبي في ذكريات أصدقائي ( جون '، ادم'، وأم جون)، و الكثير ان نسيت، و و كيف لا أبكي و قد ضاع هذا الحب الجنوبي منا و كيف لا أبكي و قد فصلو القلب من الجسد ، فتبا للذين اجتزو قلبنا و ابنوسنا السامق، تبا للكيزان حيثما حلو و تبا للكيزان حيثما ارتحلو و تبا للكيزان في الدارين ( وقيل ما هي الدارين، هنا و هناك)