ربما ليس حاليا، لكن يجب في المستقبل أن يعتمد تقسيم إداري يتيح لكل جهة التوفر على واجهة بحرية مما يعني دمج بعض الجهات مع بعضها، كما أن هذه الدمج سيعطي صورة واضحة للإمكانيات والفرص والمشاريع التي يجب تنزيلها
السلوك على ارض الواقع هو من يعطي للمواطن الحكم على ان هناك فعلا إرادة سياسية عند الدولة في تحديث الوطن ونحن نعرف ان الجهوية بالمغرب لها مصلحة قسوى وكبيرة جدا لذلك لا نعرف الخطاب شيء والسلوك بالتنزيل هده الخطابات على الواقع هناك مفارقة غير مفهومة وما هو تخوف هولاء من تنزيل الجهوية ببلدنا وهي بمصلحتنا ولها اثر إيجابي جدا على التنمية والعدالة المجالية والارتقاء بعيش المواطنيين بكل الجهات دون تمييز وتفضيل جهة على أخرى. لابد ان نقطع مع الفكر التقليدي الدي لازال معشش بعقول بعض المسؤلين هو المغرب النافع والغير النافع المغرب كله نافع الآن والاستثمار بالإنسان هو افضل استثمار ولابد لنا من ثورة ثقافية بالوطن حتى نصنع مجتمع يتقبل الحداثة والتطور والتقدم والقطع مع آلتفكير التقليدي للقرون الوسطى التي لازلت تطغى على عقول الشعوب المتخلفة ونحن منهم لم نصل إلى دول العشرين حتى نقول عن انفسنا أننا في مأمن اقتصادي واجتماعي يحمي الوطن والمجتمع من السقوط والضعف والهوان.
ربما ليس حاليا، لكن يجب في المستقبل أن يعتمد تقسيم إداري يتيح لكل جهة التوفر على واجهة بحرية مما يعني دمج بعض الجهات مع بعضها، كما أن هذه الدمج سيعطي صورة واضحة للإمكانيات والفرص والمشاريع التي يجب تنزيلها
على وزارة الداخلية ان تتجند في تكوين النخب التي ستنكب على الاشتغال في كل جهة من جهات المغرب.
السلوك على ارض الواقع هو من يعطي للمواطن الحكم على ان هناك فعلا إرادة سياسية عند الدولة في تحديث الوطن ونحن نعرف ان الجهوية بالمغرب لها مصلحة قسوى وكبيرة جدا لذلك لا نعرف الخطاب شيء والسلوك بالتنزيل هده الخطابات على الواقع هناك مفارقة غير مفهومة وما هو تخوف هولاء من تنزيل الجهوية ببلدنا وهي بمصلحتنا ولها اثر إيجابي جدا على التنمية والعدالة المجالية والارتقاء بعيش المواطنيين بكل الجهات دون تمييز وتفضيل جهة على أخرى. لابد ان نقطع مع الفكر التقليدي الدي لازال معشش بعقول بعض المسؤلين هو المغرب النافع والغير النافع المغرب كله نافع الآن والاستثمار بالإنسان هو افضل استثمار ولابد لنا من ثورة ثقافية بالوطن حتى نصنع مجتمع يتقبل الحداثة والتطور والتقدم والقطع مع آلتفكير التقليدي للقرون الوسطى التي لازلت تطغى على عقول الشعوب المتخلفة ونحن منهم لم نصل إلى دول العشرين حتى نقول عن انفسنا أننا في مأمن اقتصادي واجتماعي يحمي الوطن والمجتمع من السقوط والضعف والهوان.