This text is rather a prayer... On this subject, a learned Bahà'i writes : Bahà'u'llàh "revealed a tablet in the style of a prayer which is extremely deep and emotional, and is knows as Lawh al-Firayjat".
الصّلاة الوسطى تؤدى يومياً في الصّباح والزّوال والمساء ومن أراد أن يصلّي له أن يغسل يديه وفي حين الغسل يقول: إلهي قوِّ يدي لتأخذ كتابك باستقامة لا تمنعها جنود العالم ثمّ احفظها عن التّصرّف فيما لم يدخل في ملكها. إنّك أنت المقتدر القدير. وفي حين غسل الوجه يقول: أي ربِّ وجّهت وجهي إليك. نوّره بأنوار وجهك ثمّ احفظه عن التّوجّه إلى غيرك. وبعد له أن يقوم متوجّهاً إلى القبلة ويقول: شهد الله أنّه لا إله إلاّ هو. له الأمر والخلق. قد أظهر مشرق الظّهور ومكلّم الطّور الّذي به أنار الأفق الأعلى ونطقت سدرة المنتهى وارتفع النّدآء بين الأرض والسّمآء قد أتى المالك المُلك والملكوت والعزّة والجبروت لله مولى الورى ومالك العرش والثّرى. ثمّ يركع ويقول: سبحانك عن ذكري وذكر دوني ووصفي ووصف من في السّموات والأرضين. ثمّ يقوم للقنوت ويقول: يا إلهي لا تخيّب من تشبّث بأنامل الرّجآء بأذيال رحمتك وفضلك يا أرحم الرّاحمين. ثمّ يقعد ويقول: أشهد بوحدانيّتك وفردانيّتك وبأنّك أنت الله لا إله إلاّ أنت. قد أظهرت أمرك ووفيت بعهدك وفتحت باب فضلك على من في السّموات والأرضين. والصّلاة والسّلام والتّكبير والبهآء على أوليآئك الّذين ما منعتهم شئونات الخلق عن الإقبال إليك وأنفقوا ما عندهم رجآء ما عندك. إنّك أنت الغفور الكريم. وإذا شآء المصلّي قراءة: شهد الله أنّه لا إله إلاَّ هو المهيمن القيّوم، بدلاً من الآية الكبيرة فذلك يكفي، وكذلك يكفي في القعود تلاوة: أشهد بوحدانيّتك وفردانيّتك وبأنّك أنت الله لا إله إلاّ أنت.
فى الدين البهائى 1863 م ...الصلاة والدّعاء غذاء الرّوح. فكما أن أجسادنا بحاجة إلی غذائها المادي كذلك تحتاج أرواحنا يوميّاً إلی الغذاء الروحيّ. وغذاء الروح هو الكلمة الإلهيّة ومناجاة الباري وإلاّ باتت أرواحُنا ضعيفة سقيمة محرومة من التقدّم والسموّ والتخلّق بأخلاق الله عزّ وجلّ. والكلمة الإلهيَّة هي أكبر مؤثّرٍ علی قلب الإنسان ولها نفوذ عظيم علی مسير حياته وحياة من يدعو لهم. ورغم أن الإنسان يستطيع أن يستعمل كلماته وتعابيره الخاصّة في الدّعاء لکن للكلمة الإلهيّة المُنْزلة أو الموحى بها قوة خارقة خلاّقة لا تملکها أيّ كلمة أخری ولها جاذبيّة قويّة تميّزها عن کلام الإنسان العادي. وعندما تـنغمس نفوسنا في طيّات الكلمة الإلهيّة حين التأمل والدعاء نجدها قادرة بالتدريج علی التّخلّص من الرغبات الشخصية والصفات الماديّة في طريقها لتصبح نفساً راضية مرضية. والمظهر الالهى لهذا العصر هو حضرة بهاء الله ,,
So moving. A grand Meditation on Suffering.
من اجمل الاصوات
many thanks for sharing this beautiful Tablet, صوتی نافذ و موثر الحان الهی را به گوش جان مستمعین میرساند .با سپاس فراوان
الله أبهى
Blessed Day!
This text is rather a prayer...
On this subject, a learned Bahà'i writes : Bahà'u'llàh "revealed a tablet in the style of a prayer which is extremely deep and emotional, and is knows as Lawh al-Firayjat".
يا ريت نعرف من التي تتلو هذه الآيات
Beautiful voice. But I think this is a prayer not a Tablet.
الصّلاة الوسطى
تؤدى يومياً في الصّباح والزّوال والمساء
ومن أراد أن يصلّي له أن يغسل يديه وفي حين الغسل يقول:
إلهي قوِّ يدي لتأخذ كتابك باستقامة لا تمنعها جنود العالم ثمّ احفظها عن التّصرّف فيما لم يدخل في ملكها. إنّك أنت المقتدر القدير.
وفي حين غسل الوجه يقول:
أي ربِّ وجّهت وجهي إليك. نوّره بأنوار وجهك ثمّ احفظه عن التّوجّه إلى غيرك.
وبعد له أن يقوم متوجّهاً إلى القبلة ويقول:
شهد الله أنّه لا إله إلاّ هو. له الأمر والخلق. قد أظهر مشرق الظّهور ومكلّم الطّور الّذي به أنار الأفق الأعلى ونطقت سدرة المنتهى وارتفع النّدآء بين الأرض والسّمآء قد أتى المالك المُلك والملكوت والعزّة والجبروت لله مولى الورى ومالك العرش والثّرى.
ثمّ يركع ويقول:
سبحانك عن ذكري وذكر دوني ووصفي ووصف من في السّموات والأرضين.
ثمّ يقوم للقنوت ويقول:
يا إلهي لا تخيّب من تشبّث بأنامل الرّجآء بأذيال رحمتك وفضلك يا أرحم الرّاحمين.
ثمّ يقعد ويقول:
أشهد بوحدانيّتك وفردانيّتك وبأنّك أنت الله لا إله إلاّ أنت. قد أظهرت أمرك ووفيت بعهدك وفتحت باب فضلك على من في السّموات والأرضين. والصّلاة والسّلام والتّكبير والبهآء على أوليآئك الّذين ما منعتهم شئونات الخلق عن الإقبال إليك وأنفقوا ما عندهم رجآء ما عندك. إنّك أنت الغفور الكريم.
وإذا شآء المصلّي قراءة:
شهد الله أنّه لا إله إلاَّ هو المهيمن القيّوم،
بدلاً من الآية الكبيرة فذلك يكفي، وكذلك يكفي في القعود تلاوة:
أشهد بوحدانيّتك وفردانيّتك وبأنّك أنت الله لا إله إلاّ أنت.
www.bahai.org/ar/
هل هذا بهائي
فى الدين البهائى 1863 م ...الصلاة والدّعاء غذاء الرّوح. فكما أن أجسادنا بحاجة إلی غذائها المادي كذلك تحتاج أرواحنا يوميّاً إلی الغذاء الروحيّ. وغذاء الروح هو الكلمة الإلهيّة ومناجاة الباري وإلاّ باتت أرواحُنا ضعيفة سقيمة محرومة من التقدّم والسموّ والتخلّق بأخلاق الله عزّ وجلّ.
والكلمة الإلهيَّة هي أكبر مؤثّرٍ علی قلب الإنسان ولها نفوذ عظيم علی مسير حياته وحياة من يدعو لهم. ورغم أن الإنسان يستطيع أن يستعمل كلماته وتعابيره الخاصّة في الدّعاء لکن للكلمة الإلهيّة المُنْزلة أو الموحى بها قوة خارقة خلاّقة لا تملکها أيّ كلمة أخری ولها جاذبيّة قويّة تميّزها عن کلام الإنسان العادي. وعندما تـنغمس نفوسنا في طيّات الكلمة الإلهيّة حين التأمل والدعاء نجدها قادرة بالتدريج علی التّخلّص من الرغبات الشخصية والصفات الماديّة في طريقها لتصبح نفساً راضية مرضية. والمظهر الالهى لهذا العصر هو حضرة بهاء الله ,,
يابهاء الأبهى ياعلي الأعلى