رجاءا انظروا جهل النصارى و اتهامهم الله بالجهل و الغباء و الظلم ( حاشاه سبحانه ) ⬇ اسئلة و اجوبة منطقية جدا من الإسلام العظيم س: من خلق آدم ؟ ج: طبعا الله . س: هل كان الله يعلم الغيب و كان يعلم بأن آدم سوف يخطئ ؟ ج: طبعا فالله علام الغيوب س: بما أن آدم أخطأ فهل خلقه الله معصوما ؟ ج: لا طبعا فالمعصوم لا يخطئ . س: يعني أن الله علم أنه خلق إنسانا غير معصوم أم كان يجهل ذلك ؟ ج: طبعا كان يعلم الله بأنه خلق إنسانا غير معصوم فهو خلقه كما شاء . س: و هل كان الله يعلم أن غير المعصوم يخطئ أم لا يخطئ ؟ ج: طبعا فالله يعلم أن غير المعصوم يخطئ لا محال . و من هذا نفهم أن الله سبحانه هو من خلق ما يشاء و خلق إنسانا غير معصوم و هو يعلم سبحانه بأن غير المعصوم لابد أن يخطئ و كان يعلم بعلمه المسبق بأن آدم سوف يخطئ و إلا فسيكون الإله جاهلا ( حاشاه ) و قبل الخطيئة قال الله تعالى للملائكة: إني جاعل في الأرض خليفة. يعني أن كل شيئ كان تحت سيطرة الله و تحت حكمته ثم إن الله وحده من يملك صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت ) فلو عاش آدم في الجنة دون أن يذوق الموت أبدا فمعناه أنه أصبح شريكا مع الله في صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت أبدا ) و لكن لا يموت الناس في الجنة بل قد مهد الله الأرض للإنسان مسبقا ليعيش فيها و يدفن فيها فيذوقوا بذلك الموت في الأرض و ليس في الجنة فالجنة للخلود ، و لم يجعل الله امتحان كل البشر في شجرة !! . الله خلق الإنسان غير معصوم ليخطئ و لكن في نفس الوقت خلقه مؤهلا أيضا للتوبة و للإستغفار و الندم و للعمل الصالح فلو نظر الله فقط إلى جهة واحدة ( جهة الخطيئة ) و لم ينظر إلى الجهة الأخرى ( التواب و العمل الصالح ) فسيكون الإله ظالما لأنه هو من خلقه غير معصوم و كان يعلم مسبقا بأنه سوف يخطئ لأن الله ليس جاهلا بالغيب حاشاه و هذا تماما ماهو موجود في كتابهم عندما يقول الرب في كتابهم بأنه إذا رجع الشرير عن جميع خطاياه و حفظ فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا لا يموت ( حياة يحيا لا يموت يعني لا حاجة له للفداء المزعوم ) و قال أيضا بأنه لا يعاقب الإبن بخطيئة أبيه بل إذا حفظ الإبن فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا مهما فعل أبوه . فلماذا يعاقب الإله الأنبياء و الصالحون و يدخلهم الجحيم بعد الموت في انتظار الفداء المزعوم ؟! بل كتابهم يقول بأن لعازر مات و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ( إلى النعيم enjoy في الترجمة ) ابراهيم مات قبله ) و مات الغني و دفن ( دفن يعني هذا ليس يوم القيامة ) بل يتحدث عن زمن موتهما ( لعارز و الغني ) و يقول كتابهم بأن الغني رفع رأسه و هو في الجحيم فرأى إبراهيم و لعازر في حضنه فطلب من إبراهيم أن يرسل له قليلا من الماء مع لعازر ليبلل فمه لأنه في اللهيب يتعذب فرد عليه ابراهيم بأنه استوفى خيراته في حياته و قال له بأن لعازر يتنعم enjoy و أنت تتعذب . 1- يعني لم يرفع الأنبياء و الصالحون إلى الجحيم مباشرة بعد موتهم لإنتظار الفداء المزعوم ( بل مات لعازر و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ) 2- في الجنة يوجد ماء و هذا دليل من كتابهم بأن في الجنة سيعيش الناس بأجسادهم و يشربون الماء و يتعذبون باللهيب ( النار ) في الجحيم
رجاءا انظروا جهل النصارى و اتهامهم الله بالجهل و الغباء و الظلم ( حاشاه سبحانه ) ⬇ اسئلة و اجوبة منطقية جدا من الإسلام العظيم س: من خلق آدم ؟ ج: طبعا الله . س: هل كان الله يعلم الغيب و كان يعلم بأن آدم سوف يخطئ ؟ ج: طبعا فالله علام الغيوب س: بما أن آدم أخطأ فهل خلقه الله معصوما ؟ ج: لا طبعا فالمعصوم لا يخطئ . س: يعني أن الله علم أنه خلق إنسانا غير معصوم أم كان يجهل ذلك ؟ ج: طبعا كان يعلم الله بأنه خلق إنسانا غير معصوم فهو خلقه كما شاء . س: و هل كان الله يعلم أن غير المعصوم يخطئ أم لا يخطئ ؟ ج: طبعا فالله يعلم أن غير المعصوم يخطئ لا محال . و من هذا نفهم أن الله سبحانه هو من خلق ما يشاء و خلق إنسانا غير معصوم و هو يعلم سبحانه بأن غير المعصوم لابد أن يخطئ و كان يعلم بعلمه المسبق بأن آدم سوف يخطئ و إلا فسيكون الإله جاهلا ( حاشاه ) و قبل الخطيئة قال الله تعالى للملائكة: إني جاعل في الأرض خليفة. يعني أن كل شيئ كان تحت سيطرة الله و تحت حكمته ثم إن الله وحده من يملك صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت ) فلو عاش آدم في الجنة دون أن يذوق الموت أبدا فمعناه أنه أصبح شريكا مع الله في صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت أبدا ) و لكن لا يموت الناس في الجنة بل قد مهد الله الأرض للإنسان مسبقا ليعيش فيها و يدفن فيها فيذوقوا بذلك الموت في الأرض و ليس في الجنة فالجنة للخلود ، و لم يجعل الله امتحان كل البشر في شجرة !! . الله خلق الإنسان غير معصوم ليخطئ و لكن في نفس الوقت خلقه مؤهلا أيضا للتوبة و للإستغفار و الندم و للعمل الصالح فلو نظر الله فقط إلى جهة واحدة ( جهة الخطيئة ) و لم ينظر إلى الجهة الأخرى ( التواب و العمل الصالح ) فسيكون الإله ظالما لأنه هو من خلقه غير معصوم و كان يعلم مسبقا بأنه سوف يخطئ لأن الله ليس جاهلا بالغيب حاشاه و هذا تماما ماهو موجود في كتابهم عندما يقول الرب في كتابهم بأنه إذا رجع الشرير عن جميع خطاياه و حفظ فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا لا يموت ( حياة يحيا لا يموت يعني لا حاجة له للفداء المزعوم ) و قال أيضا بأنه لا يعاقب الإبن بخطيئة أبيه بل إذا حفظ الإبن فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا مهما فعل أبوه . فلماذا يعاقب الإله الأنبياء و الصالحون و يدخلهم الجحيم بعد الموت في انتظار الفداء المزعوم ؟! بل كتابهم يقول بأن لعازر مات و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ( إلى النعيم enjoy في الترجمة ) ابراهيم مات قبله ) و مات الغني و دفن ( دفن يعني هذا ليس يوم القيامة ) بل يتحدث عن زمن موتهما ( لعارز و الغني ) و يقول كتابهم بأن الغني رفع رأسه و هو في الجحيم فرأى إبراهيم و لعازر في حضنه فطلب من إبراهيم أن يرسل له قليلا من الماء مع لعازر ليبلل فمه لأنه في اللهيب يتعذب فرد عليه ابراهيم بأنه استوفى خيراته في حياته و قال له بأن لعازر يتنعم enjoy و أنت تتعذب . 1- يعني لم يرفع الأنبياء و الصالحون إلى الجحيم مباشرة بعد موتهم لإنتظار الفداء المزعوم ( بل مات لعازر و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ) 2- في الجنة يوجد ماء و هذا دليل من كتابهم بأن في الجنة سيعيش الناس بأجسادهم و يشربون الماء و يتعذبون باللهيب ( النار ) في الجحيم
اللهم وفق الشيخ منقذ ووسع علمه وفقهه وزده حكمة لرد الباطل ودحض الشرك والكفر - فقد طال أمد هؤلاء المشركين وطال كذبهم وحقدهم على دين الله اللهم اجعل الشيخ منقذ سيفا من سيوفك الذي يدمر هذا الباطل ويجلى شمس الحق ونور الإسلام الذي هو دين الأنبياء جميعا -وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
بارك الله فيك وجزاك الله خير وجعلها الله في ميزان حسناتك فأنت يادكتور قامة كبيرة ولايستطيعون مناظرتك الجمتهم وللاسف الشديد المسيحين يوفرون قنوات تلفزيونية لهؤلاء السذج اما قنواتنا التي من المفترض أن تخصص لك مساحة يادكتور لتوعية الناس والرد على هؤلاء الافاكون ورب الكعبه انك أسقط وحيد ورشيد وكل من لف لفيفهم وهم يعلمون ذالك ولايملكون الا التهريج والتهرب بارك الله فيك دكتور منقذ
رجاءا انظروا جهل النصارى و اتهامهم الله بالجهل و الغباء و الظلم ( حاشاه سبحانه ) ⬇ اسئلة و اجوبة منطقية جدا من الإسلام العظيم س: من خلق آدم ؟ ج: طبعا الله . س: هل كان الله يعلم الغيب و كان يعلم بأن آدم سوف يخطئ ؟ ج: طبعا فالله علام الغيوب س: بما أن آدم أخطأ فهل خلقه الله معصوما ؟ ج: لا طبعا فالمعصوم لا يخطئ . س: يعني أن الله علم أنه خلق إنسانا غير معصوم أم كان يجهل ذلك ؟ ج: طبعا كان يعلم الله بأنه خلق إنسانا غير معصوم فهو خلقه كما شاء . س: و هل كان الله يعلم أن غير المعصوم يخطئ أم لا يخطئ ؟ ج: طبعا فالله يعلم أن غير المعصوم يخطئ لا محال . و من هذا نفهم أن الله سبحانه هو من خلق ما يشاء و خلق إنسانا غير معصوم و هو يعلم سبحانه بأن غير المعصوم لابد أن يخطئ و كان يعلم بعلمه المسبق بأن آدم سوف يخطئ و إلا فسيكون الإله جاهلا ( حاشاه ) و قبل الخطيئة قال الله تعالى للملائكة: إني جاعل في الأرض خليفة. يعني أن كل شيئ كان تحت سيطرة الله و تحت حكمته ثم إن الله وحده من يملك صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت ) فلو عاش آدم في الجنة دون أن يذوق الموت أبدا فمعناه أنه أصبح شريكا مع الله في صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت أبدا ) و لكن لا يموت الناس في الجنة بل قد مهد الله الأرض للإنسان مسبقا ليعيش فيها و يدفن فيها فيذوقوا بذلك الموت في الأرض و ليس في الجنة فالجنة للخلود ، و لم يجعل الله امتحان كل البشر في شجرة !! . الله خلق الإنسان غير معصوم ليخطئ و لكن في نفس الوقت خلقه مؤهلا أيضا للتوبة و للإستغفار و الندم و للعمل الصالح فلو نظر الله فقط إلى جهة واحدة ( جهة الخطيئة ) و لم ينظر إلى الجهة الأخرى ( التواب و العمل الصالح ) فسيكون الإله ظالما لأنه هو من خلقه غير معصوم و كان يعلم مسبقا بأنه سوف يخطئ لأن الله ليس جاهلا بالغيب حاشاه و هذا تماما ماهو موجود في كتابهم عندما يقول الرب في كتابهم بأنه إذا رجع الشرير عن جميع خطاياه و حفظ فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا لا يموت ( حياة يحيا لا يموت يعني لا حاجة له للفداء المزعوم ) و قال أيضا بأنه لا يعاقب الإبن بخطيئة أبيه بل إذا حفظ الإبن فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا مهما فعل أبوه . فلماذا يعاقب الإله الأنبياء و الصالحون و يدخلهم الجحيم بعد الموت في انتظار الفداء المزعوم ؟! بل كتابهم يقول بأن لعازر مات و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ( إلى النعيم enjoy في الترجمة ) ابراهيم مات قبله ) و مات الغني و دفن ( دفن يعني هذا ليس يوم القيامة ) بل يتحدث عن زمن موتهما ( لعارز و الغني ) و يقول كتابهم بأن الغني رفع رأسه و هو في الجحيم فرأى إبراهيم و لعازر في حضنه فطلب من إبراهيم أن يرسل له قليلا من الماء مع لعازر ليبلل فمه لأنه في اللهيب يتعذب فرد عليه ابراهيم بأنه استوفى خيراته في حياته و قال له بأن لعازر يتنعم enjoy و أنت تتعذب . 1- يعني لم يرفع الأنبياء و الصالحون إلى الجحيم مباشرة بعد موتهم لإنتظار الفداء المزعوم ( بل مات لعازر و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ) 2- في الجنة يوجد ماء و هذا دليل من كتابهم بأن في الجنة سيعيش الناس بأجسادهم و يشربون الماء و يتعذبون باللهيب ( النار ) في الجحيم
بارك الله فيك دكتورنا الغالى دكتور منقذ والله الموضوع اصبح كقط يطارد فأر وزانقه زنقة منيلة والفار عمال يفلفص ومش عارف وحيد مكشوووووف وعموما ده يكشف وحيد امام كل مشاهديه وفقك الله يا دكتور منقذ واعانك على اصطياد هذا الفأر
رجاءا انظروا جهل النصارى و اتهامهم الله بالجهل و الغباء و الظلم ( حاشاه سبحانه ) ⬇ اسئلة و اجوبة منطقية جدا من الإسلام العظيم س: من خلق آدم ؟ ج: طبعا الله . س: هل كان الله يعلم الغيب و كان يعلم بأن آدم سوف يخطئ ؟ ج: طبعا فالله علام الغيوب س: بما أن آدم أخطأ فهل خلقه الله معصوما ؟ ج: لا طبعا فالمعصوم لا يخطئ . س: يعني أن الله علم أنه خلق إنسانا غير معصوم أم كان يجهل ذلك ؟ ج: طبعا كان يعلم الله بأنه خلق إنسانا غير معصوم فهو خلقه كما شاء . س: و هل كان الله يعلم أن غير المعصوم يخطئ أم لا يخطئ ؟ ج: طبعا فالله يعلم أن غير المعصوم يخطئ لا محال . و من هذا نفهم أن الله سبحانه هو من خلق ما يشاء و خلق إنسانا غير معصوم و هو يعلم سبحانه بأن غير المعصوم لابد أن يخطئ و كان يعلم بعلمه المسبق بأن آدم سوف يخطئ و إلا فسيكون الإله جاهلا ( حاشاه ) و قبل الخطيئة قال الله تعالى للملائكة: إني جاعل في الأرض خليفة. يعني أن كل شيئ كان تحت سيطرة الله و تحت حكمته ثم إن الله وحده من يملك صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت ) فلو عاش آدم في الجنة دون أن يذوق الموت أبدا فمعناه أنه أصبح شريكا مع الله في صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت أبدا ) و لكن لا يموت الناس في الجنة بل قد مهد الله الأرض للإنسان مسبقا ليعيش فيها و يدفن فيها فيذوقوا بذلك الموت في الأرض و ليس في الجنة فالجنة للخلود ، و لم يجعل الله امتحان كل البشر في شجرة !! . الله خلق الإنسان غير معصوم ليخطئ و لكن في نفس الوقت خلقه مؤهلا أيضا للتوبة و للإستغفار و الندم و للعمل الصالح فلو نظر الله فقط إلى جهة واحدة ( جهة الخطيئة ) و لم ينظر إلى الجهة الأخرى ( التواب و العمل الصالح ) فسيكون الإله ظالما لأنه هو من خلقه غير معصوم و كان يعلم مسبقا بأنه سوف يخطئ لأن الله ليس جاهلا بالغيب حاشاه و هذا تماما ماهو موجود في كتابهم عندما يقول الرب في كتابهم بأنه إذا رجع الشرير عن جميع خطاياه و حفظ فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا لا يموت ( حياة يحيا لا يموت يعني لا حاجة له للفداء المزعوم ) و قال أيضا بأنه لا يعاقب الإبن بخطيئة أبيه بل إذا حفظ الإبن فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا مهما فعل أبوه . فلماذا يعاقب الإله الأنبياء و الصالحون و يدخلهم الجحيم بعد الموت في انتظار الفداء المزعوم ؟! بل كتابهم يقول بأن لعازر مات و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ( إلى النعيم enjoy في الترجمة ) ابراهيم مات قبله ) و مات الغني و دفن ( دفن يعني هذا ليس يوم القيامة ) بل يتحدث عن زمن موتهما ( لعارز و الغني ) و يقول كتابهم بأن الغني رفع رأسه و هو في الجحيم فرأى إبراهيم و لعازر في حضنه فطلب من إبراهيم أن يرسل له قليلا من الماء مع لعازر ليبلل فمه لأنه في اللهيب يتعذب فرد عليه ابراهيم بأنه استوفى خيراته في حياته و قال له بأن لعازر يتنعم enjoy و أنت تتعذب . 1- يعني لم يرفع الأنبياء و الصالحون إلى الجحيم مباشرة بعد موتهم لإنتظار الفداء المزعوم ( بل مات لعازر و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ) 2- في الجنة يوجد ماء و هذا دليل من كتابهم بأن في الجنة سيعيش الناس بأجسادهم و يشربون الماء و يتعذبون باللهيب ( النار ) في الجحيم
رجاءا انظروا جهل النصارى و اتهامهم الله بالجهل و الغباء و الظلم ( حاشاه سبحانه ) ⬇ اسئلة و اجوبة منطقية جدا من الإسلام العظيم س: من خلق آدم ؟ ج: طبعا الله . س: هل كان الله يعلم الغيب و كان يعلم بأن آدم سوف يخطئ ؟ ج: طبعا فالله علام الغيوب س: بما أن آدم أخطأ فهل خلقه الله معصوما ؟ ج: لا طبعا فالمعصوم لا يخطئ . س: يعني أن الله علم أنه خلق إنسانا غير معصوم أم كان يجهل ذلك ؟ ج: طبعا كان يعلم الله بأنه خلق إنسانا غير معصوم فهو خلقه كما شاء . س: و هل كان الله يعلم أن غير المعصوم يخطئ أم لا يخطئ ؟ ج: طبعا فالله يعلم أن غير المعصوم يخطئ لا محال . و من هذا نفهم أن الله سبحانه هو من خلق ما يشاء و خلق إنسانا غير معصوم و هو يعلم سبحانه بأن غير المعصوم لابد أن يخطئ و كان يعلم بعلمه المسبق بأن آدم سوف يخطئ و إلا فسيكون الإله جاهلا ( حاشاه ) و قبل الخطيئة قال الله تعالى للملائكة: إني جاعل في الأرض خليفة. يعني أن كل شيئ كان تحت سيطرة الله و تحت حكمته ثم إن الله وحده من يملك صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت ) فلو عاش آدم في الجنة دون أن يذوق الموت أبدا فمعناه أنه أصبح شريكا مع الله في صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت أبدا ) و لكن لا يموت الناس في الجنة بل قد مهد الله الأرض للإنسان مسبقا ليعيش فيها و يدفن فيها فيذوقوا بذلك الموت في الأرض و ليس في الجنة فالجنة للخلود ، و لم يجعل الله امتحان كل البشر في شجرة !! . الله خلق الإنسان غير معصوم ليخطئ و لكن في نفس الوقت خلقه مؤهلا أيضا للتوبة و للإستغفار و الندم و للعمل الصالح فلو نظر الله فقط إلى جهة واحدة ( جهة الخطيئة ) و لم ينظر إلى الجهة الأخرى ( التواب و العمل الصالح ) فسيكون الإله ظالما لأنه هو من خلقه غير معصوم و كان يعلم مسبقا بأنه سوف يخطئ لأن الله ليس جاهلا بالغيب حاشاه و هذا تماما ماهو موجود في كتابهم عندما يقول الرب في كتابهم بأنه إذا رجع الشرير عن جميع خطاياه و حفظ فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا لا يموت ( حياة يحيا لا يموت يعني لا حاجة له للفداء المزعوم ) و قال أيضا بأنه لا يعاقب الإبن بخطيئة أبيه بل إذا حفظ الإبن فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا مهما فعل أبوه . فلماذا يعاقب الإله الأنبياء و الصالحون و يدخلهم الجحيم بعد الموت في انتظار الفداء المزعوم ؟! بل كتابهم يقول بأن لعازر مات و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ( إلى النعيم enjoy في الترجمة ) ابراهيم مات قبله ) و مات الغني و دفن ( دفن يعني هذا ليس يوم القيامة ) بل يتحدث عن زمن موتهما ( لعارز و الغني ) و يقول كتابهم بأن الغني رفع رأسه و هو في الجحيم فرأى إبراهيم و لعازر في حضنه فطلب من إبراهيم أن يرسل له قليلا من الماء مع لعازر ليبلل فمه لأنه في اللهيب يتعذب فرد عليه ابراهيم بأنه استوفى خيراته في حياته و قال له بأن لعازر يتنعم enjoy و أنت تتعذب . 1- يعني لم يرفع الأنبياء و الصالحون إلى الجحيم مباشرة بعد موتهم لإنتظار الفداء المزعوم ( بل مات لعازر و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ) 2- في الجنة يوجد ماء و هذا دليل من كتابهم بأن في الجنة سيعيش الناس بأجسادهم و يشربون الماء و يتعذبون باللهيب ( النار ) في الجحيم
سبحان الله، قارنوا بين الوجه المشرق المضيء المنير للشيخ والمنقذ وبين وجه الشيطان المقيت الكئيب الأسود المنفر وجه وحيد القرن الممثل الفاشل مع زكريا براز.
يا اخي والله هؤلاء يراوغون، اذا اقتطعت المقطع يقولون انك تقتطع وتخبأ الحقيقة، واذا نقلت المقطع كاملاً يقومون بسحب الفيديو بسبب حقوق النشر🤨 الحمد لله على نعمة الإسلام عزة وكرامة وليس لدينا لف ودوران
رجاءا انظروا جهل النصارى و اتهامهم الله بالجهل و الغباء و الظلم ( حاشاه سبحانه ) ⬇ اسئلة و اجوبة منطقية جدا من الإسلام العظيم س: من خلق آدم ؟ ج: طبعا الله . س: هل كان الله يعلم الغيب و كان يعلم بأن آدم سوف يخطئ ؟ ج: طبعا فالله علام الغيوب س: بما أن آدم أخطأ فهل خلقه الله معصوما ؟ ج: لا طبعا فالمعصوم لا يخطئ . س: يعني أن الله علم أنه خلق إنسانا غير معصوم أم كان يجهل ذلك ؟ ج: طبعا كان يعلم الله بأنه خلق إنسانا غير معصوم فهو خلقه كما شاء . س: و هل كان الله يعلم أن غير المعصوم يخطئ أم لا يخطئ ؟ ج: طبعا فالله يعلم أن غير المعصوم يخطئ لا محال . و من هذا نفهم أن الله سبحانه هو من خلق ما يشاء و خلق إنسانا غير معصوم و هو يعلم سبحانه بأن غير المعصوم لابد أن يخطئ و كان يعلم بعلمه المسبق بأن آدم سوف يخطئ و إلا فسيكون الإله جاهلا ( حاشاه ) و قبل الخطيئة قال الله تعالى للملائكة: إني جاعل في الأرض خليفة. يعني أن كل شيئ كان تحت سيطرة الله و تحت حكمته ثم إن الله وحده من يملك صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت ) فلو عاش آدم في الجنة دون أن يذوق الموت أبدا فمعناه أنه أصبح شريكا مع الله في صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت أبدا ) و لكن لا يموت الناس في الجنة بل قد مهد الله الأرض للإنسان مسبقا ليعيش فيها و يدفن فيها فيذوقوا بذلك الموت في الأرض و ليس في الجنة فالجنة للخلود ، و لم يجعل الله امتحان كل البشر في شجرة !! . الله خلق الإنسان غير معصوم ليخطئ و لكن في نفس الوقت خلقه مؤهلا أيضا للتوبة و للإستغفار و الندم و للعمل الصالح فلو نظر الله فقط إلى جهة واحدة ( جهة الخطيئة ) و لم ينظر إلى الجهة الأخرى ( التواب و العمل الصالح ) فسيكون الإله ظالما لأنه هو من خلقه غير معصوم و كان يعلم مسبقا بأنه سوف يخطئ لأن الله ليس جاهلا بالغيب حاشاه و هذا تماما ماهو موجود في كتابهم عندما يقول الرب في كتابهم بأنه إذا رجع الشرير عن جميع خطاياه و حفظ فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا لا يموت ( حياة يحيا لا يموت يعني لا حاجة له للفداء المزعوم ) و قال أيضا بأنه لا يعاقب الإبن بخطيئة أبيه بل إذا حفظ الإبن فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا مهما فعل أبوه . فلماذا يعاقب الإله الأنبياء و الصالحون و يدخلهم الجحيم بعد الموت في انتظار الفداء المزعوم ؟! بل كتابهم يقول بأن لعازر مات و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ( إلى النعيم enjoy في الترجمة ) ابراهيم مات قبله ) و مات الغني و دفن ( دفن يعني هذا ليس يوم القيامة ) بل يتحدث عن زمن موتهما ( لعارز و الغني ) و يقول كتابهم بأن الغني رفع رأسه و هو في الجحيم فرأى إبراهيم و لعازر في حضنه فطلب من إبراهيم أن يرسل له قليلا من الماء مع لعازر ليبلل فمه لأنه في اللهيب يتعذب فرد عليه ابراهيم بأنه استوفى خيراته في حياته و قال له بأن لعازر يتنعم enjoy و أنت تتعذب . 1- يعني لم يرفع الأنبياء و الصالحون إلى الجحيم مباشرة بعد موتهم لإنتظار الفداء المزعوم ( بل مات لعازر و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ) 2- في الجنة يوجد ماء و هذا دليل من كتابهم بأن في الجنة سيعيش الناس بأجسادهم و يشربون الماء و يتعذبون باللهيب ( النار ) في الجحيم
اعزك الله واكرمك دكتور منقذ
الله يحفظك يا شيخ
الله يوفقك يا شيخ و ينصرك على خصومك
الله يقويكم مجاهدينا الثابتين على الجبهات مع أعداء الحق و السلام و الإسلام
الله يقويكم ويحميكم ويحسن ختامنا وختام كم
و يكثر من امثالكم
افادك الله
ورفع قدر شيخنا الحبيبي
بحبك جدا ربنا يزيدك علم ويسدد خطاك بالنصر
ما أروع تفسيرات الدكتور منقذ السقار
رجاءا انظروا جهل النصارى و اتهامهم الله بالجهل و الغباء و الظلم ( حاشاه سبحانه ) ⬇
اسئلة و اجوبة منطقية جدا من الإسلام العظيم
س: من خلق آدم ؟
ج: طبعا الله .
س: هل كان الله يعلم الغيب و كان يعلم بأن آدم سوف يخطئ ؟
ج: طبعا فالله علام الغيوب
س: بما أن آدم أخطأ فهل خلقه الله معصوما ؟
ج: لا طبعا فالمعصوم لا يخطئ .
س: يعني أن الله علم أنه خلق إنسانا غير معصوم أم كان يجهل ذلك ؟
ج: طبعا كان يعلم الله بأنه خلق إنسانا غير معصوم فهو خلقه كما شاء .
س: و هل كان الله يعلم أن غير المعصوم يخطئ أم لا يخطئ ؟
ج: طبعا فالله يعلم أن غير المعصوم يخطئ لا محال .
و من هذا نفهم أن الله سبحانه هو من خلق ما يشاء و خلق إنسانا غير معصوم و هو يعلم سبحانه بأن غير المعصوم لابد أن يخطئ و كان يعلم بعلمه المسبق بأن آدم سوف يخطئ و إلا فسيكون الإله جاهلا ( حاشاه )
و قبل الخطيئة قال الله تعالى للملائكة: إني جاعل في الأرض خليفة.
يعني أن كل شيئ كان تحت سيطرة الله و تحت حكمته
ثم إن الله وحده من يملك صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت ) فلو عاش آدم في الجنة دون أن يذوق الموت أبدا فمعناه أنه أصبح شريكا مع الله في صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت أبدا )
و لكن لا يموت الناس في الجنة بل قد مهد الله الأرض للإنسان مسبقا ليعيش فيها و يدفن فيها فيذوقوا بذلك الموت في الأرض و ليس في الجنة فالجنة للخلود ، و لم يجعل الله امتحان كل البشر في شجرة !! .
الله خلق الإنسان غير معصوم ليخطئ و لكن في نفس الوقت خلقه مؤهلا أيضا للتوبة و للإستغفار و الندم و للعمل الصالح
فلو نظر الله فقط إلى جهة واحدة ( جهة الخطيئة ) و لم ينظر إلى الجهة الأخرى ( التواب و العمل الصالح ) فسيكون الإله ظالما لأنه هو من خلقه غير معصوم و كان يعلم مسبقا بأنه سوف يخطئ لأن الله ليس جاهلا بالغيب حاشاه
و هذا تماما ماهو موجود في كتابهم عندما يقول الرب في كتابهم بأنه إذا رجع الشرير عن جميع خطاياه و حفظ فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا لا يموت ( حياة يحيا لا يموت يعني لا حاجة له للفداء المزعوم ) و قال أيضا بأنه لا يعاقب الإبن بخطيئة أبيه بل إذا حفظ الإبن فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا مهما فعل أبوه .
فلماذا يعاقب الإله الأنبياء و الصالحون و يدخلهم الجحيم بعد الموت في انتظار الفداء المزعوم ؟!
بل كتابهم يقول بأن لعازر مات و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ( إلى النعيم enjoy في الترجمة ) ابراهيم مات قبله ) و مات الغني و دفن ( دفن يعني هذا ليس يوم القيامة ) بل يتحدث عن زمن موتهما ( لعارز و الغني ) و يقول كتابهم بأن الغني رفع رأسه و هو في الجحيم فرأى إبراهيم و لعازر في حضنه فطلب من إبراهيم أن يرسل له قليلا من الماء مع لعازر ليبلل فمه لأنه في اللهيب يتعذب فرد عليه ابراهيم بأنه استوفى خيراته في حياته و قال له بأن لعازر يتنعم enjoy و أنت تتعذب .
1- يعني لم يرفع الأنبياء و الصالحون إلى الجحيم مباشرة بعد موتهم لإنتظار الفداء المزعوم ( بل مات لعازر و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم )
2- في الجنة يوجد ماء و هذا دليل من كتابهم بأن في الجنة سيعيش الناس بأجسادهم و يشربون الماء و يتعذبون باللهيب ( النار ) في الجحيم
الحمد لله الذي فضح ذلك الرجل المراوغ.
وفقك الله دكتورنا الحبيب
ياشيخ منقذ ... أطال الله في عمرك.. الله يسعدك ويوفقك وينصرك على أعداء الإسلام.....
دكتور منقذ موسوعة ولغته جميلة فوحيد يخاف منه لذا يلف ويدور
حفظكم الله ورفع قدركم شيخنا الحبيب منقذ
رجاءا انظروا جهل النصارى و اتهامهم الله بالجهل و الغباء و الظلم ( حاشاه سبحانه ) ⬇
اسئلة و اجوبة منطقية جدا من الإسلام العظيم
س: من خلق آدم ؟
ج: طبعا الله .
س: هل كان الله يعلم الغيب و كان يعلم بأن آدم سوف يخطئ ؟
ج: طبعا فالله علام الغيوب
س: بما أن آدم أخطأ فهل خلقه الله معصوما ؟
ج: لا طبعا فالمعصوم لا يخطئ .
س: يعني أن الله علم أنه خلق إنسانا غير معصوم أم كان يجهل ذلك ؟
ج: طبعا كان يعلم الله بأنه خلق إنسانا غير معصوم فهو خلقه كما شاء .
س: و هل كان الله يعلم أن غير المعصوم يخطئ أم لا يخطئ ؟
ج: طبعا فالله يعلم أن غير المعصوم يخطئ لا محال .
و من هذا نفهم أن الله سبحانه هو من خلق ما يشاء و خلق إنسانا غير معصوم و هو يعلم سبحانه بأن غير المعصوم لابد أن يخطئ و كان يعلم بعلمه المسبق بأن آدم سوف يخطئ و إلا فسيكون الإله جاهلا ( حاشاه )
و قبل الخطيئة قال الله تعالى للملائكة: إني جاعل في الأرض خليفة.
يعني أن كل شيئ كان تحت سيطرة الله و تحت حكمته
ثم إن الله وحده من يملك صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت ) فلو عاش آدم في الجنة دون أن يذوق الموت أبدا فمعناه أنه أصبح شريكا مع الله في صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت أبدا )
و لكن لا يموت الناس في الجنة بل قد مهد الله الأرض للإنسان مسبقا ليعيش فيها و يدفن فيها فيذوقوا بذلك الموت في الأرض و ليس في الجنة فالجنة للخلود ، و لم يجعل الله امتحان كل البشر في شجرة !! .
الله خلق الإنسان غير معصوم ليخطئ و لكن في نفس الوقت خلقه مؤهلا أيضا للتوبة و للإستغفار و الندم و للعمل الصالح
فلو نظر الله فقط إلى جهة واحدة ( جهة الخطيئة ) و لم ينظر إلى الجهة الأخرى ( التواب و العمل الصالح ) فسيكون الإله ظالما لأنه هو من خلقه غير معصوم و كان يعلم مسبقا بأنه سوف يخطئ لأن الله ليس جاهلا بالغيب حاشاه
و هذا تماما ماهو موجود في كتابهم عندما يقول الرب في كتابهم بأنه إذا رجع الشرير عن جميع خطاياه و حفظ فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا لا يموت ( حياة يحيا لا يموت يعني لا حاجة له للفداء المزعوم ) و قال أيضا بأنه لا يعاقب الإبن بخطيئة أبيه بل إذا حفظ الإبن فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا مهما فعل أبوه .
فلماذا يعاقب الإله الأنبياء و الصالحون و يدخلهم الجحيم بعد الموت في انتظار الفداء المزعوم ؟!
بل كتابهم يقول بأن لعازر مات و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ( إلى النعيم enjoy في الترجمة ) ابراهيم مات قبله ) و مات الغني و دفن ( دفن يعني هذا ليس يوم القيامة ) بل يتحدث عن زمن موتهما ( لعارز و الغني ) و يقول كتابهم بأن الغني رفع رأسه و هو في الجحيم فرأى إبراهيم و لعازر في حضنه فطلب من إبراهيم أن يرسل له قليلا من الماء مع لعازر ليبلل فمه لأنه في اللهيب يتعذب فرد عليه ابراهيم بأنه استوفى خيراته في حياته و قال له بأن لعازر يتنعم enjoy و أنت تتعذب .
1- يعني لم يرفع الأنبياء و الصالحون إلى الجحيم مباشرة بعد موتهم لإنتظار الفداء المزعوم ( بل مات لعازر و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم )
2- في الجنة يوجد ماء و هذا دليل من كتابهم بأن في الجنة سيعيش الناس بأجسادهم و يشربون الماء و يتعذبون باللهيب ( النار ) في الجحيم
@@SalimSalim-mq7km احسنت بارك الله بكم وأكرم و زادكم من فضله
@@عبادالرحمن-ر5ز
و فيك بارك الله ،
آمين يا رب
جزاك الله عنا خيرا يا دكتور منقذ السقار جزاك الله خيرا
لا اله الا الله محمد رسول الله
شيخ انا ادعو الله ان يجمع بينكما ليرى وحيد حجمه وان شاء الله تفحمه في مناظرة ننتظرها
والله انى أحبك في الله بارك الله فيك وجزاك الله كل الخير في الدنيا والآخرة
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا دكتور منقذ السقار
جزاك الله خيرا . الله ينصرك .
جزاك الله خيرا
الله يوفقك وييسر امورك
حفظكم الله
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة .. وجزاك الله خير وبارك الله فيك ونفعك بما تقول في الدنيا والآخرة يا دكتور منقذ
الحمد لله ان قسم الله لهذه الامة رجل مثلك
وفقك الله وسدد خطاك ودمت شوكة فى حلقهم
احبك فى الله شيخنا
جزاك الله خيرًا دكتور
بارك الله بك شيخنا
الحمد لله على نعمة الاسلام
ما شاء الله لا قوة الا بالله
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته.
ما شاء الله
جزاكم الله خيرا.
جزاك الله خير يا د منقذ السقار بس ياريت ما تنساش تدعي للأستاذ أحمد سبيع ربنا يفك اسره ويرجعه لأهله وأحبائه وينتقم من كل اللي تسبب في اعتقاله ظلم
فى الانتظار
حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
حياك الله يا دكتور منقذ
بارك الله فيكم وجزاكم كل خير!
بارك الله فيك الدكتور منقد السقار
وحيد شخص مدلس لا يريد المناظرة يعرف نفسه ضعيف لان قضيتهم خاسرة باذن لله تعالى
استاذ منذر ..حفظك الله وحفظ لك......
مادام مثل شيخنا الدكتور منقذ سقار في هذه الدنيا فانا مطمئن ومرتاح ولا اخاف على المسلمين من أن يضلوا .
بارك الله فيكم
جزاك الله خيرا دائما أسد ترعب الفئران و حقا اتسائل هل لديك أما أن يناظروك أم أنك تسعى لاحراجهم
هكذا اهل الباطل لا يستطيعون مناظرة اهل الحق.
اللهم وفق الشيخ منقذ ووسع علمه وفقهه وزده حكمة لرد الباطل ودحض الشرك والكفر - فقد طال أمد هؤلاء المشركين وطال كذبهم وحقدهم على دين الله اللهم اجعل الشيخ منقذ سيفا من سيوفك الذي يدمر هذا الباطل ويجلى شمس الحق ونور الإسلام الذي هو دين الأنبياء جميعا -وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
سلام الله عليكم يا الدكتور الشيخ منقذ حياكم الله وبارك الله فيكم في مواجهة الحاقدين على الإسلام والمسلمين
(إن يقولون إلا كذبا)
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اللهم ارزقنا صبرك معهم
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير
نسفته نسفا يا دكتور منقذ بارك الله فيك
بارك الله فيك وجزاك الله خير وجعلها الله في ميزان حسناتك فأنت يادكتور قامة كبيرة ولايستطيعون مناظرتك الجمتهم وللاسف الشديد المسيحين يوفرون قنوات تلفزيونية لهؤلاء السذج اما قنواتنا التي من المفترض أن تخصص لك مساحة يادكتور لتوعية الناس والرد على هؤلاء الافاكون ورب الكعبه انك أسقط وحيد ورشيد وكل من لف لفيفهم وهم يعلمون ذالك ولايملكون الا التهريج والتهرب بارك الله فيك دكتور منقذ
حفظ الله الدكتور منقذ حبيبنا
جزاك الله خيرا
اللهم أعز الإسلام والمسلمين
سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم
حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
النصاري لا يملكون إلا الشتم والسب والطعن في الآخرين.
رجاءا انظروا جهل النصارى و اتهامهم الله بالجهل و الغباء و الظلم ( حاشاه سبحانه ) ⬇
اسئلة و اجوبة منطقية جدا من الإسلام العظيم
س: من خلق آدم ؟
ج: طبعا الله .
س: هل كان الله يعلم الغيب و كان يعلم بأن آدم سوف يخطئ ؟
ج: طبعا فالله علام الغيوب
س: بما أن آدم أخطأ فهل خلقه الله معصوما ؟
ج: لا طبعا فالمعصوم لا يخطئ .
س: يعني أن الله علم أنه خلق إنسانا غير معصوم أم كان يجهل ذلك ؟
ج: طبعا كان يعلم الله بأنه خلق إنسانا غير معصوم فهو خلقه كما شاء .
س: و هل كان الله يعلم أن غير المعصوم يخطئ أم لا يخطئ ؟
ج: طبعا فالله يعلم أن غير المعصوم يخطئ لا محال .
و من هذا نفهم أن الله سبحانه هو من خلق ما يشاء و خلق إنسانا غير معصوم و هو يعلم سبحانه بأن غير المعصوم لابد أن يخطئ و كان يعلم بعلمه المسبق بأن آدم سوف يخطئ و إلا فسيكون الإله جاهلا ( حاشاه )
و قبل الخطيئة قال الله تعالى للملائكة: إني جاعل في الأرض خليفة.
يعني أن كل شيئ كان تحت سيطرة الله و تحت حكمته
ثم إن الله وحده من يملك صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت ) فلو عاش آدم في الجنة دون أن يذوق الموت أبدا فمعناه أنه أصبح شريكا مع الله في صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت أبدا )
و لكن لا يموت الناس في الجنة بل قد مهد الله الأرض للإنسان مسبقا ليعيش فيها و يدفن فيها فيذوقوا بذلك الموت في الأرض و ليس في الجنة فالجنة للخلود ، و لم يجعل الله امتحان كل البشر في شجرة !! .
الله خلق الإنسان غير معصوم ليخطئ و لكن في نفس الوقت خلقه مؤهلا أيضا للتوبة و للإستغفار و الندم و للعمل الصالح
فلو نظر الله فقط إلى جهة واحدة ( جهة الخطيئة ) و لم ينظر إلى الجهة الأخرى ( التواب و العمل الصالح ) فسيكون الإله ظالما لأنه هو من خلقه غير معصوم و كان يعلم مسبقا بأنه سوف يخطئ لأن الله ليس جاهلا بالغيب حاشاه
و هذا تماما ماهو موجود في كتابهم عندما يقول الرب في كتابهم بأنه إذا رجع الشرير عن جميع خطاياه و حفظ فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا لا يموت ( حياة يحيا لا يموت يعني لا حاجة له للفداء المزعوم ) و قال أيضا بأنه لا يعاقب الإبن بخطيئة أبيه بل إذا حفظ الإبن فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا مهما فعل أبوه .
فلماذا يعاقب الإله الأنبياء و الصالحون و يدخلهم الجحيم بعد الموت في انتظار الفداء المزعوم ؟!
بل كتابهم يقول بأن لعازر مات و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ( إلى النعيم enjoy في الترجمة ) ابراهيم مات قبله ) و مات الغني و دفن ( دفن يعني هذا ليس يوم القيامة ) بل يتحدث عن زمن موتهما ( لعارز و الغني ) و يقول كتابهم بأن الغني رفع رأسه و هو في الجحيم فرأى إبراهيم و لعازر في حضنه فطلب من إبراهيم أن يرسل له قليلا من الماء مع لعازر ليبلل فمه لأنه في اللهيب يتعذب فرد عليه ابراهيم بأنه استوفى خيراته في حياته و قال له بأن لعازر يتنعم enjoy و أنت تتعذب .
1- يعني لم يرفع الأنبياء و الصالحون إلى الجحيم مباشرة بعد موتهم لإنتظار الفداء المزعوم ( بل مات لعازر و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم )
2- في الجنة يوجد ماء و هذا دليل من كتابهم بأن في الجنة سيعيش الناس بأجسادهم و يشربون الماء و يتعذبون باللهيب ( النار ) في الجحيم
@@New_shine500 اكيد فى ناس كتير محترمه وانا أقصد أمثال وحيد
@@New_shine500 لااعتقد كلهم نسخة واحدة
بارك الله فيك دكتورنا الغالى دكتور منقذ
والله الموضوع اصبح كقط يطارد فأر وزانقه زنقة منيلة والفار عمال يفلفص ومش عارف
وحيد مكشوووووف
وعموما ده يكشف وحيد امام كل مشاهديه
وفقك الله يا دكتور منقذ واعانك على اصطياد هذا الفأر
جزاك الله خيرا
رجاءا انظروا جهل النصارى و اتهامهم الله بالجهل و الغباء و الظلم ( حاشاه سبحانه ) ⬇
اسئلة و اجوبة منطقية جدا من الإسلام العظيم
س: من خلق آدم ؟
ج: طبعا الله .
س: هل كان الله يعلم الغيب و كان يعلم بأن آدم سوف يخطئ ؟
ج: طبعا فالله علام الغيوب
س: بما أن آدم أخطأ فهل خلقه الله معصوما ؟
ج: لا طبعا فالمعصوم لا يخطئ .
س: يعني أن الله علم أنه خلق إنسانا غير معصوم أم كان يجهل ذلك ؟
ج: طبعا كان يعلم الله بأنه خلق إنسانا غير معصوم فهو خلقه كما شاء .
س: و هل كان الله يعلم أن غير المعصوم يخطئ أم لا يخطئ ؟
ج: طبعا فالله يعلم أن غير المعصوم يخطئ لا محال .
و من هذا نفهم أن الله سبحانه هو من خلق ما يشاء و خلق إنسانا غير معصوم و هو يعلم سبحانه بأن غير المعصوم لابد أن يخطئ و كان يعلم بعلمه المسبق بأن آدم سوف يخطئ و إلا فسيكون الإله جاهلا ( حاشاه )
و قبل الخطيئة قال الله تعالى للملائكة: إني جاعل في الأرض خليفة.
يعني أن كل شيئ كان تحت سيطرة الله و تحت حكمته
ثم إن الله وحده من يملك صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت ) فلو عاش آدم في الجنة دون أن يذوق الموت أبدا فمعناه أنه أصبح شريكا مع الله في صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت أبدا )
و لكن لا يموت الناس في الجنة بل قد مهد الله الأرض للإنسان مسبقا ليعيش فيها و يدفن فيها فيذوقوا بذلك الموت في الأرض و ليس في الجنة فالجنة للخلود ، و لم يجعل الله امتحان كل البشر في شجرة !! .
الله خلق الإنسان غير معصوم ليخطئ و لكن في نفس الوقت خلقه مؤهلا أيضا للتوبة و للإستغفار و الندم و للعمل الصالح
فلو نظر الله فقط إلى جهة واحدة ( جهة الخطيئة ) و لم ينظر إلى الجهة الأخرى ( التواب و العمل الصالح ) فسيكون الإله ظالما لأنه هو من خلقه غير معصوم و كان يعلم مسبقا بأنه سوف يخطئ لأن الله ليس جاهلا بالغيب حاشاه
و هذا تماما ماهو موجود في كتابهم عندما يقول الرب في كتابهم بأنه إذا رجع الشرير عن جميع خطاياه و حفظ فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا لا يموت ( حياة يحيا لا يموت يعني لا حاجة له للفداء المزعوم ) و قال أيضا بأنه لا يعاقب الإبن بخطيئة أبيه بل إذا حفظ الإبن فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا مهما فعل أبوه .
فلماذا يعاقب الإله الأنبياء و الصالحون و يدخلهم الجحيم بعد الموت في انتظار الفداء المزعوم ؟!
بل كتابهم يقول بأن لعازر مات و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ( إلى النعيم enjoy في الترجمة ) ابراهيم مات قبله ) و مات الغني و دفن ( دفن يعني هذا ليس يوم القيامة ) بل يتحدث عن زمن موتهما ( لعارز و الغني ) و يقول كتابهم بأن الغني رفع رأسه و هو في الجحيم فرأى إبراهيم و لعازر في حضنه فطلب من إبراهيم أن يرسل له قليلا من الماء مع لعازر ليبلل فمه لأنه في اللهيب يتعذب فرد عليه ابراهيم بأنه استوفى خيراته في حياته و قال له بأن لعازر يتنعم enjoy و أنت تتعذب .
1- يعني لم يرفع الأنبياء و الصالحون إلى الجحيم مباشرة بعد موتهم لإنتظار الفداء المزعوم ( بل مات لعازر و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم )
2- في الجنة يوجد ماء و هذا دليل من كتابهم بأن في الجنة سيعيش الناس بأجسادهم و يشربون الماء و يتعذبون باللهيب ( النار ) في الجحيم
ويمكرون ويمكر الله
دكتور منقذ السقار أنت تستطيع أن تسحق العيل وحيد ، نحن منتظرونك
رجاءا انظروا جهل النصارى و اتهامهم الله بالجهل و الغباء و الظلم ( حاشاه سبحانه ) ⬇
اسئلة و اجوبة منطقية جدا من الإسلام العظيم
س: من خلق آدم ؟
ج: طبعا الله .
س: هل كان الله يعلم الغيب و كان يعلم بأن آدم سوف يخطئ ؟
ج: طبعا فالله علام الغيوب
س: بما أن آدم أخطأ فهل خلقه الله معصوما ؟
ج: لا طبعا فالمعصوم لا يخطئ .
س: يعني أن الله علم أنه خلق إنسانا غير معصوم أم كان يجهل ذلك ؟
ج: طبعا كان يعلم الله بأنه خلق إنسانا غير معصوم فهو خلقه كما شاء .
س: و هل كان الله يعلم أن غير المعصوم يخطئ أم لا يخطئ ؟
ج: طبعا فالله يعلم أن غير المعصوم يخطئ لا محال .
و من هذا نفهم أن الله سبحانه هو من خلق ما يشاء و خلق إنسانا غير معصوم و هو يعلم سبحانه بأن غير المعصوم لابد أن يخطئ و كان يعلم بعلمه المسبق بأن آدم سوف يخطئ و إلا فسيكون الإله جاهلا ( حاشاه )
و قبل الخطيئة قال الله تعالى للملائكة: إني جاعل في الأرض خليفة.
يعني أن كل شيئ كان تحت سيطرة الله و تحت حكمته
ثم إن الله وحده من يملك صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت ) فلو عاش آدم في الجنة دون أن يذوق الموت أبدا فمعناه أنه أصبح شريكا مع الله في صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت أبدا )
و لكن لا يموت الناس في الجنة بل قد مهد الله الأرض للإنسان مسبقا ليعيش فيها و يدفن فيها فيذوقوا بذلك الموت في الأرض و ليس في الجنة فالجنة للخلود ، و لم يجعل الله امتحان كل البشر في شجرة !! .
الله خلق الإنسان غير معصوم ليخطئ و لكن في نفس الوقت خلقه مؤهلا أيضا للتوبة و للإستغفار و الندم و للعمل الصالح
فلو نظر الله فقط إلى جهة واحدة ( جهة الخطيئة ) و لم ينظر إلى الجهة الأخرى ( التواب و العمل الصالح ) فسيكون الإله ظالما لأنه هو من خلقه غير معصوم و كان يعلم مسبقا بأنه سوف يخطئ لأن الله ليس جاهلا بالغيب حاشاه
و هذا تماما ماهو موجود في كتابهم عندما يقول الرب في كتابهم بأنه إذا رجع الشرير عن جميع خطاياه و حفظ فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا لا يموت ( حياة يحيا لا يموت يعني لا حاجة له للفداء المزعوم ) و قال أيضا بأنه لا يعاقب الإبن بخطيئة أبيه بل إذا حفظ الإبن فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا مهما فعل أبوه .
فلماذا يعاقب الإله الأنبياء و الصالحون و يدخلهم الجحيم بعد الموت في انتظار الفداء المزعوم ؟!
بل كتابهم يقول بأن لعازر مات و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ( إلى النعيم enjoy في الترجمة ) ابراهيم مات قبله ) و مات الغني و دفن ( دفن يعني هذا ليس يوم القيامة ) بل يتحدث عن زمن موتهما ( لعارز و الغني ) و يقول كتابهم بأن الغني رفع رأسه و هو في الجحيم فرأى إبراهيم و لعازر في حضنه فطلب من إبراهيم أن يرسل له قليلا من الماء مع لعازر ليبلل فمه لأنه في اللهيب يتعذب فرد عليه ابراهيم بأنه استوفى خيراته في حياته و قال له بأن لعازر يتنعم enjoy و أنت تتعذب .
1- يعني لم يرفع الأنبياء و الصالحون إلى الجحيم مباشرة بعد موتهم لإنتظار الفداء المزعوم ( بل مات لعازر و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم )
2- في الجنة يوجد ماء و هذا دليل من كتابهم بأن في الجنة سيعيش الناس بأجسادهم و يشربون الماء و يتعذبون باللهيب ( النار ) في الجحيم
👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍
إني اشفق على وحيد في مناظرته مع الشيخ منقد السقار
قاتله الله وهز اركانه وشل بنانه وفضحه على روؤس الخلائق
وحيد جبان ولن يجرئ أسأل الله أن يظفرك عليه ياشيخ منقذ ويسدد رميك جزاكم الله خيرا
الشيخ منقذ السقار شد عليه الخناق هذه المرة أكثر من ذي قبل فما هي الحجة التي سيبتكرها وحيد الجبان هذه المرة للتهرب من جديد
ما شاء الله اعانك الله و بارك فيك شيخنا منقذ
شيخنا الجليل الحلوف المرتزقة وحيد ورشيد ماهم غير مرتزقة كذاب . بارك الله فيك .
عفية
جزاكم الله خيرا دكتور منقذ
👍
مشكور
الله ينصك على القوم الظالمين
❤❤❤👍👍👍👍👍👍👍
جزاك الله خيرا أبونا منقذ سلام ونعمة الرب يباركك
هل انت مسيحى من عباد الخروف
الله يوفقك اخي الحبيب.
ناظره في اي موضوع شاء
لكن يطرح مواضيعة هو لا يريد أن يطرح المواضيع اصلا
الله واحد.
بارك الله فيك
في انتظارك يادكتور منقذ علي احر من الجمر بنحبك ف الله ربنا يبارك في عمرك ياشيخ
بتبهرني دوما ياشيخ
لقد أدرك المتغطرس أنك تريد تدميره والقضاء عليه فى عدة مناظرات فلجا إلى الشتم والسب لعله يخرج سالما من هذه الورطة
لقد أعوج قرن وحيد 😈
يهرب كاعادة كل منصر جبان
لا اله الا الله
ياريت لو تعطينا دورة مكثفة.. جزاك الله خير..
ياريت
الهروب المقدس
هههههه صحيح .
الله أكبر.
دكتور منقذ هو فعلا بيلعب لعبة الاستغماية
هههههههههه سلمت يمينك شيخ
سبحان الله، قارنوا بين الوجه المشرق المضيء المنير للشيخ والمنقذ وبين وجه الشيطان المقيت الكئيب الأسود المنفر وجه وحيد القرن الممثل الفاشل مع زكريا براز.
يا اخي والله هؤلاء يراوغون، اذا اقتطعت المقطع يقولون انك تقتطع وتخبأ الحقيقة، واذا نقلت المقطع كاملاً يقومون بسحب الفيديو بسبب حقوق النشر🤨
الحمد لله على نعمة الإسلام عزة وكرامة وليس لدينا لف ودوران
أحسنت يا دكتور منقذ.
👂🏾👂🏾👂🏾👏👏👏👏👏👏👏
الحمد لله
وحيد يلف و يدور كوحيد القرن. هههههه
يعلم أنه سيخسر المناظرة...
وحيد محترف تدليس ليس استغماية فقط . كل ما افتكر لما وحيد كان عامل نفسة خليجي مسلم وتنصر
بفصل ضحك يعني يا وحيد فاشل حتي في الكذب والتدليس 😂
ما عرفنا عن هذه القصة خبرنا عنها يا أخ محمد و هل يوجد فيديو عنها خلينا نضحك شوي على هذا المدلس الأهبل .
@@AdelAbuAlaa نعم الفيديو موجود
السب والشتم اسلوب كتابهم فلا عجب من أخلاق وحيد وأخلاق مجمل النصارى ويكفي ما نراه في مجموعاتهم
وحيد لم ولن يقبل
رجاءا انظروا جهل النصارى و اتهامهم الله بالجهل و الغباء و الظلم ( حاشاه سبحانه ) ⬇
اسئلة و اجوبة منطقية جدا من الإسلام العظيم
س: من خلق آدم ؟
ج: طبعا الله .
س: هل كان الله يعلم الغيب و كان يعلم بأن آدم سوف يخطئ ؟
ج: طبعا فالله علام الغيوب
س: بما أن آدم أخطأ فهل خلقه الله معصوما ؟
ج: لا طبعا فالمعصوم لا يخطئ .
س: يعني أن الله علم أنه خلق إنسانا غير معصوم أم كان يجهل ذلك ؟
ج: طبعا كان يعلم الله بأنه خلق إنسانا غير معصوم فهو خلقه كما شاء .
س: و هل كان الله يعلم أن غير المعصوم يخطئ أم لا يخطئ ؟
ج: طبعا فالله يعلم أن غير المعصوم يخطئ لا محال .
و من هذا نفهم أن الله سبحانه هو من خلق ما يشاء و خلق إنسانا غير معصوم و هو يعلم سبحانه بأن غير المعصوم لابد أن يخطئ و كان يعلم بعلمه المسبق بأن آدم سوف يخطئ و إلا فسيكون الإله جاهلا ( حاشاه )
و قبل الخطيئة قال الله تعالى للملائكة: إني جاعل في الأرض خليفة.
يعني أن كل شيئ كان تحت سيطرة الله و تحت حكمته
ثم إن الله وحده من يملك صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت ) فلو عاش آدم في الجنة دون أن يذوق الموت أبدا فمعناه أنه أصبح شريكا مع الله في صفة الحياة الكاملة ( لا يذوق الموت أبدا )
و لكن لا يموت الناس في الجنة بل قد مهد الله الأرض للإنسان مسبقا ليعيش فيها و يدفن فيها فيذوقوا بذلك الموت في الأرض و ليس في الجنة فالجنة للخلود ، و لم يجعل الله امتحان كل البشر في شجرة !! .
الله خلق الإنسان غير معصوم ليخطئ و لكن في نفس الوقت خلقه مؤهلا أيضا للتوبة و للإستغفار و الندم و للعمل الصالح
فلو نظر الله فقط إلى جهة واحدة ( جهة الخطيئة ) و لم ينظر إلى الجهة الأخرى ( التواب و العمل الصالح ) فسيكون الإله ظالما لأنه هو من خلقه غير معصوم و كان يعلم مسبقا بأنه سوف يخطئ لأن الله ليس جاهلا بالغيب حاشاه
و هذا تماما ماهو موجود في كتابهم عندما يقول الرب في كتابهم بأنه إذا رجع الشرير عن جميع خطاياه و حفظ فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا لا يموت ( حياة يحيا لا يموت يعني لا حاجة له للفداء المزعوم ) و قال أيضا بأنه لا يعاقب الإبن بخطيئة أبيه بل إذا حفظ الإبن فرائض الرب و عمل بها فحياة يحيا مهما فعل أبوه .
فلماذا يعاقب الإله الأنبياء و الصالحون و يدخلهم الجحيم بعد الموت في انتظار الفداء المزعوم ؟!
بل كتابهم يقول بأن لعازر مات و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم ( إلى النعيم enjoy في الترجمة ) ابراهيم مات قبله ) و مات الغني و دفن ( دفن يعني هذا ليس يوم القيامة ) بل يتحدث عن زمن موتهما ( لعارز و الغني ) و يقول كتابهم بأن الغني رفع رأسه و هو في الجحيم فرأى إبراهيم و لعازر في حضنه فطلب من إبراهيم أن يرسل له قليلا من الماء مع لعازر ليبلل فمه لأنه في اللهيب يتعذب فرد عليه ابراهيم بأنه استوفى خيراته في حياته و قال له بأن لعازر يتنعم enjoy و أنت تتعذب .
1- يعني لم يرفع الأنبياء و الصالحون إلى الجحيم مباشرة بعد موتهم لإنتظار الفداء المزعوم ( بل مات لعازر و حملته الملائكة إلى حضن إبراهيم )
2- في الجنة يوجد ماء و هذا دليل من كتابهم بأن في الجنة سيعيش الناس بأجسادهم و يشربون الماء و يتعذبون باللهيب ( النار ) في الجحيم
وهل يجرؤ الجرذان على مصارعة الأسود
وحيد انت بن بولس
لقمة عيش مذورة
متى ستناقش يا خليجي
المتنصر الخليجي هههههههه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .اليوم 13 03 2020 هل تمت المناضرة ام لا لانما المناضرة كان موعدها 22 02 2020 السلام عليكم
هيلف ويدور ولن يقبل المناظرة فهو جبان مثل رشيد
إذا قبل المناظرة سيُنتف له ذاك الشنب
وحيد لسه هربان ؟