كنا في الماضي الحنين نسمع كلام العلماء الربانيين أما اليوم وللاسف منابر الإداعة ملئت بعلماء الأجرة والنصب. نسأل الله أن يرد بلدنا وبلاد المسلمين الى الرشد والحق.
ولماذا لم تذكر للمشاهدين تعريف الشاطبي للبدعة الإضافية قال الشاطبي في تعريفه للبدعة الإضافية هي التي لها شائبتان إحداهما لها من الأدلة متعلق فلا تكون من تلك الجهة بدعة والاخرى ليس لها متعلق إلا مثل ما للبدعة الحقيقية.
سبحان الله!!!!!؟ وهلا عرجت على كلمة"مكروه" عند الأولين ماذا يقصدون بها!؟؟؟ ثم أين النصوص التي ذكرتها في الإحداث في الدين!!؟ وأين قول النبي صلى الله عليه وسلم ""كل " كل بدعة" بدون استثناء ثم أقول للمفتي ولمن ذهب مذهبه أليس القرآن نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو المبين له كما قال تعالى:( وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم….) فهل قرأ عليه عليه السلام هذه القراءة الجماعية!!؟ وهل قرأها أصحاب رسول الله عليه السلام وهم بشر مثلنا يعتريهم ما يعترينا من النسيان!!؟ فلماذا لم يعملوا هذه البدعة لكي يراجعوا القرآن!!؟ كما يزعم المفتي ومن على شاكلته فهل نسوا القرآن!! أم أنهم لم يكونوا يراجعون القرآن!! لأنهم لم يكونوا يعرفون هذه الطريقة!!؟ أم كانوا هم من فهموا عن الله ورسوله وكانوا لا يخرجون عن غرزه عليه السلام يراجعون القرآن كل على حدة ويقومون به الليل هذه سنته عليه السلام وسنتهم رضوان الله عليهم فاتباعهم هدى والخروج عن طريقتهم ضلال وورد عن بعض الصحابة رضي الله عنهم جميعا أنه قال: ما ترك النبي صلى الله عليه وسلم خيرا إلا ودلنا عليه ، ولا شرا الا حذرنا منه…" فهل دلهم على هذه الطريقة!!؟ إذا هي خير أم لم يعرفها رسول الله عليه السلام ولم يدلهم عليها إذا هي شر!!!!! اللهم الا ان تكون هذه الطريقة لمن لا يحسن القراءة فقد أجازها بعض العلماء أما تعبدا فهي محدثة وكل محدثة بدعة…… اللهم اني قد بلغت هل القراءة الجماعية خير ام شر
قال تقي الدين الهلالي الحسني رحمه الله : لكن الاجتماع لقراءة القرآن الموافقة لسنة النبي صلى الله عليه و سلم و عمل السلف الصالح أن يقرأ أحد القوم و الباقون يسمعون، و من عرض له شك في معنى الآية استوقف القارئ، و تكلم من يحسن الكلام في تفسيرها حتى ينجلي تفسيرها، و يتضح للحاضرين، ثم يستأنف القارئ القراءة. هكذا كان الأمر في زمان النبي صلى الله عليه و سلم إلى يومنا هذا في جميع البلاد الإسلامية ما عَدَا بلاد المغرب في العصر الأخير، فقد وضع لهم أحد المغاربة و يسمى ( عبد الله الهبطي ) وَقْفاً محدثاً ليتمكنوا به من قراءة القرآن جماعة بنغمة واحدة، فنشأ عن ذلك بدعة القراءة جماعة بأصوات مجتمعة على نغمة واحدة وهي بدعة قبيحة تشتمل على مفاسد كثيرة
من أراد أن يتبع سنة رسول الله صل الله عليه و سلم في قراءة القرآن فلا تجوز القراءة الجماعية.... و من أراد أن يتبع الإمام مالك رحمه الله فقد أنكر القراءة الجماعية... و من أراد أن يتبع شيوخ العصر فهذا أمر آخر.... و من يدعي أن سبب حفظ المغاربة للقرآن بفضل القراءة الجماعية فهو جاهل ...و كأن لسان حاله يقول أن المغاربة هم وحدهم حملة القرآن و الآخرون ليسوا على شيئ...وليسأل نفسه كيف وصل إلينا القرآن ....فالله تعالى نزل الذكر و هو عز وجل يحفظه...
لا تكذبون على العلماء قل كما قال او لا تكذب ... مالك رحمه الله قال اكره والهاء تعود على مالك الإمام وليس على المذهب اي كشخص يكره ولم يقل بكرهه في الشرع
المهم والجوهر في الأمر هو أن القراءة يجب أن تكون بمراعات أحكام التلاوة. ولا ينبغي القراءة بطريقة عشوائية كما يفعل البعض. فيهم من يرفع صوته أكثر على زملائه ويخالف قواعد التجويد وهذا لا يجوز مطلقا. والله أعلم
ولكن الكراهة عند مالك معناها التحريم ! كره مالك هذه القراءة اي يراها محرمة لأن أهل المدينة لم يقرأ القران بتلك الطريقة والمدينة عاش في فقهاء الصحابة وأبنائهم
صلوا على النبي كما أمركم يا جهال قال لنا لا تصلوا علي صلاة البتراء وانتم لا تسمعون لنبيكم الرسول وضح لكم كيف تصلون عليه قال قولوا اللهم صلي على محمد وآل محمد وانتم تنكرون ولكن نكرتم كل شيى ما أمركم النبي محمد وآل محمد
( بدعة قراءة القرآن جماعة بنغمة واحدة ) اعلم أن الاجتماع لقراءة القرآن في المسجد في غير أوقات الصلاة مشروع لقول النبي في غير أوقات الصلاة مشروع لقول النبي -صلى الله عليه وسلم - : ((و ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله و يتدارسونه فيما بينهم إلا نزلت عليهم السكينة و غشيتهم الرحمة و حفتهم الملائكة و ذكرهم الله فيمن عنده ، و من بطأ به عمله لم يسرع به نسبه )) . رواه مسلم من حديث أبي هريرة . لكن الاجتماع لقراءة القرآن الموافقة لسنة النبي -صلى الله عليه وسلم - و عمل السلف الصالح أن يقرأ أحد القوم و الباقون يسمعون ، و من عرض له شك في معنى الآية استوقف القارئ ، و تكلم من يحسن الكلام في تفسيرها حتى ينجلي تفسيرها ، و يتضح للحاضرين ، ثم يستأنف القارئ القراءة . هكذا كان الأمر في زمان النبي و بعده إلى يومنا هذا في جميع البلاد الإسلامية ما عدا بلاد المغرب في العصر الأخير ، فقد وضع لهم أحد المغاربة و يسمى (( عبد الله الهبطي )) وقفاً محدثاً ليتمكنوا به من قراءة القرآن جماعة بنغمة واحدة ، فنشأ عن ذلك بدعة القراءة جماعة بأصوات مجتمعة على نغمة واحدة و هي بدعة قبيحة تشتمل على مفاسد كثيرة : الأولى : أنـها محدثة و قد قال النبي-صلى الله عليه وسلم - : (( و إياكم و محدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة و كل بدعة ضلالة )) . الثانية : عدم الإنصات فلا ينصت أحد منهم إلى الآخر ، بل يجهر بعضهم على بعض بالقرآن ، و قد نـهى النبي-صلى الله عليه وسلم - عن ذلك بقوله : (( كلكم يناجي ربه فلا يجهر بعضكم على بعض بالقرآن ، و لا يؤذ بعضكم بعضاً )) . الثالثة : أن اضطرار القارئ إلى التنفس و استمرار رفقائه في القراءة يجعله يقطع القرآن و يترك فقرات كثيرة فتفوته كلمات في لحظات تنفسه ، و ذلك محرم بلا ريب . الرابعة : أنه يتنفس في المد المتصل مثل : جاء ، و شاء ، و أنبياء ، و آمنوا ، و ما أشبه ذلك فيقطع الكلمة الواحدة نصفين ، و لا شك في أن ذلك محرم و خارج عن آداب القراءة ، و قد نص أئمة القراءة على تحريم ما هو دون ذلك ، و هو الجمع بين الوقف و الوصل ، كتسكين باء (( لا ريب )) و وصلها بقوله تعالى : فيه هدى قال الشيخ التهامي بن الطيب في نصوصه : الجمع بين الوصل و الوقف حرام نص علـيه غير عـالم هـمام الخامسة : أن في ذلك تشبهاً بأهل الكتاب في صلواتـهم في كنائسهم ، فواحدة من هذه المفاسد تكفي لتحريم ذلك ، و الطامة الكبرى أنه يستحيل التدبر في مثل تلك القراءة و قد زجر الله عن ذلك بقوله في سورة محمد : أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها و نحن نشاهد معظم من يقرأ على تلك القراءة لا يتدبر القرآن و لا ينتفع به ، و تا الله لقد شاهدت قراء القرآن على القبر فلم يتعظوا بمشاهدته و لا برؤية القبور و لا بما يقرؤونه من القرآن ، فقبح الله قوماً هذا حالهم (( و بعداً للقوم الظالمين )) . قال أبو إسحاق الشاطبي في (( الاعتصام )) : (( و اعلموا أنه حيث قلنا : إن العمل الزائد على المشروع يصير وصفاً له أو كالوصف فإنما يعتبر بأحد أمور ثلاثة : إما بالقصد ، و إما بالعبادة ، و إما بالزيادة أو بالنقصان . إما بالعبادة كالجهر و الاجتماع في الذكر المشهور بين متصوفة الزمان ، فإن بينه و بين الذكر المشروع بوناً بعيداً إذ هما كالمضادين عادة ، و كالذين حكى عنهم ابن وضاح عن الأعمش عن بعض أصحابه قال : (( مر عبد الله برجل يقص في المسجد على أصحابه و هو يقول : سبحوا عشرا و هللوا عشرا ، فقال عبد الله : إنكم لأهدى من أصحاب محمد -صلى الله عليه وسلم - أو أضل ؟ بل هذا (( يعني أضل )) )) . و في رواية عنه : أن رجلاً كان يجمع الناس فيقول : رحمه الله من قال كذا و كذا مرة (( الحمد لله )) . قال فمر بـهم عبد الله بن مسعود فقال لهم : (( هديتم لما لم يهد نبيكم ، و إنكم لتمسكون بذنب ضلالة )) ، و ذكر لهم أن ناساً بالكوفة يسبحون بالحصى في المسجد فأتاهم و قد كوم كل رجل بين يديه كوماً من حصى قال : فلم يزل يحصبهم بالحصى حتى أخرجهم من المسجد و يقول : (( 1231 )) )) انتهى . تعليق : و قد روى هذا الحديث عن ابن مسعود من طرق كثيرة بعبارات مختلفة لفظاً و متفقة معنى ، بعض الروايات مطول و بعضها مختصر و فيه فوائد : الأولى : هذا الحديث موقوف و لكنه في حكم المرفوع ، لأن ابن مسعود صرح بأن ذلك مخالف لسنة النبي -صلى الله عليه وسلم -ففي بعض الروايات : (( و يحكم يا أمة محمد ما أسرع هلكتكم ، هذه ثيابه لم تبل ، و أوانيه لم تكسر ، و نساؤه شواب ، و قد أحدثتم ما أحدثتم )) ، و في رواية أخرى أن عبد الله بن مسعود لما طردهم من مسجد الكوفة و رماهم بالحصباء ، خرجوا إلى ظاهر الكوفة و بنوا مسجداً و أخذوا يعملون ذلك العمل ، فأمر عبد الله بن مسعود بـهدمه فهدم . الثانية : أن البدعة و إن كانت إضافية شر من المعاصي كما حققه أبو إسحاق الشاطبي فهي حرام ، إنما كانت شراً من المعاصي لأن المعصية يفعلها صاحبها و هو معترف بذنبه فيرجى له أن يتوب منها . الثالثة : أن المبتدع يستحق العقاب و الطرد من المسجد إن كان الابتداع فيه . الرابعة : أن كل مسجد بني على قبر أو بني لارتكاب البدع فيه يجب هدمه ؛ لأنه مثل مسجد الضرار الذي أمر رسول الله بـهدمه و إحراقه ، فهدمه أصحابه و جعل كناسة ترمي في الجيف ، و قد نقل غير واحد عن ابن حجر الهيثمي أنه قال : (( إن هذه المساجد المبنية على القبور هي أحق بالهدم من مسجد الضرار )) ، و ابن حجر هذا كان مبتدعاً ضالاً و لكنه في هذه المسألة قال الحق ، و الحكمة ضالة المؤمن ، يأخذها حيث وجدها . أما الإمام الحافظ ابن حجر العسقلاني فهو إمام محقق لم يشرح أحد صحيح البخاري مثل شرحه المسمى بـ (( فتح الباري )) و لذلك قال العلماء : (( لا هجرة بعد الفتح )) . أي لا شرح للبخاري يستحق الاعتبار بعد فتح الباري ، ثم قال أبو إسحاق عاطفاً على البدع المنكرة : (( و من أمثلة ذلك أيضاً : قراءة القرآن على صوت واحد ، فإن تلك الهيئة زائدة على مشروعية القراءة ، و كذلك الجهر الذي اعتاده أرباب الرواية )) انتهى . المرجع : كتاب ( الحسام الماحق على كل مشرك ومنافق ) للعلاّمة السلفي تقي الدين الهلالي - رحمه الله -
أردت يا شيخنا ان تفهمنا انه لا يوجد مكان للبدعة سلختها تماماً من محتواها حتى تجعل من قراءة القرآن جماعة مباحة و سنة و لا شيئ عليها الله المستعان يكفينا يا شيخ ان هذا الامر لم يصنعه الاخيار وهم الرسول صلى الله عليه و سلم أصحابه رضوان الله عليهم و كل خير ما فعله هؤلاء من عبادة و تقرب بالعبادة و كل شر ما أحدث من وراء هؤلاء فلا داعي ان تمزق بطنك بكلام يشبه طنين الذباب فالحق واضح و جلي
كل هده تخريجات للخروج على السنة الواضحة فيتبعون تريدون وتنقصون الى ان لانعرف ديننا الصحيح فالزمن الاول هو الصحيح ونا جاء به العلماء ان يكن ارتا وكان راءيا فلا نريده وشكرا
أعجب من هذا المذيع وأمثاله الذين يحاولون دائما أن يسبقوا العالم إلى " إظهار حنة يديهم " وكأنهم يريدون أن يقولوا لمتتبعي البرنامج أنهم عالمون كالفقيه أو أكثر منه...وهذا قلة حياء ظاهرة فهو يحاول دائما أن يسبق العالم إلى الفكرة والمعلومة
سؤال اذا كانت هذه المقاصد شرعية معتبرة صحيحة لماذا لم يفعلها النبي صلى الله عليه ولا صحابته بل بدعها المالكية المتقدمون كلهم كالامام مالك وتلامذته الطرطوشي والقرطبي الشاطبي وابن الحج في المدخل وغيرهم اهؤلاء لا يفهمون هذه المقاصد .
تلاوة القرآن عبادة.والعبادات توقيفية أي على ما وافقت ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه.هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه يفعلون هذه الطريقة؟ أم خانوا الرسالة؟ أم نحن أحسن منهم؟
السلام عليكم (لا اطيل فالموضوع طويل :هل انتم اسوتنا ام رسول الله صلى الله عليه وسلم )لماذا لم يفعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو المشرع لنا وعليه انزل القرءان )اتقوا الله فان الدين هو الاتباع لا الابتداع ((قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم))
وهل من قرأ القرآن جماعة أصبح غير مسلم انها عمل محمود وبها حفظنا كتاب الله وبعد ذهبنا عند علماء القراءة وتعلمنا كيف نقرأ القرآن فانتهوا من منع الناس من هذا الخير ولا تتبعوا المشارقة في ما يقولون
من سنة في الاسلام سنة حسنة. قراءة القرآن الكريم فريضة في الصلاة او بدونها و لا قرينة تشدد على قرأت القرآن فرادا و تحرمه زرافات لذلك حكم قراءة القرآن الكريم جماعة الجواز بشروط و لكن ليست سنة واجبة او سنة مستحبة و من يقول انها من المكروهات او المحرمات او الكبائر او الموبيقات فهو أحمق
قال تعالى فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه. والبدع قسمان بدع حقيقة وبدع إضافية والقران جماعة من البدع الإضافية.وكل ما ذكرته يا شيخ أحمد التوفيق من الاحاديث وأقوال الشاطبي إنما هو في البدع الحقيقية.وهذا حال أهل البدع وصفاتهم يتحدثون بالعمومات فقط ولكن أهل السنة لكم بالمرصاد
@@rafikbey7971 كل إناء ينضح بما فيه،. الأخ يتكلم في حكم القراءة الجماعية وهي بدعة ولا ريب، وانت تقول اطع ولي الأمر انه لا يصلي، وما ادراك انه لايصلي فطاعتهم في غير معصية الله طاعة لله ورسوله صلى الله عليه وسلم ما نراكم الا انه اغشي عليكم فأصبحتم ترون السنة بدعتا والبدعة سنتا ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
هل تتوفر الشروط الشرعية في القراءة التي نشاهد اليوم؟؟؟ و القول بأن هذا الفعل لم يُخالف السنة فيه نظر، لأن من أدلة المالكية عمل أهل المدينة، و في المسألة لم يتطرق الشيخ له لأنه يُخالفه و هو من الأدلة المتواترة، فما لم يكن في العهد الأول دين ليس بدين
قد تحدث الشيخ عن عمل أهل المدينة وقال ان هذا هو سبب كراهة الامام مالك للقراءة جماعة والكراهة من أقسام الجواز وليس المنع، اذ الكراهة ما يثاب تاركه ولا يعاقب فاعله وهذا أقصى ما يمكن ان يقال عن هذه القراءة، اما القول ببدعيتها فلم يقل به احد من العلماء المتقدمين
هذا الشيخ بشر يخطأ ويصيب الله يهديه ليقول الحق لأول مرة اسمع البدعةالاولى وستكون الثانية وربما الثالثة أما عمر لما دخل المسجد في رمضان وجمعهم على صلاة واحدة ثم قال ونعمةالبدعة صحيح لقد جمع الذين كانوا معتكفين في المسجد أما في عهد الرسول لم يفعلها ولم يفعلها كذالك الخليفة الأول أبو بكر قال رسول الله صل الله عليه وسلم صلوا في بيوتكم إن أفضل الصلاة صلاة المرئ في بيته إلا الصلاة المكتوبة " ياشخ احتراماتي لك إن قراءةالقرآن جماعةبدعة وصلاةالتراوح بدعة إلا على المعتكفون في المسجد " والله أعلم"
سبحان الله أهل الأهواء بارعون في التلبيس والتدليس على العامة والدهماء من أجل الدفاع عن مصلحة أو شيخ أو منصب دنيوي أو أو. .. لماذا لم تخبر الناس عن فعل النبي صلى الله عليه وسلم في قراءة القرآن حيث كانوا يجتمعون ويقرأ كل واحد لوحده ثم يسأل كل واحد عما أشكل عليه فكانوا يتعلمون العلم و العمل معا وقول الإمام مالك رحمه الله تعالى من قال ان في الدين بدعة حسنة فقد زعم بأن محمد صلى الله عليه وسلم خان الرسالة والأدلة كثيرة على بطلان ادعائكم فلو كنتم صادقين في حبه لما حدتم عن سنته كما قال امامنا مالك بن أنس إمام أهل السنة والجماعة لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها وما لم يكن آنذاك دينا فلن يكون اليوم كذلك بالإضافة إلى الكثير من المخالفات الشرعية التي تشتمل عليها هذه القراءة المبتدعة كقوله تعالى :وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وانصتو لعلكم ترحمون فعندما يقرأ القوم جماعة فإنهم مخالفين لهذه الآية الكريمة فلا يتحقق منهم لا سمع ولا انصات وأخيرا وليس آخرا أقول لكم اتقوا الله تعالى في عباده فلوا كان خير في هذه القراءة لسبقنا إليها أصحاب القرون الثلاثة المفضلة وطالب الحق يكفيه دليل وصاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل
ان كانت بدعة فلما تصلون صلاة التراويح ؟؟ أليست صلاة التراويح شيء أحدث ما كان في عهد رسول الله ؟؟ وان كان يصلي رسول الله فلوحده وليس في مسجد ولا جماعة ... إن كان حديث من أحدث من في أمرنا...... قياس فايضا اي شيء أحدثه الصحابة بدعة فلماذا تبدعون علماء الأمة وتعصمون الصحابة ؟؟؟
من قال عن هذا الشيخ الجليل انه منافق أو هو متزلف منبطح من علماء البلاط والاجرة، فليعد للسؤال جوابا، فيا معشر المتشدقين المتعالمين أعدوا أجوبة لكثرة الاتهامات التي تلصقونها بكل من خالف هواكم ومنهجكم، إنكم مسؤولون.
لم يثبت ان الاولين من الصالحين كانوا يقرأون القران جماعة اتقوا الله وقد قال هذا الشخص الحديث المعروف. كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار اي أن صاحبها في النار وما لم يكن دينا في عهد سيدنا محمد فليس اليوم بدين
ولم يثبت أن الرسول أو الصحابة كانو يلبسون سراويل الطول مثل الكفار ولم يثبت أن الرسول أو الصحابة كانو يأكلون بالفرشاة ولم يثبت أن الرسول أو الصحابة كانو يركبون السيارة ولم ولم وووووووو
هههه نعم و حتى في امور الدين فالتراويح مثلا لم تكن زمن الرسول و الاحنفال بعبد المولد لم يكن زمن الروسل فهل نقول ان التروايح بدعة مثلا، هم يهاجمون القراءة الجماعية ببساطة لانهم يحتقرون بلدهم المغرب و كل ما ياتي منه و يقدسون كل ما ياتي من المشرق فحنى رؤية هلال رمضان يقولون ان المغرب يخطا فيها بينما الواقع ان المغرب احسن بلد في مراقبة الهلال
لنفترض أن كلامكم صحيح إذن قراء كتاب الله مبتدعون وضالون ومصيرهم إلى النار إذا لم يقرأ كلام الله في البيوت وقل من يفعل ذلك ولم يقرأ في المساجد بدعوى أنه بدعة فأين سيقرأ إذا ؟!ربما يحضر الجماعة رجل أمي لم يقرأ في حياته لضروف ويحب سماع القرآن فيستفيد. الم تعلم بان لله ملاءكة تبحث عن حلق الذكر لتحضرها وتدعو لمن حضر فيها وأن الرحمة تشمل الكل ولو كان أحد من بينهم أتى لحاجته وجلس معهم؟! فما بالك لحاملي كتاب الله .؟ والله لن يضيعهم الله ابدا . الم تعلم أن من استمع لأية من القرآن كانت له نورا يوم القيامة؟ فما بالك بمن قرأها؟ ومن حفظها كان اجره عظيما .فبكل آية تحفظها ترتقي بها يوم القيامة. وزيادة على ذلك فاهل القران هم أهل الله وخاصته.بمعنى: أن الله يحفضهم من السوء كما يحفض الرجل اهله، ولله المثل الاعلى. والمهم هو أن نحسن النية ونخلصها لله لأن الأعمال على حسب النيةلقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إنما الاعمال بالنيات ..." وحسن الظن بالله.ولمن أراد الجواب الشافي الكافي عليه بالسماع للعلامة الشيخ مصطفى بنحمزة بعنوان: هل قراءة القرآن جماعة بدعة.نسأل الله التوفيق والسداد وحسن الخاتمة لنا ولجميع عباده .
مسألة قرآة القرآن جماعة مسألة خلافية فقهية من فروع الدين وقد قال بالجواز من كبار علماء الأمة كالنووي والسيوطي وغيرهما وهناك من بعض العلماء وعلى الأخص من المتأخرين والمعاصرين من قال بكراهة ذلك وكل له حجته ولكن ليس مكان إنكار بين من أجاز وبين من منع ومن بالغ في التبديع والإنكار ويقول انه عالم فهو ليس بفقيه ولا يعرف الجانب الأصولي في الاجتهاد فإما انه جاهل بهذا أو متجاهل لهذا.
ههه كذاب يعرف انها بدعه منكره ولكن لا يستطيع ان يقول انها بدعه لانه يعلم ان وزاره الشؤون (بدون تعليق) تلزم الائمه بتلاوه هذا الحزب فهو لا يستطيع ان يخالفهم وسبحان الله يتكلم كأنه عالم رباني هههه
ماذا تقولون في قول عمر بن الخطاب نعمت البدعة عن صلاة التراويح..هل عمر في نظركم لم يفهم حديث (كل بدعة ضلالة)..ام فهمه وخالفه فيكون بذلك مبتدعا حسب منطقكم يا من تدعون اتباع السنة..فكلام عمر فيه اقرار بوجود بدعة حسنة..أما قولكم لم يفعله رسول الله فهل عندكم دليل على ان احدا فعله في عهد رسول الله فانكره عليه..وعليه اذا كانت بدعة الضلالة ما ليس له اصل في الدين فإن القراءة الجماعيه لها اصل في الدين وهو الامر الالهي بقراءة القرآن فالعبرة هي ان يقرإ القران ويتعبد به الى الله ومع احترام اداب القراءة...
كلام جميل لايهمك ما يقول بعض اهل الاهواء بقولهم انه ليس هناك بدعه حسنه فهؤلاء مثل معلمهم ابن تيميه ومن بعده محمد بن عبد الوهاب يُحَرِمون الاحتفال بالمولد النبوي ويحتفلون بمولد عبد العزيز السعود وغيرها من الامور الكثيره
بحسب كلامك لا يهمنا بعض اهل الاهوائ وطعنت في جبل من الجبال بزعمك سؤال، وهل يهمك ان نتحاكم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بدعتك الحسنة، اضنك لا تمانع فرسولنا يقول، كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار وضع ثلاث أسطر تحت كل أين بدعتك الحسنة
كل ما يراه المسلمون حسن فهو عند الله حسن والانسان عدو ما جهل سبحان الله وهل حفظ القرءان في المغرب الا بهذه القراءة اتقوا الله من قال لك ان هذاالفقيه منافق اذا كان هو ينطق بالبدعة فأنت نطقت بالكفر
القراءة الجماعية فيها أخطاء تجويد كثيرة وليس فيها خشوع وتدبر وهو لب قراءة القرآن اذن اذااااااااا لم يكن في قراءتها وزر فلا فائدة من قرائتها لانعدام التدبر والخشوع فيها اما بالنسبة للحفظ فالأفضل عدم حفظه على الطريقة الجماعية لما تحتويه من أخطاء
مشايخ الضلال قبحهم الله هؤلاء الضلال الكذبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم النبي صلى الله عليه وسلم يقول كل بدعة ضلالة ولم يستثني شيء من البدعة ومن أين لكم بشيء بدعة حسنة يا كذبة.. ؟؟!!! دولة الشرك وعبادة الاضرحة والقباب
في كتاب العلل ومعرفة الرجال ما نصه: (سألته عن الرجل يمس منبر النبي (صلّى الله عليه و سلّم) و يتبرك بمسّه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد التقرب إلى الله جل وعز فقال: لا بأس بذلك. العلل لأحمد بن حنبل (2/492).
الحديث الذي استدلت به لتبث القراءة الجماعية .....عرضت علي اجور امتي الحديث ضعيف وهولايوجد في حديث مسلم فالحق حق والدين كامل والله لايحتاج لامثالكم لتزيدوا في الدين والأصل فيه الاتباع لا الابتداع والمبتدع اخطر من المنافق واين فهمك للاية ورتل القران ترتيلا والاية وإذا قرا القرانفاستمعوا الله والأصل في القراءة من واحد حتى يتحقق الاستماع لا جماعة فيحدث اللغط ويحظر الشيطان الذي لبس عليك الإتيان بهذا الحديث لتقر البدعة فاتقي الله
بلا مضحكو على راسكم البدعة بدعة قرا القرآن فدارك احسن ليك .ولا على شي شيخ وهاد القراءة جماعة يتخرج منها الكوارث البشرية الى قدمتي شي واحد يصلي بالناس الله المستعان لاقواعد لا أداء العجلة في الصلاة وزيد وزيد...الله يهدينا ويهديكوم تبرأ منكم الرسول صلى الله عليه في الدنيا وسيسيقول لكم سحقا سحقا عند الحوض
و لك ان تسأل الفقيه يا مقدم البرنامج عن الذي يتقاضى الأجرة و لا يؤدي مهنته مقابل هذه الجرأة و في نفس الوقت يأتي ليقدم البرامج ..أيها الموجه قم بمهامك و إلا فأنت تأكل السحت
هذه مغالطة يا شيخ فالكراهة عند السلف هي التحريم ، والكراهة التي ذكرت أنت هي الكراهة الاصطلاحية عند الأصوليين وهذه اصطلاح حادث لا يجوز لك حمل كلام الإمام مالك عليها
فضحتونا يا أيها التلفية الدكتور العمراوي لن تصلوا إلى علمه فمن أراد السلفية فليذهب إلى عند ابن سلمان وشيعته. فنحن في بلدنا نقرأ جماعة ونعلمها لأبنائنا رغما عن انفكم.
الله يخلصك تقول السلفية التلفية أنت لا تعلم أنه أول من أطلق السلفية هو النبي صلى الله عليه وسلم راه بين فيك جاهل مركب سير تعلم دينك قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم لابنته فاطمة رضي الله عنها: «فإنه نعم السلف أنا لك» (صحيح مسلم:2450) ومنه أيضًا ما روي عن النبي عليه الصلاة والسلام قوله لابنته زينب رضي الله عنها عندما توفيت: «الحقي بسلفنا الصالح عثمان بن مظعون» (مسند أحمد:4/4).
كل ما يراه المسلمون حسن فهو عند الله حسن والانسان عدو ما جهل سبحان الله وهل حفظ القرءان في المغرب الا بهذه القراءة اتقوا الله من قال لك ان هذاالفقيه منافق اذا كان هو ينطق بالبدعة فأنت نطقت بالكفر
الكراهة عند الملكية تحريم، ،،،،كنت غدي مزيان وليت كتزكزاكي،،،،،تحزابت، وقراءة القرآن في المقابر وزيد وزيد نسأل الله العفو والعافية وان يحينا على السنة
Thank you Al Faqih Sayyid Al Amrawi for these Islamic teachings
كنا في الماضي الحنين نسمع كلام العلماء الربانيين أما اليوم وللاسف منابر الإداعة ملئت بعلماء الأجرة والنصب. نسأل الله أن يرد بلدنا وبلاد المسلمين الى الرشد والحق.
سبحان الله هذا هو ما يسميه العلماء لي عنق النصوص أليس الكراهة عند الامام مالك رحمه الله هي التحريم ولا أخالك إلا تعرف هذا ولكن الله من واء القصد
الكراهة شيء والتحريم شيء آخر.
أنت لا تفهم الكراهة إذا أطلقت عند السلف يراد بها التحريم لا كما يقولوا الأصوليين
فهمت
ولماذا لم تذكر للمشاهدين تعريف الشاطبي للبدعة الإضافية قال الشاطبي في تعريفه للبدعة الإضافية هي التي لها شائبتان إحداهما لها من الأدلة متعلق فلا تكون من تلك الجهة بدعة والاخرى ليس لها متعلق إلا مثل ما للبدعة الحقيقية.
هدا داعية من أبواب جهنم
واسّي المقدم سكت واسمع خلّي الشيخ حفظه الله يتكلم فخاطروا نستافدوا جميع الله يهديك
سبحان الله!!!!!؟
وهلا عرجت على كلمة"مكروه" عند الأولين ماذا يقصدون بها!؟؟؟
ثم أين النصوص التي ذكرتها في الإحداث في الدين!!؟
وأين قول النبي صلى الله عليه وسلم ""كل " كل بدعة" بدون استثناء
ثم أقول للمفتي ولمن ذهب مذهبه
أليس القرآن نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو المبين له
كما قال تعالى:( وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم….)
فهل قرأ عليه عليه السلام هذه القراءة الجماعية!!؟
وهل قرأها أصحاب رسول الله عليه السلام وهم بشر مثلنا يعتريهم ما يعترينا من النسيان!!؟
فلماذا لم يعملوا هذه البدعة لكي يراجعوا القرآن!!؟
كما يزعم المفتي ومن على شاكلته
فهل نسوا القرآن!! أم أنهم لم يكونوا يراجعون القرآن!!
لأنهم لم يكونوا يعرفون هذه الطريقة!!؟
أم كانوا هم من فهموا عن الله ورسوله
وكانوا لا يخرجون عن غرزه عليه السلام
يراجعون القرآن كل على حدة
ويقومون به الليل
هذه سنته عليه السلام وسنتهم رضوان الله عليهم
فاتباعهم هدى
والخروج عن طريقتهم ضلال
وورد عن بعض الصحابة رضي الله عنهم جميعا أنه قال: ما ترك النبي صلى الله عليه وسلم خيرا إلا ودلنا عليه ، ولا شرا الا حذرنا منه…"
فهل دلهم على هذه الطريقة!!؟
إذا هي خير
أم لم يعرفها رسول الله عليه السلام ولم يدلهم عليها
إذا هي شر!!!!!
اللهم الا ان تكون هذه الطريقة
لمن لا يحسن القراءة فقد أجازها بعض العلماء
أما تعبدا فهي محدثة وكل محدثة بدعة……
اللهم اني قد بلغت
هل القراءة الجماعية خير ام شر
قال تقي الدين الهلالي الحسني رحمه الله :
لكن الاجتماع لقراءة القرآن الموافقة لسنة النبي صلى الله عليه و سلم و عمل السلف الصالح أن يقرأ أحد القوم و الباقون يسمعون، و من عرض له شك في معنى الآية استوقف القارئ، و تكلم من يحسن الكلام في تفسيرها حتى ينجلي تفسيرها، و يتضح للحاضرين، ثم يستأنف القارئ القراءة. هكذا كان الأمر في زمان النبي صلى الله عليه و سلم إلى يومنا هذا في جميع البلاد الإسلامية ما عَدَا بلاد المغرب في العصر الأخير، فقد وضع لهم أحد المغاربة و يسمى ( عبد الله الهبطي ) وَقْفاً محدثاً ليتمكنوا به من قراءة القرآن جماعة بنغمة واحدة، فنشأ عن ذلك بدعة القراءة جماعة بأصوات مجتمعة على نغمة واحدة وهي بدعة قبيحة تشتمل على مفاسد كثيرة
حفض الله المغرب الكبير من تونس والجزائر والمغرب وموريتانيا سنيون مالكيون ماغيرذلك هضرة خاوية
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (كل بدعة ضلالة ) من اين اتيتم بالبدعة الحسنة
من سنة في الاسلام سنة حسنة
لا تقطع الحديث
لماذا لا نقرؤ القرءان جماعة في الصلاة بتلك التلاوة.هذاك الله يا شيخ.لا تفتي بأشياء تجعلك تندم امام الله ورسوله.
من قصة عمر في صلاة. التراويح نعمة البدعة هذه
استحي على نفسك يا هذا
من أراد أن يتبع سنة رسول الله صل الله عليه و سلم في قراءة القرآن فلا تجوز القراءة الجماعية....
و من أراد أن يتبع الإمام مالك رحمه الله فقد أنكر القراءة الجماعية...
و من أراد أن يتبع شيوخ العصر فهذا أمر آخر....
و من يدعي أن سبب حفظ المغاربة للقرآن بفضل القراءة الجماعية فهو جاهل ...و كأن لسان حاله يقول أن المغاربة هم وحدهم حملة القرآن و الآخرون ليسوا على شيئ...وليسأل نفسه كيف وصل إلينا القرآن ....فالله تعالى نزل الذكر و هو عز وجل يحفظه...
ج
لا تكذبون على العلماء قل كما قال او لا تكذب ... مالك رحمه الله قال اكره والهاء تعود على مالك الإمام وليس على المذهب اي كشخص يكره ولم يقل بكرهه في الشرع
لا لم يقل احد انهم حملة القرآن ولكن خلق كثير يحفض من كتاب الله بتلك الطريقة ولولاها لما حفض حتى صغار الصور
قال الإمام مالك رضي الله عنه: خير الأمور من الدين ما كان سنة وشر الأمور المحدثات البدائع .
بارك الله فيك
المهم والجوهر في الأمر هو أن القراءة يجب أن تكون بمراعات أحكام التلاوة. ولا ينبغي القراءة بطريقة عشوائية كما يفعل البعض. فيهم من يرفع صوته أكثر على زملائه ويخالف قواعد التجويد وهذا لا يجوز مطلقا. والله أعلم
تقصد أنه يجوز قرأة القرآن جماعة بصوت واحد اخي
ولكن الكراهة عند مالك معناها التحريم ! كره مالك هذه القراءة اي يراها محرمة لأن أهل المدينة لم يقرأ القران بتلك الطريقة والمدينة عاش في فقهاء الصحابة وأبنائهم
صلوا على النبي كما أمركم يا جهال قال لنا لا تصلوا علي صلاة البتراء وانتم لا تسمعون لنبيكم الرسول وضح لكم كيف تصلون عليه قال قولوا اللهم صلي على محمد وآل محمد وانتم تنكرون ولكن نكرتم كل شيى ما أمركم النبي محمد وآل محمد
( بدعة قراءة القرآن جماعة بنغمة واحدة )
اعلم أن الاجتماع لقراءة القرآن في المسجد في غير أوقات الصلاة مشروع لقول النبي في غير أوقات الصلاة مشروع لقول النبي -صلى الله عليه وسلم - : ((و ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله و يتدارسونه فيما بينهم إلا نزلت عليهم السكينة و غشيتهم الرحمة و حفتهم الملائكة و ذكرهم الله فيمن عنده ، و من بطأ به عمله لم يسرع به نسبه )) . رواه مسلم من حديث أبي هريرة .
لكن الاجتماع لقراءة القرآن الموافقة لسنة النبي -صلى الله عليه وسلم - و عمل السلف الصالح أن يقرأ أحد القوم و الباقون يسمعون ، و من عرض له شك في معنى الآية استوقف القارئ ، و تكلم من يحسن الكلام في تفسيرها حتى ينجلي تفسيرها ، و يتضح للحاضرين ، ثم يستأنف القارئ القراءة . هكذا كان الأمر في زمان النبي و بعده إلى يومنا هذا في جميع البلاد الإسلامية ما عدا بلاد المغرب في العصر الأخير ، فقد وضع لهم أحد المغاربة و يسمى (( عبد الله الهبطي )) وقفاً محدثاً ليتمكنوا به من قراءة القرآن جماعة بنغمة واحدة ، فنشأ عن ذلك بدعة القراءة جماعة بأصوات مجتمعة على نغمة واحدة و هي بدعة قبيحة تشتمل على مفاسد كثيرة :
الأولى : أنـها محدثة و قد قال النبي-صلى الله عليه وسلم - : (( و إياكم و محدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة و كل بدعة ضلالة )) .
الثانية : عدم الإنصات فلا ينصت أحد منهم إلى الآخر ، بل يجهر بعضهم على بعض بالقرآن ، و قد نـهى النبي-صلى الله عليه وسلم - عن ذلك بقوله : (( كلكم يناجي ربه فلا يجهر بعضكم على بعض بالقرآن ، و لا يؤذ بعضكم بعضاً )) .
الثالثة : أن اضطرار القارئ إلى التنفس و استمرار رفقائه في القراءة يجعله يقطع القرآن و يترك فقرات كثيرة فتفوته كلمات في لحظات تنفسه ، و ذلك محرم بلا ريب .
الرابعة : أنه يتنفس في المد المتصل مثل : جاء ، و شاء ، و أنبياء ، و آمنوا ، و ما أشبه ذلك فيقطع الكلمة الواحدة نصفين ، و لا شك في أن ذلك محرم و خارج عن آداب القراءة ، و قد نص أئمة القراءة على تحريم ما هو دون ذلك ، و هو الجمع بين الوقف و الوصل ، كتسكين باء (( لا ريب )) و وصلها بقوله تعالى : فيه هدى قال الشيخ التهامي بن الطيب في نصوصه :
الجمع بين الوصل و الوقف حرام نص علـيه غير عـالم هـمام
الخامسة : أن في ذلك تشبهاً بأهل الكتاب في صلواتـهم في كنائسهم ، فواحدة من هذه المفاسد تكفي لتحريم ذلك ، و الطامة الكبرى أنه يستحيل التدبر في مثل تلك القراءة و قد زجر الله عن ذلك بقوله في سورة محمد : أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها و نحن نشاهد معظم من يقرأ على تلك القراءة لا يتدبر القرآن و لا ينتفع به ، و تا الله لقد شاهدت قراء القرآن على القبر فلم يتعظوا بمشاهدته و لا برؤية القبور و لا بما يقرؤونه من القرآن ، فقبح الله قوماً هذا حالهم (( و بعداً للقوم الظالمين )) .
قال أبو إسحاق الشاطبي في (( الاعتصام )) : (( و اعلموا أنه حيث قلنا : إن العمل الزائد على المشروع يصير وصفاً له أو كالوصف فإنما يعتبر بأحد أمور ثلاثة : إما بالقصد ، و إما بالعبادة ، و إما بالزيادة أو بالنقصان .
إما بالعبادة كالجهر و الاجتماع في الذكر المشهور بين متصوفة الزمان ، فإن بينه و بين الذكر المشروع بوناً بعيداً إذ هما كالمضادين عادة ، و كالذين حكى عنهم ابن وضاح عن الأعمش عن بعض أصحابه قال : (( مر عبد الله برجل يقص في المسجد على أصحابه و هو يقول : سبحوا عشرا و هللوا عشرا ، فقال عبد الله : إنكم لأهدى من أصحاب محمد -صلى الله عليه وسلم - أو أضل ؟ بل هذا (( يعني أضل )) )) .
و في رواية عنه : أن رجلاً كان يجمع الناس فيقول : رحمه الله من قال كذا و كذا مرة (( الحمد لله )) . قال فمر بـهم عبد الله بن مسعود فقال لهم : (( هديتم لما لم يهد نبيكم ، و إنكم لتمسكون بذنب ضلالة )) ، و ذكر لهم أن ناساً بالكوفة يسبحون بالحصى في المسجد فأتاهم و قد كوم كل رجل بين يديه كوماً من حصى قال : فلم يزل يحصبهم بالحصى حتى أخرجهم من المسجد و يقول : (( 1231 )) )) انتهى .
تعليق : و قد روى هذا الحديث عن ابن مسعود من طرق كثيرة بعبارات مختلفة لفظاً و متفقة معنى ، بعض الروايات مطول و بعضها مختصر و فيه فوائد :
الأولى : هذا الحديث موقوف و لكنه في حكم المرفوع ، لأن ابن مسعود صرح بأن ذلك مخالف لسنة النبي -صلى الله عليه وسلم -ففي بعض الروايات : (( و يحكم يا أمة محمد ما أسرع هلكتكم ، هذه ثيابه لم تبل ، و أوانيه لم تكسر ، و نساؤه شواب ، و قد أحدثتم ما أحدثتم )) ، و في رواية أخرى أن عبد الله بن مسعود لما طردهم من مسجد الكوفة و رماهم بالحصباء ، خرجوا إلى ظاهر الكوفة و بنوا مسجداً و أخذوا يعملون ذلك العمل ، فأمر عبد الله بن مسعود بـهدمه فهدم .
الثانية : أن البدعة و إن كانت إضافية شر من المعاصي كما حققه أبو إسحاق الشاطبي فهي حرام ، إنما كانت شراً من المعاصي لأن المعصية يفعلها صاحبها و هو معترف بذنبه فيرجى له أن يتوب منها .
الثالثة : أن المبتدع يستحق العقاب و الطرد من المسجد إن كان الابتداع فيه .
الرابعة : أن كل مسجد بني على قبر أو بني لارتكاب البدع فيه يجب هدمه ؛ لأنه مثل مسجد الضرار الذي أمر رسول الله بـهدمه و إحراقه ، فهدمه أصحابه و جعل كناسة ترمي في الجيف ، و قد نقل غير واحد عن ابن حجر الهيثمي أنه قال : (( إن هذه المساجد المبنية على القبور هي أحق بالهدم من مسجد الضرار )) ، و ابن حجر هذا كان مبتدعاً ضالاً و لكنه في هذه المسألة قال الحق ، و الحكمة ضالة المؤمن ، يأخذها حيث وجدها .
أما الإمام الحافظ ابن حجر العسقلاني فهو إمام محقق لم يشرح أحد صحيح البخاري مثل شرحه المسمى بـ (( فتح الباري )) و لذلك قال العلماء : (( لا هجرة بعد الفتح )) . أي لا شرح للبخاري يستحق الاعتبار بعد فتح الباري ، ثم قال أبو إسحاق عاطفاً على البدع المنكرة : (( و من أمثلة ذلك أيضاً : قراءة القرآن على صوت واحد ، فإن تلك الهيئة زائدة على مشروعية القراءة ، و كذلك الجهر الذي اعتاده أرباب الرواية )) انتهى .
المرجع : كتاب ( الحسام الماحق على كل مشرك ومنافق ) للعلاّمة السلفي تقي الدين الهلالي - رحمه الله -
جازاك الله خيراً
سبحان الله مقدم البرنامج شوش السمع وديالنا مايسكتش اخلينا نستافدوا ويستافد حتى هو
هو لا يفقه في التقديم مهنته استاذ الاجتماعيات و هو ياكل السحت
أردت يا شيخنا ان تفهمنا انه لا يوجد مكان للبدعة
سلختها تماماً من محتواها حتى تجعل من قراءة القرآن جماعة مباحة و سنة و لا شيئ عليها
الله المستعان
يكفينا يا شيخ ان هذا الامر لم يصنعه الاخيار وهم الرسول صلى الله عليه و سلم
أصحابه رضوان الله عليهم
و كل خير ما فعله هؤلاء من عبادة و تقرب بالعبادة
و كل شر ما أحدث من وراء هؤلاء
فلا داعي ان تمزق بطنك بكلام يشبه طنين الذباب
فالحق واضح و جلي
كل هده تخريجات للخروج على السنة الواضحة فيتبعون تريدون وتنقصون الى ان لانعرف ديننا الصحيح فالزمن الاول هو الصحيح ونا جاء به العلماء ان يكن ارتا وكان راءيا فلا نريده وشكرا
أعجب من هذا المذيع وأمثاله الذين يحاولون دائما أن يسبقوا العالم إلى " إظهار حنة يديهم " وكأنهم يريدون أن يقولوا لمتتبعي البرنامج أنهم عالمون كالفقيه أو أكثر منه...وهذا قلة حياء ظاهرة فهو يحاول دائما أن يسبق العالم إلى الفكرة والمعلومة
ان بعض الظن إثم ، هل شققت على قلبه وهل اطلغت على ما يجول في خاطره ويدور في خلده ،
@@jalalcharaf5803 ياأخي كلامك صحيح لكن طريقتك في الرد على أخيك لم تكن صائبة .
أنا أحب هذا المذيع وهو من العلماء.. طريقته أعجبتني لأنه يضع خارطة طريق للشيخ.. بل إن هذا المذيع أكثر علما من كثير من العلماء
سؤال اذا كانت هذه المقاصد شرعية معتبرة صحيحة لماذا لم يفعلها النبي صلى الله عليه ولا صحابته بل بدعها المالكية المتقدمون كلهم كالامام مالك وتلامذته الطرطوشي والقرطبي الشاطبي وابن الحج في المدخل وغيرهم اهؤلاء لا يفهمون هذه المقاصد .
الله يرضي عليك
تلاوة القرآن عبادة.والعبادات توقيفية أي على ما وافقت ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه.هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه يفعلون هذه الطريقة؟ أم خانوا الرسالة؟ أم نحن أحسن منهم؟
السلام عليكم (لا اطيل فالموضوع طويل :هل انتم اسوتنا ام رسول الله صلى الله عليه وسلم )لماذا لم يفعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو المشرع لنا وعليه انزل القرءان )اتقوا الله فان الدين هو الاتباع لا الابتداع ((قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم))
اعطنا دليل تبت على رسول الله أنه كان يقرأ القرآن جماعتاهو والصحابة رضي الله عنهم اجمعين ولتقل فﻻن وفﻻن .نحن نقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
من رئ انها بدعة فليتركها ولا يتجرأ على الحكم بالمبتدع من فعلها
وهل من قرأ القرآن جماعة أصبح غير مسلم انها عمل محمود وبها حفظنا كتاب الله وبعد ذهبنا عند علماء القراءة وتعلمنا كيف نقرأ القرآن فانتهوا من منع الناس من هذا الخير ولا تتبعوا المشارقة في ما يقولون
من سنة في الاسلام سنة حسنة.
قراءة القرآن الكريم فريضة في الصلاة او بدونها و لا قرينة تشدد على قرأت القرآن فرادا و تحرمه زرافات لذلك حكم قراءة القرآن الكريم جماعة الجواز بشروط و لكن ليست سنة واجبة او سنة مستحبة و من يقول انها من المكروهات او المحرمات او الكبائر او الموبيقات فهو أحمق
اذا كانت بضوابط التي قال الشيخ نعم اما نحن بالمغرب فيزيدون في الكلمات والحروف ويقفون عند ايات بل يسكتون ويكمل الاخر فيجب التنبيه على ذالك
الإمام مالك رحمه الله لم يقر هذه الطريقة
الركوع للملك في اي موضوع تضعه.. ؟
بارك الله فيك يا شيخ
قال تعالى فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه. والبدع قسمان بدع حقيقة وبدع إضافية والقران جماعة من البدع الإضافية.وكل ما ذكرته يا شيخ أحمد التوفيق من الاحاديث وأقوال الشاطبي إنما هو في البدع الحقيقية.وهذا حال أهل البدع وصفاتهم يتحدثون بالعمومات فقط ولكن أهل السنة لكم بالمرصاد
اخرص يا مجرم ..انت اطع ولي امرك وهو لا يصلي ولا يصوم ولا يحكم بشرع الله....
@@rafikbey7971 كل إناء ينضح بما فيه،. الأخ يتكلم في حكم القراءة الجماعية وهي بدعة ولا ريب، وانت تقول اطع ولي الأمر انه لا يصلي، وما ادراك انه لايصلي
فطاعتهم في غير معصية الله طاعة لله ورسوله صلى الله عليه وسلم
ما نراكم الا انه اغشي عليكم فأصبحتم ترون السنة بدعتا والبدعة سنتا ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
مهم هو الإنسان يقرأ القرآن فإذا كان حافظه فهو يتبته وانا احب حزب راتب جماعة فهي اللذة احلى من اللغو
ما هكذا قرأه النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه فبمن تستنون أخشى عليكم من الابتداع
لقد صبغت الباطل بصبغة الحق لاحولى ولا قوة إلا بالله
هل تتوفر الشروط الشرعية في القراءة التي نشاهد اليوم؟؟؟
و القول بأن هذا الفعل لم يُخالف السنة فيه نظر، لأن من أدلة المالكية عمل أهل المدينة، و في المسألة لم يتطرق الشيخ له لأنه يُخالفه و هو من الأدلة المتواترة، فما لم يكن في العهد الأول دين ليس بدين
قد تحدث الشيخ عن عمل أهل المدينة وقال ان هذا هو سبب كراهة الامام مالك للقراءة جماعة والكراهة من أقسام الجواز وليس المنع، اذ الكراهة ما يثاب تاركه ولا يعاقب فاعله وهذا أقصى ما يمكن ان يقال عن هذه القراءة، اما القول ببدعيتها فلم يقل به احد من العلماء المتقدمين
هل تقصد القراءة بمساجد المملكة أم بإذاعة محمد السادس للقرآن الكريم؟
الشيخ محمد العمراوي سليل الفكر و الفقه المغربي الاصيل لا اولئك الدين اصبحنا نراهم يعتلون المنابر وليس في جعبتهم سوى حراو بدعة لا يجوز هل هدا فقه
فضيلتكم تقول أنه مكروه. والقاعدة الفقهية تقول المكروه بالجزء محرم بالكلية. فأي نتبع جزاكم الله خيرا
لم افهم شيئاهل المقدم يعلم الشيخ ام الشيخ يعلم الناس المقدم متكبربهذه الحالة
هذا الشيخ بشر يخطأ ويصيب الله يهديه ليقول الحق لأول مرة اسمع البدعةالاولى وستكون الثانية وربما الثالثة أما عمر لما دخل المسجد في رمضان وجمعهم على صلاة واحدة ثم قال ونعمةالبدعة صحيح لقد جمع الذين كانوا معتكفين في المسجد أما في عهد الرسول لم يفعلها ولم يفعلها كذالك الخليفة الأول أبو بكر
قال رسول الله صل الله عليه وسلم صلوا في بيوتكم إن أفضل الصلاة صلاة المرئ في بيته إلا الصلاة المكتوبة "
ياشخ احتراماتي لك إن قراءةالقرآن جماعةبدعة
وصلاةالتراوح بدعة إلا على المعتكفون في المسجد "
والله أعلم"
عمر رضي الله عنه لم يأتي بشيء من عنده بل احي صلاة التراويح لأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يصليها فخشي أن تفرض على أمته
قرءة القرأن جماعة بدعة ولو كانت حسنة لسبقها الأولون
القرأن في حنجرتهم لم يصل لقلوبهم و عقولهم
والله أعلم
سبحان الله أهل الأهواء بارعون في التلبيس والتدليس على العامة والدهماء من أجل الدفاع عن مصلحة أو شيخ أو منصب دنيوي أو أو. .. لماذا لم تخبر الناس عن فعل النبي صلى الله عليه وسلم في قراءة القرآن حيث كانوا يجتمعون ويقرأ كل واحد لوحده ثم يسأل كل واحد عما أشكل عليه فكانوا يتعلمون العلم و العمل معا وقول الإمام مالك رحمه الله تعالى من قال ان في الدين بدعة حسنة فقد زعم بأن محمد صلى الله عليه وسلم خان الرسالة
والأدلة كثيرة على بطلان ادعائكم فلو كنتم صادقين في حبه لما حدتم عن سنته كما قال امامنا مالك بن أنس إمام أهل السنة والجماعة لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها
وما لم يكن آنذاك دينا فلن يكون اليوم كذلك بالإضافة إلى الكثير من المخالفات الشرعية التي تشتمل عليها هذه القراءة المبتدعة كقوله تعالى :وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وانصتو لعلكم ترحمون
فعندما يقرأ القوم جماعة فإنهم مخالفين لهذه الآية الكريمة فلا يتحقق منهم لا سمع ولا انصات
وأخيرا وليس آخرا أقول لكم اتقوا الله تعالى في عباده فلوا كان خير في هذه القراءة لسبقنا إليها أصحاب القرون الثلاثة المفضلة
وطالب الحق يكفيه دليل وصاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل
الكراهة عند السلف هي كراهة التحريم
الله يفتح عليك أخويا
من كذب عليك 😅
ان كانت بدعة فلما تصلون صلاة التراويح ؟؟ أليست صلاة التراويح شيء أحدث ما كان في عهد رسول الله ؟؟ وان كان يصلي رسول الله فلوحده وليس في مسجد ولا جماعة ... إن كان حديث من أحدث من في أمرنا...... قياس فايضا اي شيء أحدثه الصحابة بدعة فلماذا تبدعون علماء الأمة وتعصمون الصحابة ؟؟؟
اليكم شكل من اشكال قرأة القرأن جماعة و اترك لكم التعليق.
من قال عن هذا الشيخ الجليل انه منافق أو هو متزلف منبطح من علماء البلاط والاجرة، فليعد للسؤال جوابا، فيا معشر المتشدقين المتعالمين أعدوا أجوبة لكثرة الاتهامات التي تلصقونها بكل من خالف هواكم ومنهجكم، إنكم مسؤولون.
الله يرحم ويغفرله دنوبه
لماذا لا تتكلم على الركوع للملك وحاشيته فهو انسب.
لم يثبت ان الاولين من الصالحين كانوا يقرأون القران جماعة اتقوا الله وقد قال هذا الشخص الحديث المعروف. كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار اي أن صاحبها في النار وما لم يكن دينا في عهد سيدنا محمد فليس اليوم بدين
هو لم يقل اي دليل واضح على ان النصوص تعني قراءة القران جماعة
و هل كان المسلمون في عهد الرسول يعرفون التجويد؟ استهدم عقلك قبل فتح فمك، فن التجويد ضهر زمن طويلا بعد الرسول فهل نقول انه حرام لان الرسول لم يقم به
ولم يثبت أن الرسول أو الصحابة كانو يلبسون سراويل الطول مثل الكفار ولم يثبت أن الرسول أو الصحابة كانو يأكلون بالفرشاة ولم يثبت أن الرسول أو الصحابة كانو يركبون السيارة ولم ولم وووووووو
هههه نعم و حتى في امور الدين فالتراويح مثلا لم تكن زمن الرسول و الاحنفال بعبد المولد لم يكن زمن الروسل فهل نقول ان التروايح بدعة مثلا، هم يهاجمون القراءة الجماعية ببساطة لانهم يحتقرون بلدهم المغرب و كل ما ياتي منه و يقدسون كل ما ياتي من المشرق فحنى رؤية هلال رمضان يقولون ان المغرب يخطا فيها بينما الواقع ان المغرب احسن بلد في مراقبة الهلال
لنفترض أن كلامكم صحيح إذن قراء كتاب الله مبتدعون وضالون ومصيرهم إلى النار إذا لم يقرأ كلام الله في البيوت وقل من يفعل ذلك ولم يقرأ في المساجد بدعوى أنه بدعة فأين سيقرأ إذا ؟!ربما يحضر الجماعة رجل أمي لم يقرأ في حياته لضروف ويحب سماع القرآن فيستفيد. الم تعلم بان لله ملاءكة تبحث عن حلق الذكر لتحضرها وتدعو لمن حضر فيها وأن الرحمة تشمل الكل ولو كان أحد من بينهم أتى لحاجته وجلس معهم؟! فما بالك لحاملي كتاب الله .؟ والله لن يضيعهم الله ابدا . الم تعلم أن من استمع لأية من القرآن كانت له نورا يوم القيامة؟ فما بالك بمن قرأها؟ ومن حفظها كان اجره عظيما .فبكل آية تحفظها ترتقي بها يوم القيامة. وزيادة على ذلك فاهل القران هم أهل الله وخاصته.بمعنى: أن الله يحفضهم من السوء كما يحفض الرجل اهله، ولله المثل الاعلى. والمهم هو أن نحسن النية ونخلصها لله لأن الأعمال على حسب النيةلقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إنما الاعمال بالنيات ..." وحسن الظن بالله.ولمن أراد الجواب الشافي الكافي عليه بالسماع للعلامة الشيخ مصطفى بنحمزة بعنوان: هل قراءة القرآن جماعة بدعة.نسأل الله التوفيق والسداد وحسن الخاتمة لنا ولجميع عباده .
مسألة قرآة القرآن جماعة مسألة خلافية فقهية من فروع الدين وقد قال بالجواز من كبار علماء الأمة كالنووي والسيوطي وغيرهما وهناك من بعض العلماء وعلى الأخص من المتأخرين والمعاصرين من قال بكراهة ذلك وكل له حجته ولكن ليس مكان إنكار بين من أجاز وبين من منع ومن بالغ في التبديع والإنكار ويقول انه عالم فهو ليس بفقيه ولا يعرف الجانب الأصولي في الاجتهاد فإما انه جاهل بهذا أو متجاهل لهذا.
وقال الخرشي في شرحه لمختصر خليل: .... وكره مالك اجتماع القراء يقرؤون في سورة واحدة، وقال: لم يكن من عمل الناس، ورآها بدعة.
ههه كذاب يعرف انها بدعه منكره ولكن لا يستطيع ان يقول انها بدعه لانه يعلم ان وزاره الشؤون (بدون تعليق) تلزم الائمه بتلاوه هذا الحزب فهو لا يستطيع ان يخالفهم وسبحان الله يتكلم كأنه عالم رباني هههه
يا داك الصحفي سكت وخليه يهدر
كيف لا تعرف البدعة الا في زماننا هذا؟
نعم ههه وكأنها في أيام الصحابة تشريع وليست بدعة ... هذه منهجية السلفية المعاصرة
يحرفون الكلم عن مواضعه
أصبحنا نرى مشايخ مرتزقة ومع سنين مت طرف سلطة تتحكم في الدين لاغراض في نفس يعقوب
بسباك ماكامالتش الفيديو
انت لي كتكلم كاتفتاري على شيخ الاسلام ابن تيمية اسستغفر ربك يا فلان
allah yzajik bikhir
المذيع لا يستطيع أن يسكت
👌🏻👌🏻
تقولون أن الرسول يقل عليكم بسنتي وهل قرأ أحد منكم القرأن متل الصحاب وسمع له الأخر يمفرقون
أ ولا الصحابة هكذا تكتب لا كما كتبتها وأما يامفرقون تكتب هكذا تعلم الإملاء ثم تكلم مع أسيادك
ماذا تقولون في قول عمر بن الخطاب نعمت البدعة عن صلاة التراويح..هل عمر في نظركم لم يفهم حديث (كل بدعة ضلالة)..ام فهمه وخالفه فيكون بذلك مبتدعا حسب منطقكم يا من تدعون اتباع السنة..فكلام عمر فيه اقرار بوجود بدعة حسنة..أما قولكم لم يفعله رسول الله فهل عندكم دليل على ان احدا فعله في عهد رسول الله فانكره عليه..وعليه اذا كانت بدعة الضلالة ما ليس له اصل في الدين فإن القراءة الجماعيه لها اصل في الدين وهو الامر الالهي بقراءة القرآن فالعبرة هي ان يقرإ القران ويتعبد به الى الله ومع احترام اداب القراءة...
اذا كان عمر بن الخطاب مثل هؤلاء فهي اذن
صلاة التراويح صلاها رصول الله صلى عليه وسلم في عهده وتركة في عهد الخليفة الاول واحياها عمر رضي الله عنهم أجمعين
بدع و خرافات الطرق الصوفية
كلام جميل لايهمك ما يقول بعض اهل الاهواء بقولهم انه ليس هناك بدعه حسنه فهؤلاء مثل معلمهم ابن تيميه ومن بعده محمد بن عبد الوهاب يُحَرِمون الاحتفال بالمولد النبوي ويحتفلون بمولد عبد العزيز السعود وغيرها من الامور الكثيره
لا تتحدث في اي عالم بسوء فالامر خطير نسأل الله ان يحفظهم ويرحمهم
الله يخلصك على هذا الكلام
ويوم القيام هم خصومك أمام الله
أما الإمام ابن تيمية فقد شهد له أعدائه قبل أقرانه
ستكتب شهادتك وستسئل عنها
إتق الله في نفسك... فهؤلاء علماء الأمة و قدموا الكثير.. فماذا قدمت انت ! ؟
بحسب كلامك لا يهمنا بعض اهل الاهوائ وطعنت في جبل من الجبال بزعمك
سؤال، وهل يهمك ان نتحاكم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بدعتك الحسنة، اضنك لا تمانع
فرسولنا يقول، كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار
وضع ثلاث أسطر تحت كل
أين بدعتك الحسنة
الكراهة عند مالك رحمه الله هو التحريم
من كذب عليك😂
كل ما يراه المسلمون حسن فهو عند الله حسن والانسان عدو ما جهل سبحان الله وهل حفظ القرءان في المغرب الا بهذه القراءة اتقوا الله من قال لك ان هذاالفقيه منافق اذا كان هو ينطق بالبدعة فأنت نطقت بالكفر
القراءة الجماعية فيها أخطاء تجويد كثيرة وليس فيها خشوع وتدبر وهو لب قراءة القرآن اذن اذااااااااا لم يكن في قراءتها وزر فلا فائدة من قرائتها لانعدام التدبر والخشوع فيها
اما بالنسبة للحفظ فالأفضل عدم حفظه على الطريقة الجماعية لما تحتويه من أخطاء
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قرأ حرفا من كتاب الله تعالى فله حسنت .....
أنا لا اتق في فقها السادسة
الراشدين المهديين ولم يكونوا يقرؤون القران جماعة ولا يلوون اعناق النصوص يااهل المناصب
مشايخ الضلال قبحهم الله هؤلاء الضلال الكذبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
النبي صلى الله عليه وسلم يقول كل بدعة ضلالة ولم يستثني شيء من البدعة ومن أين لكم بشيء بدعة حسنة يا كذبة.. ؟؟!!!
دولة الشرك وعبادة الاضرحة والقباب
في كتاب العلل ومعرفة الرجال ما نصه:
(سألته عن الرجل يمس منبر النبي (صلّى الله عليه و سلّم) و يتبرك بمسّه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد التقرب إلى الله جل وعز فقال: لا بأس بذلك.
العلل لأحمد بن حنبل (2/492).
الإمام الشافعي (ت: 204 هـ):
قال في «تحفة العالم»: «قبر موسى الكاظم الترياق المجرب»يريد إجابة الدعاء عنده
هذا شيخ مغربي سني يجيبك يا شيخ البلاط.
th-cam.com/video/qwqInpOj1kg/w-d-xo.html
الحديث الذي استدلت به لتبث القراءة الجماعية .....عرضت علي اجور امتي الحديث ضعيف وهولايوجد في حديث مسلم فالحق حق والدين كامل والله لايحتاج لامثالكم لتزيدوا في الدين والأصل فيه الاتباع لا الابتداع والمبتدع اخطر من المنافق واين فهمك للاية ورتل القران ترتيلا والاية وإذا قرا القرانفاستمعوا الله والأصل في القراءة من واحد حتى يتحقق الاستماع لا جماعة فيحدث اللغط ويحظر الشيطان الذي لبس عليك الإتيان بهذا الحديث لتقر البدعة فاتقي الله
المهم من كل هذا ان نقرا القران جماعة اولا
البدعة في الدين اما قراءة القرءان جماعة فهي للمراجعة فقط فهي. سنة حسنة للمراجعة
منافق من دكرة هده الاحاديت لما تقول بدعة حسنة الإمام مالك قال من زعم ان في الدين بدعة حسنة فقد زعمة ان محمد خانة الرسالة منافقون علماء التصوف منافقون
الطريقة في تلك القراءة هي طريقة مبتدعة 100٪ لا ينكرها الا من يخاف السلطان
بلا مضحكو على راسكم البدعة بدعة قرا القرآن فدارك احسن ليك .ولا على شي شيخ وهاد القراءة جماعة يتخرج منها الكوارث البشرية الى قدمتي شي واحد يصلي بالناس الله المستعان لاقواعد لا أداء العجلة في الصلاة وزيد وزيد...الله يهدينا ويهديكوم تبرأ منكم الرسول صلى الله عليه في الدنيا وسيسيقول لكم سحقا سحقا عند الحوض
و لك ان تسأل الفقيه يا مقدم البرنامج عن الذي يتقاضى الأجرة و لا يؤدي مهنته مقابل هذه الجرأة و في نفس الوقت يأتي ليقدم البرامج ..أيها الموجه قم بمهامك و إلا فأنت تأكل السحت
هذه مغالطة يا شيخ فالكراهة عند السلف هي التحريم ، والكراهة التي ذكرت أنت هي الكراهة الاصطلاحية عند الأصوليين وهذه اصطلاح حادث لا يجوز لك حمل كلام الإمام مالك عليها
والرجال شابع بدعة
قبّح الله الجهل.
VOUS CONNAISSER LA TRADUCTION D 1NE SOURA???????KHKHKHKHKHKSIR TAKHRA TA3RAF KOULCHI........DIABLE TOI
سبحان الله إنك تدور في حلقة فارغة لتبرر ما تهوى اليه نفسك اتباعا لهوى مؤسساتك
فضحتونا يا أيها التلفية
الدكتور العمراوي لن تصلوا إلى علمه
فمن أراد السلفية فليذهب إلى عند ابن سلمان وشيعته.
فنحن في بلدنا نقرأ جماعة ونعلمها لأبنائنا رغما عن انفكم.
الله يخلصك
تقول السلفية التلفية
أنت لا تعلم أنه أول من أطلق السلفية هو النبي صلى الله عليه وسلم
راه بين فيك جاهل مركب سير تعلم دينك
قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم لابنته فاطمة رضي الله عنها: «فإنه نعم السلف أنا لك» (صحيح مسلم:2450)
ومنه أيضًا ما روي عن النبي عليه الصلاة والسلام قوله لابنته زينب رضي الله عنها عندما توفيت: «الحقي بسلفنا الصالح عثمان بن مظعون» (مسند أحمد:4/4).
سير تعلم راك غالط،الله اهديك الى الطريق الصحيح
@@kamalaboikram5883 راك انت لخاصك تعلم
أش من مستوى عندك بعد.
عاد باش نكملوا الكلام
أقول لك مرة أخرى اتق الله في نفسك،قال الله تعالى،ولا تنابزوا بالالقاب بيس الاسم الفسوق بعد الايمان،ومن لم يتب فالألئك هم الظالمون
بدعةة
علماء 6 دريال كذب في كذب
lambassador chouaib Lbarhachhhe dial ta rial, 9arii b7allo a bnadem !!!!!
إن كنت صادقا فياتهامك فقد اغتبته وإن كنت كاذبا فقد بهته وما أراك إلا كاذبا والله لأمي أعلم بحال الشيخ منك فتب إلى ربك قبل أن تقف أمامه يوم القيامة
تلبيس و تدليس
القرءان جماعة جايز جايز
من رئ انها بدعة فليتركها ولا يتجرأ على الحكم بالمبتدع من فعلها
لماذاتشارك الفقيه فى الفتوى هذا نوع من سوء
الأدب.اسال واستمع. واعف لحينك. فان حلقها
حرام.لعن الله المتشبهين بالنساء الحديث
لحيتك
قرءة القرأن جماعة بدعة ولو كانت حسنة لسبقها الأولون
القرأن في حنجرتهم لم يصل لقلوبهم و عقولهم
والله أعلم
كل ما يراه المسلمون حسن فهو عند الله حسن والانسان عدو ما جهل سبحان الله وهل حفظ القرءان في المغرب الا بهذه القراءة اتقوا الله من قال لك ان هذاالفقيه منافق اذا كان هو ينطق بالبدعة فأنت نطقت بالكفر
قرءة القرأن جماعة بدعة ولو كانت حسنة لسبقها الأولون
القرأن في حنجرتهم لم يصل لقلوبهم و عقولهم
والله أعلم
تلك أمة. قد خلت لها ماكسبت ولكم ماكسبتم ولاتسئلون عما كانوا يعملون اتركوا الناس يقرأون جماعة والا يذهب ن الي لعب الورق جماعة والجلوس في المقاهي
@@dr.5445
كلمة حق أريد بها باطل
#لامجمالة_في_الحق
#إنَّ_اللَّهَ_يراكَ_فتأدَّب
الرسول لم يقرأ القرءان جماعة والصحابة لم يقرؤوا القرءان جماعة ولا السلف الصالح ، اذن هي بدعة ، فلا تدلس ولا تفتري هذاك الله ، كلامك كثير بلا فاءدة